عرض مشاركة واحدة
قديم 19-03-2015, 05:22 PM   المشاركة رقم: 1
الكاتب
shobra
عضو ذهبى
الصورة الرمزية shobra

البيانات
تاريخ التسجيل: Jun 2010
رقم العضوية: 737
العمر: 47
المشاركات: 6,826
بمعدل : 1.34 يوميا

الإتصالات
الحالة:
shobra غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : منتدى الاخبار و التحليل الاساسى
2 مؤسسة النفط الليبية تعمل بشكل مستقل عن الحكومتين المتنافستين

مؤسسة النفط الليبية تعمل بشكل مستقل عن الحكومتين المتنافستين

Thu Mar 19, 2015 1:50pm GMT





نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


طرابلس (رويترز) - قالت المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا يوم الخميس إنها تعمل بشكل مستقل وبدون تلقي الأوامر من أي من الحكومتين المتنافستين في البلاد.
كانت الحكومة المعترف بها دوليا قالت يوم الثلاثاء إنها تريد أن تجري صادرات النفط عن طريق كيان للمؤسسة في الشرق تحت إشرافها لا عبر طرابلس حيث مقرها الرئيسي الذي تدير منه الصادرات عادة.
وقالت المؤسسة إن مجلس إدارتها يؤكد حياد المؤسسة وعدم تلقيها تعليمات سواء من طرابلس أو من البيضاء حيث مقر الحكومة المعترف بها في شرق ليبيا.
وقالت المؤسسة إنها تعمل بشكل مستقل تماما وإن كل الإيرادات تودع بشكل مباشر في الحساب المخصص لذلك بمصرف ليبيا المركزي.
(إعداد أحمد إلهامي للنشرة العربية - تحرير نادية الجويلي)



التوقيع

عرض البوم صور shobra  
رد مع اقتباس


  #1  
قديم 19-03-2015, 05:22 PM
shobra shobra غير متواجد حالياً
عضو ذهبى
2 مؤسسة النفط الليبية تعمل بشكل مستقل عن الحكومتين المتنافستين

مؤسسة النفط الليبية تعمل بشكل مستقل عن الحكومتين المتنافستين

Thu Mar 19, 2015 1:50pm GMT





نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


طرابلس (رويترز) - قالت المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا يوم الخميس إنها تعمل بشكل مستقل وبدون تلقي الأوامر من أي من الحكومتين المتنافستين في البلاد.
كانت الحكومة المعترف بها دوليا قالت يوم الثلاثاء إنها تريد أن تجري صادرات النفط عن طريق كيان للمؤسسة في الشرق تحت إشرافها لا عبر طرابلس حيث مقرها الرئيسي الذي تدير منه الصادرات عادة.
وقالت المؤسسة إن مجلس إدارتها يؤكد حياد المؤسسة وعدم تلقيها تعليمات سواء من طرابلس أو من البيضاء حيث مقر الحكومة المعترف بها في شرق ليبيا.
وقالت المؤسسة إنها تعمل بشكل مستقل تماما وإن كل الإيرادات تودع بشكل مباشر في الحساب المخصص لذلك بمصرف ليبيا المركزي.
(إعداد أحمد إلهامي للنشرة العربية - تحرير نادية الجويلي)




رد مع اقتباس