نستعرض أبرز تصريحات رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين بعد قرار البنك الاحتياطي الفيدرالي رفع أسعار الفائدة في منطقة اليورو بمقدار 25 نقطة أساس.
- البنك المركزي يعتزم إبقاء السياسة النقدية مشددة “طالما كان ذلك ضروريا”
- يهدف البنك لضمان عودة “كبيرة” في الوقت المناسب إلى هدف التضخم 2٪.
- على ما يبدو السياسة النقدية وصلت إلى مستوى يجب الحفاظ عليه
- من المفترض أن تدفع تلك السياسة التضخم إلى الهدف.
- رغم الانخفاض الأخير من المتوقع أن يظل التضخم مرتفعا لفترة طويلة للغاية.
- ارتفاع أسعار المواد الغذائية وخاصة الطاقة تقود ارتفاعات التضخم.
- البنك سيواصل اتخاذ قراراته المستقبلية بناءً على البيانات الاقتصادية المحدثة
- توقعات متوسط التضخم تمت مراجعتها صعودًا خلال 2023 و2024.
لاجارد من البنك المركزي الأوروبي: المخاطر “تميل نحو الاتجاه الهبوطي”.
- النمو الاقتصادي بمنطقة اليورو قد يضعف في حالتي هما:
- تأثيرات السياسة النقديةال أقوى من المتوقع وإذا شهدت الصين تباطؤا.
- سوق العمل القوي وارتفاع الدخل الحقيقي ترفع ثقة المستهلكين.
- المخاطر الصعودية الرئيسية للتضخم هي الضغوط على أسعار الطاقة والغذاء.
أغلبية قوية من محافظي البنك المركزي الأوروبي أيدت رفع الفائدة
- الأغلبية القوية من أعضاء المجلس أيدت رفع أسعار الفائدة.
- بعض المحافظين “كانوا يفضلون وقف” رفع أسعار الفائدة.
- مناقشة البنك المركزي لم تكن “عدائية” واستندت إلى تحليل “عميق”.
- لا يمكن الادعاء بوصول الفائدة إلى مستوى الذروة في أسعار الفائدة.
- أسعار الفائدة وصلت لمستويات من شأنها، إذا تم الحفاظ عليها لفترة طويلة بما فيه الكفاية، أن تحقق هدف التضخم في الوقت المناسب”
- قرارات البنك المستقبلية ستبقي أسعار الفائدة “عند مستويات مقيدة بما فيه الكفاية لأطول فترة ضرورية”.
البنك المركزي الأوروبي يريد استقرار الأسعار وليس الركود
- البنك يريد أن يستمر التضخم في الانخفاض، ولكن ليس لأنه يريد “فرض الركود”
- على الرغم من انخفاضه بشكل ملحوظ خلال الأشهر الماضية، إلا أن التضخم لا يزال ليس عند مستويات “مرضية” وما زال من المتوقع أن “يظل مرتفعًا جدًا لفترة طويلة جدًا”.