محمد صبحي
20-05-2012, 03:59 PM
الاقتصاد الأمريكي يقف على أعتاب أسبوع هادئ نسبياً .. لذلك فالعيون ستتعلق بآخر مستجدات الأوضاع في أوروبا
يقف على أعتابنا في الولايات المتحدة الأمريكية أسبوعاً هادئاً، وذلك في ظل شح البيانات والأخبار الاقتصادية التي تحمل طابع الأهمية في الأسبوع المقبل، الأمر الذي سيعطي للمستثمرين فرصة لالتقاط أنفاسهم من جهة، وللتركيز على آخر مستجدات الأوضاع في اليونان من جهة أخرى. هذا وسيضرب الاقتصاد الأمريكي موعداً في الأسبوع المقبل مع بيانات قطاع المنازل الأمريكي بشكل خاص، في حين ستستمر الأنظار بالتوجه نحو آخر مستجدات الأوضاع في اليونان على وجه الخصوص، وفي أوروبا على وجه العموم، في ظل انتشار المخاوف في سماء الأسواق المالية حيال احتمالية خروج اليونان من منطقة اليورو. هذا وقد شهدت تداولات الأسبوع الماضي اقبال المستثمرين على الأصول والملاذات الآمنة، الأمر الذي قاد ارتفاع أسعار الذهب على الرغم من ارتفاع الدولار الأمريكي أمام العملات الرئيسية في الأسواق المالية، في حين شهدت أسعار النفط انخفاضاً في تعاملات الأسبوع الماضي إلى ما دون مستويات 91 دولار أمريكي للبرميل، في حين حقق اليورو أدنى مستوى له في أربعة أشهر أمام الدولار الأمريكي عند مستويات 1.2642 دولار أمريكي. ولا بد لنا من الإشارة إلى أن بيانات الاقتصاد الأمريكي أظهرت في الأسبوع الماضي تراجع أنشطة الاقتصاد مؤخراً، وبالأخص مع انطلاقة الربع الثاني من العام الجاري 2012، إلا أن ذلك لا يمنع حقيقة استمرار الاقتصاد الأمريكي بتسجيل معدلات نمو "معتدلة"، على حد وصف البنك الفدرالي الأمريكي. هذا وقد شهد آخر أيام الأسبوع الماضي بدء اجتماعات مجموعة الثمانية والتي تضم الولايات المتحدة، المملكة المتحدة، فرنسا، إيطاليا، اليابان، كندا، روسيا، وألمانيا، في منتجع كامب ديفيد في الولايات المتحدة الأمريكية، والتي ستستمر ليومين اثنين بحضور الرئيس الأمريكي باراك أوباما، مع الإشارة إلى أن الأزمة اليونانية تسيطر وبشكل كبير على المحادثات، علماً بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين غاب عن القمة، في حين ترأس الوفد الروسي رئيس الوزراء ديمتري ميدفيديف. ومن ناحيته فقد أشار الرئيس الأمريكي باراك أوباما عقب اجتماعه بالرئيس الفرنسي المنتخب فرانسوا أولاند في البيت الأبيض على هامش القمة إلى أن موضوع "النمو في أوروبا" يقع على رأس أولويات المجموعة، وعلى رأس أولويات القمة، في حين أكد الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند على أنه مؤمن بضرورة بقاء اليونان في منطقة اليورو، وبأن بلاده ستبذل ما بوسعها في سبيل إبقاء اليونان ضمن منطقة اليورو. أما رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون، فقد أكد قبيل انطلاق اجتماعات مجموعة الثمانية على أن مسؤولية كبيرة تقع على عاتق المسؤولين الأوروبيين في الوقت الحالي تكمن في اتخاذ إجراءات حاسمة للتصدي لأزمة الديون التي تعصف بالقارة العجوز، داعياً الشعب اليوناني إلى الإيمان بفكرة البقاء ضمن منطقة اليورو، وقال كاميرون قبيل انطلاق قمة الثمانية: "يتوجب على الشعب اليوناني أن يحزموا أمرهم، عليهم أن يتخذوا قرارهم".
يقف على أعتابنا في الولايات المتحدة الأمريكية أسبوعاً هادئاً، وذلك في ظل شح البيانات والأخبار الاقتصادية التي تحمل طابع الأهمية في الأسبوع المقبل، الأمر الذي سيعطي للمستثمرين فرصة لالتقاط أنفاسهم من جهة، وللتركيز على آخر مستجدات الأوضاع في اليونان من جهة أخرى.
هذا وسيضرب الاقتصاد الأمريكي موعداً في الأسبوع المقبل مع بيانات قطاع المنازل الأمريكي بشكل خاص، في حين ستستمر الأنظار بالتوجه نحو آخر مستجدات الأوضاع في اليونان على وجه الخصوص، وفي أوروبا على وجه العموم، في ظل انتشار المخاوف في سماء الأسواق المالية حيال احتمالية خروج اليونان من منطقة اليورو.
هذا وقد شهدت تداولات الأسبوع الماضي اقبال المستثمرين على الأصول والملاذات الآمنة، الأمر الذي قاد ارتفاع أسعار الذهب على الرغم من ارتفاع الدولار الأمريكي أمام العملات الرئيسية في الأسواق المالية، في حين شهدت أسعار النفط انخفاضاً في تعاملات الأسبوع الماضي إلى ما دون مستويات 91 دولار أمريكي للبرميل، في حين حقق اليورو أدنى مستوى له في أربعة أشهر أمام الدولار الأمريكي عند مستويات 1.2642 دولار أمريكي.
ولا بد لنا من الإشارة إلى أن بيانات الاقتصاد الأمريكي أظهرت في الأسبوع الماضي تراجع أنشطة الاقتصاد مؤخراً، وبالأخص مع انطلاقة الربع الثاني من العام الجاري 2012، إلا أن ذلك لا يمنع حقيقة استمرار الاقتصاد الأمريكي بتسجيل معدلات نمو "معتدلة"، على حد وصف البنك الفدرالي الأمريكي.
هذا وقد شهد آخر أيام الأسبوع الماضي بدء اجتماعات مجموعة الثمانية والتي تضم الولايات المتحدة، المملكة المتحدة، فرنسا، إيطاليا، اليابان، كندا، روسيا، وألمانيا، في منتجع كامب ديفيد في الولايات المتحدة الأمريكية، والتي ستستمر ليومين اثنين بحضور الرئيس الأمريكي باراك أوباما، مع الإشارة إلى أن الأزمة اليونانية تسيطر وبشكل كبير على المحادثات، علماً بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين غاب عن القمة، في حين ترأس الوفد الروسي رئيس الوزراء ديمتري ميدفيديف.
ومن ناحيته فقد أشار الرئيس الأمريكي باراك أوباما عقب اجتماعه بالرئيس الفرنسي المنتخب فرانسوا أولاند في البيت الأبيض على هامش القمة إلى أن موضوع "النمو في أوروبا" يقع على رأس أولويات المجموعة، وعلى رأس أولويات القمة، في حين أكد الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند على أنه مؤمن بضرورة بقاء اليونان في منطقة اليورو، وبأن بلاده ستبذل ما بوسعها في سبيل إبقاء اليونان ضمن منطقة اليورو.
أما رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون، فقد أكد قبيل انطلاق اجتماعات مجموعة الثمانية على أن مسؤولية كبيرة تقع على عاتق المسؤولين الأوروبيين في الوقت الحالي تكمن في اتخاذ إجراءات حاسمة للتصدي لأزمة الديون التي تعصف بالقارة العجوز، داعياً الشعب اليوناني إلى الإيمان بفكرة البقاء ضمن منطقة اليورو، وقال كاميرون قبيل انطلاق قمة الثمانية: "يتوجب على الشعب اليوناني أن يحزموا أمرهم، عليهم أن يتخذوا قرارهم"
منقول من موقع اخباري
يقف على أعتابنا في الولايات المتحدة الأمريكية أسبوعاً هادئاً، وذلك في ظل شح البيانات والأخبار الاقتصادية التي تحمل طابع الأهمية في الأسبوع المقبل، الأمر الذي سيعطي للمستثمرين فرصة لالتقاط أنفاسهم من جهة، وللتركيز على آخر مستجدات الأوضاع في اليونان من جهة أخرى. هذا وسيضرب الاقتصاد الأمريكي موعداً في الأسبوع المقبل مع بيانات قطاع المنازل الأمريكي بشكل خاص، في حين ستستمر الأنظار بالتوجه نحو آخر مستجدات الأوضاع في اليونان على وجه الخصوص، وفي أوروبا على وجه العموم، في ظل انتشار المخاوف في سماء الأسواق المالية حيال احتمالية خروج اليونان من منطقة اليورو. هذا وقد شهدت تداولات الأسبوع الماضي اقبال المستثمرين على الأصول والملاذات الآمنة، الأمر الذي قاد ارتفاع أسعار الذهب على الرغم من ارتفاع الدولار الأمريكي أمام العملات الرئيسية في الأسواق المالية، في حين شهدت أسعار النفط انخفاضاً في تعاملات الأسبوع الماضي إلى ما دون مستويات 91 دولار أمريكي للبرميل، في حين حقق اليورو أدنى مستوى له في أربعة أشهر أمام الدولار الأمريكي عند مستويات 1.2642 دولار أمريكي. ولا بد لنا من الإشارة إلى أن بيانات الاقتصاد الأمريكي أظهرت في الأسبوع الماضي تراجع أنشطة الاقتصاد مؤخراً، وبالأخص مع انطلاقة الربع الثاني من العام الجاري 2012، إلا أن ذلك لا يمنع حقيقة استمرار الاقتصاد الأمريكي بتسجيل معدلات نمو "معتدلة"، على حد وصف البنك الفدرالي الأمريكي. هذا وقد شهد آخر أيام الأسبوع الماضي بدء اجتماعات مجموعة الثمانية والتي تضم الولايات المتحدة، المملكة المتحدة، فرنسا، إيطاليا، اليابان، كندا، روسيا، وألمانيا، في منتجع كامب ديفيد في الولايات المتحدة الأمريكية، والتي ستستمر ليومين اثنين بحضور الرئيس الأمريكي باراك أوباما، مع الإشارة إلى أن الأزمة اليونانية تسيطر وبشكل كبير على المحادثات، علماً بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين غاب عن القمة، في حين ترأس الوفد الروسي رئيس الوزراء ديمتري ميدفيديف. ومن ناحيته فقد أشار الرئيس الأمريكي باراك أوباما عقب اجتماعه بالرئيس الفرنسي المنتخب فرانسوا أولاند في البيت الأبيض على هامش القمة إلى أن موضوع "النمو في أوروبا" يقع على رأس أولويات المجموعة، وعلى رأس أولويات القمة، في حين أكد الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند على أنه مؤمن بضرورة بقاء اليونان في منطقة اليورو، وبأن بلاده ستبذل ما بوسعها في سبيل إبقاء اليونان ضمن منطقة اليورو. أما رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون، فقد أكد قبيل انطلاق اجتماعات مجموعة الثمانية على أن مسؤولية كبيرة تقع على عاتق المسؤولين الأوروبيين في الوقت الحالي تكمن في اتخاذ إجراءات حاسمة للتصدي لأزمة الديون التي تعصف بالقارة العجوز، داعياً الشعب اليوناني إلى الإيمان بفكرة البقاء ضمن منطقة اليورو، وقال كاميرون قبيل انطلاق قمة الثمانية: "يتوجب على الشعب اليوناني أن يحزموا أمرهم، عليهم أن يتخذوا قرارهم".
يقف على أعتابنا في الولايات المتحدة الأمريكية أسبوعاً هادئاً، وذلك في ظل شح البيانات والأخبار الاقتصادية التي تحمل طابع الأهمية في الأسبوع المقبل، الأمر الذي سيعطي للمستثمرين فرصة لالتقاط أنفاسهم من جهة، وللتركيز على آخر مستجدات الأوضاع في اليونان من جهة أخرى.
هذا وسيضرب الاقتصاد الأمريكي موعداً في الأسبوع المقبل مع بيانات قطاع المنازل الأمريكي بشكل خاص، في حين ستستمر الأنظار بالتوجه نحو آخر مستجدات الأوضاع في اليونان على وجه الخصوص، وفي أوروبا على وجه العموم، في ظل انتشار المخاوف في سماء الأسواق المالية حيال احتمالية خروج اليونان من منطقة اليورو.
هذا وقد شهدت تداولات الأسبوع الماضي اقبال المستثمرين على الأصول والملاذات الآمنة، الأمر الذي قاد ارتفاع أسعار الذهب على الرغم من ارتفاع الدولار الأمريكي أمام العملات الرئيسية في الأسواق المالية، في حين شهدت أسعار النفط انخفاضاً في تعاملات الأسبوع الماضي إلى ما دون مستويات 91 دولار أمريكي للبرميل، في حين حقق اليورو أدنى مستوى له في أربعة أشهر أمام الدولار الأمريكي عند مستويات 1.2642 دولار أمريكي.
ولا بد لنا من الإشارة إلى أن بيانات الاقتصاد الأمريكي أظهرت في الأسبوع الماضي تراجع أنشطة الاقتصاد مؤخراً، وبالأخص مع انطلاقة الربع الثاني من العام الجاري 2012، إلا أن ذلك لا يمنع حقيقة استمرار الاقتصاد الأمريكي بتسجيل معدلات نمو "معتدلة"، على حد وصف البنك الفدرالي الأمريكي.
هذا وقد شهد آخر أيام الأسبوع الماضي بدء اجتماعات مجموعة الثمانية والتي تضم الولايات المتحدة، المملكة المتحدة، فرنسا، إيطاليا، اليابان، كندا، روسيا، وألمانيا، في منتجع كامب ديفيد في الولايات المتحدة الأمريكية، والتي ستستمر ليومين اثنين بحضور الرئيس الأمريكي باراك أوباما، مع الإشارة إلى أن الأزمة اليونانية تسيطر وبشكل كبير على المحادثات، علماً بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين غاب عن القمة، في حين ترأس الوفد الروسي رئيس الوزراء ديمتري ميدفيديف.
ومن ناحيته فقد أشار الرئيس الأمريكي باراك أوباما عقب اجتماعه بالرئيس الفرنسي المنتخب فرانسوا أولاند في البيت الأبيض على هامش القمة إلى أن موضوع "النمو في أوروبا" يقع على رأس أولويات المجموعة، وعلى رأس أولويات القمة، في حين أكد الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند على أنه مؤمن بضرورة بقاء اليونان في منطقة اليورو، وبأن بلاده ستبذل ما بوسعها في سبيل إبقاء اليونان ضمن منطقة اليورو.
أما رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون، فقد أكد قبيل انطلاق اجتماعات مجموعة الثمانية على أن مسؤولية كبيرة تقع على عاتق المسؤولين الأوروبيين في الوقت الحالي تكمن في اتخاذ إجراءات حاسمة للتصدي لأزمة الديون التي تعصف بالقارة العجوز، داعياً الشعب اليوناني إلى الإيمان بفكرة البقاء ضمن منطقة اليورو، وقال كاميرون قبيل انطلاق قمة الثمانية: "يتوجب على الشعب اليوناني أن يحزموا أمرهم، عليهم أن يتخذوا قرارهم"
منقول من موقع اخباري