الخيرة فيما اختاره الله تعالى

[pure_laser]

السلام عليكم
بعد حمد الله تعالى ارحم الراحمين و الصلاة على نبيه محمد خير المرسلين اقول مستعينا بالله اني وكلت امري لله في العمل بالفوركس و دعوت الله ان كان حلالا ان يزيد ارباحي و يضاعفها و ان كان حراما ان يمحقه و يريحني منه
انا لا اقول انه حلال او حرام و لا احلل و لا احرم ولكني رايت انه من واجبي بما اني عشت شهور طويلة معكم و مع هذه التجربة ان اكتب رسالتي الاخيرة لكم داعيا لكم ان يدلكم الله تعالى على طريق الخير و يقدره لكم
ليس بعد الجنة خير و ليس بعد النار شر
اخر كلمة انهي بها رسالتي ان لا تجلعوا الحياة الدنيا تغركم
استغفر الله
السلام عليكم

[غشيم فوركس]

بارك الله فيك اخي
واسال الله العظيم ان يعطيك حتى يرضيك

[معاذ عودات]

اهلا فيك اخوي ..
اكيد الخيره فيما اختاره الله

يعني نفهم من رسالتك انك تركت الفوركس لانك اقتنعت انه حرام ؟

يا ريت تعطينا التفاصيل اكتر
انا لا اريدك ان تفتي في الفوركس ، ولكن يا ريت تحكي ما توصلت اليه

تحياتي لك

[pure_laser]

السلام عليكم
نزولا عند رغبة اخي الكريم المشرف العام معاذ و اكرر اني لا احرم و لا احلل و ليس هذا الامر من شأني
و لكني مررت بظروف حياتية صعبة و ما زلت اعاني منها و هي ليست امور مادية
و جوابا على سؤالك اخي الكريم بما اني وكلت امري لله تعالى و دعوته ان يقسم لي الخير ان كان في الفوركس وان يبعدني عنه ان كان حراما فأقول اني اراه حراما بالنسبة لي
انا اقدر ان ادخل مرات عديدة و اعزز رصيدي ولكن غايتي ليست الربح فقط و لكن ان يكون حلالا طيبا
ادعو الله ان يرشدكم للخير و يرزقكم اتباعه
استغفر الله

[dib_card]

يبدو ان اخونا خسر حسابة فقرر انة حرام ان يخسر اموالة ولم يهتم بحرمانية الفوركس او غيرة و لكن هناك فتوى شرعية بان يترك المرء المجال الذى يفشل فية اذا اتضح ذلك لة حيث ان هناك مجالات اخرى يوجد بها خير و لكن بالنسبة لة هذا المجال لا يربحة فيعتر حرام علية
ولكن يا اخى ما رايك فى ان تجعلة مثلى هوايتى و لعبتى بدلا من الطاولة او الدومينو هههههههه انا تقريبا ادمنت

[pure_laser]

يبدو ان اخونا خسر حسابة فقرر انة حرام ان يخسر اموالة ولم يهتم بحرمانية الفوركس او غيرة و لكن هناك فتوى شرعية بان يترك المرء المجال الذى يفشل فية اذا اتضح ذلك لة حيث ان هناك مجالات اخرى يوجد بها خير و لكن بالنسبة لة هذا المجال لا يربحة فيعتر حرام علية
ولكن يا اخى ما رايك فى ان تجعلة مثلى هوايتى و لعبتى بدلا من الطاولة او الدومينو هههههههه انا تقريبا ادمنت

السلام عليكم
اشكرك اخي الكريم على ردك و استهزائك و يشهد الله العظيم ان السبب ليست الخسارة و اني استطيع ان اعزز الحساب مرات و مرات و الله رزقني خيرا
و لكن الموضوع بالنسبة الي حلال و حرام فقط لا غير و ان كان هذا المفهوم اصبح غريبا بعض الشي
انا لست متضايق من حديثك ابدا ويشهد الله اني ادعو لك ان تكون بخير و ان تسال الله ان يدلك الطريق الصحيح في العمل و الحياه
اقسم بالله ان الدنيا لا تسوى عندي جناح بعوضة واني لا ارجو سوى رضا الله عني قبل مماتي او ان يرزقني شهادة خالصة في سبيله
جزاك الله خيرا و هداني و هداك للحق
استغفر الله

[ahmed rabee]

فتوي مجمع البحوث الاسلامية

وهو اعلى جهة للفتوى في مصر وفتواة لا يتم مناقشتها او التعديل عليها ولا تعرض اي مسألة فقهيه عليه الا اذا اختلف عليها احد علماء الازهر ودار الافتاء

ويضم مجمع البحوث الاسلامية خيرة علماء الدين الاسلامي في مصر ( ولا نزكي على الله احدا ) من مختلف تخصصات علوم الدين




حكم مجمع البحوث الاسلاميه في مصر على العمل في الفوركس



أجاز مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف البيع الآجل للعملات بالبورصات، كما أجاز الصورة المصرفية التي تتم في العمليات المعاصرة بين المؤسسات المالية العالمية فوريًّا بوسائل العصر الإلكترونية.
جاء ذلك خلافًا لما ذهب إليه فقهاء آخرون اعتبروا أن هذه العلمية "غير جائزة"؛ لأنه ليس فيها تقايض للبديلين عند التعاقد.
وقال مجمع البحوث الإسلامية ردًّا على استفسار عن حكم بعض صور المعاملات المصرفية التي تتم في البورصة العالمية: "التعامل بأسعار الصرف العالمية المعلنة على الشاشات الإلكترونية للتعاقد الحال بالسعر المستقبلي، بحيث يتم التقابض في التاريخ المحدد المتفق عليه بين الطرفين جائز على اعتبار أنه لا يوجد دليل يمنع ذلك".
وأوضح المجمع في بيان لأحكام تلك المعاملات أقره في جلسته الأخيرة وأعدته لجنة البحوث الفقهية بالمجمع أنه "يجوز شرعًا ما يجري في البورصة من بيع عملة بعملة أخرى مختلفة القيمة والجنسية كبيع الدولار الأمريكي باليورو الأوروبي، كما يجوز للمؤسسات المالية الكبرى التعامل بالمصارفة فيما بينها بوسائل العصر الإلكترونية برأس مال ناتج عن عمليات مصارفة صادرة لها وعليها".
كما أكد المجمع في رده الذي حصلت إسلام أون لاين على نسخة منه، أنه "لا يوجد مانع شرعي من تقاضي الأجر المتفق عليه بين الطرفين مقابل أعمال الخبرة في عمليات المصارفة، وذلك باتفاق الفقهاء، حيث إن الأجر مقابل العمل".
وأجاز المجمع أيضًا الصورة المصرفية "التي تتم في عمليات المصارفة المعاصرة بين المؤسسات المالية العالمية فوريًّا عبر القارات بوسائل العصر الإلكترونية وبمبالغ ضخمة يتعذر حملها، وعليه يتم القبض بالقيود البنكية.. قيد الخصم والإضافة.. بحيث تكون هذه الصورة المعاصرة للقبض قائمة مقام التسليم يدًا بيد".
وكانت لجنة البحوث الفقهية بمجمع البحوث الإسلامية قد بدأت مناقشة المعاملات المصرفية في البورصة العالمية منذ إبريل 2006، بناء على طلب تقدم به رجل أعمال يعمل في الصرافة بالولايات المتحدة، ويدعى محمد كامل إبراهيم سأل عن حكم الشرع في تلك المعاملات المستحدثة.
ويتعلق الأمر بشكل رئيسي ببيان الحكم الشرعي في سوق المال العالمي "الفوركس"، وهو نظام التجارة في العملات التي تعمل فيه نحو 20 ألف شركة.



والله تعالى اكبر واعلم

[ريان]

فتوي مجمع البحوث الاسلامية



وهو اعلى جهة للفتوى في مصر وفتواة لا يتم مناقشتها او التعديل عليها ولا تعرض اي مسألة فقهيه عليه الا اذا اختلف عليها احد علماء الازهر ودار الافتاء

ويضم مجمع البحوث الاسلامية خيرة علماء الدين الاسلامي في مصر ( ولا نزكي على الله احدا ) من مختلف تخصصات علوم الدين




حكم مجمع البحوث الاسلاميه في مصر على العمل في الفوركس




أجاز مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف البيع الآجل للعملات بالبورصات، كما أجاز الصورة المصرفية التي تتم في العمليات المعاصرة بين المؤسسات المالية العالمية فوريًّا بوسائل العصر الإلكترونية.
جاء ذلك خلافًا لما ذهب إليه فقهاء آخرون اعتبروا أن هذه العلمية "غير جائزة"؛ لأنه ليس فيها تقايض للبديلين عند التعاقد.
وقال مجمع البحوث الإسلامية ردًّا على استفسار عن حكم بعض صور المعاملات المصرفية التي تتم في البورصة العالمية: "التعامل بأسعار الصرف العالمية المعلنة على الشاشات الإلكترونية للتعاقد الحال بالسعر المستقبلي، بحيث يتم التقابض في التاريخ المحدد المتفق عليه بين الطرفين جائز على اعتبار أنه لا يوجد دليل يمنع ذلك".
وأوضح المجمع في بيان لأحكام تلك المعاملات أقره في جلسته الأخيرة وأعدته لجنة البحوث الفقهية بالمجمع أنه "يجوز شرعًا ما يجري في البورصة من بيع عملة بعملة أخرى مختلفة القيمة والجنسية كبيع الدولار الأمريكي باليورو الأوروبي، كما يجوز للمؤسسات المالية الكبرى التعامل بالمصارفة فيما بينها بوسائل العصر الإلكترونية برأس مال ناتج عن عمليات مصارفة صادرة لها وعليها".
كما أكد المجمع في رده الذي حصلت إسلام أون لاين على نسخة منه، أنه "لا يوجد مانع شرعي من تقاضي الأجر المتفق عليه بين الطرفين مقابل أعمال الخبرة في عمليات المصارفة، وذلك باتفاق الفقهاء، حيث إن الأجر مقابل العمل".
وأجاز المجمع أيضًا الصورة المصرفية "التي تتم في عمليات المصارفة المعاصرة بين المؤسسات المالية العالمية فوريًّا عبر القارات بوسائل العصر الإلكترونية وبمبالغ ضخمة يتعذر حملها، وعليه يتم القبض بالقيود البنكية.. قيد الخصم والإضافة.. بحيث تكون هذه الصورة المعاصرة للقبض قائمة مقام التسليم يدًا بيد".
وكانت لجنة البحوث الفقهية بمجمع البحوث الإسلامية قد بدأت مناقشة المعاملات المصرفية في البورصة العالمية منذ إبريل 2006، بناء على طلب تقدم به رجل أعمال يعمل في الصرافة بالولايات المتحدة، ويدعى محمد كامل إبراهيم سأل عن حكم الشرع في تلك المعاملات المستحدثة.
ويتعلق الأمر بشكل رئيسي ببيان الحكم الشرعي في سوق المال العالمي "الفوركس"، وهو نظام التجارة في العملات التي تعمل فيه نحو 20 ألف شركة.






والله تعالى اكبر واعلم


جزاك الله خيرا

[majdi]

تشكر وتثاب اخي صاحب الموضوع بالطرح الراقي والاسلوب المهذب الجميل ،،، لكل منا حريه الرأي وهنالك تخبط بالفتاوي صراحه

[majdi]

فتوي مجمع البحوث الاسلامية





وهو اعلى جهة للفتوى في مصر وفتواة لا يتم مناقشتها او التعديل عليها ولا تعرض اي مسألة فقهيه عليه الا اذا اختلف عليها احد علماء الازهر ودار الافتاء

ويضم مجمع البحوث الاسلامية خيرة علماء الدين الاسلامي في مصر ( ولا نزكي على الله احدا ) من مختلف تخصصات علوم الدين




حكم مجمع البحوث الاسلاميه في مصر على العمل في الفوركس




أجاز مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف البيع الآجل للعملات بالبورصات، كما أجاز الصورة المصرفية التي تتم في العمليات المعاصرة بين المؤسسات المالية العالمية فوريًّا بوسائل العصر الإلكترونية.

جاء ذلك خلافًا لما ذهب إليه فقهاء آخرون اعتبروا أن هذه العلمية "غير جائزة"؛ لأنه ليس فيها تقايض للبديلين عند التعاقد.
وقال مجمع البحوث الإسلامية ردًّا على استفسار عن حكم بعض صور المعاملات المصرفية التي تتم في البورصة العالمية: "التعامل بأسعار الصرف العالمية المعلنة على الشاشات الإلكترونية للتعاقد الحال بالسعر المستقبلي، بحيث يتم التقابض في التاريخ المحدد المتفق عليه بين الطرفين جائز على اعتبار أنه لا يوجد دليل يمنع ذلك".
وأوضح المجمع في بيان لأحكام تلك المعاملات أقره في جلسته الأخيرة وأعدته لجنة البحوث الفقهية بالمجمع أنه "يجوز شرعًا ما يجري في البورصة من بيع عملة بعملة أخرى مختلفة القيمة والجنسية كبيع الدولار الأمريكي باليورو الأوروبي، كما يجوز للمؤسسات المالية الكبرى التعامل بالمصارفة فيما بينها بوسائل العصر الإلكترونية برأس مال ناتج عن عمليات مصارفة صادرة لها وعليها".
كما أكد المجمع في رده الذي حصلت إسلام أون لاين على نسخة منه، أنه "لا يوجد مانع شرعي من تقاضي الأجر المتفق عليه بين الطرفين مقابل أعمال الخبرة في عمليات المصارفة، وذلك باتفاق الفقهاء، حيث إن الأجر مقابل العمل".
وأجاز المجمع أيضًا الصورة المصرفية "التي تتم في عمليات المصارفة المعاصرة بين المؤسسات المالية العالمية فوريًّا عبر القارات بوسائل العصر الإلكترونية وبمبالغ ضخمة يتعذر حملها، وعليه يتم القبض بالقيود البنكية.. قيد الخصم والإضافة.. بحيث تكون هذه الصورة المعاصرة للقبض قائمة مقام التسليم يدًا بيد".
وكانت لجنة البحوث الفقهية بمجمع البحوث الإسلامية قد بدأت مناقشة المعاملات المصرفية في البورصة العالمية منذ إبريل 2006، بناء على طلب تقدم به رجل أعمال يعمل في الصرافة بالولايات المتحدة، ويدعى محمد كامل إبراهيم سأل عن حكم الشرع في تلك المعاملات المستحدثة.
ويتعلق الأمر بشكل رئيسي ببيان الحكم الشرعي في سوق المال العالمي "الفوركس"، وهو نظام التجارة في العملات التي تعمل فيه نحو 20 ألف شركة.








والله تعالى اكبر واعلم


مشكوووور