طائر الشمال
09-08-2011, 04:53 AM
اورد منتدى الاخبار والتحليلات خبرا عن اليابان هذا نصه :
اليابان مستعدة لتتدخل من جديد في أسواق العملات
أعلن البنك المركزي الياباني أنه مستعد لتدخل ثاني في أسواق العملات خلال هذه الشهر، في حالة استمرار الين في الارتفاع أمام الدولار الأمريكي.
قرر البنك المركزي الياباني التدخل في أسواق العملات للحد من ارتفاع قيمة الين بعد ارتفاعه بشكل حاد أمام الدولار و العملات الرئيسية الأخرى بعد زلزال 11 آذار.
في غضون ذلك أعلنت الحكومة أن البنك المركزي سيتخذ إجراءات حكيمة في الوقت المناسب، حيث تم ضخ 3.5 تريليون ين إلى الأسواق لكبح الين الجدير بالذكر أن البنك المركزي الياباني تبع نظيره السويسري في خطوة التدخل في الأسواق.
وتعقيبا على هذا الخبر :
طوكيو (رويترز) - حذرت موديز انفستورز سيرفيس اليابان من أن التدخل غير الفعال في أسواق الصرف سيؤثر سلبا على تصنيفها السيادي ولن يساعدها على اصلاح احوالها المالية حتي مع محاولة واضعي السياسات بمجموعة السبع اظهار تضامنهم في مواجهة اضطراب السوق جراء مشاكل الدين في الولايات المتحدة وأوروبا.
ويثقل كاهل اليابان دين عام يعادل مثلي حجم اقتصادها البالغ خمسة تريليونات دولار وجاءها التحذير بعد أيام من فقد الولايات المتحدة تصنيفها الائتماني الممتاز AAA لدى ستاندرد اند بورز.
وأبدى وزير المالية الياباني يوشيهيكو نودا استعداد طوكيو لمواصلة التدخل في سوق الصرف لوقف صعود الين مشيرا لاتفاق مجموعةالسبع على التصدي المشترك لاي تحرك مبالغ فيه أو عشوائي لسعر الصرف.
وقالت موديز ان تدخل اليابان المنفرد في سوق الصرف واجراءات التيسير النقدي في الاسبوع الماضي دفع الين للهبوط مقابل الدولار في أول الامر لكن اتضح أن هذا التأثير لن يدوم طويلا ويؤثر سلبا على الاقتصاد والتصنيف الائتماني للبلاد.
وقالت "قوة الين تقلص قدرة الصادرات اليابانية على المنافسة وتعرقل قدرة الاقتصاد على مواصلة الانتعاش من الركود العالمي في 2009."
وقالت موديز في بيان يوم الاثنين ان العملة والسياسة النقدية لم يحلا المشاكل الاكبر التي تطارد اليابان مثل التكلفة العالية لاعادة الاعمار بعد الزلزال وكارثة المحطة النووية الى جانب الاصلاحات الملحة لنظام الرعاية الاجتماعية كي تستعيد البلاد صحتها المالية.
ووضعت وكالات التصنيف الائتماني الكبرى جميعا نظرة مستقبلية سلبية للتصنيف الائتماني لليابان التي تسعى لتحقيق توازن بين الحاجة لدعم اقتصادها الذي تعرض لزلزال مدمر في مارس اذار واصلاح احوال ماليتها العامة وهى الاسوأ بين دول مجموعة السبع.
=====================
الان نقول للمركزي الياباني ... إلزم فقد اقترب وقت الصوم ....
اليابان مستعدة لتتدخل من جديد في أسواق العملات
أعلن البنك المركزي الياباني أنه مستعد لتدخل ثاني في أسواق العملات خلال هذه الشهر، في حالة استمرار الين في الارتفاع أمام الدولار الأمريكي.
قرر البنك المركزي الياباني التدخل في أسواق العملات للحد من ارتفاع قيمة الين بعد ارتفاعه بشكل حاد أمام الدولار و العملات الرئيسية الأخرى بعد زلزال 11 آذار.
في غضون ذلك أعلنت الحكومة أن البنك المركزي سيتخذ إجراءات حكيمة في الوقت المناسب، حيث تم ضخ 3.5 تريليون ين إلى الأسواق لكبح الين الجدير بالذكر أن البنك المركزي الياباني تبع نظيره السويسري في خطوة التدخل في الأسواق.
وتعقيبا على هذا الخبر :
طوكيو (رويترز) - حذرت موديز انفستورز سيرفيس اليابان من أن التدخل غير الفعال في أسواق الصرف سيؤثر سلبا على تصنيفها السيادي ولن يساعدها على اصلاح احوالها المالية حتي مع محاولة واضعي السياسات بمجموعة السبع اظهار تضامنهم في مواجهة اضطراب السوق جراء مشاكل الدين في الولايات المتحدة وأوروبا.
ويثقل كاهل اليابان دين عام يعادل مثلي حجم اقتصادها البالغ خمسة تريليونات دولار وجاءها التحذير بعد أيام من فقد الولايات المتحدة تصنيفها الائتماني الممتاز AAA لدى ستاندرد اند بورز.
وأبدى وزير المالية الياباني يوشيهيكو نودا استعداد طوكيو لمواصلة التدخل في سوق الصرف لوقف صعود الين مشيرا لاتفاق مجموعةالسبع على التصدي المشترك لاي تحرك مبالغ فيه أو عشوائي لسعر الصرف.
وقالت موديز ان تدخل اليابان المنفرد في سوق الصرف واجراءات التيسير النقدي في الاسبوع الماضي دفع الين للهبوط مقابل الدولار في أول الامر لكن اتضح أن هذا التأثير لن يدوم طويلا ويؤثر سلبا على الاقتصاد والتصنيف الائتماني للبلاد.
وقالت "قوة الين تقلص قدرة الصادرات اليابانية على المنافسة وتعرقل قدرة الاقتصاد على مواصلة الانتعاش من الركود العالمي في 2009."
وقالت موديز في بيان يوم الاثنين ان العملة والسياسة النقدية لم يحلا المشاكل الاكبر التي تطارد اليابان مثل التكلفة العالية لاعادة الاعمار بعد الزلزال وكارثة المحطة النووية الى جانب الاصلاحات الملحة لنظام الرعاية الاجتماعية كي تستعيد البلاد صحتها المالية.
ووضعت وكالات التصنيف الائتماني الكبرى جميعا نظرة مستقبلية سلبية للتصنيف الائتماني لليابان التي تسعى لتحقيق توازن بين الحاجة لدعم اقتصادها الذي تعرض لزلزال مدمر في مارس اذار واصلاح احوال ماليتها العامة وهى الاسوأ بين دول مجموعة السبع.
=====================
الان نقول للمركزي الياباني ... إلزم فقد اقترب وقت الصوم ....