أكمل وبما أنه لم يخطأ عليك المفروض أن تكون طريقتك عزيزة وراقية فقط لأجل الله عز وجل لأنه لم يخطأ عليك ، أما لو أخطأ عليك فالله يقول ( لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم ) إن كان ظلمك فلك الحق ، وإلا فلا كي لا نكون من المعتدين
وأرجو أن لا تسيء الظن وأنا كما قلت لا أهاجمك أخي الكريم ، وفقنا الله واياك والمسلمين لكل خير معين على طاعته عز وجل أمين