lamo
10-10-2011, 12:54 PM
استقر سعر صرف الدينار الكويتي مقابل الدولار الامريكي اليوم الاثنين عند مستوى 276ر0 دينار فيما ارتفع سعر صرف اليورو ليسجل 371ر0 دينار مقارنة بأسعاره يوم امس الاول.
وقال بنك الكويت المركزي في نشرته اليومية على موقعه الالكتروني ان سعر صرف الدينار مقابل الجنيه الاسترليني ارتفع الى مستوى 431ر0 دينار في حين بقي سعر صرف الين الياباني دون تغيير عند مستوى 003ر0 دينار وارتفع سعر صرف الدينار مقابل الفرنك السويسري ليسجل 299ر0 دينار.
وتتداول اسعار العملات الأجنبية بشكل عام امس في تذبذب كبير لكن في نطاق محدود حيث يسود الأسواق المالية الحذر والقلق في انتظار بيانات الوظائف الأمريكية والتي تحرك الثقة عند المستثمرين والأسواق المالية عامة.
كما اظهرت بيانات ألمانيا الاقتصادية انكماشا في الانتاج الصناعي على الرغم من انه اقل من التوقعات الا أنه مازال يشير الى ان مشكلة اقتصادية حقيقية تواجه أوروبا بتأثير من أزمة الديون السيادية خصوصا بعد ان خفضت وكالة (موديز) تصنيف 9 شركات مالية برتغالية لتظهر لنا عمق ازمة الديون السيادية الأوروبية.
ويستمر البنك المركزي الأوروبي باستخدامه السياسات المالية غير الاعتيادية وشراء السندات لتعطي المتداولين قليلا من الثقة سعيا منه الى مساعدة الاقتصاد الأوروبي وتقليل تأثير أزمة الديون السيادية على الاتحاد الأوروبي.(النهاية) م ع م / ي س ع
وقال بنك الكويت المركزي في نشرته اليومية على موقعه الالكتروني ان سعر صرف الدينار مقابل الجنيه الاسترليني ارتفع الى مستوى 431ر0 دينار في حين بقي سعر صرف الين الياباني دون تغيير عند مستوى 003ر0 دينار وارتفع سعر صرف الدينار مقابل الفرنك السويسري ليسجل 299ر0 دينار.
وتتداول اسعار العملات الأجنبية بشكل عام امس في تذبذب كبير لكن في نطاق محدود حيث يسود الأسواق المالية الحذر والقلق في انتظار بيانات الوظائف الأمريكية والتي تحرك الثقة عند المستثمرين والأسواق المالية عامة.
كما اظهرت بيانات ألمانيا الاقتصادية انكماشا في الانتاج الصناعي على الرغم من انه اقل من التوقعات الا أنه مازال يشير الى ان مشكلة اقتصادية حقيقية تواجه أوروبا بتأثير من أزمة الديون السيادية خصوصا بعد ان خفضت وكالة (موديز) تصنيف 9 شركات مالية برتغالية لتظهر لنا عمق ازمة الديون السيادية الأوروبية.
ويستمر البنك المركزي الأوروبي باستخدامه السياسات المالية غير الاعتيادية وشراء السندات لتعطي المتداولين قليلا من الثقة سعيا منه الى مساعدة الاقتصاد الأوروبي وتقليل تأثير أزمة الديون السيادية على الاتحاد الأوروبي.(النهاية) م ع م / ي س ع