يذكر أن جميع الأحزاب المشاركة في الانتخابات أكدت رفضها الدخول في أي تحالفات مع حزب اليمين الشعبوي، ما سيضع فيلدرز في حال فوز حزبه أمام تحديات كبرى لتشكيل ائتلاف حكومي.