التحليلات و الاخبار
25-10-2010, 10:21 AM
التقرير الأسبوعي الباوند/دولار: 25 - 29 تشرين الأول/أكتوبر
يأتي الأسبوع الذي يبدأ في 25 تشرين الأول/أكتوبر بعد اسبوع شهد انخفاض الجنيه أمام الدولار وسط تزايد العزوف عن المخاطرة بعد مفاجأة الصين برفع سعر الفائدة وذلك قبل قمة مجموعة العشرين التي جرت خلال عطلة نهاية الأسبوع.
وبلغ الباوند/ دولار 1.5649 يوم الأربعاء ، وهو أدنى مستوى له منذ 24 أيلول/سبتمبر ، وفي وقت لاحق تماسك الزوج حول 1.5680 يوم الجمعة ، ليسقط بنسبة 1.84 ٪ خلال الاسبوع.
ومن المرجح أن يجد (الكيبل) الدعم عند أدنى سعر ليوم 21 تشرين الأول/أكتوبر 1.5502 ، والمقاومة عند قمة الخميس الماضي 1.5848.
وكان اليورو قد تراجع يوم الثلاثاء بعدما رفع البنك المركزي الصيني وبشكل غير متوقع سعر الفائدة للمرة الاولى في ثلاث سنوات ، مما أثار المخاوف من حدوث تباطؤ في النمو الاقتصادي العالمي. لكن اليورو قلص الخسائر يوم الأربعاء ، وسط شعور بأن عمليات بيعه في اليوم السابق كان مبالغاُ فيها.
وركزت الاجتماعات على ما إذا كانت هذه الأمم من الولايات المتحدة الى الصين تعتمد على أسعار صرف أضعف لحفز النمو الاقتصادي.
وفي ختام الاجتماعات ، تعهد الزعماء لتجنب تخفيض قيمة العملة التنافسي لكنهم لم يتمكنوا من وضع أهداف للحد من الاختلالات التجارية التي تطغى آفاق النمو العالمي.
وفي هذا الأسبوع ، ستنشر الولايات المتحدة بيانات رسمية متعلقة بقطاع الإسكان ، وكذلك بيانات ثقة المستهلكين ، والتصنيع ، والناتج المحلي الإجمالي. وستنشر البلاد أيضا تقريراً مهماً حول مطالبات البطالة الأسبوعية في حين من المقرر أن يتحدث رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي.
وفي مستهل الاسبوع المقبل ، جمعت لكم فوركس بروز قائمة من هذه الأحداث الهامة وغيرها، والتي من المحتمل أن تؤثر على الأسواق.
الاثنين 25 تشرين الأول/أكتوبر
ستنشر المملكة المتحدة بيانات الموافقات على القروض العقارية في حين ستصدر منطقة اليورو بيانات رسمية عن الطلبيات الصناعية الجديدة ، وهي مؤشر رئيسي للإنتاج.
ويوم الاثنين أيضا ، ستنشر الولايات المتحدة بيانات رسمية عن مبيعات المنازل القائمة ، وهي مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية بينما سيتحدث رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي (بن برنانكي) في مشاركة العامة.
الثلاثاء 26 تشرين الأول/أكتوبر
ستصدر المملكة المتحدة البيانات الأولية للناتج المحلي الإجمالي ، وهو مؤشر رئيسي للنمو الاقتصادي.
في وقت لاحق من نفس اليوم ، ستصدر الولايات المتحدة تقريرين منفصلين عن أسعار المساكن ، وهي مؤشر رئيسي لصحة قطاع الإسكان، وأيضا سيصدر البلد بيانات ثقة المستهلكين والتصنيع.
الاربعاء 27 تشرين الأول/أكتوبر
وستنشر الولايات المتحدة بيانات حكومية عن طلبيات السلع المعمرة ، وهي مؤشر رئيسي للإنتاج. وسيصدر ذات البلد أيضا بيانات رسمية عن مبيعات المنازل الجديدة ، وهي مؤشر رئيسي للصحة في قطاع الإسكان ، وكذلك تقريرا عن مخزونات النفط الخام.
الخميس 28 تشرين الأول/أكتوبر
ستنشر الولايات المتحدة البيانات الأسبوعية حول مطالبات البطالة الأولية ، وكذلك معلومات عن مخزونات الغاز الطبيعي. وفي الوقت نفسه ، وفي منطقة اليورو ، ستصدر ألمانيا تقريرا عن التغيير في الوظائف ، في حين أن ستحدث رئيس المركزي الأوروبي (جان كلود-تريشيه). وسيتم التدقيق في تصريحاته عن كثب بحثاً أي دلائل على الاتجاه المستقبلي للسياسة النقدية.
وستصدر المملكة المتحدة بيانات أسعار المنازل ومبيعات التجزئة. وفي وقت لاحق من ذات اليوم ، ستصدر مجموعة أبحاث السوق (جي إف كي) تقرير ثقة المستهلكين في المملكة المتحدة.
الجمعة 29 تشرين الأول/أكتوبر
ستنهي الولايات المتحدة الأسبوع من خلال إصدار البيانات الأولية للناتج المحلي الإجمالي ، وهو أهم مؤشر رئيسي للنمو الاقتصادي. وسينشر البلد أيضاً تقرير النشاط التصنيعي في منطقة شيكاغو ، في حين أن ستصدر جامعة ميشيغان البيانات المنقحة لثقة المستهلكين وتوقعات التضخم.
في حين ستصدر المملكة المتحدة البيانات الرسمية لصافي الإقراض إلى الأفراد.
يأتي الأسبوع الذي يبدأ في 25 تشرين الأول/أكتوبر بعد اسبوع شهد انخفاض الجنيه أمام الدولار وسط تزايد العزوف عن المخاطرة بعد مفاجأة الصين برفع سعر الفائدة وذلك قبل قمة مجموعة العشرين التي جرت خلال عطلة نهاية الأسبوع.
وبلغ الباوند/ دولار 1.5649 يوم الأربعاء ، وهو أدنى مستوى له منذ 24 أيلول/سبتمبر ، وفي وقت لاحق تماسك الزوج حول 1.5680 يوم الجمعة ، ليسقط بنسبة 1.84 ٪ خلال الاسبوع.
ومن المرجح أن يجد (الكيبل) الدعم عند أدنى سعر ليوم 21 تشرين الأول/أكتوبر 1.5502 ، والمقاومة عند قمة الخميس الماضي 1.5848.
وكان اليورو قد تراجع يوم الثلاثاء بعدما رفع البنك المركزي الصيني وبشكل غير متوقع سعر الفائدة للمرة الاولى في ثلاث سنوات ، مما أثار المخاوف من حدوث تباطؤ في النمو الاقتصادي العالمي. لكن اليورو قلص الخسائر يوم الأربعاء ، وسط شعور بأن عمليات بيعه في اليوم السابق كان مبالغاُ فيها.
وركزت الاجتماعات على ما إذا كانت هذه الأمم من الولايات المتحدة الى الصين تعتمد على أسعار صرف أضعف لحفز النمو الاقتصادي.
وفي ختام الاجتماعات ، تعهد الزعماء لتجنب تخفيض قيمة العملة التنافسي لكنهم لم يتمكنوا من وضع أهداف للحد من الاختلالات التجارية التي تطغى آفاق النمو العالمي.
وفي هذا الأسبوع ، ستنشر الولايات المتحدة بيانات رسمية متعلقة بقطاع الإسكان ، وكذلك بيانات ثقة المستهلكين ، والتصنيع ، والناتج المحلي الإجمالي. وستنشر البلاد أيضا تقريراً مهماً حول مطالبات البطالة الأسبوعية في حين من المقرر أن يتحدث رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي.
وفي مستهل الاسبوع المقبل ، جمعت لكم فوركس بروز قائمة من هذه الأحداث الهامة وغيرها، والتي من المحتمل أن تؤثر على الأسواق.
الاثنين 25 تشرين الأول/أكتوبر
ستنشر المملكة المتحدة بيانات الموافقات على القروض العقارية في حين ستصدر منطقة اليورو بيانات رسمية عن الطلبيات الصناعية الجديدة ، وهي مؤشر رئيسي للإنتاج.
ويوم الاثنين أيضا ، ستنشر الولايات المتحدة بيانات رسمية عن مبيعات المنازل القائمة ، وهي مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية بينما سيتحدث رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي (بن برنانكي) في مشاركة العامة.
الثلاثاء 26 تشرين الأول/أكتوبر
ستصدر المملكة المتحدة البيانات الأولية للناتج المحلي الإجمالي ، وهو مؤشر رئيسي للنمو الاقتصادي.
في وقت لاحق من نفس اليوم ، ستصدر الولايات المتحدة تقريرين منفصلين عن أسعار المساكن ، وهي مؤشر رئيسي لصحة قطاع الإسكان، وأيضا سيصدر البلد بيانات ثقة المستهلكين والتصنيع.
الاربعاء 27 تشرين الأول/أكتوبر
وستنشر الولايات المتحدة بيانات حكومية عن طلبيات السلع المعمرة ، وهي مؤشر رئيسي للإنتاج. وسيصدر ذات البلد أيضا بيانات رسمية عن مبيعات المنازل الجديدة ، وهي مؤشر رئيسي للصحة في قطاع الإسكان ، وكذلك تقريرا عن مخزونات النفط الخام.
الخميس 28 تشرين الأول/أكتوبر
ستنشر الولايات المتحدة البيانات الأسبوعية حول مطالبات البطالة الأولية ، وكذلك معلومات عن مخزونات الغاز الطبيعي. وفي الوقت نفسه ، وفي منطقة اليورو ، ستصدر ألمانيا تقريرا عن التغيير في الوظائف ، في حين أن ستحدث رئيس المركزي الأوروبي (جان كلود-تريشيه). وسيتم التدقيق في تصريحاته عن كثب بحثاً أي دلائل على الاتجاه المستقبلي للسياسة النقدية.
وستصدر المملكة المتحدة بيانات أسعار المنازل ومبيعات التجزئة. وفي وقت لاحق من ذات اليوم ، ستصدر مجموعة أبحاث السوق (جي إف كي) تقرير ثقة المستهلكين في المملكة المتحدة.
الجمعة 29 تشرين الأول/أكتوبر
ستنهي الولايات المتحدة الأسبوع من خلال إصدار البيانات الأولية للناتج المحلي الإجمالي ، وهو أهم مؤشر رئيسي للنمو الاقتصادي. وسينشر البلد أيضاً تقرير النشاط التصنيعي في منطقة شيكاغو ، في حين أن ستصدر جامعة ميشيغان البيانات المنقحة لثقة المستهلكين وتوقعات التضخم.
في حين ستصدر المملكة المتحدة البيانات الرسمية لصافي الإقراض إلى الأفراد.