seragsamy
24-08-2017, 07:17 PM
كم يحتاج موظف في الدنمارك وآخر في أندونيسيا من ساعات عمل ليتناولوا شريحة لحم ؟
http://i.imgur.com/Es9nyO4.jpg
دراسة جديدة أجريت لحساب مؤسسة "كايتر وينغز" أن تمكن المستوظف العادي على استهلاك اللحوم تتنوع بشكل ملحوظ من بلد إلى آخر، إذ ان المستوظف الدنماركي مثلا في وسعه شراء شريحة اللحم المشوي بإنفاق تعويض ساعة شغل واحدة بينما يعاني قرينه الأندونيسي أجر 24 ساعة شغل تام للقيام بهذا.
ولإعداد ذلك المؤشر، استندت مؤسسة "ايه بي سي دي" للعلاقات العامة التي أجرت تلك الدراسة إلى الحد الأسفل للأجور في البلد المعني ومعدل للأثمان معد بالاستناد إلى أسعار المبيع في الأسواق الكبرى (وصولا إلى ثلاثة في جميع بلد).
ذلك، وتحتل الدنمارك مرتبة عالية بين البلدان التي تعتمد أعلى حاجز أسفل للأجور في العالم، من دون أن تصبح "اسعار اللحوم أعلى من المعدل الدولي" بحسب "كايتر وينغز"، ما يفسر سهولة استهلاك اللحوم لدى الدنماركيين.
وتلي الدنمارك في تلك القائمة، جارتها السويد، التي يتعين على المستوظف العادي فيها الشغل لأقل من ساعة ونصف الساعة لكسب ما يكفي من الثروة لشراء شريحة من اللحم الأحمر.
وساعة ونصف الساعة هي المدة التي يتعين على المستوظف الاسترالي العادي أن يعملها لشراء شريحة اللحم في بلد يستهلك سكانه أضخم اعداد من البروتينات الحيوانية بحسب تلك الدراسة غير المسبوقة.
في المقابل، يتعين على المستوظف الأندونيسي في أسفل سلم المدفوعات الشهرية الشغل لأكثر من 23 ساعة ونصف الساعة للتمكن من إدخار ثمن شريحة اللحم.
http://i.imgur.com/Es9nyO4.jpg
دراسة جديدة أجريت لحساب مؤسسة "كايتر وينغز" أن تمكن المستوظف العادي على استهلاك اللحوم تتنوع بشكل ملحوظ من بلد إلى آخر، إذ ان المستوظف الدنماركي مثلا في وسعه شراء شريحة اللحم المشوي بإنفاق تعويض ساعة شغل واحدة بينما يعاني قرينه الأندونيسي أجر 24 ساعة شغل تام للقيام بهذا.
ولإعداد ذلك المؤشر، استندت مؤسسة "ايه بي سي دي" للعلاقات العامة التي أجرت تلك الدراسة إلى الحد الأسفل للأجور في البلد المعني ومعدل للأثمان معد بالاستناد إلى أسعار المبيع في الأسواق الكبرى (وصولا إلى ثلاثة في جميع بلد).
ذلك، وتحتل الدنمارك مرتبة عالية بين البلدان التي تعتمد أعلى حاجز أسفل للأجور في العالم، من دون أن تصبح "اسعار اللحوم أعلى من المعدل الدولي" بحسب "كايتر وينغز"، ما يفسر سهولة استهلاك اللحوم لدى الدنماركيين.
وتلي الدنمارك في تلك القائمة، جارتها السويد، التي يتعين على المستوظف العادي فيها الشغل لأقل من ساعة ونصف الساعة لكسب ما يكفي من الثروة لشراء شريحة من اللحم الأحمر.
وساعة ونصف الساعة هي المدة التي يتعين على المستوظف الاسترالي العادي أن يعملها لشراء شريحة اللحم في بلد يستهلك سكانه أضخم اعداد من البروتينات الحيوانية بحسب تلك الدراسة غير المسبوقة.
في المقابل، يتعين على المستوظف الأندونيسي في أسفل سلم المدفوعات الشهرية الشغل لأكثر من 23 ساعة ونصف الساعة للتمكن من إدخار ثمن شريحة اللحم.