الصراع التجارى بين أمريكا والصين ..... ما الجديد ؟

[التحليل الأساسي]

https://www.fx-arabia.net/vb/uploaded/37665_11538992867.jpg (https://www.fx-arabia.net/vb)



صرح المستشار الاقتصادى للبيت الابيض أن الرئيس الامريكى قد يلتقى بنظيرة الصينى
الشهر المقبل فى محاولات لحل الازمة الاقتصادية بين البلدين .
وأضاف أن هذا اللقاء المتوقع سينعقد خلال قمة مجموعة
الدول الـ20 في يومي 30 نوفمبر و1 ديسمبر المقبلين .

ويرى الجانب الامريكى أن المباحثات قد تجدى نفعا ولكن بشرط توفر الجدية من الجانب الصينى .
ويرى الرئيس الامريكى ترامب أن العلاقات مع الصين متدهورة ولكنه يعمل على التفاوض من أجل تحسين الاوضاع .

[التحليل الأساسي]

https://www.fx-arabia.net/vb/uploaded/37665_11539025363.jpg (https://www.fx-arabia.net/vb)



أفادت تقارير بأن الاحتياطى النقدى الاجنبى للصين قد أنخفض خلال سبتمبر الماضي لأدنى مستوى في 14 شهراً

وذلك تأثرا بالحرب التجارية المتقدة بين أكبر أقتصادين بالعالم .

وكشفت التقاريرالصادرة عن البنك المركزي الصيني، يوم الأحد، تراجع الاحتياطي النقدي حوالى 22.69 مليار دولار

في سبتمبر ليصل إلى 3.087 تريليون دولار، مقارنة مع انخفاض قدره 8.23 مليار دولار في أغسطس الماضي.

والجدير بالذكر أن الصراعات المتزايدة بين أمريكا والصين و تبادل فرض الرسوم ضغط بشدة على الين .

تراجع الين أمام الدولار للشهر السادس على التوالي، فاقداً 0.6% من قيمته خلال سبتمبر مع قوة العملة الأمريكية.

وتجاهل البنك المركزي الصيني رفع سعر الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي الشهر الماضي،

ما زاد من الضغوط على الين.

وعند نهاية تعاملات اليوم، تراجع اليوان الصيني أمام الدولار بنسبة 0.9%، إلى 6.9307 يوان.

[yousifaction]

تحياتي استاذ ولاء
اعتقد ان الوضع السيئ بين امريكا والصين سوف يستمر لفترة طويلة واعتقد ايضا ان الامور من الممكن ان تسوء اكثر الوضع الحالي
تقبل مروري سيدي

[التحليل الأساسي]

تحياتي استاذ ولاء
اعتقد ان الوضع السيئ بين امريكا والصين سوف يستمر لفترة طويلة واعتقد ايضا ان الامور من الممكن ان تسوء اكثر الوضع الحالي
تقبل مروري سيدي


أهلا بك أستاذ يوسف

أشكرك على مرورك الكريم

بالفعل الحرب بين أمريكا والصين متشعبة وليس من السهولة تسوية كافة الامور ولذلك قد تستهلك الكثير من الوقت والمفاوضات

تحياتى

[فراس الشيخ]

مشكور أستاذ ولاء على المتابعة، يعطيك العافية

[التحليل الأساسي]

مشكور أستاذ ولاء على المتابعة، يعطيك العافية


السلام عليكم

الشكر ليك أخى الفاضل على مرورك الكريم

وعلى متابعتك

بالتوفيق

[التحليل الأساسي]

تحذيرات من وزير المالية الامريكى للصين بشأن التلاعب بسعر بالين

وجهة وزير المالية الامريكى تحذيرا للصين بعدم تقليل سعر الين بغرض تنافسي ، تزامنا مع الحرب التجارية المندلعة بين أمريكا والصين .
وقال الوزير فى تصريحات صحفية له اليوم الاربعاء أن وزارته تراقب بشدة قضايا العمله ، ولوحظ تراجع الين الصينى بشكل كبير خلال هذا العام .
كما أضاف أنه يجب مناقشة هذا الامر مع بكين ضمن المحادثات التجارية بين البلدين .
و في الوقت نفسه يرى وزير المالية الامريكى أن تراجع العملة الصينية يرجع جزئياً إلى مشاكل اقتصادية تعاني بكين منها، بسبب التوترات التجارية الحالية .
وأضاف أيضا إنه بالنظر إلى القضايا التجارية فأنه ليس هناك شك بشأن "أننا نريد التأكد من أن الصين لاتقوم بتخفيضات تنافسية لقيمة العملة".
والجدير بالذكر أنه منذ ارتفاع الين عند أعلى مستوى في العام الجاري خلال مارس الماضي هبطت العملة الصينية بنحو 10.9%.
ونفى الوزير أى تضرر للاقتصاد الامريكى من جراء تلك الحرب التجارية . وجدد الرئيس الامريكى تهديداته للصين بفرض المزيد من الرسوم الجمركية على منتجات صينية بقيمة 267 مليار دولار.

[التحليل الأساسي]

تداولت أنباء عن وزارة الخزانة الأمريكية بأن موظفيها أبلغوا الوزير "ستيفن مونشين" أن الصين لا تتلاعب بسعر عملتها،
وذلك فى نفس الوقت الذى استعد الرئيس دونالد ترامب لإصدار تقرير مراقبة بشأن العملات الأجنبية.
وقد ورد فى تقرير نشرته شبكة "بلومبرج" الأمريكية وفقا لمصادرها ، اليوم الجمعة، أن الرئيس الأمريكي مارس ضغوطاً
على "مونشين" في العلن وفي السر من أجل إعلان تلاعب الصين بعملتها لكن موظفو الخزانة لم ينتهوا إلى هذه النتيجة.
وقالت المصادر إن تقرير وزارة الخزانة والذي يصدر مرتين سنوياً والذى من شأنه تقييم ما إذا كان الشركاء التجاريون

يتلاعبون بعملاتهم من عدمه، سيتم الإفصاح عنه بشكل رسمى الأسبوع المقبل.
وأضافوا أن الصين ستظل على قائمة مراقبة التلاعب بالعملة بسبب فائضها التجاري الكبير مع الولايات المتحدة.

[yousifaction]

مشكور اخي علي المتابعة المستمرة للوضع بين امريكا والصين
لان اخبارهم بشأن الحرب التجارية في منتهي الاهمية للمتداول حاليا
تحياتي

[التحليل الأساسي]

مشكور اخي علي المتابعة المستمرة للوضع بين امريكا والصين
لان اخبارهم بشأن الحرب التجارية في منتهي الاهمية للمتداول حاليا
تحياتي


لك الشكر والتقدير أ . يوسف على متابعتك

بالفعل الصراع بين أمريكا والصين له تأثيره القوى ليس فقط على كلتا الدولتين بل على العالم

و نرى أن أمريكا قررت الا تتهاون هذه المرة فوصف
مستشار الأمن القومى الأمريكى، جون بولتون،
بكين بأنها مشكلة هذا القرن.
وأضاف إنّ الصين تمثل التحدي الاستراتيجي الأكثر أهمية بالنسبة للولايات المتحدة، مؤكداً أنّهم يعتبرون بكين المشكلة الرئيسية في هذا القرن.
وأيّد بولتون الموقف الصارم للرئيس الأمريكي دونالد ترامب تجاه الصين، قائلاً إنّ بكين لم تر رئيسًا أمريكيًا بهذه القوة،


كما وجهة أتهامات الى السلطات الصينية بسرقة التكنولوجيا الأمريكية والملكية الفكرية لعقود، وأشار إلى أن سلوك الجانب الصيني يجب تصحيحه فى المجال التجاري والمجالات الدولية والعسكرية والسياسية.
وفى الوقت نفسه ترفض بكين الجلوس على طاولة الحوار تحت تهديد العقوبات الامريكية

وهكذا يزداد الامر سوءا

[التحليل الأساسي]

فى كلمة ألقاها رئيس البنك المركزى الصينى خلال الندوة التي جمعت نحو 10 رؤساء بنوك مركزية،
على هامش الاجتماعات السنوية لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي في بالي "
قال : إن «حلّاً بناءً أفضل من حرب تجارية يكون الجميع فيها خاسراً». وأكد غانغ أن «مخاطر الصراع التجاري كبيرة،
وتضر بالنمو الدولي..

وفى تقرير صندوق النقد الدولى أنخفضت نسبة توقعاته لنمو الاقتصاد العالمى وذلك لزيادة المخاطر .
وعلى رأسها الحرب التجارية بين الصين وأمريكا .

وأكد رئيس البنك المركزي الصيني، أن بكين لن تستخدم سعر صرف اليوان «أداة في التوتر التجاري»،
مضيفاً أن السلطات مستمرة في جعل الأسواق تحدد سعر الصرف.

وتجري مباحثات لتنظيم لقاء بين ترمب والرئيس الصيني شي جينبينغ بمناسبة قمة مجموعة العشرين
في نوفمبر المقبل سعياً للتوصل إلى اتفاق، غير أنه لم يتم تأكيد أي شيء حتى الآن.

وتواجه بعض الدول، بما فيها إندونيسيا، التي تستضيف اجتماعات صندوق النقد والبنك الدولي،
صعوبات بالفعل في كبح تدفقات رؤوس الأموال النازحة بسبب ارتفاع أسعار الفائدة الأميركية.

ومن المتوقع أن تؤدي أي زيادات جديدة في أسعار الفائدة من البنك المركزي الأميركي إلى تعزيز قوة الدولار،
وتزايد الضغوط على اقتصادات الأسواق الناشئة، بسبب نزوح التدفقات الرأسمالية.

[التحليل الأساسي]

الصين تتحدى أمريكا وتقرر أنها ستستمر فى شراء النفط الايرانى
قال مصدر بوزارة التجارة الهندية، إن نيودلهي واثقة من الدخول في آلية مدفوعات عملة ثنائية مع إيران والصين من أجل تسهيل التجارة.
وأظهرت بيانات "ريفينيتيف أيكون" أن إيران صدرت 1.33 مليون برميل يوميا منذ بداية أكتوبر/ تشرين الأول إلى الهند والصين وتركيا والشرق الأوسط. ولم تظهر أي سفن تنقل النفط الإيراني إلى أوروبا.

[yousifaction]

مشكور استاذ ولاء علي المتابعة المستمرة لهذه القضية
الوضع بين امريكا والصين يحتاج بالفعل لمتابعة متواصلة
تحياتي

[التحليل الأساسي]

مشكور استاذ ولاء علي المتابعة المستمرة لهذه القضية
الوضع بين امريكا والصين يحتاج بالفعل لمتابعة متواصلة
تحياتي
أهلا بك من جديد

أشكرك على متابعتك الدائمة

وفى أنتظار مشاركاتك


:1 (105)::1 (105)::1 (105)::1 (105):

[التحليل الأساسي]

بعد أن أكدت وزارة الخزانة الأمريكية

في تقرير اعتادت رفعه مرتين في السنة إلى الكونغرس بشأن العملات

والصادر أمس الاربعاء ،

أن بكين لا تتعمد خفض قيمة اليوان لدعم صادراتها .

جاء بعدها وبساعات قليلة قرار

بنك الصين الشعبي خفض سعر صرف اليوان ليصل إلى أدنى مستوى له في 21 شهرا.

أنخفض سعر صرف العملة الصينية في الأسواق إلى 6.9275 يوان للدولار ،ليصل لأدنى

مستوى منذ بداية العام الماضي .

كما ندد التقرير بانعدام الشفافية في سياسة الصرف الصينية، ووضع ستة بلدان قيد

المراقبة هي الصين وألمانيا والهند واليابان وكوريا الجنوبية وسويسرا.

[التحليل الأساسي]

أظهرت تقارير تباطؤ النمو الاقتصادى الصينى إلى 6,5 % في الفصل الثالث من السنة، والذى يعد أدنى مستوياته

منذ تسع سنوات، بحسب الأرقام الحكومية الصادرة،

بينما تشتد الحرب التجارية مع الولايات المتحدة وتزداد الاوضاع الاقتصادية سوءا.
وفي ظل تلك الأوضاع السيئة، بلغ إجمالي الناتج الداخلي لثاني أكبر قوة في العالم الى

أضعف وتيرة نمو للعملاق الآسيوي منذ الفصل الأول من العام 2009،

[التحليل الأساسي]

جاء بتقارير صحفية أن الولايات المتحدة تعتزم فرض المزيد من الرسوم الجمركية
على بكين فى حال فشلت المحادثات بين الرئيس الامريكى ونظيره الصينى ،
وأنه من المقرر أن يلتقى الطرفان على هامش قمة مجموعة العشرين الشهر المقبل
من أجل محاولة إنهاء النزاع التجاري الدائر بين البلدين .
وعن مصادر مطلعة فأن الرسوم الإضافية تستهدف سلع صينية بقيمة 257 مليار دولار ومن
المتوقع أن يتم تطبيقها في أوائل ديسمبر المقبل.

[التحليل الأساسي]

تصعيد جديد فى الحرب التجارية بين الصين وأمريكا

فى تصعيد جديد للحرب التجارية بين البلدين فرضت الادارة الامريكية قيود على صادرات أمريكا لشركة صينية تعمل الموصلات بدعم حكومى
و صرحت وزارة التجارة الأمريكية أمس ، الإثنين،
إن شركة فوجيان جينهوا للدوائر المتكاملة لن تتمكن من شراء مكونات من شركات أمريكية مجددا دون الحصول على ترخيص خاص.
و سببت الوزارة هذا القرار بأن شركة فوجيان جينهوا " الصينية تشكل خطرا كبيرا بالانخراط في أنشطة تتعارض مع مصالح الأمن القومي للولايات المتحدة".
كما أضاف وزير التجارة الامريكى أنه عندما تشارك شركة أجنبية في نشاط يتعارض مع مصالح أمننا القومي فسنتخذ إجراءات قوية لحمايته"،
و أوضح أيضا أن الحظر سيحد من قدرة الشركة على "تهديد سلسلة التوريد للمكونات الأساسية في الأنظمة العسكرية الأمريكية".

والجدير بالذكر أن قرار وزارة التجارة الامريكية جاء بعد أتهامات صادرة من شركة ميكرون تكنولوجي،
وهي شركة متخصصة في تصنيع شرائح الذاكرة ، ضد شركة فوجيان جينهوا الصينية تتهمها بسرقة أسرارها التجارية .
حيث تبادلت الشركتان الدعاوى القضائية فى وقت سابق .

وفي وقت سابق من هذا العام ، فرضت إدارة ترامب أيضا حظراً على صادرات شركة ZTE ، وهى إحدى أكبر شركات التكنولوجيا في الصين .
وبررت ذلك إن شركة ZTE كذبت على المسؤولين الأمريكيين بشأن معاقبة الموظفين الذين انتهكوا العقوبات المفروضة على كوريا الشمالية وإيران،
قبل أن يتم رفع الحظر الذي أشعل الأوضاع بين البلدين في يوليو الماضي.

[التحليل الأساسي]

تراجع النشاط الصناعى الصينى خلال الشهر الجارى حيث سجل أقل مستوى له فى عامين

وذلك وفقا لتقارير صادرة عن هيئة الإحصاءات الوطنية في الصين اليوم الأربعاء،
والتى أظهرت أن النشاط الصناعي سجل مستوى 50.2 نقطة في أكتوبر وهو أدنى مستوى له منذ يوليو 2016، مقابل 50.8 نقطة في سبتمبر.
حيث أدت مخاوف التصعيد للحرب التجارية بين أكبر أقتصادين فى العالم الى عدم أستقرار الاوضاع .
وكانت توقعات المحللين أشارت إلى أن النشاط الصناعي في ثاني أكبر اقتصاد في العالم سيتراجع عند 50.6 نقطة.
كماتراجعت أوامر التصدير الجديدة وهي مؤشر لنشاط المستقبل فتراجعت للشهر الخامس على التوالي حيث سجل مستوى 46.9 نقطة في الشهر الحالي، مقابل 48 نقطة في سبتمبر السابق له.

كما تراجع مؤشر النشاط الخدمي في الصين أيضاً عند مستوى 53.9 نقطة في أكتوبر الجاري، مقابل 54.9 نقطة في سبتمبر.
و هبط الين فى المعاملات الصباحية اليوم الاربعاء
أمام الدولار بنحو 0.08% إلى 6.9725 ين .

[التحليل الأساسي]

أظهرت تقارير صادرة عن الادارة العامة للجمارك الصينية اليوم الخميس أنخفاض
واردات الصين من النفط الايرانى أنخفاضا كبيرا فى شهر سبتمبر الجارى وذلك مقارنة بذات الفترة من العام السابق .
وذلك مع أستعداد الولايات المتحدة فى تفعيل المزيد من العقوبات على النفط الايرانى .
حيث بلغت 2.13 مليون طن في سبتمبر بانخفاض نسبته 34 بالمئة مقارنة مع 3.22 مليون طن في سبتمبر من العام الماضي.

[التحليل الأساسي]

أمريكا تستعد لمباحثات منتظره مع الصين على
هامش قمة مجموعة العشرين في الأرجنتين والمنظر أنعقادها اواخر الشهر الجارى .
وقد ورد بالصحف العالمية أعداد الادارة الامريكية لبنود أتفاق محتمل بين امريكا والصين ،
مما يدل على رغبه ترامب فى التوصل لاتفاق لانهاء الازمة مع بيكين .

وقد اعرب الرئيس الامريكى ترامب و الرئيس الصينى شي جين بينغ عن تفاؤلهما حول التوصل
الى حل للخلافات بين البلدين وأنهاء الازمة .

[التحليل الأساسي]

حذرت كريستين لاغارد، المديرة التنفيذية لصندوق النقد الدولي أمس الثلاثاء من

أثار الحرب التجارية بين الولايات المتحدة الأميركية والصين

حيث من المتوقع أن تؤدي لانخفاض نسبة نمو إجمالي الناتج المحلي الصيني العام المقبل بواقع 0.6 نقطة مئوية. وذلك على عكس توقعات الصندوق

والذى كان يتوقع نمو الاقتصاد الصينى بنسبة 6.2 في المائة خلال العام المقبل حيث انخفض عن توقعات بنموه بنسبة 6.6 في المائة هذا العام.

وحذرت لاغارد خلال لقاءها مع مسؤولي عدة هيئات دولية في بكين من أن التراجع يعود بشكل كبيرة إلى التداعيات القوية للتوترات التجارية.

ولكن بعد فوز الحزب الديمقراطى بمقاعد أغلبية مجلس النواب ،

هل ستؤثر نتائج الانتخابات الامريكية على مسار الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين ؟

[yousifaction]

مشكور استاذ ولاء علي المتابعة المتميزة لقضية الحرب التجارية بين امريكا والصين
تقبل مروري اخي

[التحليل الأساسي]

مشكور على المتابعة أ . يوسف

[التحليل الأساسي]

أزدياد معدل الصادرات الصينية بشكل كبير خلال شهر أكتوبر

https://www.fx-arabia.net/vb/uploaded/37665_11541695325.jpg (https://www.fx-arabia.net/vb)


حيث يتسابق المصدرون لشحن بضائعهم الى الولايات المتحدة قبل تفعيل المزيد من الرسوم الجمركية مع بداية 2019 .
وكما أرتفعت أيضا الواردات الصينية بشكل أكبر من المتوقع ، حيث سادت أجواء غير متفائلة فى الاونة الاخيرة ،
ولكن يبدو أن ما أتخذته الحكومة الصينية من تدابير حسنت من الوضع الاقتصادى للبلاد .
وبذلك بدأءت المخاوف من تباطؤ النمو تتراجع بعض الشىء جراء هذا التحسن .
ولكن المختصيين يحذرون من تراجع حاد للطلب الامريكى على السلع الصينية مع بداية العام الجديد .
نتيجة لتفعيل المزيد من الرسوم الجمركية على بكين .
ولكن الامال متعلقة بتوصل أمريكا وبكين الى أتفاق ينهى الخلاف بنهاية الشهر الحالى .

[التحليل الأساسي]

وزارة الخارجية الامريكية ... حوارا دبلوماسيا وأمنيا رفيع المستوى منتظر أنعقاده في واشنطن اليوم الجمعة بين الولايات المتحدة والصين .

وقد صرحت بكين فى وقت سابق أن هناك جولة ثانية من المباحثات الدبلوماسية والامنية بين البلدين فى أكتوبر .

كما صرح مسئول أن الصين مستعدة لاجراء مناقشات والعمل مع الولايات المتحدة لحل النزاعات التجارية لان

اكبر اقتصادين فى العالم سيخسران المواجهة على حد قوله.

[التحليل الأساسي]

أفادت تقارير بأرتفاع الانتاج الصناعى الصينى لشهر أكتوبر بنسبة 5.9% مقارنة بذات الفترة من العام الماضى .

وقد أتى هذا الارتفاع بشكل يفوق التوقعات حيث أنه كان متوقع أرتفاعه بنسبة 5.8%

وأيضا قد أرتفعت مبيعات التجزئة الصينية بنسبة 8.6% في أكتوبر لكن دون التوقعات التي كانت عند 9.2%.

كما ارتفع الاستثمار في الأصول الثابتة 5.7% .

[التحليل الأساسي]

وردت أنباء بالصحافة العالمية عن مصادر مسئولة فى البيت الابيض أن الصين

قامت بأرسال ردا مكتوبا الى الولايات المتحدة الامريكية بشأن طلبات واشنطن لاصلاحات تجارية واسعة النطاق

حيث تعد هذه الاصلاحات هى الخطوة الاولى على طريق أنهاء النزاعات التجارية بين أكبر أقتصادين فى العالم .

حيث تكررت قضايا سرقة الملكية الفكرية بين شركات أمريكية و شركات صينية .

و تسبق هذه المراسلات لقاء منتظر بين الرئيس الامريكى ونظيره الصينى على هامش مؤتمر مجموعة العشرين فى الارجنتين بنهاية الشهر الجارى .

ولا أحد يعلم حتى الان على ما أنطوت هذه الرسالة هل هو ردا إيجابيا بالموافقة على أجراء الاصلاحات المطلوبة من قبل واشنطن أم أنه رفضا لها .

[التحليل الأساسي]

تصريحات متعارضة صادرة عن الجانب الامريكى

حيث صرح مايك بينس، نائب الرئيس الأميركي السبت أن أمريكا لن تتراجع عن حربها التجارية مع الصين .

كما وجهة تحذيرا صريح أنه فى حال عدم تنفيذ بكين المطالب الامريكية فأنه من الممكن

فرض المزيد من الرسوم الجمركية والتى قد تصل الى الضعفين .

وتعارضت هذه التصريحات مع ما قد تداول مؤخرا من أنباء ايجابية عن رغبة الطرفين لحل الازمة .

كما تناقض تحذير بنس أيضا مع تصريحات الرئيس الامريكى ترامب، يوم الجمعة، حيث صرح

إنه قد لا يفرض تعريفات أخرى بعد أن أرسلت الصين إلى

الولايات المتحدة قائمة بالإجراءات التي تبدي استعدادا لاتخاذها لحل التوترات التجارية.

والى الان الجميع ينتظر أجتماع كلا من الرئيس الامريكى والصينى نهاية الشهر الجارى ،

حيث تتعلق الامال بالتوصل الى حل ينهى الحرب التجارية المندلعة بين البلدين .

[التحليل الأساسي]

الصين تتجه نحو فتح سوقها أكثر أمام المستثمرين الاجانب

https://www.fx-arabia.net/vb/uploaded/37665_11543493566.jpg (https://www.fx-arabia.net/vb)

تواجهة الصين رفضا لاستثماراتها بأمريكا ، كما أنه تم فرض قيودا من قبل الاتحاد الاوروبى على الاستثمارات الصينية

فى جميع دول الاتحاد حيث أثار أستحواذ الصين على شركات أوروبية قلق الأوروبيين من النوايا المحتملة للصينيين لسرقة
الأسرار العلمية والمعلومات التقنية، الامر الذى جعل الصين تتجهة بأستثمارتها الى دول أكثر ترحيبا وهى جنوب أوروبا .
فقد توجهت الصين الى عقد كثير من صفقات الاستحواز فى كلا من أسبانيا والبرتغال واليونان بالعام الماضى مما رفع وتيرة

أستثماراتها بمعدل يفوق أستثماراتها بالولايات المتحدة وباقية دول اوروبا .
و قد أكد الرئيس الصينى فى كلمة له أما مجلس النواب الاسبانى أنه سيعمل على فتح الاسواق الصينية أكثر أمام الاستثمارات الاجنبية .

وذلك خلال زيارته لاسبانيا لدعم التبادل التجارى بين البلدين
كما أكد أن الصين ستبذل جهودا لتسهيل دخول الأسواق في مجالي الاستثمار وحماية حقوق الملكية الفكرية .
كما أنه من المنتظر أيضا أن يزور الرئيس الصينى البرتغال وذلك فى جولة قبيل أنعقاد مؤتمر العشرين والذى من المنتظر
أيضا لقاء الرئيس الصينى بنظيره الامريكى على هامش المؤتمر .

وتوفر دول جنوب أوروبا للصين ما تسعى اليه من تكنولوجيا، وعلامات تجارية عالمية، وحكومات صديقة.

ولم يعلق الرئيس الصينى على تصريحات الرئيس الامريكى بأنه ينوى الاستمرار فى تطبيق الرسوم الجمركية ورفع نسبتها الى 25 % من 10 % .

[التحليل الأساسي]

الدولار يرتفع مع ترقب الاسواق لنتائج أجتماع الرئيس الصينى ونظيره الامريكى

https://www.fx-arabia.net/vb/uploaded/37665_11543584006.jpg (https://www.fx-arabia.net/vb)

أرتفع الدولار خلال تداولات اليوم الجمعة متأثرا بقلق المستثمرين حول ما قد تؤل الية الامور بعد هذا اللقاء .

وارتفع مؤشر الدولار 0.2 بالمئة إلى 96.99، مبتعدا عن أدنى مستوى في أسبوع الذي سجله يوم الخميس .

وفى توقعات لبنك جولد مان ساكس أن الاحتمال الاكبر هو تصاعد الحرب التجارية بين البلدين ،

وهناك أحتمال ضعيف بأستمرار الاوضاع كما هى الان وعدم التصعيد ،

وأخيرا هناك أحتمال ولكنه مستبعد على المدى القريب وهو ألغاء الرسوم الجمركية التى فرضت بالفعل من قبل .

و يترقب أعضاء مجموعة العشرين نتائج هذا اللقاء حيث أنه قد يمثل نقطة تحول بمجرايات التجارة العالمية .

ومما لاشك فيه أنه فى حال فشل هذا اللقاء فأن صادرات بكين ستتراجع بشكل كبير خلال الفترة القادمة ,

وسيتأثر أجمالى الناتج المحلى ككل .

افتح حساب فوركس forex مع FXDD و تمتع بمزايا عملاء إف إكس أرابيا المتعددة (https://fx-arabia.net/vb/showthread.php?t=24)


نتائج توصيات اف اكس ارابيا (https://www.fx-arabia.net/forex-signals-result)

[التحليل الأساسي]

أتفاق الجانب الصينى والامريكى على تأجيل فرض المزيد من الرسوم الجمركية




https://www.fx-arabia.net/vb/uploaded/37665_11537363426.jpg (https://www.fx-arabia.net/vb)



فى أجتماع جمع كل من الرئيس الامريكى ونظيره الصينى على هامش مؤتمر مجموعة العشرين

تم الموافقة على تأجيل فرض الرسوم الجمركية والتى كان من المقرر أن يتم زيادتها من 10 % الى 25 % فى أول يناير القادم

حيث تم أعطاء بكين موهلة 90 يوم .

وذلك لمنح البلدين الوقت لاتمام أتفاق كامل ينهى الازمة الحالية ،

على أن يتم أستئناف هذه الرسوم مرة أخرى فى نهاية تلك المهلة أذا لم يتم التوصل لاتفاق نهائى .

وتعد هذه النتيجة مؤشر مبدئى على أمكانية التوصل الى حل بين البلدين و هذه النتائج سيكون لها

بالطبع تأثير إيجابى على الاسواق العالمية .

[التحليل الأساسي]

https://www.fx-arabia.net/vb/uploaded/37665_11539025363.jpg (https://www.fx-arabia.net/vb)

أثر الاتفاق المبدئى بين واشنطن وبكين

أرتفع الين الصينى خلال تعاملات اليوم الثلاثاء محقق أعلى مستوى له فى شهرين .

حيث صعدت العملة المحلية للصين نتيجة المؤشرات الايجابية للتوصل لاتفاق لانهاء الحرب التجارية الدائرة

بين البلدين كما تراجع عزوف المستثمرين عن الين ، كما أستفاد الين فى صعوده من تراجع الدولار .

ارتفع الين الصيني مقابل الدولار الأمريكي خلال التداولات الصباحية اليوم بنسبة

تزيد عن 0.6% لتهبط الورقة الخضراء إلى 6.8387 ين .

كما تراجع المؤشر الرئيسي للدولار والذي يرصد أداءه مقابل 6 عملات رئيسية بنحو 0.6% ليسجل 96.468.

[التحليل الأساسي]

الصين تعلن عن توصلها لاتفاق مع الجانب الامريكى فيما يخص بعض القطاعات كالسيارات والطاقة والزراعة


أعلن المتحدث الرسمى بأسم وزارة التجارة الصينية اليوم الخميس أن الصين ستبداء على الفور

تنفيذ أتفاقها مع الجانب الامريكى وستكون البداية فى قطاعات الطاقة والزراعة و السيارات .

كما أكد على أن بكين ستعمل جاهدة خلال التسعين يوم القادمة وذلك وفقا لجدول

زمنى محدد للوصول لاتفاق يحمى المصالح المشتركة للبلدين .

وقد أعلنت بكين من قبل على أنها واثقة من توصولها لاتفاق ينهى تلك الازمة .

فى حين هدد الرئيس الامريكى دونالد ترامب فى حال عدم التوصل لاتفاق خلال هذه المهلة

أنه سيستكمل فرض المزيد من الرسوم الجمركية على الواردات الصينية .

بنما تأمل الصين أن فى خلال هذه الفترة تتمكن من التوصل لاتفاق يزيل جميع الرسوم الجمركية التى تم فرضها من قبل .

[التحليل الأساسي]

أصدرت وزارة التجارة الصينية بيانا اليوم الثلاثاء قالت فيه أن نائب رئيس الوزراء الصينى

قد بحث مع كلا من وزير التجارة وممثل التجارة الامريكى عبر الهاتف خطه

وجدولا زمنيا لتنفيذ ما توصل اليه كلا من الرئيسين الامريكى والصينى فى

أجتماعهم على هامش قمة مجموعة العشرين .

وكان البيان الصادر من الوزارة قصيرا جدا لم يشمل معلومات تفصيلية عن المخطط الزمنى الذى سيجرى

تنفيذه ولم يشير من قريب أو بعيد الى قضية أحتجاز المديرة المالية لشركة هواوى .

[التحليل الأساسي]

الصين تعود مرة أخرى للاسواق الامريكية بعد الهدنة

ذكرت تقارير صحفية أمس الاربعاء أن الصين قامت بأستيراد ما لايقل عن450 الف طن من فول الصويا الامريكى ،

وتعد هذه هى عملية الشراء الاولى بعد أعلان الهدنة بين البلدين مما تعد مؤشرا أيجابيا على تحسن العلاقات

بين البلدين وأن المباحثات تسير فى الاتجاه الايجابى .

وقد أشار الرئيس الامريكى الى عودة الصين الى الاسواق الامريكية ، كما أضاف أنه من المتوقع أن

يتم عقد لقاء خلال الفترة المقبله بين الجانين وأن الدلائل تشير الى قرب التوصل الى أتفاق مابين الجانبين لانهاء النزاعات التجارية .

[التحليل الأساسي]

واشنطن وبكين تصتدمان مرة أخرى بمنظمة التجارة العالمية

حيث تبادلا الطرفين توجية الاتهامات والانتقادت لبعضهما البعض .

كما اتهم السفير الأميركي دينيس شيا،الجانب الصينى بمحاولة سرقة التكنولوجيا في قطاعات استراتيجية

وإغراق الأسواق الأميركية بمنتجاتها وهذا الامر لا يقبله الامريكيون .

ومن جهة أخرى قال المبعوث الصينى إن الأفعال الطائشة من جانب إدارة ترمب هي السبب الرئيسى لبداية الأزمة

لكن بكين مازالت تتطلع الى تمكن الطرفان بعد قمة عقدها رئيسا البلدين ،

من التحرك في الاتجاه نفسه مع إبداء الاحترام المتبادل للمساهمة في استقرار البيئة الاقتصادية والتجارية العالمية.

وقد صرحت وزارة التجارة الصينية أمس ، فى بان لها على الانترنت ،

إن الولايات المتحدة والصين ناقشتا قضايا تجارية واقتصادية عبر الهاتف .

ولم تصرح عن أى تفاصيل وإقتصر البيان على إن المكالمة كانت على مستوى نائب وزير .

[التحليل الأساسي]

اعلن الجانب الصينى اليوم الخميس أنه من المتوقع عقد أجتماع

مباشر مع الجانب الامريكى فى مستهل الشهر القادم .

وهذا وفقا لما جاء بتصريحات المتحدث الرسمى بأسم وزارة التجارة الصينية للاعلام

موضحا أن المباحثات بين البلدين تتم عبر الهاتف بشكل مكثف ،

وأنها ستستمر كذلك الى حين عقد أجتماع مباشر بين الطرفين .

[التحليل الأساسي]

أظهرت بيانات أن قطاع الصناعات التحويلية الصينى أنكمش خلال شهر ديسمبر لأول مرة

منذ أكثر من عامين ، وهذا ناتج عن تباطؤ الاقتصاد المحلى بسبب النزاع التجارى المستمر بين واشنطن وبكين .

كما سجل مؤشر مديري المشتريات الصناعي في الصين إلى 49.4 وقد جاء ذلك أقل من التوقعات

حيث كان من المتوقع أن يسجل 49.9 و بذلك انخفاض عن قراءة نوفمبر التى سجلت 50 .

https://www.fx-arabia.net/vb/uploaded/37665_11541695325.jpg (https://www.fx-arabia.net/vb)

أما عن المباحثات بين الصين وأمريكا فأنها تسير بشكل مبشر ،

حيث أن جميع التصريحات إيجابية وتشير نحو

التقدم فى المباحثات وأقتراب التوصل لاتفاق نهائى ينهى هذه الحرب بين البلدين .

هذا وقد صرح الرئيس الامريكى ترامب أن الاتفاق يمضي قدما على نحو جيد للغاية.

إذا أبرم سيكون شاملا جدا، وسيغطي كافة موضوعات ومجالات ونقاط الخلاف .

كما وصف لحديثة مع الرئيس الصينى عبر الهاتف بأنه اتصال طويل وجيد للغاية ،

كما أكد الرئيس الصينى عن أن هناك رغبة من الجانبين للتوصل الى أتفاق ينهى الخلافات فيما بينهم .

[التحليل الأساسي]

أمس كانت الذكرى الاربعين لبداية العلاقات الدبلوماسية بين أمريكا والصين

وبهذه المناسبة تبادل كلا من الرئيس الامريكى ونظيره الصينى التهانى مؤكدين على أهمية تعزيز العلاقات الثنائية

بين البلدين وذلك .

وقد تبادل الجانبان رسائل التهانى بهذه المناسبة

وأشار الرئيس الصينى الى أن اعلاقات بين البلدين تمر بمرحلة هامة للغاية وتاريخيا ثبت أنه

من الافضل دعم سبل التعاون بين البلدين

كما قال أنه يعى أهمية تطوير العلاقات الصينية الأمريكية ويعمل على ذلك .

ومن جانب أخر أشاد الرئيس الامريكى بتتطور العلاقات بين البلدين فى السنوات الاخيرة

وجاء هذا فى الوقت التى تمضى المباحثات بين البلدين نحو الوصول لاتفاق ينهى النزاع التجارى بينهما .

[التحليل الأساسي]

أعلنت وزارة التجارة الصينية فى بيان رسمى لها اليوم الجمعة

أنها ستستقبل وفدا تجاريا أمريكيا فى بكين الاسبوع المقبل ،

و يعد هذا هو اللقاء الاول الذى يتم الترتيب اليه بعد الهدنة التجارية بين البلدين .

ويشيد الجانبان بالتطور الايجابى للمباحثات بين البلدين ، متفائلين بما تم التوصل اليه ،

وأملين فى التوصل الى أتفاق نهائى ينهى النزاع .

ومن المقرر أن يلتقى جيفري جريش نائب الممثل التجاري للولايات المتحدة

بالمسؤولين في بكين يومي 7 و8 يناير الجاري .

[yousifaction]

ملف الحرب التجارية بين الولايات المتحدة الامريكية والصين هو الملف الاهم حاليا ولا ننسي البريكسيت بالطبع
كل الشكر لكي استاذة ولاء علي المتابعة القوية لهذا الملف

[التحليل الأساسي]

أهلا بيك أ ستاذ يوسف

ولك جزيل الشكر والتقدير

بالفعل هذا الملف هو الاكثر تأثيرا على الاسواق العالمية ،

حيث تتحسن الاوضاع مع أنتشار الاخبار الايجابية حول الصراع التجارى بين واشنطن وبكين .

واليوم الاثنين من المقرر أن تبدأ مباحثات مباشرة ببكين حيث يتوجه وفد تجارى أمريكى الى

بكين لاستكمال المفاوضات بين البلدين والتى كانت قد بدأت عندما التقى رؤساء البلدين

على هامش قمة مجموعة العشرين بنهاية شهر نوفمبر الماضى ،

حيث تم الاتفاق على هدنة 90 يوم لبحث سبل أنهاء هذه الازمة .

وبالفعل اليوم يجتمع الطرفين أول أجتماع مباشر بين الطرفين منذ ذلك الحين ،

فى أجتماعات من المقرر لها أن تستمر اليوم وغدا .

وأكد الطرفين سلفا على حرصهما على التوصل لاتفاق ينهى الحرب التجارية المندلعة .

وفى تعليق للرئيس ترمب قال أمس إن المحادثات التجارية مع الصين تسير

بشكل جيد للغاية وإن الضعف في الاقتصاد الصيني منح بكين سببا للعمل في اتجاه عقد صفقة.

الجميع يأمل فى نتائج إيجابية لحل الازمة ، فهل تستقر الاسواق بعد ذلك أم أن تقلبات الاسواق هى ثمة 2019 ؟

[التحليل الأساسي]

مد الاجتماعات بين بين واشنطن وبكين لليوم الثالث

مع بداية الاجتماعات بين الممثلين التجارين لواشنطن وبكين كان من المقرر أن تتم المباحثات

خلال يومين الاثنين والثلاثاء فقط

ولكن أحد أعضاء الوفد التجارى الامريكى أكد على أستمرار المباحثات لليوم الثالث .

وحتى الان لم يتم الافصاح عن أيه تفاصيل بما تم التوصل الية من كلا الجانبين .

يرى البعض أن فى تمديد المباحثات لليوم الثالث أن هناك عقبات قد أعاقت الاتفاق والتوصل الى حلول حتى الان ،

بينما هناك رأى أخر يجد فى هذا التمديد رغبة من الجانبين فى الاستمرار حتى التوصل الى حلول تنهى الازمة ،

وعدم الرغبة فى الاعلان مرة أخرى عن الفشل فى التوصل لاتفاق .

ينتظر المستثمرون بلهفة نتائج هذه المباحثات على أمل أن تنتهى هذه الحرب التجارية بين البلدين ،

فبمجرد أجراء المباحثات أنتعشت الاسواق العالمية ، ومما لاشك فيه أن النزاعات التجارية

بين الصين وأمريكا سببت الكثير من الخسائر للاقتصاد الصينى أولا

وللاقتصاد العالمى ثانيا .

[التحليل الأساسي]

تم أختتام المباحثات التجارية بين الصين وأمريكا اليوم الاربعاء

ومازلت النتائج غير معلنه ولكن صرح مسئولون أن التفاصيل سيتم أعلانها قريبا .

وقد نقلت مصادر مطلعة على المفاوضات

أن الجانبين اختلفا بشأن إصلاحات هيكلية صينية تطالب بها إدارة ترامب بهدف وقف

الاتهامات بالسرقة والنقل القسري للتكنولوجيا الأمريكية .

ولكن فى تغريدة للرئيس ترامب أمس قال ”المحادثات مع الصين تسير على نحو طيب للغاية“.

وعن موعد أعلان نتائج المباحثات قال رئيس تحرير جدريدة حكومية بالصين أنه قد يصدر

بيان بما تم الانتهاء اليه غدا الخميس .

[التحليل الأساسي]

غموض أكثر من المتوقع يخيم على ما تم بالمباحثات الاخيرة بين واشنطن وبكين

كان من المتوقع أعلان النتائج عقب الانتهاء من الاجتماعات والمباحثات المغلقة الا

أنه حتى الان لم يصدر أى بيان رسمى عن ماتم التوصل الية .

هل تم عقد أتفاق نهائى بين الجانبين أم أن المفاوضات ستستمر لفترة أطول ؟

أعلن الجانب الصين، أمس ، أن المفاوضات التجارية التي تجريها مع الولايات المتحدة

وضع قواعد و اسس للتعامل فيما يقلق الطرفين في النزاع التجاري الدائر بينهما،

بيما كانت تعليقات الجانب الأميركي أكثر تحفظاً،

مشيرة إلى أن أي اتفاق سيخضع للتدقيق.

وقال قاو فنغ، المتحدث الرسمى بأسم وزارة التجارة الصينية أمس، إن بكين وواشنطن

أحرزتا تقدماً في كثير من القضايا الهيكلية خلال المحادثات التجارية والاقتصادية الأخيرة،

شملت النقل القسري للتكنولوجيا، وحقوق الملكية الفكرية.

كما قال أنه تم تمديد المباحثات حتى يوم الاربعاء حيث أن الطرفان حريصان على التوافق

حول جميع القضايا المشتركة ، وأوضح أن الجانبين أجريا محادثات مستفيضة ومعمقة ومفصلة

[التحليل الأساسي]

أستئناف المباحثات التجارية بين أمريكا والصين بنهاية الشهر الجارى


أعلنت وزارة التجارة الصينية أمس الخميس أنه سيتم أستئناف المباحثات التجارية
بين البلدين فى نهاية يناير الجارى

حيث سيتوجه كبير المفاوضين الصينيين للتجارة ليو هي الى الولايات المتحدة لأستكمال المباحثات .

وقد تم تحديد يومى 30 و 31 يناير كموعد لهذه المباحثات ، وقال الناطق باسم وزارة التجارة الصينية

غاو فينغ إن نائب رئيس الوزراء ليو هي والمسؤولين الأميركيين

«سيجرون مفاوضات حول قضايا تجارية واقتصادية ويعملون معا للدفع قدما باتجاه تطبيق الاتفاق الذي توصل

إليه الرئيسان شي جينبينغ ودونالد ترمب في الأول من ديسمبر الماضي.
ويأتى هذا الاجتماع قبل شهر من أنتهاء الهدنة التجارية بين واشنطن وبكين ،

ورغم تهديدات أمريكا بفرض المزيد من الرسوم الجمركية على واردات صينية فى حال عدم التوصل الى أتفاق

، ألا أننا نجد أن هناك رغبة من الجانب الامريكى للتوصل الى أتفاق ينهى الازمة وعدم الرغبة فى مواصلة الحرب التجارية .
حيث جاء بتقارير صحفية أن المسئولين في الولايات المتحدة يفكرون في إزالة التعريفات الجمركية

على الصين لتسريع التوصل لصفقة تجارية بين أكبر اقتصادين في العالم.
و أن فكرة رفع بعض أو كل الرسوم الجمركية قد اقترحها وزير الخزانة ستيفن منوشين في كثير من الاجتماعات الاستراتيجية.

[yousifaction]

مشكورة استاذة ولاء علي تحديث هذا الملف المهم بكل ما هو جديد تحياتي لحضرتك

[التحليل الأساسي]

مشكورة استاذة ولاء علي تحديث هذا الملف المهم بكل ما هو جديد تحياتي لحضرتك




العفو أ يوسف

مشكور على مرورك الكريم

تحياتى

[التحليل الأساسي]

تراجع نمو الاقتصاد الصينى بأكبر معدل منذ عام 1990

حيث كشفت البيانات الصادرة الرسمية الصادرة أمس أن الاقتصاد الصينى

نما بمعدل 6.6 % في عام 2018.

وجاءت هذه الأرقام متوافقة مع التوقعات، لكنها تؤكد القلق بشأن تباطؤ

النمو في ثاني أكبر اقتصاد في العالم.

وزادت هذه البيانات من مخاوف تباطؤ نمو الاقتصاد العالمى حيث أن الصين

تمثل ثانى أكبر أقتصاد بالعالم ، ومن الواضح أن النزاع التجارى بين أمريكا والصين

أثر بشكل سلبى وكبير على الاقتصاد الصينى .

يتراجع النمو الصيني منذ سنوات، لكن القلق بشأن وتيرة التباطؤ في الصين

ارتفع خلال الأشهر الأخيرة وأعربت الشركات عن قلقها بشأن تأثير ذلك على السوق.

حذرت شركة آبل من أن تباطؤ النمو في الصين من شأنه أن يؤثر

على مبيعاتها.كما تحدثت شركات صناعة السيارات وغيرها من

الشركات عن تأثير الحرب التجارية مع الولايات المتحدة.

وحتى الان ينتظر الجميع على أمل حل النزاعات التجارية بين أمريكا والصين

ومن المنتظر أن يعقد أجتماع بين تجاريين من الطرفين بنهاية الشهر الجارى

لاتمام المفاوضات التى قد بدأت فى وقت سابق بين البلدين .

[yousifaction]

متابعة اكثر من رائعة استاذة ولاء
تمنياتي بالتوفيق للجميع

[التحليل الأساسي]

وجهت وزارة العدل الامريكية أتهامات جنائية بشكل رسمى ضد المديرة التنفيذية لشركة هواوى الصينية

كما وجهت أيضا أتهامات للشركة بسرقة حقوق الملكية الفكرية .

بينما نفت الشركة الاتهامات الموجهة اليها ، ليأتى هذا التصعيد الجديد قبيل

أجتماع مرتقب بين ممثلين تجارين عن واشنطن وبكين .

أدت هذه الانباء عن عزوف المستثمرين عن شراء أسهم الشركات الصينية

التى لها علاقه بالنزاع التجارى مع واشنطن .

مما أدى أيضا الى أرتفاع الين اليبانى والفرنك السويسرى بأعتبارهم عملات ملاذ أمن ،

وفى المقابل أنخفض الدولار بسبب القلق حول الخلاف التجارى مع الصين مع بداية التداولات اليوم .

ألا أنه عاود مرة أخرى للارتفاع مع ترقب اجتماع السياسة النقدية والتطورات التجارية والسياسية.

وجاء التحول نحو الصعود بعد تصريحات وزير المالية الامريكى ستيفن منوشين

أن القضية منفصلة عن المحادثات بين أكبر اقتصادين في العالم.

كما أن تراجع الاسترلينى اليوم بسبب أنتظار نتائج تصويت البرلمان البريطانى

حول تعديلات أتفاق البريكست دفع الدولار للصعود

وينتظر الجميع نتائج أجتماع الفدرالى والذى من المتوقع أن يقرر البنك

تثبيت معدل الفائدة خلال قراره المنتظر غداً الأربعاء.

[yousifaction]

اعتقد ان المشكلة في طريقها الي الحل بعد المحادثات التي اجريت منذ عدة ايام
تحياتي لحضرتك علي متابعة الملف وتحديثه بشكل مستمر

[التحليل الأساسي]

بدأت اليوم جولة جديدة من المفاوضات بين أمريكا والصين

حيث أنتقل وفد تجارى برئاسة نائب رئيس الوزراء الصينى الى الولايات المتحدة

لاستكمال ماقد بدأ من مفاوضات لانهاء النزاع التجارى بين البلدين .

حيث ألتقى الوفد الصينى بمسئولون بواشنطن بقيادة الممثل التجاري الأمريكي روبرت لايتهايزر ،

وقد أعلن الجانب الصينى عن هذا القاء منذ أيام ، وقد توقع البعض بعد توجيه أمريكا

تهم جنائية ضد شركة هواوى ومديرتها التنفيذية أن يعيق هذا المفاوضات بين البلدين .

ولكن تم عقد الاجتماع فى موعده المقرر ولكن مما لاشك فيه أن أجراء مثل

هذا صنع مناخ من التوتر يحيط بهذه المفاوضات .

من المقرر أن تنعقد الاجتماعات اليوم وغدا تترقب الاسواق لنتائج إيجابية تنهى

هذه الحرب التى أثرت بالسلب على الاقتصاد العالمى .

[yousifaction]

مجهود غير عادي استاذة ولاء في تغطية هذا الملف المهم
كل الشكر لحضرتك

[التحليل الأساسي]

أستمرار المباحثات بين واشنطن وبكين لليوم الثانى

أقتراب أنتهاء جولة جديدة من المباحثات وصفها الرئيس الامريكى

بالجيدة وذلك من خلال عدد من التغريدات عبر حسابه على تويتر .

كما قال أن المباحثات تسير بشكل جيد وروح تصالحية .

كما أشار الى أنه لا يوجد أتفاق نهائى الا بعد لقاءه مع نظيرة الصينى

للتفاهم حول بعض المشكلات الاكثر تعقيدا .

كما أضاف أن الطرفان يعملان على التوصل لحلول قبل أنتهاء موعد الهدنة .

بينما حذر أنه لن يكون هناك أى أتفاق تجارى مقبول مالم

تفتح بكين أسواقها أمام قطاعات الخدمات المالية والصناعات

التحويلية والزراعة وصناعات أمريكية أخرى.

ومن المقرر أن تختتم مساء اليوم هذه الجولة من المفاوضات بلقاء نائب

رئيس الوزراء الصينى بالرئيس الامريكى .

[التحليل الأساسي]

أنهى الوفد الصينى مهمته بالبيت الابيض مساء أمس


https://www.fx-arabia.net/vb/uploaded/37665_11541695325.jpg (https://www.fx-arabia.net/vb)

كانت المباحثات على مستوى وزارى ، ضم الوفد الصينى 30 وزيرا برئاسة نائب رئيس الوزراء .

وقد التقى الرئيس الامريكى فى ختام المباحثات بنائب رئيس الوزراء

وأخبره بأن وفد تجاريا أمريكى برئاسة الممثل التجاري الأمريكي

روبرت لايتهايزر ووزير الخزانة ستيفن منوتشين سوف يزور الصين فى فبراير لاستكمال المحادثات .

حيث يعمل الجانبان بشكل مكثف على حل هذه الازمة قبل حلول مارس القادم .

ويعد الجانب الصينى هو أكثر تضررا من الجانب الامريكى

حيث أظهرت البيانات الاقتصادية أشارات سلبية على تراجعات فى الاقتصاد الصينى .

فقد تراجع النشاط الصناعى بالصين فى يناير الى أدنى مستوى له فى ثلاث سنوات .

وتتواصل المؤشرات السلبية بشأن ثاني أكبر اقتصاد حول العالم بعد

الإعلان مؤخراً تسجيل أبطأ وتيرة نمو سنوية في نحو 28 عاماً خلال 2018.

و تراجع اليوان الصيني أمام الدولار الأمريكي خلال تعاملات اليوم الجمعة، بعد الكشف عن البيانات الاقتصادية الضعيفة .

كما خفضت الصين أكبر حائز للديون الأمريكية حيازتها من سندات الخزانة الامريكية

عند أدنى مستوى في عام ونصف خلال ،

حيث وصلت إلى مستوى 1.12 تريليون دولار في نوفمبر .

[التحليل الأساسي]

لقاء مرتقب بين أمريكا والصين بنهاية فبراير الجارى

تداولات أنباء بالصحف الصينية أمس عن أنه تم تحديد موعد أجتماع كلا من الرئيس الامريكى

ونظيرة الصينى بفيتنام يومى 27 و 28 فبراير الجارى .

وكان الرئيسان قد أتفقا فى نهاية نوفمبر الماض على وضع هدنه لمدة 90 يوما

كمهلة للتفاوض حول نقاط الخلاف بين البلدين

والتوصل لاتفاق نهائى ينهى الحرب التجارية الدائرة بين البلدين والتى دفع ثمنها غاليا الاقتصاد الصينى .

كما يأتى هذا اللقاء تتويجا لجهود قد بذلت خلال الشهور الاخيرة

و تقدم فى المباحثات بشكل إيجابى حيث يأمل الجميع أن يختتم هذا اللقاء المباحثات بنتائج جيده ونهائية .

[التحليل الأساسي]

أحتياطى النقد الاجنبى بالصين يرتفع أكثر من المتوقع فى يناير

كشفت بيانات صادرة عن البنك المركزى الصينى اليوم الاثنين ،

أن الاحتياطى النقدى قد قفز في يناير إلى 3.088 ترليون دولار أميركي .

ولعل التقدم فى المباحثات بين أمريكا والصين ساهمت فى تحسن الاوضاع و تخفيف الضغوط على الاقتصاد الصينى .

و أظهرت البيانات أن أحتياطى النقد الاجنبى قد أرتفع بمقدار

15.2 مليار دولار في يناير إلى 3.088 تريليون دولار فى مقابل زيادة 11 مليار دولار في ديسمبر الماضي .

كما أرتفعت قيمة احتياطيات الصين من الذهب إلى 79.319 مليار دولار، من 76.331 مليار دولار في نهاية ديسمبر.

ومن المنتظر أن ينتقل وفد تجارى أمريكى الى بكين خلال الاسبوع

الجارى لاستكمال المباحثات التجارية بين البلدين .

أما عن سعر صرف اليوان اليوم فقد هبط أمام الدولار بنحو 0.7% إلى 6.7892

[التحليل الأساسي]

الغموض بشأن المباحثات الامريكية مع الصين يبعث على التشائم بخصوص النتائج .

حيث كان من المقرر بدأ جولة جديدة من المباحثات أمس الاثنيين ،

وبالفعل وصل مساعد الممثل التجارى جيفري غيريش إلى بكين لإجراء محادثات تمهيدية .

الا أنه لم يعلن بشكل رسمى عن بدأ المحادثات من كلا الجانبين وقد شوهد غيريش وهو مغادر للفندق المقيم

به ولم يدلى بأى تصريح للصحفيين ،

من المفترض أن يكون هناك محادثات تمهيدية قبيل وصول الوفد

الامريكى المشكل برئاسة الممثل الأميركي للتجارة روبرت لايتهايزر، ووزير الخزانة ستيفن منوتشين .

ومما أثار حالة من التشائم حول النتائج لهذه المباحثات تصريحات الرئيس الامريكى

أنه لا ينوى لقاء نظيره الصينى قبل أنتهاء الهدنه التجارية .

كما أكدت إدارة ترمب، الأسبوع الماضي، أنه «ما زال هناك الكثير من العمل» قبل

أن تتمكن البلدان من تجاوز خلافاتهما الكثيرة.

وقد كانت الادارة الامريكية واضحة حيث امهلت الصين مده 90 يوم فقط

للتفاوض والوصول لاتفاق والا سترفع الرسوم الجمركية من 10 % الى 25% .

ووفقا لذلك من المفترض انه بعد ثلاثة أسابيع من الان وبحلول أول مارس القادم

أذا لم يتم التوصل لاتفاق ستبدأ موجة جديدة من تبادل الرسوم الجمركية بين البلدين .

ويثير هذا الاحتمال قلق أسواق المال العالمية التي تخشى انعكاسات ذلك على الاقتصاد العالمي .

وقد وصف صندوق النقد الدولى هذا بالعاصفة الاقتصادية .

[التحليل الأساسي]

صرح الرئيس الامريكى دونالد ترامب اليوم الثلاثاء بأنه قد يمدد

فترة الهدنة التجارية بين واشنطن و بكين فى حال توصل البلدان الى أتفاق تجارى قريبا .

حيث تجرى المحادثات بين البلدين وسط رغبة الطرفان أنهاء هذه النزاعات التجارية التى تؤثر بالسلب على الاقتصاد العالمى .

وفى الوقت الذى يتحدث فيه ترامب الى الصحفين هناك وفد تجارى ببكين يعمل على أنهاء المفاوضات التمهيدية للتوصل لحل نهائى .

أما عن لقاء ترامب بنظيره الصينى فقد قال أنه ليس فى هذه المرحلة .

ويعد أستعداد الطرف الامريكى تأجيل موعد تصعيد الرسوم الجمركية على السلع الصينية

مؤشرا نحو تقدم المباحثات وأقتراب التوصل الى حلول .

[التحليل الأساسي]

أنتقال المباحثات بين واشنطن وبكين الى مستوى أعلى

https://www.fx-arabia.net/vb/uploaded/37665_11537363426.jpg (https://www.fx-arabia.net/vb)

بعد أستمرار المباحثات التمهيدية و التى كانت على مستوى النواب لمدة ثلاثه أيام أنتهت

أمس تم خلالها مناقشة التفاصيل الفنية بما في ذلك آلية تطبيق أي اتفاق تجاري .

تبدأ اليوم مباحثات على مستوى أعلى حيث وصل وزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوتشين

الى بكين أمس الأربعاء ليبدأ اليوم مع الوفد التجارى المرافق له مباحثات مع مجموعة من المختصين التجارين بالصين ،

من المقرر أن تستمر المباحثات الى الجمعة ،

وقال منوتشين للصحفيين لدى مغادرته الفندق ”أتطلع للمناقشات التي ستُجرى اليوم“ دون أن يدلي بمزيد من التفاصيل.

وقد بدأ منوتشين والممثل التجاري الأمريكي روبرت لايتهايزر الاجتماعات في دار ضيافة دياويوتاي

مع نائب رئيس الوزراء الصيني ليو خه وهو أيضا كبير المستشارين الاقتصاديين للرئيس الصيني شي جين بينغ.

وتداولت الصحافة الامريكية اليوم خبر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب

يخطط لتمديد الهدنة التجارية بين بلاده والصين لمدة 60 يوماً أضافية

، هذا فى حال أن الدولتين كانوا قريبين من اتفاق يحدد تغييرات هيكلية للسياسات الاقتصادية الصينية.

وعلى الرغم من ذلك فأن المصادر أشارت إلى أن الرئيس صرح بأنه لا يميل إلى تنفيذ ذلك التمديد.

[التحليل الأساسي]

تصريحات إيجابية عن المفاوضات بين أمريكا والصين

أستمرت المباحثات التجارية بين واشنطن وبكين خلال الاسبوع الجارى فى جهود

من قبل الطرفان لاحداث تقدم لحل الخلافات التجارية بين البلدين .

وقد غلب الغموض والتكتم على أجواء المباحثات و على الرغم من التقارير الصحفية التي

أفادت أمس أن الولايات المتحدة والصين لم يحرزا تقدماً كبيراً خلال المحادثات التجارية الجارية.

قد صرح اليوم الجمعة الرئيس الصينى شي جين بينغ أنه سيتم أستئناف

المحادثات مع الولايات المتحدة الأسبوع المقبل في واشنطن،

مؤكداً أن محادثات الأسبوع الجاري أحرزت تقدما كبيرا ،

وأكد على أستعداد بكين لحل الخلافات التجارية والاقتصادية مع واشنطن .

وعلى الجانب الاخر قال ستيفن مونشين وزير الخزانة في الولايات المتحدة عبر تغريدة على حسابه على موقع "تويتر"

أنهم أجروا "اجتماعات مثمرة" مع نائب رئيس مجلس الدولة في الصين.

وقد أعلن ترامب عن أنه يدرس مد الهدنة التجارية مع الصين فى حال تم التوصل الى شكل نهائى للاتفاق .

[التحليل الأساسي]

تكثيف المباحثات والاجتماعات بين واشنطن وبكين فى محاولة إيجاد مخرج

من الازمة قبل أنتهاء الهدنة التجارية بين البلدين

https://www.fx-arabia.net/vb/uploaded/37665_11550577056.jpg (https://www.fx-arabia.net/vb)


أعلن البيت الابيض عن بدء جولة جديدة من المباحثات بين الطرفين اليوم الثلاثاء بالعاصمة الامريكية واشنطن .

ويتم تكثيف الجهود من الجانبين لأنهاء الخلافات التجارية ، حيث عقدت سلسة من الاجتماعات

بين الطرفين كان أخرها الاسبوع الماضى ببكين ، والتى لم يتوصل خلالها

لاتفاق ولكن خرج الجانبان ليعلنان أحراز تقدم فى المباحثات وأنه

يتم حل المشاكل الشائكة والاكثر صعوبة .

وتأتى مباحثات اليوم أستكمالا لما تم من قبل ومن المنتظر أن يتم متابعة المباحثات على مستوى أعلى

فى وقت لاحق هذا الاسبوع .

ذكر البيت الأبيض في بيان أن المحادثات تهدف إلى إجراء تغييرات هيكلية ضرورية في الصين

تؤثر على التجارة بين الولايات المتحدة والصين. سيناقش الجانبان أيضا تعهد الصين

بشراء كمية كبيرة من السلع والخدمات من الولايات المتحدة .


ومن المنتظر أن تبدأ المحادثات الأعلى مستوى يوم الخميس القادم بقيادة الممثل التجاري الأمريكي روبرت لايتهايزر.

وبمشاركة وزير الخزانة ستيفن منوتشين ووزير التجارة ويلبور روس والمستشار الاقتصادي

لاري كودلو والمستشار التجاري بيتر نافارو .

وفي نهاية الأسبوع الماضي، صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأنه قد يزيل التعريفات الجمركية المطبقة

على واردات من الصين، حال توصل بلاده إلى اتفاق تجاري مع بكين.

أما عن الدولار فقد استقر المؤشر الرئيسي الذي يقيس أداء العملة أمام 6 عملات رئيسية عند مستوى 96.881.

ارتفع الدولار أمام اليورو بنحو 0.1% إلى 1.1295 دولار، فيما استقر أمام الين عند 110.68 ين.

كما أرتفع أمام الجنيه الإسترليني بنحو 0.1% عند 1.2910 دولار .

[التحليل الأساسي]

أستمرار المباحثات بين طرفى النزاع

وأمريكا تطلب من الصين التعهد بعدم تخفيض قيمة اليوان

كشفت وكالة بلومبرج الامريكية فى تقرير صحفى نشر أمس بالصحف نقلا عن مصادرها

أن الولايات المتحدة تسعى للحصول على تعهد من الصين بعدم خفض قيمة اليوان .

هذا فى أطار سعى المفاوضين الى التوصل لمعالجة سياسة العملة

من ضمن العديد من القضايا الهامة التى يتوجب التوصل بشأنها لاتفاق يتم عرضه فى النهاية على كلا من الرئيس الامريكى والرئيس الصينى .

بدأت المباحثات أمس بواشنطن ومستمرة اليوم ومن المقرر أن تنتقل الى مستوى أعلى غدا الخميس

وتستمر حتى يوم الجمعة القادم .

وحذرت أمريكا من محاولة المركزى الصينى بالتلاعب بالعملة وخفض قيمة اليوان والا قابلت ذلك بالمزيد من التعريفات الجمركية .

ومن جانب أخر


قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن مبيعات الذرة الأمريكية أصبحت جزءاً من المناقشات التجارية المستمرة مع الصين تلك الفترة.

كما أكد الرئيس الأمريكي أن المحادثات مع الصين "تسير بشكل جيد للغاية"

[التحليل الأساسي]

بدأت تتكون ملامح نهائية لاتفاق تجارى بين الولايات المتحدة والصين


و أخير بعد ما يقرب من ثلاثه أشهر ومع قرب أنتهاء المهلة التى منحها ترامب للصين للتوصل

لاتفاق بشأن النزاعات التجارية بين البلدين ، بدأت تتكون ملامح شبه نهائية حول الاتفاق النهائى

الذى سيخمد تلك الحرب التجارية التى أستمرت أكثر من سبعة أشهر بين أكبر أقتصادين فى العالم .

وذكرت مصادر مطلعة أن واشنطن وبكين بدأتا رسم الخطوط العريضة للاتفاق بشأن المشاكل الاكثر

صعوبة بينهم ، وتحرز المباحثات تقدما ملحوظا الا أن مازال للادارة الامريكية تحفظات على بعض النواحى .

وأوضحت مصادر مطلعه أن المفاوضين بدأوا بإعداد 6 مذكرات تفاهم بشأن قضايا جوهرية

هي: النقل القسري للتكنولوجيا والسرقة الإلكترونية وحقوق الملكية الفكرية والخدمات والعملة

والزراعة والقيود غير الجمركية على التجارة، وهي القضايا الشائكة والأشد تعقيدا على العلاقات التجارية بين البلدين.

[التحليل الأساسي]

شهدت سوق الاسهم الصينية اليوم ارتفاعا ملحوظا وصل الى 6 % خلال تداولات اليوم الاثنين .

حيث أدى قرار الرئيس الامريكى ترامب بمد فترة الهدنة

وعدم فرض أى رسوم جمركية جديدة على الواردات الصينية الى أنتعاش الاسهم .

وكانت قد جرت الاسبوع الماضى محادثات مكثفة بين الجانبين وصفها الطرفان بأنها مثمرة .

وقال الرئيس الامريكى أنه يرغب فى ابرام أتفاق تجارى مع الجانب الصينى يكون مرضيا للجانبين ،

كما أعلن عن أنه ستكون هناك تطورات كبيره ومهمة خلال الاسبوع القادم أو خلال أسبوعين

هذا فى حال سارت كل الامور على ما يرام بالمباحثات المشتركة .

وقال ترامب أنه فى حال أن الجانبين قد تمكنا من إحراز تقدم إضافي

فإنهم سيخططان لإجراء قمة تجمع بينه ونظيره الصيني في مار لوجو لإبرام اتفاق .

واستفادت العملة الصينية من تلك المكاسب حيث صعد اليوان أمام الدولار بنحو 0.2% .

[التحليل الأساسي]

هناك تقدم كبير فى المباحثات الامريكية الصينية وجميع المؤشرات تشير الى

أقتراب أكتمال الشكل النهائى للاتفاق بين الطرفين

وقد صرح مسؤول صيني كبير إن التقدم الجوهري الذي حققته الصين والولايات المتحدة

في محادثاتهما التجارية "يلقى ترحيبا" في كلا البلدين وفي أنحاء العالم .

وقد نشرت صحيفة وول ستريت جورنال أن هناك لقاء محتمل بين رئيس

الولايات المتحدة ونظيره الصينى بنهاية مارس الجارى ، حيث من المحتمل أن يكون ذلك اللقاء

هو ختام المباحثات توصلا لاتفاق نهائى وشامل .

وصرحت مصادر مطلعه أن الصين ستخفض الرسوم الجمركية على السلع أمريكية الصنع

بما فيها المنتجات الزراعية والكيماويات والسيارات في مقابل تخفيف للإجراءات المتخذة من واشنطن.

[التحليل الأساسي]

ترامب لم يعد ملحاً بشأن ابرام أتفاق تجارى مع الصين بنهاية مارس الجارى

بعد أن تداولت أنباء عن لقاء مرتقب بين الرئيسين الامريكى والصينى بنهاية مارس وبالتحديد يوم 27

، الا أن فجأه تغيرت لهجة الجانب الامريكى و لم يعد هناك استعجال لابرام اتفاق تجارى نهائى .

و صرحت مصادر مطلعة للصحافة الامريكية عن تأجيل موعد اللقاء المرتقب بين الجانبين الى شهر ابريل القادم .

وقال الرئيس الأمريكي للصحفيين في البيت الأبيض أمس الأربعاء

"يمكن أن نسير في كلا الطريقين، يمكن أن ننهي الاتفاق ونوقعه أو يمكن أن نحصل

على صفقة مكتملة تقريباً ونتفاوض على بعض النقاط النهائية".

ورداً على سؤال أمس الأربعاء بشأن ما إذا كان الاتفاق التجاري سيشمل حقوق الملكية الفكرية

، قال ترامب "نعم". وأشار إلى أنه من وجهة نظره فإن عقد اجتماع مع شي مازال أمراً مرجحاً.

وأضاف: "أعتقد أن الأمور تمضي على نحو جيد للغاية. سنرى فقط ما هو الموعد، لست في عجالة من أمري

، أريد أن يكون الاتفاق سليماً، وإن لم يكن، فلن نبرم ذلك الاتفاق".

[التحليل الأساسي]

بعد جولات مكثفة من المباحثات ومساعى الطرفين للتوصل

الى أتفاق نهائى وجدنا هدؤ يسود الاجواء

و خرج ترامب ليعلن أنه غير متعجل لاى أتفاق مع الصين

، و لم يتم أحراز أى تغيير يذكر منذ ذلك الحين .

ولكن هناك تقارير صحفية أمريكية أفادت بأن المفاوضين التجاريين بالولايات المتحدة والصين

يخططون لجولات جديدة من المحادثات

تبدأ الأسبوع المقبل على أمل إنهاء النزاع بين الطرفين بنهاية أبريل القادم .

[التحليل الأساسي]

اليوم تبدأ جولة جديدة من المباحثات بين واشنطن وبكين

من المقرر أن تبدأ اليوم جولة جديدة من المباحثات بين البلدين بالعاصمة الصينية بكين

لاستكمال المفاوضات حول النزاع التجارى بين أكبر أقتصاديين فى العالم .

حيث توجه وفد تجارى أمريكى اليوم الخميس الى العاصمة بكين برأسة الممثل التجاري روبرت لايتهايزر

و وزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوتشين

، وقد أعرب الاخير فى حديث له للصحافة عن سرورة بالعودة إلى بكين وأنه يطلع لعقد اجتماعات مثمرة“.

وقد أفادت تقارير صحفية أمس أن الصين قدمت اقتراحات غير مسبوقة في محادثاتها مع الولايات المتحدة

بشكل خاص فيما يتعلق بنقل التكنولوجيا القسري.

هذا في الوقت الذي يعمل فيه الجانبان على تخطي العقبات المتبقية أمام إبرام اتفاق لإنهاء الحرب التجارية.

وقال مصدر مسئول للصحافة : أن المحادثات مستمرة ما دام هناك تقدماً يتم تحقيقه في القضايا الأساسية،

"من المحتمل أن تستمر حتى مايو أو يونيو لا أحد يعرف، فهي من الممكن أيضاً أن تستمر حتى أبريل لا نعلم".

وقد أستفاد الدولار اليوم من التقدم الملحوظ فى المباحثات بين البلدين

حيث أرتفع مؤشر الدولار الرئيسي الذي يقيس أداء العملة أمام 6 عملات رئيسية بنسبة 0.4% إلى 97.109،

بعد أن وصل إلى مستوى 97.155 في وقت سابق من التداولات وهو أعلى مستوى منذ 12 مارس الجاري.

[التحليل الأساسي]

المباحثات بين واشنطن وبكين تحرز المزيد من التقدم

أنهى الوفد الامريكى مهامه بالعاصمة الصينية بكين يوم الجمعة الماضى مشيدا بتقدم المباحثات

بشكل كبير وأنها تسير بشكل رائع .

ولكن هناك المزيد للتفاوض بشأنه لذلك من المنتظر أن يزور كبير الممثلين التجاريين بالصين "لو هو" البيت الابيض

هذا الاسبوع لاستكمال المباحثات .

وصرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في الأسبوع الماضي بأن المحادثات التجارية مع الصين

كانت تسير بشكل جيد للغاية ولكن في الوقت نفسه حذر من أنه لن يقبل أي شيء أقل من "اتفاق عظيم".

وعلى الجانب الاخر أكد مجلس الدولة الصيني، إن الصين ستواصل تعليق فرض رسوم جمركية جديدة

على المركبات وأجزاء السيارات الأمريكية لما بعد الأول من أبريل،

وذلك في بادرة على حسن النوايا في أعقاب قرار أمريكي بإرجاء زيادة في الرسوم على واردات صينية.

[التحليل الأساسي]

أقتربت الولايات المتحدة والصين من أتمام أتفاق تجارى

ينهى الحرب التجارية بين أكبر أقتصادين فى العالم

صرح مسئول بالغرفة التجارية الامريكية أن أتمام أتفاق بين بلاده والصين بات وشيكا

، كما قال أن هذا الاسبوع ستتم به مفاوضات حاسمة للصراع التجارى بين البلدين .

كما أشار الى رغبة الطرفين الى حل النزاع بالتوصل الى اتفاق نهائى ، و أضاف أن هذا الاسبوع سيكون حاسما .

ومن المقرر أن يلتقي نائب رئيس مجلس الدولة الصيني ليو خه هذا الأسبوع

مع الممثل التجاري الأمريكي روبرت لايتايزر ووزير الخزانة

ستيفن منوشين لمحاولة حل مطالب الولايات المتحدة بأن تجري الصين تغييرات شاملة

على السياسات التي تحكم حماية الملكية الفكرية ونقل التكنولوجيا.

[التحليل الأساسي]

تداولت اليوم أنباء عن أن الاتفاق المرتقب بين الولايات المتحدة والصين سيمنح الاخيرة

مهلة حتى 2025 للوفاء بالتزاماتها المتعلقة بمشتريات السلع.

حيث أنه وفقاً للاتفاق المقترح فأن الصين ستتعهد بأنه بحلول 2025 ستشتري

مزيد من السلع الأمريكية بما فيها فول الصويا ومنتجات الطاقة.

كما صرحت إحدى المصادر بأن الصين وافقت حتى الآن فقط على التفكير في عدم الانتقام إذا اتخذت الولايات المتحدة

إجراءً ضدها لكنها لم تصل إلى حد التعهد الرسمي بالامتناع عن اتخاذ إجراءات مضادة.

ومن المقرر أن يلتقي في وقت لاحق من اليوم كبير الممثلين التجاريين في الصين لو هو بالرئيس الأمريكي

دونالد ترامب على هامش زيارته لواشنطن في الأسبوع الجاري.

[التحليل الأساسي]

المباحثات بين واشنطن وبكين تصل الى مرحلة شبه نهائية

فقد صرح الجانبان بأن المباحثات تمضى قدما ، وأنها تسير على نحو جيد .

ومؤخرأ صرحت مصادر مطلعة لصحيفة أمريكية بأن هناك لقاء مرتقب

بين الجانبين بالعاصمة الصينية بكين بنهاية شهر أبريل الجارى .

حيث تعد هذه المباحثات تمهيداً للقاء الختامى بين رئيسا البلدين .

وأنه فى حال تم التوافق على جميع العقبات بهذه المباحثات ، سيكون على المسؤلون العمل

على بلورة الاتفاق النهائى بشكل قانونى

، وذلك قبل أن يلتقى الرئيسان خلال قمة تُعقد في السابع والعشرين من مايو القادم للتوقيع على بنود الاتفاق .

[التحليل الأساسي]

مباحثات مثمرة بين واشنطن وبكين جرت اليوم الاربعاء فى العاصمة الصينية .

وصف وزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوتشين المباحثات التى تمت بين الطرفين اليوم بأنها مثمرة

، كما قال أنه ستم استئناف المباحثات بين البلدين الاسبوع المقبل فى العاصمة الامريكية واشنطن

فى سعى متواصل من الطرفين لانهاء الحرب التجارية بينهما .

و قد تكون المباحثات التى ستتم الاسبوع المقبل بواشنطن هى المرحلة الاخيرة قبل أتمام أتفاق نهائى بين الطرفين


ولم يدلى أى من المسؤلين بتصريحات للصحفيين .

[التحليل الأساسي]

تجدد التوتر فى العلاقات بين واشنطن وبكين بشكل قد يهدد
بأستمرار الحرب التجارية بين البلدين

https://www.fx-arabia.net/vb/uploaded/37665_11537363426.jpg (https://www.fx-arabia.net/vb)

بعد أن أصبح التوصل الى أتفاق تجارى بين البلدين وشيكاً ، جاءت تهديدات الرئيس الامريكى بفرض تعريفات

جمركية جديدة على السلع الصينية لتجدد التوتر بين البلدين

وتهدد بتصعيد متبادل قد يلغى جميع ماتم التفاوض عليه لاتمام أتفاق نهائى ينهى هذا الصراع .

حيث قال الرئيس الامريكى من خلال تغريدة له على تويتر أنه يعتزم زيادة التعريفات الجمركية

ضد واردات من الصين بقيمة 200 مليار دولار من 10% إلى 25%.

وأضاف ترامب أن هناك سلعاً تستوردها الولايات المتحدة من الصين بقيمة 325 مليار دولار

لم يتم تطبيق تعريفات جمركية ضدها حتى الآن لكن تنفيذ ذلك سيتم في وقت قريب .

وبعد أن صرح الرئيس الامريكى بتلك التصريحات بالامس أضطربت الاسواق فقد فتحت الاسواق المالية

على فجوات سعرية نتيجة القلق بشأن توقف المباحثات بين أمريكا والصين

وتجدد النزاع التجارى فيما بينهما وأثر ذلك على الاقتصاد العالمى .

وقد كان من المقرر أستكمال المرحلة النهائية للمباحثات خلال الاسبوع الجارى بالعاصمة الامريكية واشنطن

، وعلى الجانب الاخر قد صرح هونج شونج المتحدث باسم وزارة الخارجية في الصين اليوم الاثنين

بأن الفريق التجاري يعد للسفر إلى الولايات المتحدة من أجل المحادثات التجارية،

ولكنه لم يؤكد ما إذا كان لو هو نائب رئيس مجلس الدولة سيكون من ضمن الوفد أم لا .

وقد تراجع اليوان الصينى اليوم أمام الدولار ليسجل أدنى مستوى له فى 4 أشهر .

حيث كان لتغريدة الرئيس الامريكى الاثر القوى على العملة الصينية بشكل سلبى

فقد تراجع اليوان الصيني أمام الدولار الأمريكي بنحو 0.4% ليصعد الدولار إلى 6.7639 يوان.

كما قرر بنك الشعب الصيني خفض السعر المرجعي الرسمي لليوان إلى 6.7334 يوان لكل دولار اليوم .

[التحليل الأساسي]

تأكيدات على أستمرار المباحثات بين أمريكا والصين

أكدت وزارة التجارة الصينية على أستمرار المباحثات بين البلدين وعلى أستعداد

وفد تجارى برئاسة نائب رئيس الدولة ليو هو للسفر الى واشنطن لاستكمال المباحثات .

وقد أثارت تغريدات الرئيس الامريكى ترامب المخاوف حول توقف المباحثات بين الجانبين بعد

الاقتراب من أتمام أتفاق نهائى حول النزاع التجارى القائم بينهم .

ولكن تم التأكيد اليوم الثلاثاء فى بيان لوزارة التجارة بالصين أن المباحثات مستمرة

والجولة القادمة بواشنطن يومى 9 - 10 مايو الجارى .

و كشف تقرير صحفي أن تهديد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بزيادة التعريفات الجمركية

على الصين كان نتيجة تراجع بكين عن تعهداتها في اتفاق التجارة.

حيث أن المسؤولين الصينيين أخبروا نظرائهم الأمريكيين بأنهم لن يوافقوا

على صفقة تجارية تتطلب تغييرات في القانون الصيني

، وذلك بعد أن رحبت بكين في السابق بتغيير قوانينها من أجل الاتفاق التجاري.

وهذا مايفسر التغيير فى لهجة الولايات المتحدة والعودة الى التهديد بفرض المزيد

من التعريفات الجمركية على السلع الصينية .

[التحليل الأساسي]

تجدد النزاع التجارى بين أمريكا والصين يسيطر على الاسواق العالمية

حيث بالفعل دخلت تهديدات ترامب حيز التنفيذ منذ يوم الجمعة الماضى حيث رفع التعريفات الجمركية

على سلع صينية بقيمة 200 مليار دولار من 10 % الى 25 % .

بعد أن فشلت المباحثات التى أستمرت يومى الخميس والجمعة فى وقف تنفيذ هذه التهديدات .

الامر الذى أثر بشكل واضح بالاسواق العالمية بنهاية الاسبوع الماضى .

ويحذر الرئيس الامريكى من أنتظار الصين نتيجة الانتخابات الرئاسية

كبحث عن فرصة أفضل للتفاوض أذا فاز أحد الديمقراطيين

، وقال أن الصين تعلم أننى الفائز وأرجاء التفاوض لفترة رئاستى القادمة سيكون أصعب من الان .

كما أكد ترامب على أنهم سيشرعون في وقت قريب للإعداد لتطبيق

تعريفات جمركية على واردات صينية بقيمة 325 مليار دولار.

وفى تغريدات للرئيس الامريكى ترامب قال أنه ليس فى عجلة من أمرة لاتمام أتفاق تجارى

مع الصين فأن الولايات المتحدة مستفيدة من ملايين الدولارات التى تحصل كرسوم جمركية .

وفى تصريح للمستشار الاقتصادى للبيت الابيض قال أن قمة مجموعة العشرين التى ستنعقد فى يونيو المقبل باليابان

ستكون فرصة جيدة لتدبر لقاء بين الرئيس الامريكى مع نظيره الصينى .

وقد استقر أداء الدولار الأمريكي مقابل سلة من العملات الرئيسية خلال تعاملات اليوم الإثنين

حيث استقر المؤشر الرئيسي الذي يرصد أداء الورقة الأمريكية مقابل 6 عملات رئيسية عند مستوى 97.332.

[التحليل الأساسي]

حذر الرئيس الامريكى ترامب الصين من أى أجراء أنتقامى تفكر القيام به حيث سيزيد ذلك الامر سوء .

كما قال أنه كان لديكم اتفاقاً تجارياً جيداً لكنكم تراجعتم عن تنفيذه.

وعلى الرغم من تهديدات الرئيس الامريكى للصين من عدم أتخاذ أى أجراء أنتقامى الا أن الصين لم تبالى .

حيث أعلنت اليوم الاثنين وزارة المالية في الصين عن قرارها بزيادة التعريفات الجمركية على

واردات من الولايات المتحدة بقيمة 60 مليار دولار بداية من أول يونيو القادم .

وقد تعرقل هذه الاجراءات المباحثات بين البلدين أو قد تنهيها تمام .

الامر يزداد سوء بعد أن كانوا على مشارف أتمام أتفاق تجارى ،

ولكن الولايات المتحدة تتهم الصين بالتراجع عن موقفها وهو ما تسبب فى فرض المزيد من الرسوم الجمركية .

كما دعا ترامب الشركات الكبرى الى مغادرة الصين حيث سيكون شراء منتجاتهم من داخل الصين أكثر كلفه .

[التحليل الأساسي]

المباحثات بين أمريكا والصين مستمرة بالرغم من

تبادل فرض تعريفات جمركية بين البلدين

على الرغم من التصعيد الذى قامت به أمريكا من زيادة نسبة الرسوم الجمركية

من 10 % الى 25 % على سلع صينية بقيمة 200 مليار دولار

، والتى قابلتها الصين بأجراءات مماثلة رداً منها على الادارة الامريكية ودفاعاً عن نفسها .

الا أن ماحدث لم يمنع أستمرار المباحثات بين البلدين وقد أكد الرئيس الامريكى

أنه مازال من الممكن عقد أتفاق تجارى بين البلدين ، ويصف ما يحدث الان بأنه مجرد شجار صغير وسينتهى .

وقال أيضا أن الصينيون يردون التوصل الى أتفاق .

ولم يكف الرئيس الامريكى عن الاشادة بالرسوم الامريكية وعن مقدار

ما تدره على الخزانة الامريكية ، ولكن فى حقيقة الامر أن المستهلك الامريكى هو أكبر متضرر

من هذه الرسوم ، حيث هو من يدفع فارق الاسعار فى نهاية الامر .

وعلى صعيد أخر فقد أظهرت بيانات صادرة اليوم الاربعاء عن هيئة الإحصاءات الوطنية الصينية

، أن مبيعات التجزئة ارتفعت بنحو 7.2 % في أبريل الماضي على أساس سنوي

، وهي أبطأ وتيرة منذ مايو 2003

أما عن الإنتاج الصناعي لدى الصين فارتفع بنسبة 5.4 % في الشهر الماضي

على أساس سنوي، وهي وتيرة أبطأ من المسجلة في مارس عند 8.5% .

وتفيد البيانات الى تراجعات حادة بالنشاط الاقتصادى بالصين خلال شهر ابريل الماضى .

أما عن أسعار صرف اليوان الصينى اليوم الاربعاء فقد استقر اليوان أمام الدولار عند 6.8727 يوان.

[التحليل الأساسي]

الصين تقدم أحتجاجا على رسميا لدى الولايات المتحدة عن
قرارها بحذر شركات التكنولوجيا الصينية

بعد أن قررت الولايات المتحدة حذر بعض شركات التكنولوجيا الصينية وعلى رأسها شركة هواوى .

أصبح هذا القرار عقبه كبرى فى طريق المباحثات بين البلدين وزاد الامر سوءاً

، وقال وزير الخزانة ستيفن منوتشين

أمس إنه ليس من المقرر حاليا أن يزور مسؤولون أميركيون بكين من أجل جولة تالية من المفاوضات بين البلدين..

فيما يبدو أنه انسداد في أفق المباحثات التجارية الأميركية الصينية .

كما هناك أنباء عن أن الإدارة الأميركية تدرس إضافة شركات (هيكفيجن وشيغيانغ داهوا تكنولوجي)
وعدة شركات صينية أخرى

إلى القائمة السوداء المحظور حصولها على تقنيات وتطبيقات أميركية متطورة .

وقال قاو فنغ المتحدث باسم وزارة التجارة الصينية إن الصين ستأخذ خطوات لمساعدة شركاتها

على تحسين قدرتها على التأقلم مع المخاطر.

كما وصف أجراءات الولايات المتحدة بالخطيرة وقال يجب أن تصحح الولايات المتحدة من

تصرفاتها والتى لها الاثر البالغ على العلاقات بين البلدين .

و قد تراجع اليوان الصيني بتداولات اليوم الخميس مقابل الدولار الأمريكي

بنسبة 0.2 بالمئة لترتفع الورقة الأمريكية إلى 6.9192 يوان.

[التحليل الأساسي]

ترامب يهدد الصين بفرض المزيد من الرسوم الجمركية على السلع الصينية

والصين تحذر مواطنيها من السفر الى الولايات المتحدة الامريكية


هدد الرئيس الامريكى دونالد ترامب اليوم الخميس بفرض رسوم جمركية

بقيمة 300 مليار دولار على الاقل على سلع صينية .

ولكنه أضاف أنه يعلم أن الصين تود التوصل الى أتفاق حول النزاع التجارى الدائر بينهم .

وقد حذرت الصين الثلاثاء الماضى مواطنيها من السفر الى الولايات المتحدة وذلك بسبب المضايقات

الامنية التى يتعرض لها المواطنين بالولايات المتحدة .

وجاء إصدار التحذيرات وسط حرب تجارية متصاعدة بين الصين والولايات المتحدة .

[التحليل الأساسي]

تغريدات وتصريحات صادرة عن الرئيس الامريكى تثير غضب بكين

توالت تصريحات الرئيس الامريكى ترامب حول النزاع التجارى مع الصين

، كما أنه هدد بالامس بفرض الرسوم الجمركية على المزيد من السلع الصينية لتشمل

الرسوم نسبة 60 % من الواردات الصينية بدلا من 35 % المعمول بها حاليا

وذلك فى حال عدم حضور رئيس الصين اجتماعات قمة مجموعة الـ20.
وقد أثارت هذه التصريحات غضب الجانب الصينى ، وأعلنت وزارة الخارجية الصينية

عن أن الصين لا تريد خوض حربا تجارية لكنها مستعدة لذلك ومستعدة للرد بقوة وبحزم

فى حال تصعيد أمريكا للتوتورات التجارية بين البلدين .
وقد بدأت الولايات المتحدة الشهر الماضى بفرض تعريفات جمركية أضافية على السلع الصينية
مما أدى الى عرقلة المباحثات بين البلدين ،

وقد زاد الامر سوء بعد حظر الولايات المتحدة لشركة هواوى .
مما أضطرت معه الصين للرد بالمثل بفرض تعريفات جمركية على سلع أمريكية .
وعلى الرغم من الرسوم الجمركية الاضافية المفروضة على السلع الصينية من قبل أمريكا الا

أن الصادرات الصينية لم تتأثر بل وأظهرت البيانات أنها سجلت أرقام جيدة .
فى حين أنخفضت مبيعات التجزئة للسيارات الصينية مما يعكس تراجع ثقة المستهلكين بالاقتصاد .
وخلال تداولات اليوم الثلاثاء ارتفعت العملة الصينية مقابل نظيرتها الأمريكية بنسبة 0.3 %
ليتراجع الدولار إلى 6.9132 يوان .

[التحليل الأساسي]

أرتفاع معدل التضخم بالصين لأعلى مستوى فى 15 شهر خلال شهر مايو الماضى

حيث كشفت البيانات الصادرة اليوم الاربعاء عن معهد الاحصاء الوطنى بالصين

أن مؤشر أسعار المستهلكين زاد بنحو 2.7 % في الشهر الماضي على أساس سنوي .

ويعد قطاع الغذاء هو صاحب النصيب الاكبر من التضخم حيث أرتفعت أسعار

الغذاء بنسبة 7.7 % على أساس سنوي.
ومازال الاقتصاد الصينى متضرر من الحرب التجارية المندلعة بين الصين والولايات المتحدة

، كما بدأت الصين تخسر بعض الشركات بسبب الرسوم الجمركية .

ونشرت الصحافة العالمية اليوم الاربعاء أن شركة جوجل تنقل بعض أعمالها لتصنيع الهارد ووير الى بكين

، حيث أصبح الشراء من الصين أكثر كلفه من ذى قبل بسبب التعريفات الاضافية .

ويعلم الجانب الامريكى مدى الضرر الذى يلحق الاقتصاد الصينى جراء تطبيق التعريفات

الجمركية الاضافية ويضغط بذلك على الصين لقبول أتفاق يرضى الطرف الامريكى

ويكون مفيد أكثر من التعريفات المفروضة .

وقال الرئيس الامريكى بالامس أن الصين ترفض الموافقة على أربع أو خمس نقاط بالاتفاق

وأنه لن يتم أى أتفاق بدون الموافقة عليها من جديد .

ووصف ترامب أن الاتفاق المطروح الان هو أتفاق سىء وأنه لن يبرم أتفاق بهذا السوء .

وقد هدد الرئيس الامريكى بفرض المزيد من التعريفات الاضافية لتشمل حوالى 60 % من المنتجات الصينية .

[التحليل الأساسي]

أمريكا والصين تتفقان على أستئناف المباحثات التجارية بينهما

مع أعلان أستئناف المباحثات التجارية بين البلدين أستفاد كل من الدولار واليوان الصينى

من الانباء الايجابية مرتفعين بتداولات اليوم الاثنين .

بينما تضررت عملات الملاذ الامن كالين والفرنك السويسرى حيث واجهت موجه بيع من المستثمرين .

وقد أرتفع الدولار الامريكى اليوم فى مقابل سلة من العملات الرئيسية بنحو 0.4 % ليسجل مؤشره 96.601

، وهذا بعد أن أتفق الرئيس الامريكى مع نظيرة الصينى على أستئناف

المباحثات بين البلدين مع عدم فرض أى رسوم جديدة خلال تلك الفترة ،

وتوجه المستثمرين مرة أخرى لشراء الاصول الخطرة مع أنخفاض حدة التوتر التجارى
بين البلدين .

وواصل الدولار الصعود خلال تعاملات اليوم حيث أرتفع أمام اليورو

بنسبة 0.3 % ليهبط اليورو إلى مستوى 1.1334 دولار.

كما تراجع الجنيه الإسترليني أمام العملة الامريكية إلى 1.2640 دولار.

كما زادت العملة الأمريكية أمام نظيرتها اليابانية بنحو 0.4 % لتصعد إلى 108.30 ين .

وارتفع اليوان أكثر من 0.5 % في المعاملات الخارجية إلى 6.8165 يوان للدولار فى وقت سابق من تداولات اليوم والذى

تراجع فيما بعد بعد صدور بيانات أقتصادية ضعيفة عن الاقتصاد الصينى .

[التحليل الأساسي]

المباحثات بين الولايات المتحدة والصين قد بدأت بالفعل

أعلن الرئيس الامريكى دونالد ترامب اليوم عن أن المباحثات قد بدأت بالفعل مع الجانب الصينى وذلك من خلال تصريحات أدلى بها للصحفيين .

وقال أن هناك أتصالات مكثفه عبر الهاتف بين الجانبين لمناقشه الاوضاع .

كما أضاف أنه كان هناك أتصال بين الجانبين قبل لقائهم على هامش مجموعة العشرين يوم السبت الماضى .

والجدير بالذكر أن المباحثات قد توقفت منذ مايو الماضى وذلك بسبب التصعيد المفاجئ

من الجانب الامريكى بتفعيل رسوم جمركية أضافية على السلع الصينية وحذر شركة هواوى من التعامل داخل الولايات المتحدة .

وقد أثمرت المباحثات الاخيرة عن وقف فرض المزيد من الرسوم الجمركية كما أنه تم رفع الحذر المفروض على شركة هواوى تكنولوجى .

ومما لاشك فيه أن هذه التوترات التجارية بين أكبر أقتصادين فى العالم هى أحدى أهم العوامل خلف الانكماش الصناعى العالمى

، وبالتأكيد سيساهم حل تلك الازمة فى أنتعاش الاقتصاد العالمى بشكل كبير .

وقد انتعشت بالفعل الاسواق العالمية نتيجة خفض حدة التوتر وبداية المباحثات من جديد على أمل التوصل لاتفاق ينهى تلك الازمة .

[التحليل الأساسي]

بات الصراع الامريكى مع الصين هو المحرك الاقوى للاسواق

فعندما تتزايد التوتورات وتتوقف المباحثات تتلون المؤشرات باللون الاحمر و تغلق الاسواق على خسائر قوية

، فى حين أن تحسن العلاقات وأستمرار المباحثات على أمل أنتهاء تلك الازمة يمنح الاسواق أنتعاشاً ملحوظاً .

كما أن أقتصاد الدولتين يتضرر من جراء تلك النزاعات التجارية ، ولكن كلا الجانبين يتحرى الافضل له فيما يخص بنود الاتفاق .

ويستمر الجانب الامريكى بالضغط على الصين للقبول بشروطه والتى قد تكون مبالغ فيها .

واليوم أعلنت وزارة التجارة الصينية بأنه لن يتم أبرام أى أتفاق تجارى قبل ألغاء الولايات المتحدة الامريكية للرسوم الجمركية القائمة حالياً .

وقد أتفقا رئيسا البلدين على أستكمال المفاوضات الاسبوع الماضى بعد توقفها بسبب تنصل الصين

من تنفيذ التزامتها فى أتفاق كان شبه مكتمل على قول الجانب الامريكى .

حيث تفرض الولايات المتحدة في الوقت الراهن رسوماً جمركية بنسبة 25 % على سلع صينية قيمتها 250 مليار دولار .

ونجد أن قيمة الرسوم الحالية تؤثر على كثير من الشركات المتواجدة بالصين والتى تؤدى الى فرار تلك الشركات من الصين

لتفادى الرسوم الجمركية المرتفعة على منتجاتها ، مما يضر ضرر بليغ بالاقتصاد الصينى .

[التحليل الأساسي]

الصين ترفض تصريحات الرئيس الامريكى ترامب المتكررة بأن الصين هى من ترغب

وتحتاج الى أتمام أتفاق تجارى وترى أن كلام ترامب يعد تضليل

حيث أعترضت بكين اليوم الثلاثاء على تغريدة للرئيس الامريكى ترامب نشرها عبر موقع تويتر أمس الاثنين

قائلا بها ( أن تباطؤ النمو الاقتصادي في الصين يقدم الدليل على أن للرسوم الجمركية الأميركية

"أثراً كبيراً"، وحذر من أن واشنطن قد تكثف الضغط أكثر)

، وقد نشر ترامب هذه التغريدة بعد صدور بيانات أقتصادية ضعيفة عن الجانب الصينى أمس الاثنين .

حيث أظهرت بيانات رسمية أمس، أن النمو الاقتصادي الصيني تباطأ إلى 6.2% في الربع الثاني من العام،

وهي أضعف وتيرة نمو على أساس سنوي منذ ما لا يقل عن 27 عاماً .

وبرر الرئيس الامريكى هذا التراجع بسبب الضغط الامريكى على الصين والذى أدى الى ضعف الاقتصاد

ولذلك فأن الصين تحتاج لابرام أتفاق تجارى لانقاذ أقتصادها .

الامر الذى أثار غضب الصين ، وخرج اليوم المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية لينفى صحه هذا الكلام ،

قائلا إن وتيرة النمو الصيني في النصف الأول من العام "ليست أداء سيئاً"، بالنظر إلى الضبابية الاقتصادية عالمياً وتباطؤ النمو العالمي،

وإنها تتماشى مع التوقعات الخارجية.

كما أضاف أن أستقرار الوضع الاقتصادى بالصين مهم للولايات المتحدة وللعالم ،

كما قال أن الولايات المتحدة هى الاخرى ترغب فى عقد أتفاق تجارى وليست الصين وحدها التى ترغب فى ذلك .

كما لفت الى أن هناك من يعارض الرسوم الجمركية المفروضة على السلع الصينية من داخل الولايات المتحدة

، وأنه يدعوهم للعمل بجد مع الجانب الصينى للوصول لاتفاق .

[التحليل الأساسي]

الولايات المتحدة تهدد من جديد بفرض رسوم جمركية أضافية على سلع صينية

بعد أن ألتقى رئيس الولايات المتحدة والصين على هامش قمة مجموعه العشرين الاخيرة وأتفقا على أستكمال المباحثات

ووقف فرض أى رسوم جمركية جديدة من الجانبين ، الا أن الجانب الامريكى عاود الضغط مرة أخرى والتهديد بفرض المزيد من الرسوم الجمركية .

فقد قال الرئيس الامريكى ترامب خلال أجتماعه بالحكومة بالبيت الابيض أن مازال هناك شوط طويل

للوصول الى الاتفاق مع الصين وقد يتم فرض رسوم جمركية أضافية تقدر بـ 325 مليار دولار وذلك أذا أقتدت الضرورة .

وقد ألتزمت بكين بشراء حصص معينه من منتجات زراعية أمريكية ، وقال ترامب أنه ينتظر ليرى ما أذا كانت بكين ستفى بألتزاماتها .

وتجرى المفاوضات بين الجانبين الان عبر الهاتف وأنه حتى الان لم يحدد موعد لاجتماع مباشر بين الطرفين .

ومازالت حالة الغموض تحيط بالمفاوضات بين الجانبين مما يزيد من القلق حيال أتمام أتفاق تجارى ينهى تلك الازمة

التى من الواضح أن الجانب الامريكى يحاول أستغلالها لصالحه .

[التحليل الأساسي]

جولة جديدة من المباحثات تبدء بين الولايات المتحدة والصين بشنغاهاى

قد أعلن وزير الخزانة الأميركي ستيفن منوتشين بالامس عن أستئناف البلدين للمفاوضات التجارية مرة أخرى .

كما أعلنت وزارة التجارة الصينية اليوم الخميس أن جولة جديدة من المباحثات بين الصين
والولايات المتحدة ستبدء يومى 30 و 31 يوليو الجارى بشنغاهاى .

وقد ذكر المتحدث الرسمى بأسم الوزارة بمؤتمر صحفى عقد اليوم أن الشركات الصينية الراغبة
في شراء المنتجات الزراعية الأمريكية تطلب أسعارا من الشركات الأمريكية وستوقع عقودا تجارية.

كما أوضح المتحدث الرسمى أن المباحثات التجارية بين البلدين غير متوقفة على شراء الصين لسلع زراعية أمريكية .

وسيكون ذلك أول اجتماع مباشر بين الجانبين منذ انهيار المحادثات في مايو الماضي بعد أن اتهم الرئيس الأميركي
دونالد ترمب بكين بالتراجع عن التزاماتها.

وأعلن منوتشين إنه سيترأس مع ممثل التجارة الأميركي روبرت لايتهايزر الوفد الأميركي الزائر للصين
بداية من يوم الاثنين، لعقد مباحثات يومي الثلاثاء والأربعاء .

[التحليل الأساسي]

غداً تبدأ جولة من مباحثات بين الولايات المتحدة والصين

وصل اليوم وفد تجارى أمريكى الى شنغاهاى وسط أجواء من التشاؤم نحو أحراز إى تقدم بالمباحثات بين البلدين

حيث أعلن كبير المستشارين الاقتصاديين للرئيس ترامب في الأسبوع الماضي عن

أنهم لا يتوقعون أي اتفاق عظيم في الاجتماع المرتقب في شنغهاي.

من المقرر أن تبدأ المفاوضات غداً الثلاثاء وتستمر لمدة يومين ،

وهذا هو اللقاء المباشر الاول منذ أن أتفق زعيما البلدين على أستئناف المباحثات

على هامش قمة العشرين التى أنعقدت بنهاية الشهر الماضى .

و يتوقع الرئيس الامريكى عدم أتمام الصين لاى أتفاق تجارى مع واشنطن حالياً.

وقبيل بدء المباحثات التجارية بشنغاهاى ومع ترقب النتائج

تراجع اليوان الصينى بتداولات اليوم الاثنين أمام الدولار الامريكى لادنى مستوى له فى 5 أسابيع

حيث تراجع بنسبة 0.2 % ليسجل الدولار 6.8931 يوان، وذلك بعد أن سجل 6.8966 يوان

في وقت سابق من التعاملات وهو أدنى مستوى منذ 20 يونيو .

كما انخفض مؤشر "شنغهاي" المركب للأسهم الصينية بنحو 0.1 بالمائة عند 2941 نقطة.

[التحليل الأساسي]

ترامب يسبق الاحداث ويتوقع عدم أبرام أى أتفاق مع الصين الان

قبل أنتهاء المباحثات المنعقدة حاليا بين الولايات المتحدة والصين فى مدينه شنغاهاى الصينية

أستبق الرئيس الامريكى دونالد ترامب الاحداث متوقعاً مماطالة الجانب الصينى

لعدم رغبته أتمام أتفاق تجارى الان على أمل أن يتولى أحد الديمقراطيين منصب الرئاسة بالانتخابات القادمة

وعقد صفقة جيدة بالنسبة للصين مع رئيس جديد ،

حيث تحاول الصين الاستفادة من أى أتفاق تجارى لصالحها على حساب مصالح الولايات المتحدة .

ولكن يحذر ترامب الجانب الصينى من عدم أتمام أتفاق الان حيث أن أى أتفاق سيتم

بعد الانتخابات الرئاسية القادمة سيكون أكثر صرامة من الان أو قد لا يكون هناك أتفاق من الاساس .

ويرى ترامب أنه صاحب الفرصة الاكبر للفوز من جديد بمنصب الرئيس و أنه سيستمر بذات السياسة المتبعة حاليا

، فأنه يقول أن الاقتصاد قد تحسن بشكل ملحوظ خلال الثلاثة أعوام الماضية

، ويرى أن الصين أستغلت الولايات المتحدة بما يكفى ، ويرى أنه يجب أن تتحرك الصين نحو شراء المنتجات الزراعية الامريكية

كدليل على تنفيذ الصين لالتزاماتها كتمهيد للوصول الى إتفاق تجارى .

وعلى الجانب الاخر ترى الصين أنها تصتورد كميات مناسبة من المنتجات الزراعية الامريكية كدليل على

رغبتها فى المضى قدما فى تنفيذ التزاماتها تجاه الجانب الامريكى كتمهيد لاتمام أتفاق .

كما وصفت بكين المباحثات الحالية بأنها بناءة ، وتم الاتفاق على أجتماع جديد بسبتمبر القادم .

[التحليل الأساسي]

تصعيد جديد للحرب التجارية بين أمريكا والصين

قرر الرئيس الامريكى دونالد ترامب بالامس فرض تعريفات جمركية

جديدة بقيمة 10 % على واردات بقيمة 300 مليار دولار من الصين بدءً من الشهر المقبل.

وجاءت تلك الخطوة بهدف الضغط على الجانب الصينى لتسريع خطى المباحثات الحالية والوصول لاتفاق نهائى .

حيث وجد ترامب نوع من المماطلة من الجانب الصينى والذى يفسره برغبة الصين بأنتظار

نتائج الانتخابات الرئاسية القادمة على أمل تغيير الادارة الامريكية .

ويرى ترامب أن الرئيس الصيني لا يتحرك بالسرعة الكافية لحل الحرب التجارية مع الولايات المتحدة.

وعلى الجانب الاخر قال وزير الخارجية الصيني إن الولايات المتحدة عليها أن تتخلى عن أوهامها

وتتحمل بعض المسئولية وتعود إلى الطريق الصحيح في حل الحرب التجارية بينهم.

وأضافت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية اليوم الجمعة أن بكين ستتخذ تدابير

مضادة حال عزم واشنطن تطبيق مزيد من القيود على السلع الصينية .

وشددت هويا شيونج على أنه بالرغم أن الصين لا ترغب في حرب تجارية مع الولايات المتحدة إلا أنها لا تخشى أن يتقاتلا.

هبط اليوان الصيني في التعاملات الخارجية أمام الدولار الأمريكي قرب أدنى مستوى في عامين ونصف

مقترباً من أدنى مستوى على الإطلاق، مع تطبيق الولايات المتحدة تعريفات جمركية مفاجئة.

[التحليل الأساسي]

الحرب التجارية الدائرة بين أمريكا والصين تسيطر على الاسواق العالمية

بعد التصعيد الاخير من الجانب الامريكى وفرض رسوم جمركية أضافية بقيمة 10 % تعهدت الصين أيضا بالرد

وقد تأثرت سوق الاسهم بعد تصاعد التوتر مرة أخرى

وترى الولايات المتحدة أن الصين تماطل على أمل عقد أتفاق مع أدارة أمريكية جديدة بعد الانتخابات الرئاسية القادمة .

وبالامس أنخفض سعر اليوان الصينى الى أدنى مستوى له منذ عقد من الزمن

، وقد أتهمت الولايات المتحدة بكين وبشكل رسمى بالتلاعب بقيمة العملة .

حيث أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية الاثنين أنها قررت لأول مرة منذ عام 1994 تصنيف الصين متلاعبا بالعملة

لتنقل النزاع التجاري إلى منطقة غير مدروسة .

وقد تراجع اليوان 2.3 % خلال ثلاثة أيام منذ أعلان الرئيس الامريكى عن تفعيل رسوم جمركية أضافية مع بداية سبتمبر القادم .

وعلى الجانب الاخر أتهمت الصين الولايات المتحدة بتدمير النظام العالمى عن عمد بعد أتهامها بالتلاعب بقيمة العملة .

وكان بنك الشعب الصيني أعلن أمس أن هبوط اليوان جاء نتيجة التدابير الحمائية التجارية، وتطبيق تعريفات جمركية مرتفعة ضد الصين.

وقد انخفض الدولار أمام اليوان بالتداولات الصباحية اليوم بنحو 0.3 % إلى 7.0326 دولار.

[التحليل الأساسي]

المركزى الصينى ينفى الشائعات بشأن خفض الفائدة فى أغسطس

أنتشرت شائعات عن توجه البنك المركزى الصينى الى خفض معدلات الفائدة على الايداع والاقراض

والتى نفاها البنك المركزى اليوم الاربعاء من خلال بيان على الصفحة الرسمية له على الانترنت ، ولم يذكر المزيد من التفاصيل .

وجاءت هذه الشائعات بعد أن سمحت الصين لليوان بالانخفاض الى أدنى مستوى له منذ 10 سنوات ، حيث تجاوز الدولار حاجز 7 يوان يوم الاثنين الماضى .

وأعتبر المحللين أن الصين ترد بذلك على الاجراءات التى أتخذها الرئيس الامريكى ضدها ، وأعتبرت الولايات المتحدة أن الصين تتلاعب بقيمة العملة بشكل رسمى .

وقد حدد البنك المركزي في الصين السعر المرجعي لليوان أمام الدولار اليوم الاربعاء عند مستوى 6.9996 يوان .

وبتداولات صباح اليوم انخفض اليوان أمام الدولار بنحو 0.4 بالمائة إلى 7.0444 يوان.

[التحليل الأساسي]

https://www.fx-arabia.net/vb/uploaded/37665_11565264586.jpg (https://www.fx-arabia.net/vb)

البنك المركزى الصينى يحدد السعر المرجعى لليوان أمام الدولار الامريكى

بتداولات اليوم الخميس الى أدنى مستوى لليوان فى 11 عام عند مستوى 7.0039 يوان.

وقد أنخفض سعر اليوان للمرة الاولى منذ 10 سنوات بمطلع تداولات اللاسبوع الحالى عندما كسر الدولار حاجز 7 يوان .

وأتهمت الولايات المتحدة بكين بالتلاعب بقيمة العملة رسميا .

وقال ترامب أن الصين تقتلنا بالصفقات غير العادلة .

ويتوقع المحللون أنخفاض أكبر لليوان فى حال تم تطبيق المزيد من التعريفات الجمركية من الجانب الامريكى .

ومع بداية تداولات اليوم ارتفع اليوان أمام الدولار بنحو 0.2% إلى 7.0455 يوان.

[التحليل الأساسي]

حلقة جديدة من التصعيد بالحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين

حظرت الولايات المتحدة وبشكل رسمى على الشركات الأمريكية توقيع عقود مع عملاق التكنولوجيا "هواوي" وشركات صينية أخرى ،

وذلك مع أستمرار التصعيد من الجانبان فى الحرب التجارية المندلعة بينهم .

وكانت الصين قد علقت جميع العقود الخاصة بأصتيراد منتجات زراعية أمريكية فى وقت سابق بعد التدهور الاخير بالعلاقات .

ويطبق الحظر على منتجات شركات الاتصالات الصينية بدءً من 13 أغسطس الحالى .

وتنص وثيقة الحظر على جواز منح إعفاءات "في ظروف معينة" لمدة تصل إلى عامين،من جهات معينة .

ويعتبر نشر هذه القواعد، الحلقة الأحدث في حملة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لوضع قيود على عمل "هواوي" في الولايات المتحدة.

[التحليل الأساسي]

الصين تهدد بأتخاذ تدابير ضد الولايات المتحدة فى حال تنفيذ قرارها بتطبيق المزيد من التعريفات الجمركية

على الرغم من تأجيل الولايات المتحدة سريان التعريفات الجمركية الى 15 سبتمبر القادم ،

ألا أن الحكومة الصينية مازالت متمسكة بفرض المزيد من التدابير

ضد الولايات المتحدة إذا واصلت سياستها في تطبيق مزيد من الزيادات في التعريفات الجمركية .

حيث أعلنت عن ذلك الحكومة الصينية اليوم فى بيان لها ولكن دون ذكر المزيد من التفاصيل ،

والجدير بالذكر أنه لم يحدث أى تحسن فى المباحثات بين البلدين وأنما هناك تهدئة من الجانب الامريكى ومراجعة للامور .

وقد انخفض اليوان أمام الدولار بتداولات اليوم الخميس بنحو 0.1 % إلى 7.0313 يوان .

[التحليل الأساسي]

صرح لاري كولورادو المستشار الاقتصادي للبيت الأبيض بأن الممثلين التجاريين للصين والولايات المتحدة سيتحدثان في غضون 10 أيام .

وأضاف أنه فى حال نجاح المباحثات فهناك خطط لاستضافة وفد من التجاريين الصينين لأستكمال المباحثات

فى محاولات لانهاء هذا الصراع التجارى الذى يهدد الاقتصاد العالمى .

و من جانب أخر أكد البيت الابيض بالامس أن الاقتصاد الامريكى لم يتضرر وأن مخاطر حدوث ركود أقتصادى ضعيفه .

وقال دونالد ترامب في تصريحات له أمس الأحد "الاقتصاد يعمل بشكل جيد للغاية،

فمستهلكينا أثرياء ومنحت تخفيضات ضريبية هائلة وحصل المستهلكين على كميات ضخمة من الأموال .

كما صرح أنه غير مستعد لاتمام أى أتفاق تجارى مع الصين حالياً .

أما فيما يخص التعامل مع عملاق التكنولوجيا هواوى فقد صرّح ترمب،

أنه لا يرغب بإجراء أي أعمال تجارية مع شركة هواوي الصينية لأسباب تتعلق بالأمن القومي.

وقد جاء هذا التصريح بعد يوم واحد من تداول أنباء عن أن وزارة التجارة الأميركية

ستمدد مهلة السماح للشركة الصينية بشراء معدات من شركات أميركية لـ90 يوما جديدة

لتبقى قادرة على الاحتفاظ بشبكات الاتصالات الحالية، وتوفير تحديثات لبرامج هواتف هواوي المحمولة.

[التحليل الأساسي]

وزارة التجارة الامريكية تمنح هواوى وبشكل رسمى 90 يوم أخرى

قال وزير التجارة الأميركي ويلبور روس إن الحكومة الأميركية ستمدد مهلة تسمح لشركة هواوي تكنولوجيز

بالشراء من شركات توريد أميركية حتى تستطيع خدمة عملائها الحاليين .

ويأتي التمديد الذي سيستمر حتى 19 نوفمبر ليجدد اتفاقا يتيح لهواوي أن تكون قادرة على الاحتفاظ بشبكات الاتصالات الحالية

وتوفير تحديثات لبرامج هواتف هواوي المحمولة.

لكن هواوي لا تزال ممنوعة من شراء قطع غيار ومكونات أمريكية لتصنيع منتجات جديدة، دون الحصول على تصاريح خاصة إضافية.

وهناك مباحثات منتظره بين واشنطن وبكين خلال الايام المقبلة تم الاعلان عنها من الجانب الامريكى .

وقد تحدث بعض التحسن فى الاجواء التجارية بينهما .

[التحليل الأساسي]

اليوان الصينى يتراجع لادنى مستوى له فى 11 عام

تراجع اليوان الصينى بتداولات اليوم الخميس مقابل الدولار الامريكى الى أدنى مستوياته فى 11 عام ،

وذلك مع تنامى المخاوف من تباطؤ الاقتصاد العالمى .

وعلى أثر أتهام الولايات المتحدة للصين بالتلاعب بقيمة العملة حذر صندوق النقد بالامس

من خطر أضعاف الحكومات لقيمة عملاتها بأتباع سياسة التيسير النقدى أو التدخل بالسوق

فأن ذلك سيضر بالاقتصاد العالمى ويجعل جميع الدول فى حال أسوء .

و يتزامن أيضاً هبوط اليوان مع استمرار التظاهرات في هونج كونج والتي اندلعت منذ أكثر من شهرين بمطالب بتطبيق الديمقراطية .

و هبط اليوان أمام الدولار بنسبة 0.3 % إلى 7.0852 يوان، وذلك بعد أن سجل مستوى 7.0882 يوان في وقت سابق من التعاملات .

وعلى صعيد أخر وبالرغم من تأجيل الولايات المتحدة لفرض المزيد من التعريفات الجمركية على بعض السلع الصينية الى منتصف ديسمبر القادم الا أن

الاوضاع لم تتحسن فيما يخص المباحثات بين البلدين ، ومازالت الصين تتوعد بأتخاذ أجراءات أنتقامية فى حال تنفيذ الولايات المتحدة تهديداتها .

وقد أعلنت وزارة التجارة الصينية اليوم عن أملها فى أن تتوقف الادارة الامريكية

عن تنفيذ تهديداتها بفرض المزيد من التعريفات و الا سيكون هناك المزيد من التصعيد للازمة بين البلدين .

وبالامس وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نفسه بأنه "الشخص المختار" من الله لمعالجة الاختلالات التجارية في الصين.

وقال ترامب في تصريحات للصحفيين، أمس الأربعاء:

"تلك ليست حربي التجارية، إنما هي الحرب التجارية التي كانت يجب أن تحدث منذ فترة طويلة من الزمن" كما أضاف أنه واثق من الفوز بهذه الحرب .

[التحليل الأساسي]

مازالت تطورات الحرب التجارية تسيطر على الاسواق
حيث شهدنا بنهاية الاسبوع الماضى تصعيدات جديدة للحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين

بعد أن أعلنت الصين عن فرض رسوم جمركية أضافية على الاف السلع الامريكية ،

الامر الذى معه قررت الولايات المتحدة زيادة التعريفات الجمركية التى تنوى تطبيقها ،

وأعرب الرئيس الامريكى عن ندمه لتأخير تطبيق التعريفات الجديدة على السلع الصينية .

و قد أثرت هذه التصعيدات الجديدة على الاسواق حيث فتحت معظم الازواج على فجوات سعرية .

ولكن وسط هذه التصعيدات أعلنت الصين عن أستعدادها الى العودة للمفاوضات

مرة أخرى ولكن بدون ضغوط وتهديدات ، ورحب ترامب بهذه المبادرة وقال أنهم سيعودون الى المباحثات مرة أخرى

ولكن هذه المرة بجدية و يستمر كالعادة فى وصف خسائر الصين وتضررها من التعريفات الجمركية

وعن رغبتهم فى التوصل لاتفاق متباهياً بما أضرهم به .

وقد دعا ترامب الشركات الامريكية والتى مقرها الصين بالعودة الى الولايات المتحدة والانتاج على

أراضيها لتفادى الرسوم الجمركية ، ولكنها محاولة لاضعاف الاقتصاد الصينى وسحب الشركات العملاقة من السوق الصينى .

[التحليل الأساسي]

وزير الخزانة الامريكى ستيفن منوشين يقول أن الولايات المتحدة على أستعداد لاتمام أتفاق تجارى

مع الصين فورا بشرط الحصول على علاقة تجارية عادلة .

حيث قال ان الصين تملك تعامل عادل مع أسواقنا واستثماراتنا وشركاتنا ونحن لا نجد ذلك هناك".

و أضاف إذا وافقت الصين على علاقة عادلة ومتوازنة، نحن سوف نوقع على صفقة تجارية في ثانية".

وكانت هذه التصريحات على هامش أجتماعات قمة مجموعة السبع في فرنسا .

وعن رد الرئيس الامريكى عن أسئلة حول الازمة التجارية مع الصين على هامش أجتماعات المحموعة

فقد قال أن مفاوضات التجارة مع الصين في وضع أفضل كثيرا من أي وقت مضى ، وأن هناك مفاوضات جدية بين الطرفين .

أما عن أمكانية تأجيل الرسوم المقرر فرضها على سلع صينية فكان الرد بسيط الا وهو كل شئ ممكن .

وكان لعودة المباحثات بين البلدين أثر كبير فى تهدئة مخاوف المستثمرين بالاسواق على أمل التوصل الى حلول قريبا .

[التحليل الأساسي]

تصريحات إيجابية من الجانب الصينى بشأن التفاوض مع الولايات المتحدة

حيث صرحت وزارة التجارة الصينية اليوم الجمعة أن المفاوضين من الجانبين على تواصل مستمر لتحسين الاوضاع .

وقد تم الاعلان عن لقاء مرتقب بين الجانبين خلال سبتمبر القادم للبحث بشكل جدى هذه المرة عن سبل لانهاء الازمة .

كما قال المتحدث الرسمى بأسم الوزارة أن بلاده تأمل أن توقف الولايات المتحدة فرض المزيد من التعريفات الجمركية تجنبا لمزيد من التصعيد .

وقد تم تبادل فرض تعريفات جمركية من الجانبين فى الفترة الاخيرة والتى تجعل المناخ التجارى بينهما أسؤ من زى قبل .

ولكن سرعان ما عاد الجانبان للتفاوض مرة الاخرى فهو الخيار الافضل للطرفين .

[التحليل الأساسي]

دخول التعريفات الجمركية المتبادلة بين الولايات المتحدة والصين حيز التنفيذ بداية من أول سبتمبر


دخلت بالامس التعريفات الجمركية المفروضة من قبل الولايات المتحدة حيز التنفيذ

وهى زيادة بنسبة 15 % تم فرضها على سلع صينية تقدر بحوالى 112 مليار دولار

، كما أنه من المنتظر أن يتم أضافة المزيد من السلع الصينية الى القائمة التى تسرى عليها هذه الزيادة فى الرسوم

لتصل قيمة السلع الصينية المطبق عليها زيادة التعريفات الى 300 مليار دولار فى 15 ديسمبر القادم .

كما بدأت الصين بالامس هى الاخرى تفعيل رسوم جمركية أضافية على سلع

ومنتجات أمريكية تقدر بحوالى 75 مليار دولار ، ولأول مرة يتم فرض رسوم على النفط الامريكى

ويأتى ذلك كأستهداف لمبيعات النفط الامريكى والتى حتما ستؤثر على واردات أكبر دولة مستهلكة للنفط وهى الصين من النفط الامريكى .

وتهدف الصين هى الاخرى الى أضافة المزيد من المنتجات الامريكية الى قائمة السلع التى

تم زيادة الرسوم بشأنها لتشمل الاف السلع الامريكية وذلك بداية من منتصف ديسمبر القادم .

[التحليل الأساسي]

مباحثات تجارية تبدء بأكتوبر بين الولايات المتحدة والصين

أعلنت اليوم وزارة التجارة الصينية أن هناك مباحثات بين البلدين عبر الهاتف قد تمت صباح اليوم
وتم الاتفاق على انعقاد أجتماعات بين المفاوضين من الجانبين بأكتوبر القادم .

وكانت الاتصالات الهاتفية تمت بين لو هو كبير المفاوضين التجاريين في الصين، وويلبر روس وزير التجارة الأمريكي.

وأتفقوا على أن تنعقد الاجتماعات القادمة بالعاصمة الامريكية واشنطن أول الشهر القادم
، وسيسبقها مشاورات منتصف الشهر الجارى .

كما جاء ببيان الوزارة: "كلا الجانبين وافقا على أنهم يجب أن يعملو سوياً ويتخذوا إجراءات عملية من أجل خلق ظروف مواتية للمفاوضات".

[التحليل الأساسي]

هدؤ حذر يخيم على الاجواء التجارية بين الصين والولايات المتحدة

بالامس أستثنت الصين 16 سلعة أمريكية من زيادة الرسوم الجمركية الجديدة ،
وصرحت وزارة المالية الصينية أنه سيتم تفعيل العمل بقائمة المنتجات المستثناة بداية من 17 سبتمبر الجاري ولمدة عام .

وهذا الاستثناء قد يساهم فى تهدئة الاجواء بين البلدين قبيل الاجتماعات المرتقبة مع بداية أكتوبر القادم .

وعلى الجانب الاخر قرر الرئيس الامريكى دونالد ترامب أن يؤجل زيادة التعريفات الجمركية على السلع الصينية حتى منتصف أكتوبر القادم .

وقال أنه تم التأجيل بناء على طلب نائب رئيس مجلس الدولة الصيني و كابادره لاثبات حسن النية من الجانب الامريكى .

وكان من المقرر أن يتم زيادة التعريفات الجمركية من 25 بالمائة إلى 30 بالمائة
على سلع صينية بقيمة 250 مليار فى أول أكتوبر القادم وتم التأجيل لمدة 15 يوم أخرى .

وعلى صعيد أخر ، قد أرتفعت مؤشرات سوق الاسهم الصينية خلال تداولات اليوم الخميس نتيجة تهدئة الاجواء التجارية من الجانبين .

كما أرتفعت العملة الصينية بتداولات الخميس بنسبة 0.4 % مقابل الدولار الامريكى ليسجل الاخير 7.0863 يوان .

[التحليل الأساسي]

هل ستفكر أمريكا فى عقد أتفاق مؤقت مع الصين ؟

تصريحات للرئيس الامريكى بالامس قد تعنى أحتمال عقد أتفاق مؤقت مع الصين ، فقد صرح أنه يفكر بذلك ولكن قد لا يفضله .

حيث قال أن الكثير من الحللين يتحدثون بشأن صفقة مؤقتة مع الصين ، حيث يشمل الاجزاء السهلة .

ولكنه أضاف أنه لاينظر الى الامر كأجزاء صعبة وأجزاء سهلة ولكن أما أن يكون هناك أتفاق أم لا ، وبالاخير قال أنه سيفكر بالامر .

وعلى الجانب الاخر قررت الصين أن تعفى بعض المنتجات الزراعية الامريكية
من التعريفات الجمركية وذلك تأكيد على حسن النية من الجانب الصينى .

ويرجوا الجانب الصينى أن يتم التعاون بين البلدين على المستوى التجارى
حيث لدى السوق الصينى طاقة أستعابية لاستهلاك العديد من المنتجات الزراعية الامريكية .

[التحليل الأساسي]

تصريحات للرئيس الامريكى بالامس تبعث على التفاؤل بشأن الاوضاع التجارية مع الصين

حيث صرح أن صفقة بين الولايات المتحدة والصين قد تتم قريباً .

ويستعد الطرفان للقاء يوم الخميس القادم ولكن على مستوى نواب المسؤلين تمهيداً للاجتماعات المرتقبة بأول أكتوبر القادم .

وقالى ترامب أن الصين سوف تشترى كميات كبيرة من المنتجات الزراعية الامريكية ،
وأنه حذر الصين من عقد الصفقة بعد الانتخابات الرئاسية وإلا ستكون الشروط أكثر صعوبة .

وأدت تحسن المباحثات بين أكبر أقتصادين بالعالم الى بعض التحسن فى أسواق الاسهم العالمية .

[التحليل الأساسي]

أجتماعات تمهيديه بين البلدين تتبعها أستثناءت لسلع صينية من زيادة التعريفات الجمركية

بدأت بالأمس أجتماعات تمهيدية بين نواب المسؤلين من الجانبين تمهيداً للقاء منتظر الشهر القادم
بين مسئولين رفيعى المستوى للأعداد لاتفاق بشأن النزاع التجارى بين البلدين .

واليوم تداولت تقارير صحفية عن أعفاء ما يزيد عن 400 سلعه صينية من زيادة الرسوم الجمركية
وذلك بناء على مئات الطلبات المقدمة من الشركات الامريكية .

ومن المقرر الاعلان عن هذا القرار بشكل رسمى فى وقت لاحق اليوم .

[التحليل الأساسي]

تصريحات إيجابية صادرة عن الجانب الصينى فيما يخص المباحثات التى أجريت مؤخراً بواشنطن

حيث صرح المسؤولون من الجانب الصينى إنه تم التوصل إلى نتائج جيدة في المحادثات التجارية مع الولايات المتحدة في الأسبوع الماضي.

كما وصفوا المحادثات بأنها بناءه و قد أدت دورها فى التمهيد الى المحادثات المقبلة ، بالاضافة الى أنه كانت هناك نتائج جيدة فى المجالات الزراعية .

وجاءت هذه التصريحات بع ألغاء زيارة الوفد الصينى للمزارع الامريكية مما أعطى أنطباع بفشل المباحثات بين البلدين

، ولكن قد فسر المسؤولون ذلك بأن زيارة المزارع تم التخطيط لها بشكل منفصل عن المحادثات التجارية

، وهم الان فى أنتظار دعوة من الجانب الامريكى للزيارة القادمة .

[التحليل الأساسي]

لقاء مرتقب بين الولايات المتحدة والصين بعد أسبوعين

صرح وزير الخزانة الامريكى أن هناك خطط لعقد أجتماعات على مستوى وزارى بعد أسبوعين من الان .

و قد أشاد بالمباحثات التى تمت الاسبوع الماضى ، وقال أنهم أحرزوا مزيداً من التقدم ونجحوا فى تهدأه التوتورات بين البلدين .

وقد نشر عبر الصحف أن الصين قد تعاقدت على شراء أطنان من فول الصويا عقب أنتهاء المباحثات المنعقده الاسبوع الماضى .

[التحليل الأساسي]

تصريحات دونالد ترامب أمس أدت الى تهاوى الذهب
صرح بالامس الرئيس الامريكى دونالد ترامب أن هناك أتفاق مع الصين سيتم فى وقت قريب جداً أقرب مما يتوقع .
وكانت لهذية التصريحات أثرها السلبى على الذهب حيث تكبد المعدن الاصفر خسائر قوية بالامس بعد هذا التصريح .
كما قال ترامب أنه تبادل مباحثات جيدة مع الصين وأنه لن يرضى بأتفاق سئ .
وأضاف أن الشركات الصينية قد بدأت بالفعل فى أستيراد المنتجات الزراعية الامريكية وخاصة منتجات اللحوم .

وعلى صعيد أخر قررت الولايات المتحدة فرض عقوبات على شركات صينية قامت بالمشاركة فى عمليات أستيراد النفط الايرانى .
وقد صرح وزير الخارجية الامريكى بالامس أن العقوبات ستتم تطبيقها على الشركات وعلى الرؤساء التنفيذيين ، وذلك فى أطار حملة الضغط الاقتصادى على أيران كوسيلة لردعها ، وأعتبر أن أنتهاك العقوبات على أيران من قبل بعض الشركات يعد معاونة لها على الاستمرار فى سلوكها المزعزع للاستقرار .
و أكد على أنه سيتم معاقبة الدول أو الشركات التى قد تتعامل مع أيران متجاهلين تحذيراتنا .
كما أوضح أن تطبيق العقوبات على الشركات الصينية جاء بسبب أشتراك تلك الشركات فى نقل كميات كبيرة من النفط الايرانى وتسهيل عملية التصدير .

وعلى الجانب الاخر أعترضت الصين على مثل هذه العقوبات المفروضة على الشركات الصينية وأعتبرتها أنها أعمال بلطجة .
وصرح المتحدث باسم الخارجية الصينية، اليوم الخميس، بأن تعاون الصين مع إيران شرعي وقانوني،
قائلا:"دائماً ما نعترض على ما يُسمى بسلاح العقوبات أحادية الجانب".
وأضاف: "كما أننا نعترض على ممارسة الولايات المتحدة للبلطجة".
ونلاحظ أستمرار التوتر بالعلاقات بين الولايات المتحدة والصين ،
والسؤال بالاخير هل بالرغم من كل هذه التوترات ستم الاتفاق التجارى قريباً كما صرح الرئيس الامريكى بالامس ؟

[التحليل الأساسي]

وفد تجارى من الصين يزور واشنطن الاسبوع القادم

أعلن الرئيس الامريكى دونالد ترامب بالامس عن أن واشنطن تستعد لاستقبال
وفد تجارى من الصين الاسبوع القادم لاستكمال المفاوضات التجارية.

ولكن أستمر ترامب فى لهجته المتشددة والتى تنطوى على التهديدات
، قائلا " أنه إذا لم تفعل الصين ما تريده الولايات المتحدة، عندئذ فإن واشنطن لديها الكثير من الخيارات الأخرى.

وأضاف قائلا "لدي الكثير من الخيارات بشأن الصين. لكن إذا لم يفعلوا ما نريده، فإن لدينا قوة هائلة".

و دائما ينتقد الجانب الصينى الحمائية التجارية التى تتعامل بها الولايات المتحدة مع شركائها
، و يروا أنها سبب ركود الاقتصاد العالمى المحتمل .

[التحليل الأساسي]

زيارة وفد تجارى من الصين للعاصمة واشنطن غدا لاستكمال المباحثات التجارية بين البلدين

من المقرر أن يزور وفد تجارى صينى الولايات المتحدة غدا وهو الموعد الذى
تم الاعلان عنه لاستكمال المفاوضات مع الجانب الامريكى .

ومازالت هناك توتورات سياسية بين البلدين وقد منع الرئيس الامريكى أعطاء تأشيرات
لبعض المسؤلين من الصين بسبب أنتهاكات حقوق الانسان ضد الاقليات المسلمة بأقليم "شينجيانغ" .

الامر الذى يجعل الصين تتحرك للرد بالمثل ومنع منح التأشيرات الى مسؤلون من الولايات المتحدة للدخول للصين .

وتحاول الصين المماطلة فى المباحثات مع الجانب الامريكى حتى موعد الانتخابات القادم على أمل عدم فوز ترامب
، وقد حذر ترامب من ذلك وقال أن الاتفاق بعد الانتخابات الرئاسية سكون أكثر صعوبة من الان .

وقد نشرت بعض الصحف عن مصادر مطلعة أن الصين على أستعداد لعقد أتفاق جزئى ولكنها غير مستعدة لعقد أتفاق نهائى الان .

[التحليل الأساسي]

تصريحات إيجابية من الرئيس الامريكى بشأن المباحثات الحالية مع الصين

فى تصريحات للرئيس الامريكى بالامس قالى أن المباحثات تسير بشكل جيد جدا مع الصين

، كما صرح لو هو نائب رئيس مجلس الدولة بأن بكين مستعدة لإجراء تعديلات كبيرة مع الولايات المتحدة
بشأن القضايا ذات الاهتمام المشترك مثل الميزان التجاري والوصول إلى السوق وحماية المستثمر .

وهناك تصريحات لمسؤل بالبيت الابيض بأن المباحثات تتم بشكل أفضل من المتوقع .

وتتجة انظار المستثمرين نحو نتائج المفاوضات بين البلدين فى أنتظار حسم الامور والتوصل الى أتفاق بينهم .

من المنتظر أن يكون هناك لقاء اليوم بين نائب رئيس الدولة الصينى وبين الرئيس الامريكى على هامش الاجتماعات .

[التحليل الأساسي]

صرح الرئيس الامريكى اليوم أنه يتم الان صياغة أتفاق جزئي بين الصين و الولايات المتحدة .

ولكنه أيضاً يستبعد توقيع أى أتفاق مع الصين قبل لقاءه بالرئيس الصينى .

كما قال أنه من المتوقع أن يتم توقيع الاتفاق الاولى فى نوفمبر القادم ،
حيث مقرر أن يلتقي الرئيس الأمريكي مع نظيره الصيني خلال قمة منتدى التعاون الاقتصادي
لدول آسيا والمحيط الهادي في نوفمبر في شيلي .

وهناك مطالب من الجانب الصينى بإلغاء التعريفات الجمركية قبل التوقيع النهائي على هذا الاتفاق
الامر الذى قد يستغرق بعض الوقت والمزيد من التفاوض.

ولكن حتى الان هناك تفاؤل بشأن العلاقات التجارية بين أكبر أقتصادين فى العالم .

[التحليل الأساسي]

التفاؤل يسود الاجواء الاقتصادية بعد الاعلان عن توقيع أتفاق مبدئى خلال الشهر الجارى بين الولايات المتحدة والصين

أعلن الرئيس الامريكى بعطلة نهاية الاسبوع عن أن هناك أتفاق مبدئى سيتم
التوقيع علية من الجانبان فى مكان ما بالولايات المتحدة .

وأن هذا سيتم بمجرد الانتهاء من بنود الاتفاق و سيتم أضفاء الشكل الرسمى
بالتوقيع علية خلال الشهر الجارى .

علما بأن كان المقرر أن يوقع الطرفان على الاتفاق خلال لقاء رئيسا الدولتين على هامش
قمة التعاون الاقتصادي لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ
في تشيلي قبل إلغاءها بسبب الاضطرابات في البلاد .

وقد اقترح ترامب ولاية أيوا الأمريكية كموقع لإضفاء الطابع الرسمي
على الاتفاقية التجارية ولكنة مازال أقتراح ولم يتم تحديد المكان بعد .

وقد أستفاد اليوان الصينى من هذه الانباء الايجابية مرتفعا بتداولات
اليوم الاثنين فى مقابل الدولار الامريكى
بنسبة هامشية 0.07% لتهبط الورقة الخضراء إلى 7.0296 يوان .

وارتفع السعر المرجعي لليوان بنسبة 0.15 بالمائة إلى 7.0264 يوان اليوم الإثنين
مع وجود هامش للتداول 2 بالمائة صعوداً وهبوطاً.

[التحليل الأساسي]

قرار بأخراج 21 شركة صينية من البورصة الامريكية
وفقا لقررات الرئيس الامريكى دونالد ترامب بحظر شراء بعض الأوراق المالية الصينية
من قبل المستثمرين الأميركيين أعلنت «إس أند بي داوجونز إندستريز» أنها ستحذف إجمالي 21 شركة صينية من مؤشراتها للأسهم والسندات ،
على التفصيل التالى 10 شركات قبل افتتاح السوق في 21 ديسمبر الجاري،
وحذف 11 ورقة مالية إضافية من مؤشرات أدوات الدخل الثابت قبل الأول من يناير القادم .
وهذا الامر التنفيذى قد صدر من الادارة الامريكية ضد شركات صينية ترى وزارة الدفاع الامريكية أنها تتبع الجيش الصينى .
ولاتزال العلاقات الامريكية الصينية متوترة بالرغم من سنوات من التفاوض فى محاولات الوصول الى أتفاق تجارى مناسب بين البلدين .

[التحليل الأساسي]

الصين تحاول أن تستفيد من تغير الادارة الامريكية فى دعوة منها للأدارة الامريكية الجديدة بأن تخفف العقوبات عن الشركات الصينية
حيث طالب وزير الخاريجية الصينى الادارة الجديده بوقف قمع شركات التكونولجيا الصينية ، وتهيأه مناخ جيد يسمح بالتعاون بين الصين والولايات المتحدة .
وكما هو معروف فأن الرئيس الامريكى السابق قد فرض العديد من العقوبات التى تقود من نشاط شركات التكنولوجيا والشبكات واجهزة الاتصالات داخل السوق الامريكى
، وكانت العقوبات مفروضه بداعى الحفاظ على الامن القومى امريكى بعد أن أتهم ترامب الشركات الصينية بالتجسس لصالح الحكومة الصينية .
وتراجعت مبيعات عملاق التكنولوجيا هواوى خلال فترة العقوبات الى المرتبة السادسة من حيث المبيعات بعد أن كانت تحتل المرتبة الاولى على مستوى العالم .

[التحليل الأساسي]

الصين تمدد أعفاء 65 منتج أمريكى من الرسوم
أعلنت وزارة الماليه بالصين أنها ستمدد إعفاءات من الرسوم تشمل 65 منتجاً مستورداً من الولايات المتحدة، منها الأخشاب ومكونات الطائرات.
وهذا التمديد سيسرى خلال الفترة من 28 فبراير الى 16 سبتمبر 2021 .
وهذه الرسوم قد فرضتها الصين بشكل أنتقامى كرد فعل على الرسوم الامريكية التى تم فرضها من قبل الادارة الامريكية السابقة .
وحتى يومنا هذا لم يطرأ أى تغير فيما يخص السياسات الامريكية مع الصين فلم يخفف بايدن اى عقوبات تم فرضها من قبل .
وفى دراسة لوزارة التجارة الأميركية أوضحت أنه بحلول عام 2025 ستخسر أميركا 190 مليار دولار سنويا من ناتجها المحلي
، لو توسعت الرسوم الجمركية بنسبة 25% لتشمل كل البضائع الصينية، وهذا يعني نموا أقل بقرابة التريليون دولار.
هذا بجانب 500 مليار دولار أخرى سيخسرها الاقتصاد لمرة واحدة لو باعت الولايات المتحدة نصف استثماراتها المباشرة في الصين.
وسيخسر المستثمرون الأميركيون 25 مليار دولار سنوياً من المكاسب الرأسمالية نتيجة ذلك .
كما ستخسر أميركا 15 مليار دولار إلى 30 مليار دولار سنوياً في تجارة الخدمات المصدرة
إذا انخفض الإنفاق الصيني على السياحة والتعليم في أميركا إلى النصف فقط.

[التحليل الأساسي]

أعلنت ممثله التجارة الامريكية مساء الاثنين الماضى أن أدارة الرئيس الامريكى الجديد تعتزم أستخدام ماهو متاح من وسائل للحد من الممارسات الصينية المجحفة .
فمن الواضح أن الادارة الامريكية الحالية قد أتبعت خطى ترامب فى حربه التجارية ضد الصين ، حيث ترى هى الاخرى أن أنشطة الصين التجاريه مجحفه وتضر بالعمال الامريكين كما أنها تمثل خطورة على الامن القومى الامريكى .
ولكن الادارة الامريكية الجديدة ترى أن من الضرورى أتباع نهج مدروس وأتباع أستراتجيات شاملة .
وأوضحت كاثرين تاي أن الممارسات تشمل أيضاً النقل القسري للدراية التكنولوجية، والاستحواذات غير المشروعة، وانتهاك الملكيات الفكرية الأميركية، وفرض رقابة وغيرها من القيود على الإنترنت والاقتصاد الرقمي، وعدم تطبيق مبدأ المعاملة بالمثل على شركات أميركية عاملة في قطاعات عدة، مقارنة بالمتاح لشركات صينية عاملة في هذه القطاعات نفسها بالولايات المتحدة .
كما أعطت الاولويه للممارسات التى تنتهك حقوق الانسان .

[التحليل الأساسي]

الادراة الامريكية الجديدة تسير على خطى ترامب فى سياسته ضد الصين
من الواضح أن هناك توافق فى وجهة النظر بين بايدن وترامب فيما يخص سياسته مع الصين ، فقد أفصحت لجنه الاتصالات الفيدرالية الأميركية إنها تبدء فى أتخاذ أجراءات قد تنتهى بسحب تراخيص بعض شركات الاتصالات الصينية التى تقدم خدمات الاتصالات بالولايات المتحدة ، وقد تم تحديد بعض الشركات التى قد تواجه أجراء سحب التراخيص فهناك ثلاث شركات بشكل مبدئي وهم «تشاينا يونيكوم»، و«باسيفيك نتوركس» و «تشاينا تليكوم» .
و يعد السبب الاساسى هو مخاوف أمريكية بأن تستغل الحكومة الصينية شركات الاتصالات التابعة لها فى التجسس على الشأن الامريكى .
وقد قالت لجنه الاتصالات الامريكية فى بيان لها أن شركات الاتصالات الصينيه قد أخفقت فى تبديد المخاوف حيال تراخيصها ، وحتى الان لم ترد أيا من الشركات المذكورة على بيان اللجنه .

[التحليل الأساسي]

بايدن يرى أن السبيل الوحيد للتصدى للصين هى دعم البنية التحتية للاقتصاد للتمكين من التطوير والحفاظ على موقع الولايات المتحدة فى الصدارة
حيث أطلق جو بايدن نداء للكونجرس يدعوه للموافقه على خطته لدعم البنية التحتية بقيمة 2 تريليون دولار ، وفى كلمة أمام الكونجرس قالى أن الصين لاتنتظر قبل أن تستثمر فى البنية التحتية ولكنها تعلم أن الديمقراطية الامريكية تنقسم وتتأخر فى أتخاذ القرار و لا تستطيع مجاراتها .
وطالب أعضاء الكونجرس بأن يكونوا قادرين على أتخاذ القرارات اللازمة لمواكبة هذه التحديات والتطورات ، وأبدى أستعداده للتفاوض مع الجمهوريين المعرضين للخطة .
و تستهدف خطة الاستثمار الضخمة المقترحة من قبل بايدن الى خلق ملايين الوظائف وتطوير شبكة النقل و أستبدال أنظمة الطاقة بأنظمة جديدة أقل تلويثا للبيئة .
كما تتضمن الخطة زيادة الضرائب على الشركات من 21% الى 28% ، ولكن موقف الجمهورين من الخطة ليس كما يأمل بايدن فهناك أعتراض شديد من زعيم الجمهوريين على الخطة و هناك من يفكر فى قبولها ولكن أذا تم تخفيض قيمتها .

[التحليل الأساسي]

أمريكا فى تنافس مع الصين للفوز بالقرن الواحد والعشرين
هذا ماقاله بايدن فى أول خطاب له أمام الكونجرس أمس الاربعاء
ألقى الرئيس بايدن خطابا أمام الكونجرس الامريكى أمس متطرقاً للعديد من المواضيع معظمها عن الشأن الداخلى للولايات المتحدة كالضرائب والرعايه الصحية ، ولكن لم ينسى أن يتحدث عن الصين فى هذا الخطاب مما يعكس مدى تركيزة و أهتمامه بالمنافس القوى الذى يتقدم وبسرعه فى شتى المجالات وخاصه التكنولوجيا .
وقال الرئيس بايدن أن الصراع مع الصين ليس حتميا وأنه من الممكن أيجاد سبل للتعاون .
ولكن مازال يأكد أن الولايات المتحدة على موقفها عندما تعتقد أن المصالح الأميركية أو العالمية معرضة للخطر ، وانه سيحافظ على وجود عسكري قوي في منطقة المحيطين الهندي والهادئ ليس لبدء نزاع ولكن لمنعه .
وكان تركيز بايدن على الجانب التنافسى مع الصين حيث يرى أن منافسية وأهمهم الصين يقتربوا بسرعه وخاصة لانهم ينفقون مبالغ كبيرة على التطوير والبحث على عكس الولايات المتحدة .
أما عن الجانب الصينى فقد علق اليوم المتحدث الرسمى بأسم وزارة الخارجية عن رفض الصين لموقف الولايات المتحدة التى تفرض قواعدها على العالم و تواصل أعطاء الاوامر لدول العالم ، الأمر الذي لن يؤدي إلا إلى الانقسام، وإلحاق الضرر بالعلاقات وتقويض الاستقرار.

[التحليل الأساسي]

أمريكا مازالت تخشى التوسع الاقتصادى الصينى وتحاول جاهدة تقيد ثانى أكبر أقتصاد بالعالم .
وقد أصدر الرئيس بايدن مؤخرا مجموعة من القرارات التى تقصى بها الشركات الصينية فى عدة مجالات ، حيث وقع بايدن أمرًا تنفيذيًا يمنع فيه الشركات الأميركية من الاستثمار في العديد من الشركات الصينية المرتبطة بقطاعي تكنولوجيا الدفاع والمراقبة ، ويتم بدء العمل بهذه القرارات فى الثاني من أغسطس القادم .
هذا القرار يضيف حوالى 59 شركة الى قائمة الحظر للشركات الصينية ، ويهدف القرار الاخير من منع الاستثمارات الامريكية من دعم قطاع التصنيع العسكرى الصينى .
وتشمل القائمة العديد من الشركات الكبرى المعروفة مثل شركة صناعة الطيران الصينية (AVIC)، ومجموعة الاتصالات المتنقلة الصينية، وشركة النفط الوطنية البحرية الصينية (CNOOC) ، وشركة Hangzhou Hikvision Digital Technology وشركة تصنيع الهواتف الذكية Huawei وشركة تصنيع أشباه الموصلات الدولية (SMIC).

وعلى الجانب الاخر ترفض الصين وبشدة هذه القرارات التى تتخذها الادارة الامريكية الجديدة فى مواجهة الشركات الصينية وترى أن هذه القرارات ماهى الا قمع للاقثصاد الصينى و أضرار بمصالح وحقوق الشركات الصينية .

[التحليل الأساسي]

بالامس أقر مجلس الشيوخ الامريكى قانون يقضي بتخصيص استثمارات كبيرة في العلوم والتكنولوجيا بغرض مواجهة الاكتساح الصينى لهذا المجال .
و نادرا ما يتفق الحزبين الجمهورى والديمقراطى لاقرار قانون يخصص مبالغ ضخمة لتنفيذ خطط الرئيس بايدن ، وقد أقر المجلس قانون يخصص مبلغ 52 مليار دولار على مدى خمس سنوات لتشجيع الشركات على تصنيع الرقائق وأشباه الموصلات في الولايات المتحدة .
كما تخصص الخطة الأميركية 120 مليار دولار للوكالة الحكومية «مؤسسة العلوم الوطنية» لتشجيع البحث في مختلف المجالات التي تعتبر رئيسية مثل الذكاء الصناعي. وهي تشمل مبلغ 1.5 مليار دولار لتطوير شبكة الجيل الخامس (5 جي) للاتصالات التي تشكل إحدى القضايا الخلافية الأساسية بين الصين والولايات المتحدة.
وينتظر القانون موافقه مجلس النواب وتصديق الرئيس الامريكى ، ومن المتوقع أن يلقى القبول بمجلس النواب حيث أن نسب التصويت بمجلس الشيوخ كانت 68 مقابل 32 وهذه النسبة تعكس أهتمام الحزبين بتقديم كل ماهو ممكن لتطوير المجالات التكنولجيا لمواكبة العصر والاستغناء بقدر المستطاع عن الشركات الصينية فى هذا المجال .
ويعد الاهتمام بتنمية القدرة التنافسية مع الصين هو نهج الادارة الامريكية الجديدة ، أما عن الرئيس السابق دونالد ترامب أهتم بفرض الرسوم الجمركية والعقوبات الاقتصادية المختلفة ولم يطور الداخل الامريكى ، ويأتى بايدن اليوم ومن الواضح أن قضية تغلب أمريكا على الصين هى من أهم أولوياته ولكن بنهج مختلف حيث يدعم الشركات الامريكية لتطور صناعه الرقائق المعدنية والتشجيع على البحث العلمى والتطوير فى شتى المجالات .
وفي هذا السياق، قالت وزير التجارة جينا ريموندو إن «مجلس الشيوخ اتخذ خطوة حاسمة إلى الأمام بمشاركة الحزبين من أجل القيام بالاستثمارات التي نحتاج إليها لاستمرار الإرث الأميركي كرائد عالمي في الابتكار. ولا يتعلق هذا التمويل بمعالجة النقص الحالي في أشباه الموصلات فحسب، بل هو استثمار طويل الأمد».
وعلى الجانب الاخر ترى بكين أن ما تفعله الادارة الامريكية هو من قبل جنون العظمة وترى أيضا أن واشنطن تبالغ فى رده فعلها على ما تطلق عليه التهديد الصينى ، وتنفق الصين أكثر من 150 مليار دولار لتطوير البحث العلمى ولتبقى فى صدارة الدول المتقدمة تكنلوجيا .
تجدر الإشارة إلى أن مشروع القانون نصّ على عدد من الأحكام المتعلقة مباشرة بالصين، أهمها حظر تنزيل تطبيق «تيك توك» في الأجهزة التابعة لإدارات حكومية، وحظر شراء الطائرات المسيّرة الصينية ، كما أنه سيفرض عقوبات جديدة واسعة النطاق على الكيانات الصينية المتورطة في الهجمات الإلكترونية التي تتعرض لها جهات أميركية .

[التحليل الأساسي]

أمريكا تستمر فى مطاردة الشركات الصينية
أضافت الولايات المتحدة الى قائمتها السوداء حوالى 30 شركة جديدة نصفها تقريبا من الشركات الصينية ، بسبب تورطها فى أنتهاكات حقوق الانسان بمنطقة شينجيانغ كما تظن الولايات المتحدة أن هذه الشركات الصينية تساعد الجيش الصيني .
و يتم حظر التعامل مع هذه الشركات من قبل الشركات الامريكية الا بترخيص من الحكومة أولا ، وقد أنتقدت الادارة الامريكية مرارا أنتهاكات حقوق الانسان بالصين مثل ممارسات السخرة المزعومة في شينجيانغ، واستهداف الحريات في هونغ كونغ، فضلاً عن موقفها من تايوان.
وعلى الجانب الاخر أعترضت بكين بشدة على قرارات الادارة الامريكية وقالت أنه ليس من حق أمريكا وحلفاؤها التدخل بالشئون الداخلية للبلاد .

[التحليل الأساسي]

الصين تتهم الولايات المتحدة بتضليل الشركات الاجنبية والتى تعمل فى هونغ كونغ من خلال تشويه قانون الأمن الوطني الصيني الجديد الذي يتم تطبيقه على المدينة.
ونقلت وكالة «بلومبرغ» للأنباء، اليوم الأربعاء عن الحكومة الصينية القول إن بيئة الأعمال في هونغ كونغ أصبحت أكثر أمنا واستقرارا بالنسبة للشركات الأجنبية بعد بدء تطبيق القانون المذكور. وأضافت بكين أن واشنطن تستخدم «ورقة هونغ كونغ» لعرقلة تطور الصين، وأنها لا تريد استقرار المدينة.
و عن مصادر مطلعه فأن هناك نيه من جانب أدارة بايدن بتوجيه رسائل تحذيرية للشركات الامريكية التى تتخذ من هنج كونج مقرا لها ، حيث ترى أدارة بايدن أن هناك مخاطر تحيط بالشركات العامله هناك .
و أن هذه الأخطار تتضمن قدرة الحكومة الصينية على الوصول إلى بيانات الشركات الأجنبية المحفوظة في هونغ كونغ.
أكدت وزارة الخارجية الصينية معارضتها لما تعتبره تدخلا أميركيا في شؤون هونغ كونغ، وقال المتحدث باسم الوزارة ردا على سؤال حول هذه الأنباء إن مدينة هونغ كونغ أصبحت أكثر استقرارا في ظل قانون الأمن الوطني الجديد.

[التحليل الأساسي]

تشريع أمريكى جديد يحظر أستيراد البضائع من أقليم شينجيانغ الصيني
أقر مجلس الشيوخ أمس الاربعاء تشريع جديد وهو بمثابة عقاب للسلطات الصينية على أنتهاكات حقوق الانسان بأقليم شينجيانغ الصيني .
ويستند التشريع الجديد فى حظره لاسيراد البضائع على أن هذه البضائج تنتج بالسخرة وهو ما يخالف قانون الرسوم الجمركية لعام 1930، وتبقى البضائع محظورة بموجب القانون ما لم تقر السلطات الأميركية بغير ذلك.
وسيحول التشريع الذي أعده الحزبان الديمقراطي والجمهوري وأقره مجلس الشيوخ بالإجماع عبء الإثبات على المستوردين. وتحظر القوانين الحالية البضائع إذا كانت هناك أدلة منطقية على إنتاجها بالسخرة.
ومازال التشريع يتطلب موافقة مجلس النواب قبل تمريره الى البيت الابيض للتصديق علية من قبل رئيس الولايات المتحدة .
ورأى النواب الذين تقدموا بمشروع القانون أنه ينبغي ألا تتربح أي شركة أميركية من هذه الانتهاكات.
ويتعين ألا يشتري أي مستهلك أميركي دون قصد البضائع المنتجة بالسخرة .
ومن المتوقع أن يوافق مجلس النواب على مشروع القانون حيث أنه مقارب لاجراء تم أتخاذه العام الماضى و يتضح حتى الان متى سيتم عرضه على المجلس ولكن هناك مطالبات بالاسراع فى أنجاز الامر .

[التحليل الأساسي]

الصين تفرض عقوبات على أفراد أمريكين رداً منها على العقوبات الامريكية
لأول مرة نجد الصين تقوم بالرد بالمثل وتفرض عقوبات على الافراد كما تفعل الولايات المتحدة وهو نتاج صراع لا ينتهى بين البلدين
فقد فرضت الصين عقوبات يوم الجمعة الماضى على أفراد أمريكان من بينهم وزير التجارة السابق ويلبور روس، وذلك رداً على العقوبات الأميركية على مسؤولين صينيين في هونغ كونغ.
وذلك بعد أن أصدرت الصين قانون جديد فى يونيو الماضى يكفل للصين الرد على العقوبات الاجنبية .
وقد رفع من حده التوتر أن هذه العقوبات جاءت قبل أيام قليله من زيارة مقرره للصين ستقوم بها ويندي شيرمان نائبة وزير الخارجية الأميركي وسط تصاعد التوتر في العلاقات بين البلدين.
كما فرضت الصين عقوبات على ممثلين حاليين أو سابقين لعدد من الهيئات، من بينها لجنة الكونغرس التنفيذية الخاصة بالصين، ولجنة المراجعة الأمنية والاقتصادية الأميركية - الصينية. ومن بين المؤسسات الأخرى التي ورد ذكرها؛ المعهد الديمقراطي للشؤون الدولية، والمعهد الجمهوري الدولي، وهيومن رايتس ووتش، ومجلس الديمقراطية لهونغ كونغ الذي يتخذ من واشنطن مقراً له.
وأعلنت الإدارة الأميركية على الفور، أن أحدث العقوبات التي أعلنت عنها الصين، واستهدفت كثيراً من المواطنين الأميركيين، «لن تثنيها» عن مواصلة سياستها. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض جين ساكي إن الولايات المتحدة تظل «صامدة جراء هذه الأفعال».

وقالت ساكي إن هذه «الأفعال هي أحدث أمثلة على كيفية معاقبة بكين للمواطنين والشركات ومنظمات المجتمع المدني كوسيلة لبعث رسائل سياسية، وتوضح كذلك تدهور المناخ الاستثماري في الصين والمخاطر السياسية المتزايدة هناك». وأضافت قائلة إننا «سنظل ملتزمين بتنفيذ كل العقوبات الأميركية ذات الصلة».

[التحليل الأساسي]

جو بايدن يبحث مع نظيره الصينى شي جين بينغ العلاقات التجارية بين البلدين وكيفيه عدم تحويل المنافسة بين البلدين إلى صراع .
حيث تناقشا الزعيمين عبر الهاتف فى مكالمة تليفونية أستمرت ساعه ونصف ، والجدير بالذكر فهى أول مكالمة بينهما منذ 7 أشهر .
وفى بيان للبيت الابيض جاء فيه أن الزعيمين أجريا "مناقشة استراتيجية واسعة" شملت "المجالات التي تلتقي فيها مصالحنا وتلك التي تتباين فيها مصالحنا وقيمنا ووجهات نظرنا". وقال مسؤول أميركي كبير إن المحادثة تركزت على القضايا الاقتصادية وتغير المناخ وجائحة كوفيد-19.
وهذه المباحثات جاءت كمحاولة فى كسر جمود العلاقات بين البلدين الذى أستمر لعقود ، وأكد البيان على أن الرئيس بايدن حريص على أن يسود السلام والاستقرار منطقه المحيط الهندى والهادى ، وعلى أنه يجب تحمل المسؤلية من قبل الزعيمين لعدم تحويل المنافسة الى صراع .
وكانت هناك مناقشات سابقه بين الرئيسين فى فبراير الماضى ولكنها دون جدوى .
وعلى الجانب الاخر وقالت وسائل الإعلام الصينية الرسمية إن شي أبلغ بايدن أن السياسة الأميركية تجاه الصين تضع "صعوبات حقيقية" أمام العلاقات، لكنه أضاف أن الجانبين اتفقا على الحفاظ على الاتصالات المتكررة بل وزيادتها.

[التحليل الأساسي]

أعلنت الولايات المتحدة الامريكية عن عدم مشاركتها دبلوماسيا فى دورة الالعاب الاولمبية فى بيكين
مع أستمرار الاعبين الامريكان فى الاشتراك ولكن لن يتم أرسال أى ممثل رسمى للالعاب ، وهذه الخطوة حظيت بموافقة الحزبين كأعتراضاً على أنتهاكات الصين لحقوق الانسان .
وأوضحت السكرتيرة الصحفية للبيت الابيض أن جرائم الصين ضد حقوق الانسان مثل الابادة الجماعية المستمرة فى الصين ، فهناك أنتهاكات بأقليم شينغيانغ وغيرها ، وجرائم ضد مسلمى الايغور ، وقالت السكرتيرة جين ساكي للصحفيين أننا سنواصل اتخاذ الإجراءات للنهوض بحقوق الإنسان في الصين وخارجها .

وعلى الجانب الاخر أنتقد المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية تشاو ليغيان هذه الخطوة ، بالرغم أنها كانت متوقعة من أدارة جو بايدن ، حيث قال أن هذا القرار تحريف للروح الأولمبية ، و إنه استفزاز سياسي ، وإهانة لـ 1.4 مليار صيني".
وأضاف أن مع أستمرار الولايات المتحدة فى سلوك الطريق الخطأ ستطر الصين لاتخاذ أجراءات مضادة حاسمة .

[التحليل الأساسي]

الولايات المتحدة الامريكية تفرض قيود تجارية على أكثر من 30 كيان ومعهد بحثى صيني وذلك لاسباب ترجع لانتهاكات صينية لحقوق الامسان ، كما أن هناك تطورات لأسلحة للتحكم بالدماغ وتراه الولايات المتحدة خطرا على أمنها القومى .
واتهمت وزارة التجارة الأميركية الأكاديمية الصينية للعلوم الطبية العسكرية و 11 من معاهدها البحثية باستخدام التكنولوجيا الحيوية "لدعم الاستخدامات النهائية للجيش الصيني والمستخدمين النهائيين، لتشمل أسلحة التحكم في الدماغ المزعومة"، وفقًا لبيان الوزارة.
وقالت وزيرة التجارة الأميركية جينا ريموندو في بيان،"السعي العلمي للتكنولوجيا الحيوية والابتكار الطبي يمكن أن ينقذ الأرواح، لكن لسوء الحظ تختار الصين استخدام هذه التقنيات لمتابعة السيطرة على شعبها وقمعها لأفراد الأقليات العرقية والدينية".
أدرجت وزارة التجارة أربع شركات صينية إضافية في قائمة الكيانات الخاصة بها لدورها في تحديث الجيش الصيني، الأمر الذي يتعارض مع مصالح الأمن القومي والسياسة الخارجية للولايات المتحدة.
وأضافت الوزارة أيضًا خمس شركات صينية أخرى بزعم "الحصول على أو محاولة الحصول على التكنولوجيا من الولايات المتحدة للمساعدة في تحديث الجيش الصيني".

[التحليل الأساسي]

الولايات المتحدة مستمرة فى فرض العقوبات على الاقتصاد الصينى
وفى خطوة جديدة ضد التميز العنصرى فى الصين أعلنت الادارة الامريكية أمس قرار الرئيس جو بايدن بحظر أستيراد البضائع من إقليم شينجيانغ.
وتم التوقيع على قانون حظر أستيراد البضائع بالامس كنوع من أنواع الاعتراض على أستخدام العمالة القسرية بالاقليم .
وعلى الجانب الاخر أعترضت الحكومة الصينية على قرارات الادارة الامريكية ، حيث وصفت وزارة التجارة الصينية هذا القرار بأنه تنمر أقتصادى .
وأكدت على أنه لاتوجد أنتهاكات لحقوق الانسان بالاقليم و أكدت على رفضها أى أتهام بذلك .

[التحليل الأساسي]

وفى الصراع الدائم بين الصين و الولايات المتحدة الامريكية قررت الاخيرة حظر المزيد من شركات الاتصالات الصينية من العمل داخل البلاد .
وترى الولايات المتحدة أن شركات الاتصالات الصينية تمثل خطر على الامن القومى الامريكى حيث تقوم شركات الاتصالات الصينية بالتجسس على عملاء الشركة وهذا كما تقول الادارة الامريكية .
وقد قررت اللجنة الفدرالية للاىصالات حظر شركة "تشاينا يونيكوم" المملوكة للحكومة الصينية من العمل داخل الولايات المتحدة .
وقالت لجنة الاتصالات الفيدرالية في تغريدة على صفحتها الرسمية بموقع "تويتر"، إن الإجراء "يحمي البنية التحتية للاتصالات السلكية واللاسلكية في البلاد من التهديدات الأمنية المحتملة".
كما بدأت لجنة الاتصالات الفيدرالية إجراءات إلغاء مماثلة ضد شركتين صينيتين أخريين هما "باسيفليك نتورك كورب" و"كوم نت يو إس إي".
وهذه الشركات التى تم حظرها مؤخرا تضاف الى قائمة طويلة من الشركات الصينية التى منعت من تقديم خدماتها داخل الولايات المتحدة ، حيث بدء القلق من شركات الاتصالات الصينية منذ عهد الرئيس ترامب الذى منع الكثير من شركات الاتصالات خاصة من تقديم خدماتها لأسباب تتعلق بالامن القومى للبلاد ومازالت هذه المسيرة مستمرة بغرض حماية الولايات المتحدة من محاولات التجسس عبر شركات الاتصالات الصينية .
وخلال السنوات الأخيرة، أصدر الكونغرس الأميركي تعليمات إلى لجنة الاتصالات الفيدرالية للشروع في برنامج "لكسر واستبدال" معدات الشبكات التي يخشى الخبراء من أنها قد تسمح لشركات الاتصالات الأجنبية - أو المسؤولين الصينيين بشكل مباشر - بمراقبة الاتصالات الأميركية الحساسة. كما فرضت لجنة الاتصالات الفيدرالية عقوبات على شركات مثل "هواوي" و"ذد تي إي" فيما يتعلق بتلك المخاوف من الصين.

[التحليل الأساسي]

مازال التوتر فى العلاقات بين أمريكا والصين مستمر
فقد أعلنت أمس الاثنين مسئولة تجارية بالولايات المتحدة أن العلاقات مع الصين تمر بمرحلة صعبة ، وأكدت ألتزام الرئيس الامريكى بحماية أقتصاد البلاد من الاثار السلبية للسياسات الصينية .
وقالت الممثلة التجارية كاثرين تاي أن فريقها سوف ينخرط بقوة فى محادثات مع الجانب الصيني بشأن تنفيذ ألتزاماتهم بالاتفاقية التى تم توقيعها فى عهد ترامب والتى تنظم أستيراد الصين للسلع الامريكية ولكن بكين لم تلتزم بتنفيذها .
وأضافت أن المحادثات مع الصين ليست سهله ، وقالت نحن نمر بمرحلة صعبة للغاية من هذه العلاقة التجارية .
كما قالت أن الهدف الأوسع للإدارة هو «الدفاع عن الاقتصاد الأميركي وعمالنا وشركاتنا من الآثار السلبية» لسياسات الصين غير السوقية.
وقال الرئيس المريكى جوبايدن أنه غير مستعد لرفع الرسوم الجمركية التى فرضها ترامب عن السلع الصينية وذلك بسبب ممارسات الصين التجارية الغير منصفة .

[التحليل الأساسي]

قالت سارة بيانشي، نائبة الممثلة التجارية الأميركية، الثلاثاء، إن الصين فشلت في الوفاء بتعهداتها بموجب اتفاق التجارة «المرحلة المرحلة الاولى » الذي انقضى في نهاية 2021، وإن المناقشات مستمرة مع بكين حول هذا الأمر.
وفي الاتفاق الذي وقّعه الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب في يناير 2020، تعهدت الصين بزيادة مشتريات المنتجات الزراعية والسلع المصنعة الأميركية والطاقة والخدمات بمقدار 200 مليار دولار عن مستويات 2017 خلال عامي 2020 و2021.
وبحسب بيانات تجارية من معهد بترسون لعلم الاقتصاد الدولي، فإنه حتى نهاية نوفمبر الماضي، أوفت الصين فقط بنحو 60 % من ذلك الهدف.
ولم تحدد الادارة الامريكية بعد خطط معينه من شأنها جعل الصين تفى بألتزامها المتفق عليه .
وقالت بيانشي «ليس هدفنا التصعيد هنا. لكن بالتأكيد نحن ندرس كل الأدوات التي لدينا لضمان محاسبتهم».
ولم تشمل الاتفاقية فى مرحلتها الاولى فقط شراء المنتجات بينما تشمل أيضاً فتح السوق الصيني أمام الزراعة والتكنولوجيا الحيوية والخدمات المالية الأميركية .

[التحليل الأساسي]

قالت الصين إنه يتعين على الولايات المتحدة أن تسحب القرار غير العادل بطرد شركة «تشاينا يونيكوم» وأن تتوقف عن تسييس القضايا الاقتصادية، حسبما نقل تقرير لوكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) عن بيان لوزارة الصناعة وتكنولوجيا المعلومات الصينية، أمس (الخميس).
وذكرت وكالة «بلومبرغ» للأنباء أنه وفقاً للتقرير، أفاد البيان بأن القرار الذي اتخذته لجنة الاتصالات الفيدرالية الأميركية في 27 يناير الماضي «في غياب الحقائق يعد توسيعاً مفرطاً لمفهوم الأمن القومي وإساءة لاستخدام سلطة الدولة لقمع الشركات الصينية بشكل غير منطقي».
وجاء فى البيان الرسمي إن الصين سوف تواصل اتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية الحقوق والمصالح المشروعة للشركات الصينية.
وتلقّت وحدة عمليات «تشاينا يونيكوم» في الأميركتين إشعاراً من لجنة الاتصالات الفيدرالية في 2 يناير بإلغاء ترخيصها .
وقالت «تشاينا يونيكوم» إنها امتثلت للقانون وإن لجنة الاتصالات الفيدرالية الأميركية تصرفت دون أي أسباب مبررة ودون إتاحة الإجراءات القانونية اللازمة.

[التحليل الأساسي]

الولايات المتحدة تهدد بفرض المزيد من العقوبات الاقتصادية على الصين فى حال لم تفى بكين بألتزاماتها
تأتي هذه التهديدات من قبل واشنطن بعد يوم من إعلان مكتب الإحصاء الأميركي بتحقيق الدولة الآسيوية أقل من 60% من هدفها، وبالتالي ارتفاع عجز تجارة السلع الأميركية مع الصين في 2021 بمقدار 45 مليار دولار أي 14.5% إلى 418.2 مليار دولار، وهو أكبر عجز تم تسجيله منذ 2018.

وبالفعل تدرس أمريكا الان فرض المزيد من الرسوم الجمركية على الصين فى حال فشلت المفاوضات الاخيرة الجارية بين البلدين لتنفيذ بكين التزاماتها .
و أظهرت البيانات أن الصين لم تلتزم بزيادة المشتريات الأميركية بموجب اتفاق المرحلة الأولى، والتي كانت تقدر بـ200 مليار دولار من السلع الزراعية والطاقة والخدمات .

ولكن رد الجانب الصينى أن بكين تحاول جاهدة لتنفيذ جميع التزاماتها وأنها على أستعداد للتفاوض للوصول لحل لتلك الازمة ، وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الصينية: "إن جوهر العلاقات الاقتصادية والتجارية بين الصين والولايات المتحدة هو تحقيق المنفعة المتبادلة والنتائج المربحة للطرفين، ولا يوجد فائز من الحرب التجارية. وبالنسبة لبعض المشاكل المحددة في العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين، ينبغي على الجانبين حلها بشكل مناسب بروح الاحترام المتبادل والمشاورات المتكافئة. ويتعين على الجانب الأميركي العمل مع الصين لتعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية".

[التحليل الأساسي]

الولايات المتحدة تسعى جاهدة للحد من النفوذ الصينى وتستعين بحلفاؤها لتحقيق ذلك
فقد كونت الولايات المتحدة تحالف عام 2007 مع كلا من اليابان والهند وأنضمت اليهم فى 2020 أستراليا وهذا التحالف عرف بأسم "الحوار الأمني الرباعي" أو كواد .
وفى البداية أشركت دول التحالف فى مناورات بحرية بالمحيط الهادىء بمناورات مالابار ، وبعد تدريبات بحرية مشتركة عام 2020 في خليج البنغال، يهدف اجتماع ملبورن إلى تعميق التعاون في مجالات مثل مكافحة كوفيد-19، والتركيز على قضايا تكنولوجيا المعلومات بما في ذلك نشر شبكات اتصالات 5 جي، أو حتى تغير المناخ.
وبدء اليوم أجتماع بين وزراء خارجية دول التحالف لمناقشة العديد من القضايا كما ذكرنا سابقا بالاضافة الى مناقشة كيفية احتواء توسع النفوذ الصيني في منطقة آسيا و المحيط الهادئ.
من جهته أكد وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن أنه رغم تركيز واشنطن حاليا على التهديد الروسي في أوكرانيا إلا أن التحدي الطويل الأمد يبقى تقدم الصين .
وقال لصحيفة "ذي استراليان" عشية المحادثات "من وجهة نظري، ليس هناك شك في أن طموح الصين بنهاية المطاف هو أن تصبح القوة العسكرية والاقتصادية والدبلوماسية والسياسية الرائدة، ليس في المنطقة فحسب لكن أيضا في العالم" .

[التحليل الأساسي]

الولايات المتحدة الامريكية مستمرة فى أضافة شركات صينية الى قائمة الحظر من العمل بالسوق الامريكى
قررت الادراة الامريكية الاربعاء بحظر شركة "باسيفيك نتوركس" لتقديم خدمات الاتصالات المحلية والدولية من تقديم خدماتها بالسوق الامريكى وسحب ترخيصها لاسباب تتعلق بالامن القومى للبلاد .
وتعمل الحكومة الأميركية على الحد من وصول الصينيين إلى الأسواق الأميركية والاستثمار فيها، بسبب احتمالات التجسس والتطوير العسكري لبكين.
وقد سبق هذه الشركة قائمة طويله من شركات الاتصالات المملوكة للحكومة الصينية بسبب مخاوف أسغلال هذه الشركات لعملها بالولايات المتحدة ومحاولة الوصول الى معلومات تمس الامن القومى عن طريق التجسس على المكالمات والرسائل .
وقد بدأ هذا الحظر الرئيس السابق ترامب وأستكمل خطته الرئيس الحالى بايدن .

[التحليل الأساسي]

الولايات المتحدة تجد أتفاقية التجارة مع الصين دون جدوى ، وأنه لم يتغير السلوك الصينى الاقتصادى
يبدو أن هناك يأس من تعديل السلوك الاقتصادى للصين بعد أكثر من عام على أتفاقية التجارة فى مرحلتها الاولى والتى تم أعتمادها فى عهد الرئيس السابق للولايات المتحدة دونالت ترامب ، حيث قامت الولايات المتحدة بتخفيض بعض التعريفات مقابل تعهد بكين بمعالجة سرقة الملكية الفكرية وشراء سلع أميركية بقيمة 200 مليار دولار خلال الفترة الماضية.

وقد صرحت ممثلة التجارة الأميركية، كاثرين تاي أن تغيير سلوك الصين بشأن اتفاق التجارة بات أمراً من الماضي، ودعت لاتخاذ موقف أكثر دفاعية تجاه ثاني أكبر اقتصاد في العالم.
وفى شهادتها أمام الكونجرس الامريكى قالت "سعت الولايات المتحدة مراراً وتكراراً للحصول على التزامات من الصين، إلا أن التغيير الحقيقي لا يزال بعيد المنال".
فهل ستعود الحرب التجارية بين البلدين من جديد ؟

ولكن أضافت كاثرين تاي أن الولايات المتحدة تبقى دائماً باب المفاوضات مفتوح مع الصين .
ولكن أيضاً أشارت الى ضرورة أن تدافع الولايات المتحدة عن قيمها ومصالحها الاقتصادية من الآثار السلبية للسياسات والممارسات الاقتصادية غير العادلة لجمهورية الصين الشعبية".

كما تحدثت عن جهود لمواجهة العمل بالسخرة والتفرقة العنصرية التى تمارسها الصين ببعض الاقاليم الصينية ، مشيرة إلى قانون جديد يهدف إلى الحد من واردات السلع من منطقة شينجيانغ أقصى غرب الصين بسبب عمليات الإبادة الجماعية ضد مسلمي الأويغور وغيرهم من الأقليات .

ولكن على الجانب الاخر رفضت الصين هذه الاتهامات ، وقالت أنها بذلت قصارى جهدها لكى تنفذ بنود الاتفاق ولكن هناك ماأعاق تنفيذ الاتفاق بالكامل مثل تفشى فيروس كورونا بالعالم وحالة الركود الاقتصادى التى صاحبت أنتشار الفيروس بالاضافى الى مشاكل سلاسل التوريد .

[التحليل الأساسي]

واشنطن لا تسعى الان لابرام أتفاق تجارى جديد مع بكين
قالت الممثلة التجارية الامريكية كاثرين تاى أن واشنطن لا تسعى للاتفاق فى مرحلته الثانية مع الصين الان و لكن يجب على بكين أولا الوفاء بألتزاماتها من الاتفاق بمرحلته الاولى .
وقد تم أبرام المرحلة الاولى من الاتفاق مع بداية عام 2020 فى عهد الرئيس السابق للولايات المتحدة دونالد ترامب ، ووفقاً لبنود الاتفاق التزام بكين شراء سلع أميركية بقيمة 200 مليار دولار.
وكان من المقرر أن تتبع هذه الخطوة الأولى مرحلة ثانية تهدف إلى معالجة قضايا أكثر حساسية مثل حماية الملكية الفكرية.
وتتهم واشنطن العملاق الآسيوي بدعم شركاته لتعزيز الصادرات، الأمر الذي أدى مع مرور الوقت إلى تقويض العديد من القطاعات الصناعية في الولايات المتحدة وأوروبا.

[التحليل الأساسي]

أمريكا ترسل مفتشين الى الشركات الصينية المدرجة بالولايات المتحدة

فى مباحثات لكيفية الابقاء على الشركات الصينية بسوق الاسهم الامريكية تناقش بكين مع المنظمين الأميركيين كيفية السماح لفريق من المفتشين من مجلس الرقابة على محاسبة الشركات العامة بزيارة الصين، بهدف فحص إجراءات التدقيق والمحاسبة لـ261 شركة صينية مدرجة في الولايات المتحدة.

وتهدف هذه الخطوة للابقاء على الشركات المدرجة بالسوق الامريكى ، وقد أتسمت المفاوضات بالجدية بعد أن بدأت لجنة الأوراق المالية والبورصات الأميركية في نشر قائمة مؤقتة بالشركات الصينية التي تواجه خطر سحبها من بورصة نيويورك وسوق ناسداك ما لم تصبح الصين ممتثلة.

[التحليل الأساسي]

عقوبات أقتصادية جديدة ضد الشركات الصينية و يبدو أن الحرب التجارية بين أمريكا والصين لن تهدء فى عهد بايدن
مازالت الولايات المتحدة تدرس نوعيات جديدة من العقوبات الاقتصادية لفرضها على الشركات الصينية وهى تعد أكثر صرامة مما قبلها .
وقد تعرضت أسهم شركة Hangzhou الصينية والمتخصصة فى تكنولوجيا المراقبة وصناعة الكاميرات الى هبوط أسهمها بنحو 10 % ، بعد أن تداولت أنباء عن عقوبات جديدة قد تطال الشركة ، والتى تعد من أقصى العقوبات صرامة ضد شركة صينية كبرى ، ليس هذا فحسب بل قد تجعل العقوبات من عملاء الشركة العالميين هدف للعقوبات أيضاً .
وقد انخفض سهم Hikvision إلى 38.24 يوان للسهم في شنتشن .
والشركة قد تم أضافتها الى القائمة السوداء خلال عام 2019 ، وتم منعها من التعامل مع الشركات الامريكية بالفعل .
ستأخذ العقوبات الجديدة الأكثر صرامة الحرب التجارية التي تشنها إدارة بايدن ضد الصين في اتجاه جديد، إذ ستكون هذه هي المرة الأولى التي تُضاف فيها شركة تكنولوجيا صينية إلى قائمة الحظر SDN. ما يوجه ضربة محتملة طويلة الأجل ضد Hikvision، حيث ستضطر الشركات والحكومات في جميع أنحاء العالم إلى إعادة النظر في علاقتها مع مزود الكاميرا.
ولكن القرار النهائى بشأن العقوبات لم يصدر بعد وغير مرجح صدوره الشهر الجارى وفقاً لمصادر مطلعة .

[التحليل الأساسي]

الولايات المتحدة تستفز بكين بمحادثات مع تيوان لعقد أتفاق تجارى بين البلدين
حيث بدأت اليوم المباحثات بين البلدين قى تحدى واضح للصين والتى تعتبر تايوان جزء تابع لها ولا تسمح لها بعقد أتفاقيات تجارية مشتركة مع دول أخرى .
ويأتي هذا الإعلان بعد يومين من توغل ثلاثين طائرة صينية في منطقة الدفاع الجوي التايوانية، حيث تعيش تايوان تحت تهديد دائم بغزو من الصين.
تعتبر بكين هذه المنطقة جزءًا من أراضيها، وقد تعهدت باستعادتها بالقوة إذا لزم الأمر.
وبالتالي قد يؤدي إطلاق المحادثات التجارية مع واشنطن إلى رد فعل قوي من الحكومة الصينية.

[التحليل الأساسي]

التصعيد مستمر بين الولايات المتحدة والصين
حيث تضغط الولايات المتحدة على هولندا لحظر بيع ماكينات الطباعة المستخدمة في إنتاج أشباه الموصلات من شركة ASML Holding NV إلى الصين،
في تصعيد يهدف إلى منع تفوق الصين في إنتاج الرقائق عالمياً .
و هناك أقتراحات مقدمة من واشنطن تهدف الى توسيع الوقف الاختياري الحالي لبيع الأنظمة الأكثر تقدماً إلى الصين ، حيث تسعى الولايات المتحدة الى أحباط خطط الصين فى الوصول الى الريادة العالمية بمجال أنتاج الرقائق .

وفى حال تم الموافقة على الاقتراح من قبل هولندا فستوسع بشكل كبير نطاق وفئة معدات صناعة الرقائق الممنوعة الآن من التوجه إلى الصين، مما قد يوجه ضربة خطيرة لصانعي الرقائق الصينيين من شركة Semiconductor Manufacturing International إلى Hua Hong Semiconducto.

ولكن حتى الان لم توافق الحكومة الهولندية بعد على أي قيود إضافية على صادرات ASML إلى صانعي الرقائق الصينيين، والتي قد تضر بالعلاقات التجارية للبلاد مع الصين.
حيث تعد الصين ثالث أكبر شريك تجاري لهولندا بعد ألمانيا وبلجيكا.

كما أن ASML غير قادرة بالفعل على شحن أنظمة الطباعة الحجرية الأكثر تقدماً من الأشعة فوق البنفسجية أو EUV، والتي تكلف حوالي 160 مليون يورو (164 مليون دولار) لكل وحدة، إلى الصين، لأنها لا تستطيع الحصول على ترخيص تصدير من الحكومة الهولندية.

و تأتى هذه الضغوط الامريكية على حلفاؤها لتقويد الصناعة الصينية من الوصول الى الريادة فى الوقت الذى تدرس فيه الولايات المتحدة ألغاء بعض الرسوم الجمركية المفروضة ضد على البضائع الصينية فى عهد الرئيس السابق دونالد ترامب ، حيث تسببت هذه الرسوم الجمركية المرتفعة على واردات السلع الصينية فى أرتفاع أسعار السلع الصينية بالبلاد مما زاد من الضغوط التضخمية .
كما ذكر أحد المصادر، أن المسؤولين الأميركيين يحاولون أيضاً ممارسة الضغط على اليابان لوقف شحن نفس التكنولوجيا إلى صانعي الرقائق الصينيين، إذ تتنافس شركة Nikon اليابانية مع ASML في هذا المجال.

[التحليل الأساسي]

أستفزاز أمريكى للصين فى تايوان والصين تعلن أنها ستنفذ مناورات عسكرية بالذخيرة الحية فى مناطق حول تايوان
فهل سيتطور الوضع الى حرب جديدة ؟

تقع جزيرة تايوان قرب السواحل الجنوبية الشرقية للصين ، وتبلغ مساحتها 36 ألف كم مربع ، تتمتع الجزيرة بالحكم الذاتى .
تايوان تحتل المركز الاول عالمياً فى صتاعة رقائق الكمبيوتر بنسبة أستحواذ تصل الى 65% ، وبلغ إنتاج تايوان من السلع والخدمات 786 مليار دولار في 2021.
ومن هنا تأتى أهمية تايوان الاقتصادية للصين التى تقول أن الجزيرة تابعة لها ، ومع أهتمام الولايات المتحدة بتايوان مؤخراً فأن ذلك أثار غضب الصين .
وبعد أعلان نانسى بيلوسي رئيسة مجلس النواب الامريكى زيارة تايوان حذرت الصين من هذه الخطوة حيث تتعارض هذه الزيارة مع مبدأ "الصين الواحدة" الذي تتعهد واشنطن بالالتزام به.
و نشرت الصحف الرسمية التايوانية اليوم أنه من بين 3200 شركة تايوانية مسجلة لدى الجمارك الصينية تحت فئة المواد الغذائية، تم إدراج 2066 شركة في لائحة "تعليق استيراد" ، كنوع من العقوبات ضد تايوان لموافقتها على أستقبال نانسى بلوسي .

وفى تصريحات للخارجية الصينية ( الأميركيون يلعبون بالنار في قضية تايوان ) ،كما أعلنت وزارة الدفاع الصينية، اليوم الثلاثاء، أن الجيش الصيني سيشن عمليات عسكرية ردا على زيارة رئيسة مجلس النواب الأميركي نانسي بيلوسي لتايوان، وأنه سينشر قوات بشكل متناسب مع تهديدات العدو، فيما قالت وزارة الخارجية الصينية، تعقيبا على زيارة بيلوسي، إن النهاية لن تكون جيدة للأميركيين، واصفة تحركات الولايات المتحدة بـ "البلطجة" .
واعتبرت الخارجية الصينية أن الولايات المتحدة باتت أكبر تهديد للسلام في العالم، مؤكدة أن الصين لن ترضخ أبدا لمثل هذه التحركات الأميركية في تايوان.

وعقب وصول رئيسة مجلس النواب الأميركي نانسي بيلوسي اليوم الى تايوان ، تم تفعيل منظومة الدفاع الجوي في مطار تايبه التايوانى
وسارعت الصين إلى إعلان "إغلاق المجال الجوي للطائرات المدنية في مضيق تايوان" مهددةً بأن "الطائرات التي ستنتهك حظر الطيران في مجال تايوان الجوي قد يتم إسقاطها".

[التحليل الأساسي]

أعلن مسؤولون في تايبيه أن أكثر من 20 طائرة عسكرية صينية دخلت منطقة تمييز الهوية لأغراض الدفاع الجوي لتايوان (أديز) الثلاثاء،
في تصعيد خطير أثناء زيارة رئيسة مجلس النواب الأميركي نانسي بيلوسي المثيرة للجدل للجزيرة التي تعتبرها بكين جزءا من أراضيها،
كما قالت القيادة الشرقية للجيش الصيني إن التدريبات العسكرية ستبدأ الليلة قبالة سواحل تايوان.

ومنطقة "أديز" مختلفة عن المجال الجوي الإقليمي لتايوان لكنها تشمل منطقة أكبر بكثير تتداخل مع جزء من "منطقة تمييز الهوية لأغراض الدفاع الجوي" التابعة للصين وحتى بعض أجزاء البر الرئيسي.

أعلنت رئيسة مجلس النواب الأميركي، نانسي بيلوسي لدى وصولها إلى تايوان، الثلاثاء، أن زيارتها المثيرة للجدل تظهر التزام واشنطن القوي حيال الجزيرة التي تتمتع بحكم ذاتي وتعتبرها الصين جزءا من أراضيها.

وقالت بيلوسي في بيان بعد وصول طائرتها إن "زيارة وفد الكونغرس لتايوان تكرس التزام أميركا الثابت بدعم الديموقراطية النابضة في تايوان".
وأكدت بيلوسي إن زيارتها لا تتعارض "بأي شكل" مع السياسات الأميركية التي تعترف بـ"صين واحدة" ولم تعترف رسميا بتايوان كدولة مستقلة .

[التحليل الأساسي]

بعد زيارة نانسى بيلوسي الى تايوان غضبت الصين بشدة من هذه الزيارة و نددت بما تقوم به الولايات المتحدة من أعمال أستفزازية والذى يخل بألتزامها بمبدء ( صين واحدة )والذى تعهدت الولايات المتحدة بالالتزام به .
وردت الصين على هذه الزيارة بمجموعة من التحركات العسكرية بالمناطق المجاورة لتايوان و قالت أنها ستبدء مناورات بالذخيرة الحية ، كما أخترقت عدد من الطائرات المجال الجوى لتعريف الهوية لأغراض الدفاع الجوى ( أديز ) بتايوان .
كما حذرت الصين عدد من المنتجات التايوانية قبل زيارة رئيسة مجلس النواب الامريكى ، كما قررت الصين اليوم الاربعاء تعليق استيراد بعض أنواع الفاكهة والأسماك من تايوان، وتصدير الرمال الطبيعية إلى الجزيرة .
وكرد فعل على قرار بكين، قال وزير الزراعة في تايوان، إن حكومة تايبيه قد تتقدم بشكوى إلى منظمة التجارة العالمية بعد قرار الصين الأخير بحظر استيراد بعض منتجات تايوان.
وقررت إدارة الجمارك الصينية، الأربعاء، تعليق استيراد الحمضيات وبعض الأسماك من تايوان. وأكدت أنها رصدت "مرارا" نوعًا من الطفيليات الضارة على ثمار الحمضيات، وسجلت مستويات مفرطة من المبيدات الحشرية.
كما أعلنت وزارة التجارة من جانبها، "تعليق تصدير الرمال الطبيعية إلى تايوان" اعتبارًا من الأربعاء، دون إبداء أي تفسير.
عادة يستخدم الرمل الطبيعي في صناعة البيتون والأسفلت، وتعتمد تايوان بشكل كبير على الصين في توريده.
وتعد الصين أكبر شريك تجاري لتايوان، وسجل التبادل التجاري ارتفاعاً بنسبة 26% في العام 2021، ليصل إلى 328 مليار دولار.

[التحليل الأساسي]

طالب مسئولون أمريكان شركة تصميم الرقائق الالكترونية Nvidia بالتوقف عن تصدير نوعين من الشرائح الى الصين وهذه الشرائح تستخدم هناك لتصنيع أجهزة الذكاء الصطناعى .
ولكن هناك أستخدمات أخرى لتلك الشرائح فى الاقمار الصناعية العسكرية التى تبحث عن أماكن تواجد الاسلحة والمعدات العسكرية وكشف القواعد العسكرية ، وتستخدم فى تطبيقات حوسبة عسكرية .

وفى حال تم تنفيذ هذه الخطوة تقدر الخسائر التى ستلحق بالشركة المصنعة بنحو 400 مليون دولار خلال الربع الثالث من العام الجارى ، وقد يكون هناك رد فعل من الجانب الصينى بعدم أستيراد منتجات أخرى من الشركة .

وقد تراجعت أسهم الشركة فور أنتشار الخبر حيث تعد الصين من أكبر المشترين للرقائق المعدنية التى تستخدم فى تصنيع العديد من المنتجات هناك .

[التحليل الأساسي]

لقاء طال أنتظاره بين الرئيس الامريكى جو بايدن ونظيره الصينى شي جين بينغ
حيث التقى الرئيسين على هامش مجموعة العشرين بأندونيسا ، لمناقشة القضايا المشتركة بين البلدين وخاصة قضية تايوان و قضايا التجارة الاخرى .
وهذا هو اللقاء الاول بين الرئيس بايدن ونظيرة الصينى منذ أن تولى بايدن منصبه ، ولكن كانت هناك لقاءات متعدده عندما كان كلا منهم نائب رئيس .
وقال بايدن أمام الصحفيين أنه ملتزم بالحفاظ على بقاء خطوط الاتصال مفتوحة على المستويين الشخصي والحكومي.
وتابع بايدن قائلا "بصفتنا زعيمين لبلدينا، فإنني أعتقد أن من واجبنا إظهار أن بإمكان الصين والولايات المتحدة إدارة خلافاتنا، والحيلولة دون تحول المنافسة... إلى صراع وإيجاد سبل للعمل سويا بشأن القضايا العالمية الملحة التي تتطلب تعاوننا المتبادل".

والجدير بالذكر أن هناك العديد من القضايا الدولية سيتم مناقشتها خاصة مع استمرار الحرب الروسية ضد أوكرانيا .
وستتركز المناقشات الرئيسية بين الزعيمين حول تايوان وأوكرانيا والطموحات النووية لكوريا الشمالية، وهي القضايا التي ستبرز أيضا خلال قمة مجموعة العشرين التي ستعقد دون حضور الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

وقد أبدى الرئيس الصينى أستعداده للعمل على حل الخلافات بين البلدين ومناقشة القضايا الهمة لأيجاد حلول .

[التحليل الأساسي]

بعد لقاء الرئيسين الامريكى ونظيرة الصينى على هامش أجتماعات مجموعة العشرين ، تعليقات إيجابية من الطرفين تعطى أشارات لتهدئة الاوضاع بين البلدين ومحاولة إيجاد حلول .
حيث صرح الرئيس الامريكى جو بايدن إنه "لا داعي لقيام حرب باردة جديدة" بين الولايات المتحدة والصين.
مضيفاً أنه لا يتوقع أى غزو صينى لتيوان على الرغم من التصعيد الخطابي والتحركات العسكرية الصينية بمضيق تايوان ، وجاءت هذه التصريحات بعد لقاء مع نظيره الصينى أمس الاثنين بأندونسيا أستمر لثلاث ساعات .

وقال بايدن إنه تحدث مع شي بصراحة، واتفقا على إرسال دبلوماسيين وأعضاء حكوميين من إداراتهم للاجتماع مع بعضهم بعضا شخصياً لحل القضايا الملحة، وفقاً لما ذكرته شبكة "CNBC" .

وعلى الجانب الاخر قالت وزارة الخارجية الصينية في بيان بعد ذلك، إن المحادثة كانت "متعمقة وصريحة وبناءة".
وأضافت الوزارة أن الزعيمين توصلا إلى "تفاهمات مشتركة مهمة"، وأنهما مستعدان الآن "لاتخاذ إجراءات ملموسة لوضع العلاقات بين الصين والولايات المتحدة إلى مسار التنمية المطردة".

والتوتر بالعلاقات التجارية بين الصين وأمريكا بدأ من عدة سنوات ولكن فى عهد الرئيس السابق للولايات المتحدة دونالد ترامب شن حرب قوية ضد الصين والشركات الصيمية التى تعمل بالسوق الامريكى وفرض رسوم جمركية مرتفعة جداً على الواردات الصينية ، وبعد تولى بايدن الحكم لم تغير الادارة الامريكية الجديدة من سياستها مع الصين ولكن أستمرت على نفس نهج ترامب وأضافت العديد من الشركات الصينية على قائمة الحظر كما طالبت بكين بتنفيذ تعهداتها السابقة من الالتزام بأستيراد كميات محددة من فول الصويا وغيرها من المنتجات الزراعية الامريكية مقابل فتح السوق الامريكى أمام الشركات الصينية .

و قد ناقش بايدن خلال الاجتماع ممارسات بكين الاقتصادية غير التنافسية، والتي تشمل تدخل الدولة على نطاق واسع في الأسواق الخاصة والقوانين التي تطالب الشركات الأجنبية بالشراكة مع الشركات الصينية من أجل العمل في البلاد.

[التحليل الأساسي]

تحسن ملحوظ فى التجارة بين الولايات المتحدة والصين ، هل هذا يعنى انتهاء الصراع الاقتصادى ؟
حيث أظهرت بيانات أقتصادية أن التجارة بين الولايات المتحدة والصين سجلت رقما قياسيا في عام 2022، حتى مع تصاعد التوتر السياسي بين أكبر اقتصادين في العالم. ووفق بيانات أميركية حديثة، فقد ارتفعت تجارة السلع الثنائية بين البلدين إلى 690.6 مليار دولار العام الماضي.

وزادت الصادرات إلى الصين بمقدار 2.4 مليار دولار لتصل إلى 153.8 مليار دولار، بينما ارتفعت واردات المنتجات الصينية بمقدار 31.8 مليار دولار إلى 536.8 مليار دولار، وفقًا لمكتب التحليل الاقتصادي الأميركي.

وبلغ الرقم القياسي السابق في تجارة السلع الثنائية نحو 658.8 مليار دولار في 2018، بحسب الأرقام الرسمية الأمريكية.

وخلال الأسبوع الماضي، أرجأ وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكين، رحلة كانت مقررة إلى الصين ردًا على تحليق بالون تجسس صيني مشتبه به فوق الولايات المتحدة. يمثل الحادث مرحلة جديدة مهمة في تصاعد التوتر بين واشنطن وبكين.

وخلال العام الماضي، توسع الاقتصاد الصيني بنسبة 3% فقط، في واحد من أسوأ أداء منذ ما يقرب من نصف قرن. حيث أثرت عمليات الإغلاق الواسعة لفيروس كوفيد لأشهر والتراجع التاريخي في سوق العقارات بشكل كبير على النمو.

[التحليل الأساسي]

مناقشات بالبيت الابيض للتخفيف من حدة القيود المفروضة للأستثمارات الامريكية بالصين .
وعلى الرغم من توتر العلاقات بين واشنطن و بكين ألا أنه من المتوقع أن نشهد الفترة القادمة بعض التخلى عن قيود جديدة موسعة على الاستثمار الأميركي في الصين .

ووفقاً لخمسة مصادر في "الكابيتول هيل" على دراية بمناقشات البيت الأبيض، يعمل بايدن على تقليص أمر تنفيذي مخطط للإشراف على الاستثمارات الأميركية في الصين للتركيز إلى حد كبير على زيادة الشفافية في تلك الصفقات بدلا من منعها.

ولا يزال الأمر التنفيذي يحظر الاستثمارات الأميركية في صناعة صينية واحدة على الأقل - وهي أشباه الموصلات المتقدمة - ولكن من المحتمل ألا يمنع تدفق الأموال إلى أجزاء أخرى من اقتصاد الصين عالي التقنية.

كما أنه من المتوقع أن يصدر البيت الأبيض الأمر في أواخر مارس أو أوائل أبريل، على حد قول المصادر على الرغم من إمكانية حدوث مزيد من التأخير إذا لم يتم حل التفاصيل النهائية. وبهذا سيكون الأمر أكثر تواضعا بكثير من بعض قيود الاستثمار التي أقرها بايدن والكونغرس العام الماضي.

[التحليل الأساسي]

الصين تحذر الولايات المتحدة من كارثة محاصرة "بكين"!

الخلافات بين أمريكا والصين أصبحت أكثر عمقاً و مازالت التوترات بين البلدين تتصاعد وخاصة فى القطاع التجارى .
وقد حذر وزير الخارجية الصيني الجديد من أن التوترات المتصاعدة بين الولايات المتحدة والصين تخاطر بتجاوز أي حواجز في العلاقة بين البلدين، مما يدل على أن الانقسامات بين أكبر اقتصادات العالم أصبحت أكثر رسوخاً.

وقال وزير الخارجية تشين قانغ فى مؤتمر صحفى اليوم الثلاثاء "تزعم الولايات المتحدة أنها تسعى إلى التفوق على الصين ولا تسعى إلى الصراع".
وتابع قائلا "ومع ذلك، في الواقع، تهدف ما يسمى بالمنافسة إلى احتواء وقمع الصين من جميع النواحي وجعل البلدين محاصرين في لعبة محصلتها صفر".
وأضاف أن نهج واشنطن تجاه بكين "مقامرة طائشة حيث إن الرهانات التي وضعتها تمثل المصالح الأساسية للشعبين وحتى مستقبل البشرية".

كما أنتقد موقف الولايات المتحدة بشأن تايون وانها أفتعلت أزمة عالمية ، كما ألقى باللوم على الولايات المتحدة فى مجموعة واسعة من المشكلات في الجغرافيا السياسية والاقتصاد العالمي.
وأيضاً أنتقد موقف الولايات المتحدة من الحرب الدائرة الان بين روسيا و أوكرانيا .

وفي حين أن الاجتماع بين الرئيسين جو بايدن وشي جين بينغ في نوفمبر وضع العلاقات في البداية على أسس أكثر ثباتاً، مع الآمال في إجراء المزيد من المحادثات رفيعة المستوى قريباً، إلا أن أزمة منطاد تجسس صيني مزعوم في فبراير ضمنت عدم استمرار التقارب، ودفع الحادث وزير الخارجية أنطوني بلينكين إلى تأجيل رحلة مخططة إلى الصين، دون تحديد موعد جديد. وقالت الصين إن الولايات المتحدة كانت تبالغ في رد فعلها تجاه بالون الطقس الذي خرج عن مساره.

[التحليل الأساسي]

المزيد من الشركات الصينية على قائمة الحظر المؤقت وفرض بعض القيود عليها

قامت الادارة الامريكية الحالية بأضافة عدد 14 شركة صينية إلى قائمة شركات غير مٌتحقق من أنشطتها مما يجبر المصدرين الأميركيين على تعزيز إجراءات الفحص الفني النافي للجهالة قبل شحن البضائع إلى هذه الشركات لأن المسؤولين الأميركيين لم يتمكنوا من فحصها.

وتعني الإضافة إلى القائمة حظرا يستمر 60 يوما على التصدير لهذه الشركات وقد تليه عقوبات أشد.

وقال نائب وزير التجارة الأميركي، في بيان عقب الإعلان "فرض ضوابطنا على الصادرات جزء مهم من حماية الأمن القومي الأميركي... نحن ملتزمون باستخدام جميع الأدوات المتاحة لمعرفة كيفية استخدام التكنولوجيا الأميركية المتقدمة في جميع أنحاء العالم".

وتستخدم الولايات المتحدة قيود على صادراتها من التكنولوجيا الى الصين كأداه لتقييد التقدم التكنولوجى هناك و يزيد ذلك من حده التوتر بين البلدين .

[التحليل الأساسي]

أمريكا و تايوان يوقعان أتفاق تجارى مشترك رغم معارضة الصين

حيث وقعت الولايات المتحدة الامريكية أمس الخميس على أتفاقية تجارية مع تايوان ، بالرغم من معارضة الصين لهذا التصرف حيث تعتبر تايوان جزء من أراضيها .

تقول الحكومتان إن المبادرة الأميركية- التايوانية بشأن تجارة القرن الحادي والعشرين ستعزز العلاقات التجارية من خلال تحسين الجمارك والاستثمار والأنظمة الأخرى.

وقع الإجراء موظفون في كيانات غير رسمية تحافظ على العلاقات بين الولايات المتحدة وتايوان، مركز صناعة التكنولوجيا الفائقة. ليس لدى البلدين علاقات دبلوماسية رسمية، لكنهما يحتفظان بعلاقات غير رسمية ولديهما تجارة سنوية بمليارات الدولارات.

وعلى الجانب الاخر أدانت الحكومة الصينية هذا الاتفاق التجارى وقالت إن الاتفاق التجاري بين أميركا وتايوان ينتهك مبدأ "الصين الواحدة".
كما اتهمت الحكومة الصينية واشنطن بانتهاك الاتفاقيات الخاصة بوضع تايوان وطالبت الحكومة الأميركية بوقف الاتصال الرسمي بالحكومة المنتخبة في الجزيرة.

الجدير بالذكر أن تايوان والصين أنقسما عام 1949 بعد حرب أهلية. لم تكن الجزيرة أبدا جزءا من جمهورية الصين الشعبية، لكن الحزب الشيوعي الحاكم في البر الرئيسي يقول إن تايوان جزء من أراضيها ستستعيده ولو بالقوة إذا لزم الأمر ، ولذلك تستمر الصين فى ترهيب تايوان من خلال بعض العمليات العسكرية الصينية بالقرب من تايوان .

و قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية، ماو نينغ، "يجب على الولايات المتحدة وقف أي شكل من أشكال التبادلات الرسمية مع تايوان والامتناع عن إرسال إشارات خاطئة إلى القوى الانفصالية الداعية لاستقلال تايوان".

[التحليل الأساسي]

أقر مجلس النواب الأميركي اتفاقية تجارية مع تايوان تهدف إلى تعميق العلاقات الاقتصادية بين واشنطن والجزيرة على الرغم من استياء الصين.

وتسهّل اتفاقية التي أقرت في وقت متأخر، أمس الأربعاء، بعنوان "المبادرة الأميركية التايوانية حول تجارة القرن الحادي والعشرين" الإجراءات الجمركية بين الطرفين، كما تتطلع إلى وضع تدابير لمكافحة الفساد.

وبعد حصولها على الضوء الأخضر في مجلس النواب، من المقرر أن تطرح للتصويت في مجلس الشيوخ في الكونغرس، حيث من المتوقع أن تحظى بالموافقة أيضاً.

حيث تحافظ واشنطن على علاقات غير رسمية مع جزيرة تايوان التى تتمتع بالحكم الذاتى ، متجنبه أى علاقات دبلوماسية ورسمية ، ولكن يوجد بتايوان المعد الامريكى وهو يعمل كسفارة أميركية بحكم الأمر الواقع ، وقد وقع المعهد الاتفاقية التجارية في وقت سابق هذا الشهر مع المكتب التمثيلي الاقتصادي والثقافي لتايبيه في الولايات المتحدة.

لكن بكين تعارض أي تلميح لعلاقات دبلوماسية بين تايوان والحكومات الأجنبية، وقد حذرت واشنطن قبيل توقيع الاتفاقية من أي اتفاق "ذي دلالات على السيادة أو طبيعة رسمية مع منطقة تايوان الصينية".

[التحليل الأساسي]

رأت وزيرة الخزانة الأميركية جانيت يلين في مقابلة بُثت الاثنين رغبة مشتركة لدى الصين والولايات المتحدة لتحقيق الاستقرار في العلاقات بينهما، وأيضا التعامل بشكل بنّاء مع المشاكل التي تعترض هذه العلاقات.

وقالت يلين عن أكبر اقتصادين في العالم "هناك تحديات، لكنني أعتقد أن هناك رغبة لدى الطرفين لتحقيق الاستقرار في العلاقة بينهما ومعالجة المشاكل التي قد يراها كل منا بشكل بنّاء"

وأضافت أن الهدف هو القيام بذلك "بصراحة وصدق واحترام لبناء علاقة مثمرة في المستقبل".

ووصفت يلين زيارتها إلى الصين بالناجحة، موضحة أن الولايات المتحدة والصين "تباعدتا" بسبب حالات سوء التفاهم بينهما.
وأكدت أنه من أجل تمتين هذه العلاقات وتحسينها "من الضروري أن نجتمع في العلن لمناقشة خلافاتنا باحترام وصراحة ولتطوير قنوات اتصال منتظمة".
وتابعت "كان هذا بالتأكيد من الأهداف الرئيسية لرحلتي. أعتقد أنها كانت ناجحة بهذا المعنى".

والتقت يلين في بكين برئيس الوزراء الصيني لي تشيانغ ونائبه هي ليفنغ ووزير المالية ليو كون إضافة إلى بان غونغشينغ الذين يصفه مسؤولون أميركيون بأنه محافظ البنك المركزي الصيني.

وقالت يلين إن الولايات المتحدة منفتحة لسماع مخاوف الصين، وعندما سئلت عن المعاملة بالمثل أجابت "نتوقع بشكل كامل أن يكون لدينا اتصالات متكررة أكثر على مستويات عدة مختلفة، وأن تكون لدينا فرص لاستكشاف المخاوف".
"أريد تهدئة مخاوفهم بأننا قد نفعل شيئا يكون له تأثير واسع النطاق على الاقتصاد الصيني".

[التحليل الأساسي]

صرح السفير الصينى بالولايات المتحدة إن بلاده "لا تريد حربا تجارية مع واشنطن"، لكنها سترد على أي قيود أميركية أخرى، فيما يتعلق بمجالي التكنولوجيا والتجارة.

حيث أكد على موقف بكين من القيود الامريكية بمجال الصناعات التكنولوجيه ، وأحتفاظ بكين بحقها فى الرد على هه الاجراءات .

كما انتقد السفير، شيه فنغ، القيود الأميركية على بيع الرقائق الإلكترونية إلى الصين، والتي فرضتها إدارة الرئيس جو بايدن العام الماضي.

وقال شيه يوم الأربعاء خلال (منتدى آسبن الأمني) المنعقد بولاية كولورادو "الصين لا تخجل من المنافسة، لكن أعتقد أن تعريف الولايات المتحدة لمفهوم المنافسة ليس عادلا".

وأضاف "الولايات المتحدة تحاول الفوز في هذه المنافسة عن طريق إبعاد الصين"، في إشارة لإجراءات الحد من مبيعات التكنولوجيا الأميركية لعملاق الاتصالات الصيني (هواوي) بسبب مخاوف أمنية.

وقال شيه "بالتأكيد لا نريد حربا تجارية. نريد أن نقول وداعا للستار الحديدي، فضلاً عن ستار السيليكون".

تأتي تصريحات شيه في الوقت الذي تحاول فيه واشنطن وبكين إصلاح العلاقات بينهما، والتي وصلت إلى مستويات منخفضة جديدة في الأشهر الماضية بسبب عدة قضايا، من بينها إسقاط منطاد تجسس صيني فوق الأراضي الأميركية، والتوترات بشأن التجارة والتكنولوجيا وحقوق الإنسان، واعتبار الصين أن تايوان جزء من أراضيها.

[التحليل الأساسي]

دعت الولايات المتحدة وزير الخارجية الصيني الجديد، وانغ يي، لزيارة البلاد لعقد اجتماعات رفيعة المستوى، في إطار جهود لإحياء الحوار بين بكين وواشنطن.

قال المتحدث باسم الخارجية الأميركية، ماثيو ميلر، الثلاثاء، إن الدعوة وجهت خلال اجتماع عقد الإثنين بين مسؤولين أميركيين وصينيين رفيعي المستوى .

ولم يكشف ميلر ما إذا قبلت الصين الدعوة، لكنه قال إنها "رحلة نتوقع حدوثها" ، وقال إن أي موعد لم يحدد بعد .
ومن الاحتمالات الواردة عقد اللقاء على هامش انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك في منتصف سبتمبر.

وسبق أن التقى وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، وانغ في جاكرتا في منتصف يوليو على هامش محادثات لرابطة دول جنوب شرق آسيا "آسيان" وأيضا خلال زيارته بكين في يونيو ، فى أطار الابقاء على قنوات للحوار مفتوحة بين البلدين .

وتجنّبت واشنطن اتهام الصين رسميا بتدبير هجمات سيبرانية استهدفت إدارات حكومية أميركية، بما في ذلك وزارة الخارجية.

[التحليل الأساسي]

وقع الرئيس الأميركي جو بايدن، يوم الأربعاء، أمرا تنفيذيا سيحظر بعض الاستثمارات الأميركية الجديدة في الصين في التقنيات الحساسة مثل رقائق الكمبيوتر، كما سيفرض متطلبات بإخطار الحكومة في حال الاستثمار في قطاعات تكنولوجية أخرى.

وعبرت الصين، اليوم الخميس، عن قلقها البالغ بشأن الأمر، وقالت إنها تحتفظ لنفسها بالحق في اتخاذ ما تراه من إجراءات.

وأعلنت بكين أن الإجراءات الأميركية الجديدة لتقييد الاستثمار في التكنولوجيا الصينية "تعطل بشدة" أمن سلاسل الإمداد العالمية.

ويعطي الأمر المرتقب منذ فترة طويلة وزيرة الخزانة الأميركية سلطة حظر أو فرض قيود على الاستثمارات الأميركية في الكيانات الصينية في ثلاثة قطاعات، هي أشباه الموصلات والإلكترونيات الدقيقة، وتقنيات المعلومات الكمومية، وأنظمة محددة للذكاء الاصطناعي.

وتسعى الولايات المتحدة منذ أعوام الى منع رأس المال والخبرة الأميركية من مساعدة الصين على تطوير تقنيات يمكن أن تدعم تحديثها العسكري وتقوض الأمن القومي للولايات المتحدة.

ويستهدف هذا الإجراء الأسهم الخاصة ورأس المال المغامر والمشاريع المشتركة وضخ الاستثمارات لتأسيس وحدات محلية تابعة.

وتأتي القيود التي من المتوقع أن تدخل حيز التنفيذ العام المقبل في وقت تسعى فيه إدارة بايدن إلى تعزيز موقفها تجاه الصين عسكريا واقتصاديا وتقنيا.

وأشار المتحدث باسم وزارة التجارة الصينية إلى أن بلاده تأمل في أن "تتفادى الولايات المتحدة عرقلة التبادل والتعاون الاقتصادي والتجاري العالمي بشكل مصطنع، وأيضا وضع عقبات أمام تعافي الاقتصاد العالمي".

[التحليل الأساسي]

قال الرئيس الأميركي جو بايدن، الخميس، إن المشاكل الاقتصادية المتنامية التي تعصف بالصين تجعل منها "قنبلة موقوتة".

وأضاف بايدن خلال مناسبة لجمع التبرعات في ولاية يوتا "الصين قنبلة موقوتة في العديد من الحالات"، مشيرا إلى ارتفاع معدلات البطالة وشيخوخة القوى العاملة.

وسبق أن أغضب بايدن بكين عندما وصف نظيره شي جينبينغ في يونيو بـ"الديكتاتور"، في تعليق وصفته الخارجية الصينية بأنه "استفزاز".

واستأنفت الولايات المتحدة مؤخرا حوارها مع الصين من خلال زيارات متتالية إلى بكين قام بها كبار المسؤولين الأميركيين، بمن فيهم وزير الخارجية أنتوني بلينكن.

وكان الهدف من زيارة بلينكن طي صفحة التوترات الأخيرة المتعلقة بالمنطاد الصيني الذي وُصف بأنه للتجسس وأسقطته الولايات المتحدة في فبراير .

[التحليل الأساسي]

الصين تطالب أميركا برفع فوري للرسوم الجمركية على منتجاتها من الصلب والألومنيوم

طالبت وزارة التجارة الصينية اليوم الأربعاء، بأن ترفع الولايات المتحدة على الفور الرسوم الجمركية المفروضة على واردات الصلب والألومنيوم الصينية.

جاءت تعليقات الوزارة ردا على لجنة لتسوية المنازعات تابعة لمنظمة التجارة العالمية بعدما خلصت إلى أن الصين تفرض رسوما إضافية على بعض الواردات من الولايات المتحدة.

وقالت الوزارة إن الصين علمت بما توصلت له لجنة منظمة التجارة العالمية وتدرس تقريرها، مضيفة أن السبب الأساسي يكمن في "السلوك الأحادي والحمائي" للجانب الأميركي.

وتابعت قائلة "الإجراءات المضادة التي اتخذها الجانب الصيني وفقا للقانون هي خطوة مشروعة لحماية حقوقه ومصالحه المشروعة".

[التحليل الأساسي]

واشنطن تتطلّع إلى إجراء مناقشات بنّاءة بشأن القضايا المتعلّقة بالعلاقات التجارية مع بكين

فقد أعلنت بكين وواشنطن الثلاثاء أنّ وزيرة التجارة الأميركية جينا ريموندو ستزور الصين في الفترة من 27 إلى 30 أغسطس.

وقالت واشنطن إنها ستزور كلًا من بكين وشنغهاي، في حين أكّدت بكين الزيارة قائلة إنّ ريموندو تلقت دعوة من نظيرها الصيني وانغ وينتاو .

وذكرت واشنطن أن زيارة الوزيرة الأميركية ستستند إلى اتفاق الرئيسين شي جينبينغ وجو بايدن في بالي العام الماضي على "تعميق التواصل بين الولايات المتحدة وجمهورية الصين الشعبية بشأن مجموعة من القضايا".

وتأتي الزيارة المرتقبة لريموندو في أعقاب زيارات رسمية لمسؤولين أميركيين رفيعي المستوى إلى الصين في حين تسعى واشنطن إلى تخفيف التوترات مع بكين.

وخلال الاشهر الماضية تبادل البلدان زار الصين كلا من وزير الخارجية أنتوني بلينكن و وزيرة الخزانة الأميركية جانيت يلين ولكن لم تسفر الزرارتين عن أنجاز يذكر فيما يخص نقاط الخلاف بين البلدين .

[التحليل الأساسي]

دافعت الصين عن ممارسات الأعمال لديها بعد أن قالت وزيرة التجارة الأميركية جينا ريموندو إن شركات بلادها أخبرتها بأن ثاني أكبر اقتصاد في العالم أصبح "غير صالح للاستثمار".

وردا على التعليقات التي أدلت بها ريموندو في الصين، قال المتحدث باسم السفارة الصينية في واشنطن ليو بين جيو، إن معظم الشركات الأميركية التي تعمل في الصين وعددها 70 ألفا تريد البقاء هناك. وأضاف أن ما يقرب من 90% من هذه الشركات تحقق ربحية، وأن بكين تعمل على زيادة تسهيل وصول الشركات الأجنبية إلى الأسواق.

وأردف "الصين تعمل بنشاط على تعزيز انفتاحها وتبذل جهودا لتوفير بيئة أعمال عالمية المستوى تركز على احتياجات السوق ويحكمها إطار قانوني سليم.. بل إن الصين تفتح أبوابها على مصراعيها أمام العالم الخارجي".ورفضت وزارة التجارة التعليق.

وكانت ريموندو قالت أمس الثلاثاء إن الشركات الأميركية شكت لها من أن الصين أصبحت "غير صالحة للاستثمار"، مشيرة إلى الغرامات والمداهمات وغيرها من الإجراءات التي جعلت ممارسة الأعمال محفوفة بالمخاطر.

وأضافت أن الشركات الأميركية تواجه تحديات جديدة، منها "الغرامات الباهظة دون أي تفسير، ومراجعات قانون مكافحة التجسس غير الواضحة ومداهمة الشركات، وجميعها تحديات جديدة نريد (من الصين) التصدي لها".

وستعقد ريموندو اجتماعات في شنغهاي قبل العودة إلى الولايات المتحدة. وستزور ديزني لاند شنغهاي، وهو مشروع مشترك بين والت ديزني ومجموعة "شندي" المملوكة للدولة الصينية، وستلقي كلمة أمام مجموعة أعمال نسائية قبل أن تعقد مؤتمراً صحفياً في منشأة لبوينغ.

[التحليل الأساسي]

بكين تفرض عقوبات على شركتين أميركيتين في إطار مبيعات أسلحة إلى تايوان

فرضت بكين الجمعة عقوبات على الشركتين الأميركيتين لوكهيد مارتن ونورثروب غرامان لدورهما في إطار مبيعات أسلحة إلى تايوان.
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية ماو نينغ إن "لوكهيد مارتن شاركت بشكل مباشر بصفتها المتعاقد الرئيسي في مبيعات أسلحة أميركية إلى تايوان في 24 أغسطس، وشاركت نورثروب غرامان عدة مرات في مبيعات أسلحة أميركية لتايوان".
وأشارت نينغ خلال مؤتمر صحافي دوري إلى أن الصين قررت بالتالي "فرض عقوبات على الشركتين العسكريتين الأميركيتين".

أعترفت الولايات المتحدة الامريكية بتايوان فقط منذ خمس عقود ، وهناك قانون بموجبه تزود الولايات المتحدة الامريكية الجزيرة بالاسلحة
والتزمت الإدارات الأميركية المتعاقبة ذلك من خلال إبرام صفقات لبيع السلاح لتايوان وليس منحها مساعدات، لكن في نهاية أغسطس وافقت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن للمرة الأولى على تقديم مساعدات عسكرية مباشرة لتايوان بموجب برنامج مخصص للحكومات الأجنبية.

وشددت الخارجية الأميركية على أن حزمة المساعدات الأولى هذه التي تأتي في إطار برنامج التمويل العسكري الأجنبي لا تعني أي اعتراف بسيادة تايوان، التي تعتبرها الصين جزءا لا يتجزأ من أراضيها رغم أنها تتمتع بحكم ذاتي.

[التحليل الأساسي]

جاء في تقرير لغرفة التجارة الأميركية في شنغهاي نشر اليوم الثلاثاء أن تفاؤل الشركات الأميركية العاملة في الصين سجل أدنى مستوى على الإطلاق، في وقت تسعى بشكل متزايد إلى نقل استثماراتها إلى خارج هذا البلد.

كانت هناك موجة من الوفرة الاستهلاكية بعد أن رفعت الصين سياساتها الصارمة للقضاء على فيروس كورونا في أواخر العام الماضي. لكن ضعف الاستهلاك، والأزمة الضخمة في قطاع العقارات، والطلب الضعيف على الصادرات الصينية، أدى إلى تعقيد عملية التعافي.

وقالت غرفة التجارة الأميركية في تقرير، "كان من المفترض أن يكون عام 2023 هو العام الذي تنتعش فيه ثقة المستثمرين وتفاؤلهم بعد سنوات من الاضطرابات والقيود التي فرضها كوفيد".

وأضاف التقرير المستند إلى استطلاع أجري لدى الشركات في يونيو "تعتبر الشركات الأميركية في الصين أن الانتعاش لم يتكرس وأجواء بيئة الأعمال استمرت بالتدهور".

وأوضح أن تباطؤ النمو والتوترات الجيوسياسية تؤثر سلبا على المستثمرين. وتلقي التوترات بين بكين وواشنطن بثقلها الكبير على الشركات الأميركية في الصين.

وكان أربعة من كل عشرة شركات يخططون أو هم بالفعل في طور إعادة توجيه استثماراتهم بعيدا عن الصين إلى بلدان أخرى، بزيادة ست نقاط مئوية عن العام الماضي، مع كون جنوب شرق آسيا الوجهة البديلة الأولى.

وقالت غرفة التجارة الأميركية إن ثلثي المشاركين الذين يتعرضون لضغوط للانفصال عن السوق الصينية أشاروا إلى السياسة الأميركية باعتبارها الدافع الأكبر، وليس سياسة بكين.

[التحليل الأساسي]

قالت وزارة الخزانة الأميركية، اليوم الجمعة، إنها ستدشن رسميا مجموعتي عمل جديدتين بين الولايات المتحدة والصين لتناول المسائل الاقتصادية والمالية بهدف توفير منصة ثابتة للاتصالات السياسية بين أكبر اقتصادين في العالم.

وأضافت الوزارة في بيان أن مجموعتي العمل "ستعقدان اجتماعات منتظمة" وسترفعان تقاريرهما إلى وزيرة الخزانة جانيت يلين ونائب رئيس الوزراء الصيني خه لي فنغ.

وستضم مجموعة العمل الاقتصادية وزارة الخزانة الأميركية ووزارة المالية الصينية، في حين ستتألف مجموعة العمل المالية من وزارة الخزانة وبنك الشعب الصيني.

وقالت يلين على منصة إكس، تويتر سابقا، إن مجموعتي العمل "ستعملان كمنتديات مهمة للتعبير عن المصالح والمخاوف الأميركية وتعزيز المنافسة الاقتصادية الصحية بين بلدينا مع توفير فرص متكافئة للعمال والشركات الأميركية ودعم التعاون (لمواجهة) التحديات العالمية".

وأصدرت وزارة المالية الصينية وبنك الشعب الصيني ‬‬بيانين أكدا فيهما إنشاء مجموعتي العمل الاقتصادية والمالية، لكنهما لم يقدما تفاصيل تذكر سوى القول إنهما تهدفان إلى تعزيز الاتصال والتعاون بشأن القضايا الاقتصادية والمالية.

[التحليل الأساسي]

أعلنت الصين الأربعاء ترحيبها بزيارة سيجريها زعيم الغالبية الديمقراطية في مجلس الشيوخ الأميركي تشاك شومر وعدد من زملائه، آملة في أن تعزّز "فهمهم" للبلاد.

والموعد المتوقع الأسبوع المقبل سيكون الأحدث في سلسلة زيارات لمسؤولين أميركيين الى الصين في الأشهر الماضية، وذلك في وقت تحاول القوتان العظميان إدارة التباينات بينهما في مجالات أمنية واقتصادية عدة.

وأكدت وزارة الخارجية الصينية "ترحيبها" بهذه الزيارة، آملة في أن تعزز "فهم الكونغرس الموضوعي للصين".
وأملت في بيان بأن "تروّج للحوار والتبادلات بين المؤسسات التشريعية في البلدين، وتبثّ عوامل إيجابية في تطوير العلاقات الصينية الأميركية".

وأوضحت وسائل إعلام أميركية أن الوفد يأمل بلقاء الرئيس شي جينبينغ، وسيثير في بكين مسائل عدة منها مناخ الأعمال للشركات الأميركية وحقوق الإنسان.

[التحليل الأساسي]

تخطط الولايات المتحدة لتشديد التدابير الشاملة لتقييد وصول الصين إلى أشباه الموصلات المتقدمة ومعدات صناعة الرقائق، سعيا إلى منع منافسها الجيوسياسي من الحصول على التكنولوجيات المتطورة التي يمكن أن تمنحها التفوق العسكري.

وتهدف القواعد الأخيرة إلى تحسين وإغلاق الثغرات الموجودة في القيود التي تم الإعلان عنها في أكتوبر الماضي .
وقالت مصادر "بلومبرغ"، إن إدارة بايدن تسعى إلى تعزيز الضوابط على بيع رقائق الرسوميات لتطبيقات الذكاء الاصطناعي ومعدات صناعة الرقائق المتقدمة للشركات الصينية.

وستفرض الولايات المتحدة أيضاً ضوابط إضافية على الشركات الصينية التي تحاول التهرب من قيود التصدير عن طريق توجيه الشحنات عبر دول أخرى، وإضافة شركات تصميم الرقائق الصينية إلى قائمة القيود التجارية، مما يتطلب من الشركات المصنعة في الخارج الحصول على ترخيص أميركي لملء الطلبات من تلك الشركات.

وكشفت الولايات المتحدة النقاب عن القيود الأصلية على الرقائق قبل عام في محاولة عدوانية للحد من التطور التكنولوجي في الصين، وهي خطوة قالت إدارة بايدن إنها ضرورية للأمن القومي. وقد شعرت الصين بالغضب إزاء القيود وسارعت إلى تسريع وتيرة الاستثمارات في بناء قدراتها المحلية.

وقال أشخاص مطلعون على المداولات إن القيود المحدثة سيتم نشرها في وقت مبكر من هذا الأسبوع. ورفض متحدث باسم مجلس الأمن القومي التعليق، وكذلك فعلت المتحدثة باسم مكتب الصناعة والأمن التابع لوزارة التجارة.

ولن تتضمن القواعد المحدثة قيوداً على وصول الشركات الصينية إلى خدمات الحوسبة السحابية الأميركية أو الحلفاء، وفقاً لمسؤولين أميركيين مطلعين على القواعد. ستصدر الإدارة طلباً للتعليق من أجل فهم أفضل لمخاطر الأمن القومي المحتملة المرتبطة بهذا الوصول وخيارات معالجتها المحتملة.

ومددت الولايات المتحدة أيضاً الإعفاءات للشركات الكورية الجنوبية "سامسونغ إلكترونكس"، و"SK Hynix"، بالإضافة إلى شركة الرقائق التايوانية العملاقة تايوان لتصنيع أشباه الموصلات، لمواصلة شحن بعض تكنولوجيا صناعة الرقائق المقيدة إلى منشآتها في الصين.

[التحليل الأساسي]

واشنطن تشدد قيود تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي إلى الصين

أعلنت الولايات المتحدة، الثلاثاء، تشديد القيود على صادرات رقائق الذكاء الاصطناعي المتطورة إلى الصين،
ما أدى إلى انخفاض سعر سهم شركة "إنفيديا" وغيرها من شركات أشباه الموصلات في بورصة وول ستريت.

وقالت وزيرة التجارة جينا ريموندو: "القواعد المحدثة اليوم ستزيد من فعالية ضوابطنا وستغلق مسارات التهرب من قيودنا".

تشدد القواعد الجديدة الإجراءات المتخذة العام الماضي والتي حظرت البيع المفتوح للصين للرقائق الدقيقة الضرورية لتصنيع أنظمة الذكاء الاصطناعي القوية التي تشغل برامج مثل "تشات جي بي تي".

وشددت ريموندو على أن القيود المعززة تهدف إلى سد الثغرات ومصممة لمنع الاستخدام العسكري الصيني للذكاء الاصطناعي.
وقالت ريموندو لوسائل إعلام أميركية "صحيح أن الذكاء الاصطناعي لديه القدرة على تحقيق فائدة مجتمعية ضخمة. لكنه يمكن أن يسبب أيضا ضررا هائلا وعميقا إذا وقع في الأيدي الخطأ ولدى الجيوش الخطأ".

وتشمل القيود خصوصا شريحة "إتش 100" الرائدة من شركة "إنفيديا"، وهي تعد ضرورية للذكاء الاصطناعي التوليدي.
يوسع قرار الثلاثاء الحظر السابق ليشمل الرقائق ذات الأداء المنخفض التي تصنعها "إنفيديا" وغيرها من الشركات والتي كانت تصدّرها إلى الصين دون قيود.

وجاء في بيان أميركي أن القواعد لن تؤثر على الرقائق المستخدمة في السلع الاستهلاكية مثل أجهزة الكمبيوتر المحمولة والهواتف الذكية وأجهزة الألعاب، رغم أن بعضها سيخضع تصديرها إلى ترخيص مسبق.

وانخفض سعر سهم "إنفيديا" بما يصل إلى ستة بالمئة الثلاثاء بعد الإعلان، مع انخفاض حاد أيضا في سهمي "إنتل" و"إيه إم دي".

وقد مارست هذه الشركات ضغوطا شديدة لمنع فرض مزيد من القيود على أنشطتها في الصين، ولكن دون جدوى حتى الآن.

[التحليل الأساسي]

كثفت الصين إنفاقها لاستبدال التكنولوجيا الغربية ببدائل محلية، في الوقت الذي تشدد فيه واشنطن القيود على صادرات التكنولوجيا إلى منافستها، وفقا للمناقصات الحكومية والوثائق البحثية .

وقال شخصان مطلعان على الصناعات إن الصين أنفقت مبالغ كبيرة على استبدال أجهزة الكمبيوتر، ومن المحتمل أن يكون قطاعا الاتصالات والقطاع المالي هو الهدف التالي. كما حدد الباحثون المدعومين من الدولة أيضًا أن المدفوعات الرقمية معرضة بشكل خاص للقرصنة الغربية المحتملة، وفقًا لمراجعة عملهم، مما يجعل الدفع لتوطين هذه التكنولوجيا محتملاً.

وتضاعف عدد المناقصات المقدمة من الشركات المملوكة للدولة والهيئات الحكومية والعسكرية لتأميم المعدات إلى 235 من 119 في الـ 12 شهرًا بعد سبتمبر 2022، وفقًا لقاعدة بيانات وزارة المالية .

وفي نفس الفترة، بلغ إجمالي قيمة المشاريع الممنوحة المدرجة في قاعدة البيانات 156.9 مليون يوان، أي أكثر من ثلاثة أضعاف العام السابق.

في حين أن قاعدة البيانات لا تمثل سوى جزء صغير من المناقصات على الصعيد الوطني، فهي أكبر مجموعة من المناقصات الحكومية المتاحة للجمهور وتعكس بيانات الطرف الثالث. وأنفقت الصين 1.4 تريليون يوان (191 مليار دولار) لاستبدال الأجهزة والبرمجيات الأجنبية في عام 2022، مما يمثل زيادة سنوية بنسبة 16.2%، وفقًا لشركة أبحاث تكنولوجيا المعلومات "First New Voice".

لكن محللين يقولون إن افتقار بكين إلى القدرات المتقدمة في تصنيع الرقائق يمنعها من استبدال المنتجات بالكامل ببدائل مصنوعة محليًا بالكامل.

[التحليل الأساسي]

قالت صحيفة وول ستريت جورنال في وقت متأخر من أمس الأربعاء نقلا عن مصادر مطلعة إن إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن تبحث زيادة الرسوم الجمركية على بعض السلع الصينية ومنها المركبات الكهربائية.

وقال بنك التجار الصيني الدولي إن صادرات بكين من السيارات نمت في السنوات الماضية مدفوعة بفائض الإنتاج وتباطؤ الطلب المحلي في أكبر سوق للسيارات في العالم، ومن المتوقع أن ترتفع 25 بالمئة العام المقبل إلى 5.3 مليون وحدة.

ويأتي تقرير الصحيفة في أعقاب طلب قدمته مجموعة من المشرعين الأميركيين من الحزبين الجمهوري والديمقراطي الشهر الماضي إلى الإدارة الأميركية لزيادة الرسوم الجمركية على السيارات صينية الصنع واستكشاف سبل لمنع الشركات الصينية من تصدير إنتاجها إلى الولايات المتحدة من المكسيك.

وتواجه السيارات الصينية الآن ضريبة تبلغ 25 بالمئة فرضت خلال إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب وتم تمديدها في عهد بايدن.

وأضافت الصحيفة أن الحكومة الأميركية تناقش الرسوم المفروضة في عهد ترامب على بضائع صينية تقترب قيمتها من 300 مليار دولار بهدف إنهاء مراجعة استغرقت وقتا طويلا للرسوم الجمركية في أوائل العام المقبل.

وأوضحت الصحيفة أن إدارة بايدن تدرس أيضا خفض الرسوم الجمركية على بعض المنتجات الاستهلاكية الصينية التي يرى المسؤولون أنها ليست ذات أهمية استراتيجية، بالإضافة إلى الزيادات المحتملة على منتجات الطاقة النظيفة.

ولم يرد مكتب الممثل التجاري الأميركي ولا مجلس الأمن القومي بعد على طلب من رويترز للتعليق.

[التحليل الأساسي]

أميركا تمدد إعفاء منتجات صينية من رسوم جمركية عقابية

أعلنت أميركا الثلاثاء تمديدا جديدا حتى نهاية مايو للإعفاءات من الرسوم الجمركية العقابية على منتجات صينية.

وكان من المقرر مبدئيا أن تنتهي هذه الإعفاءات في 31 ديسمبر 2023، وفق بيان لمكتب الممثلة التجارية الأميركية.

ويشمل التمديد 352 إعفاء يتعلق بمنتجات كانت تخضع لضرائب جمركية إضافية في إطار حماية الحقوق الفكرية وإجراءات نقل التكنولوجيا.
كما يشمل 77 منتجا يعتبر مفيدا في مكافحة فيروس كوفيد.

وفي حين انتهت صلاحية إعفاءات على مئات المنتجات الصينية في نهاية عام 2020، أعادت إدارة الرئيس جو بايدن الإعفاءات الجمركية على بعض هذه المنتجات منذ العام الماضي.

وجاء هذا التمديد بعد ضغوط من الشركات والمشرعين لتخفيف عبء الرسوم الجمركية في الوقت الذي تكافح فيه الولايات المتحدة مع ارتفاع التضخم.

[التحليل الأساسي]

مسئولون صينيون وأميركيون يلتقون في بكين لمناقشة قضايا تجارية

التقى مسئولون صينيون وأميركيون في بكين لإجراء محادثات حول قضايا شائكة تسبب شقاقا بين أكبر اقتصادين في العالم، وذلك في حين تلفت قضية التجارة والرسوم الجمركية الانتباه على نحو متزايد في الفترة التي تسبق الانتخابات الرئاسية الأميركية.

قالت وزارة المالية الصينية إن بكين أثارت اعتراضات على زيادة الرسوم الجمركية على الصادرات الصينية وقيود الاستثمار المتبادل وقيود أخرى على التجارة والتكنولوجيا خلال المحادثات التي أجرتها “مجموعة العمل الاقتصادية" للبلدين.

ووصفت بكين في بيان محادثات الإثنين والثلاثاء بأنها كانت "بناءة".

وقالت صحيفة "غلوبال تايمز"، التابعة للحزب الشيوعي الحاكم في الصين، في مقال نشر في وقت متأخر من الثلاثاء، إن المحادثات بعثت "إشارة إيجابية".

وأضافت أن "هذا الاتجاه الإيجابي يوفر الطمأنينة التي تشتد الحاجة إليها للشركات في البلدين وكذلك المجتمع الدولي وسط التحديات العالمية المتزايدة ورغم النزاعات المستمرة ".

من جانبها، قالت وزارة الخزانة الأميركية إن المسؤولين الأميركيين أكدوا مجددا مخاوفهم بشأن ممارسات السياسة الصناعية والإفراط في الإنتاج بالصين وتأثير ذلك على العمال والشركات بالولايات المتحدة.

وقال الجانبان إن المحادثات في بكين تطرقت إلى قضايا مثل مشكلات الديون في الدول النامية والتعاون المالي والسياسات الاقتصادية.

وقالت وزارة الخزانة الأميركية أيضا "أكد المسؤولون الأميركيون من جديد أن الولايات المتحدة لا تسعى إلى فصل الاقتصادين، بل تسعى عوضا عن ذلك إلى علاقة اقتصادية صحية توفر مجالا متكافئا للشركات والعمال الأميركيين".

كما ذكرت أن الجانبين اتفقا على الاجتماع مرة أخرى في أبريل المقبل.

[التحليل الأساسي]

الصين تتقدم بشكوى ضد أميركا في منظمة التجارة العالمية بشأن السيارات الكهربائية

أعلنت الصين، يوم الثلاثاء، أنها تقدمت بشكوى إلى منظمة التجارة العالمية بشأن الدعم الأميركي للسيارات الكهربائية.

قالت وزارة التجارة الصينية إنها لجأت إلى عملية تسوية المنازعات في منظمة التجارة العالمية للاحتجاج على المتطلبات الأميركية التي تقضي بأن تستخدم المركبات قطعا من مناطق معينة من العالم لكي تكون مؤهلة للحصول على الدعم.

وورد في بيان نشر على الإنترنت أن الولايات المتحدة صاغت سياسات دعم تمييزية لمركبات الطاقة الجديدة بموجب قانون خفض التضخم تحت مسمى الاستجابة لتغير المناخ، وفق وكالة "أسوشيتد برس" الأميركية.

كما جاء أن الخطوة الأميركية استبعدت المنتجات الصينية، وشوهت المنافسة العادلة، وعطلت سلسلة التوريد العالمية لمركبات الطاقة الجديدة.

وتزداد الحرب التجارية بين واشنطن وبكين حدة، حيث أعلنت الصين عن قواعد جديدة للتوريد من شأنها التخلص التدريجي من رقائق "إنتل" و"AMD" الأميركية من أجهزة الكمبيوتر الشخصية والخوادم الحكومية، وفقا لما ذكرته صحيفة "فايننشال تايمز".

وأكدت الصحيفة أن التوجيهات الجديدة تسعى أيضا إلى تهميش نظام التشغيل Windows الخاص بشركة مايكروسوفت وبرامج قواعد البيانات الأجنبية الصنع لصالح الخيارات المحلية.

يأتي ذلك في الوقت الذي تعمل فيه الصين على تعزيز صناعة أشباه الموصلات المحلية في إطار سعيها لتقليل الاعتماد على التكنولوجيا الأجنبية.

يُذكر أن أشباه الموصلات، الموجودة في مجموعة واسعة من الأجهزة من الهواتف الذكية إلى المعدات الطبية، كانت في صلب الحرب التكنولوجية بين الولايات المتحدة والصين.

ففي أكتوبر2022، أدخلت واشنطن قواعد تهدف إلى تقييد قدرة الصين على الوصول إلى رقائق أشباه الموصلات المتقدمة أو الحصول عليها أو تصنيعها وسط مخاوف من أن الصين قد تستخدمها لأغراض عسكرية. وفي أكتوبر 2023 مُنعت شركة إنفيديا من بيع الرقائق المستخدمة في الذكاء الاصطناعي إلى الصين.

[التحليل الأساسي]

الصين تنتقد تشديد الولايات المتحدة لقواعد تصدير الرقائق

انتقدت الصين تشديد القواعد الأميركية بشأن صادرات أشباه الموصلات، قائلة إنها خلقت المزيد من العقبات أمام التجارة والمزيد من عدم اليقين في صناعة الرقائق.

وقامت إدارة بايدن الأسبوع الماضي بمراجعة القواعد التي تهدف إلى جعل من الصعب على الصين الوصول إلى رقائق الذكاء الاصطناعي وأدوات صنع الرقائق الأميركية، كجزء من جهد أكبر لتقييد صناعة الرقائق في بكين بسبب مخاوف الأمن القومي.

ونقلت "رويترز" عن بيان للمتحدث باسم وزارة التجارة الصينية قوله: "لقد وسعت الولايات المتحدة مفهوم الأمن القومي، وراجعت القواعد بشكل تعسفي، وشددت إجراءات الرقابة. ولم يؤد ذلك فقط إلى وضع المزيد من العقبات وفرض عبئ امتثال أكبر على الشركات الصينية والأميركية التي ترغب في العمل معاً اقتصادياً وتجارياً بشكل طبيعي، لكنه خلق أيضاً قدراً كبيراً من عدم اليقين بالنسبة لصناعة أشباه الموصلات العالمية"، وفقاً لما اطلعت عليه "العربية Business".

وقال المتحدث، ردا على سؤال أحد الصحفيين، إن الخطوة التي اتخذتها الولايات المتحدة "تؤثر بشكل خطير على التعاون متبادل المنفعة بين الشركات الصينية والأجنبية وتضر بحقوقها ومصالحها المشروعة. وتعارض الصين ذلك بشدة".

وفرضت الولايات المتحدة قواعد في أكتوبر الماضي تحظر الصادرات وتأثرت شركات مثل Nvidia وAMD بهذا الخلاف.

وقال المتحدث إن "الصين مستعدة للعمل مع جميع الأطراف لتعزيز التعاون متبادل المنفعة وتعزيز أمن واستقرار صناعة أشباه الموصلات العالمية وسلسلة التوريد".

[التحليل الأساسي]

شي وبايدن يجريان أول مكالمة هاتفية منذ نوفمبر.. ماذا ناقشا؟

تحدث الرئيس الأميركي جو بايدن والرئيس الصيني شي جين بينغ، الثلاثاء، في أول مكالمة هاتفية لهما منذ قمتهما في نوفمبر في كاليفورنيا، حسب ما نقلت وسائل إعلام رسمية صينية.

وكانت قمتهما في كاليفورنيا أسفرت عن تجديد العلاقات بين جيشي البلدين ووعدت بتعزيز التعاون في وقف تدفق مخدر الفنتانيل القاتل وسلائفه من الصين.

وتأتي المحادثة الهاتفية وسط تصعيد التوترات في بحر الصين الجنوبي وقبيل تنصيب رئيس تايوان الجديد الشهر المقبل.

وتدشن المكالمة أيضا أسابيع عديدة من الارتباطات رفيعة المستوى بين البلدين، حيث من المقرر أن تسافر وزيرة الخزانة جانيت يلين إلى الصين الخميس، على أن يتبعها ووزير الخارجية أنتوني بلينكين بزيارة خلال الأسابيع المقبلة.

وضغط بايدن من أجل تفاعلات مستدامة على جميع مستويات الحكومة، معتقدا أن ذلك ضروري لمنع تحول المنافسة بين الاقتصادين الضخمين والقوتين المسلحتين نوويا من التصاعد إلى صراع مباشر.

وقال مسؤولون إنه في حين أن القمم المباشرة ربما تعقد مرة واحدة في السنة، فإن واشنطن وبكين تدركان قيمة المزيد من اللقاءات بين الزعيمين.

ناقش الزعيمان قضية تايوان قبل تنصيب لاي تشينغ تي، رئيس الجزيرة المنتخب، الشهر المقبل، والذي تعهد بحماية استقلالها الفعلي عن الصين ومواءمتها مع الديمقراطيات الأخرى.

وأكد بايدن مجددا سياسة "صين واحدة" التي تنتهجها الولايات المتحدة منذ فترة طويلة، وكرر أن واشنطن تعارض أي وسيلة قسرية لإخضاع تايوان لسيطرة بكين. وتعتبر الصين تايوان شأنا داخليا واحتجت بشدة على الدعم الأميركي للجزيرة.

كما أثار بايدن المخاوف بشأن عمليات الصين في بحر الصين الجنوبي، بما في ذلك الجهود التي بذلت الشهر الماضي لمنع الفلبين، التي تلتزم الولايات المتحدة بالدفاع عنها بموجب المعاهدة، من إعادة إمداد قواتها في منطقة سكند توماس شول المتنازع عليها.

وشدد بايدن، خلال الاتصال الهاتفي، على التحذيرات الموجهة إلى شي بشان التدخل في انتخابات 2024 في الولايات المتحدة وكذلك الهجمات الإلكترونية الخبيثة المستمرة ضد البنية التحتية الأميركية الحيوية، وفقا لمسؤول كبير في الإدارة الأميركية تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته.

وفي الأسبوع المقبل، سيستضيف بايدن الرئيس الفلبيني فرديناند ماركوس جونيور ورئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا في البيت الأبيض لعقد قمة مشتركة، حيث من المقرر أن يكون نفوذ الصين في المنطقة على رأس جدول الأعمال.

[التحليل الأساسي]

زيارة يلين للصين.. جدول أعمال مليء باللقاءات مع توتر العلاقات بين واشنطن وبكين

من المقرر أن تصل وزيرة الخزانة الأميركية جانيت يلين إلى الصين يوم الخميس حيث ستبقى في الدولة الآسيوية لأربعة أيام كاملة مع ترقب اجتماعات مع العديد من المسؤولين الصينيين.

تعتبر هذه رحلتها الثانية إلى البلاد منذ الصيف، حيث تسعى الولايات المتحدة والصين إلى زيادة التواصل رفيع المستوى في ظل علاقة متوترة. ومن المقرر أيضًا أن يزور وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكين الصين مرة أخرى في وقت لاحق من هذا العام.

"أعتقد أن توقعاتنا هي أننا سنواصل على المستويات العليا، وبشكل متزايد على جميع المستويات، إجراء حوار مستمر ومتعمق". وقالت يلين للصحافيين قبل وصولها إلى الصين: "لقد أمضينا وقتا طويلا مع قلة الاتصالات، وتطور سوء الفهم".

وستغطي رحلتها مدينة قوانغتشو الجنوبية – عاصمة مقاطعة قوانغدونغ الصينية ذات الصادرات الثقيلة – والعاصمة الوطنية بكين، وفقًا لبيان صحفي.

فيما يلي برنامج يلين في الصين فيما يتعلق بالاجتماعات مع المسؤولين الصين:

الجمعة 5 أبريل - لقاء مع نائب رئيس مجلس الدولة هي ليفينج، ومحافظ قوانغدونغ وانغ وي تشونغ، وخبراء اقتصاديين وممثلي الأعمال في غرفة التجارة الأميركية في الصين.
السبت 6 أبريل - مواصلة الاجتماعات مع نائب رئيس مجلس الدولة هي ليفينج
الأحد 7 أبريل - الاجتماع مع رئيس مجلس الدولة لي تشيانغ، ووزير المالية لان فوان، وعمدة بكين يين يونغ، وكبار الاقتصاديين الصينيين وطلاب وأساتذة جامعة بكين.
الاثنين 8 أبريل - لقاء مع نائب رئيس مجلس الدولة السابق ليو هي، ومحافظ بنك الشعب الصيني بان قونغ شنغ .

وفقا لوزارة الخزانة، ستناقش يلين "الممارسات التجارية غير العادلة والتأكيد على العواقب الاقتصادية العالمية للطاقة الصناعية الصينية الفائضة".

واجهت الصين تدقيقًا عالميًا متزايدًا حول كيفية قيام تركيز البلاد على بناء قدراتها التصنيعية، بما في ذلك استخدام الإعانات ودعم السياسات للقيام بذلك، بمساعدة الشركات الصينية على بيع منتجات مثل الألواح الشمسية بأسعار أقل بكثير من الشركات المصنعة في البلدان الأخرى.

في مارس، قال رئيس غرفة التجارة بالاتحاد الأوروبي، ينس إسكيلوند، إن التوترات التجارية بين الاتحاد الأوروبي والصين من المرجح أن تتصاعد نتيجة لذلك.

وتعد قوانغدونغ المقاطعة الأولى في الصين من حيث قيمة الصادرات، وفقا لشركة "ويند إنفورميشن".

وصدرت المقاطعة ما يقرب من 5.4 تريليون يوان (750 مليار دولار) من المنتجات المصنعة العام الماضي، وشكلت المعدات ثلثيها، وفقًا لما ذكره تو جاوكون، مدير إدارة الصناعة وتكنولوجيا المعلومات في قوانغدونغ.

وقال للصحفيين الأسبوع الماضي إن المقاطعة "ملتزمة" بتحسين الإنتاجية، وأشار إلى الكيفية التي تهدف بها إلى بناء قطاعات مثل تخزين الطاقة الجديدة والتصنيع الحيوي والطيران التجاري.

قالت وزارة الخزانة إن يلين ستعمل خلال اجتماعاتها في الصين على "توسيع التعاون الثنائي في مكافحة التمويل غير المشروع، وهو ما يمكن أن يؤدي إلى تقدم مهم في الجهود المشتركة ضد الأنشطة الإجرامية مثل تهريب المخدرات والاحتيال".

وأضافت أن يلين ستناقش العمل على تعزيز الاستقرار المالي ومعالجة تغير المناخ وحل أزمة الديون في الدول النامية.

وستكون الرحلة بمثابة الاجتماع الثالث ليلين مع نائب رئيس الوزراء هي ليفينج، الذي من المقرر أن تلتقي به وزيرة الخزانة أيضًا في وقت لاحق من هذا الشهر في اجتماعات الربيع لصندوق النقد الدولي ومجموعة البنك الدولي في العاصمة واشنطن.

يشغل هي ليفينج أيضًا منصب مدير مكتب اللجنة المركزية للشؤون المالية والاقتصادية، وهو المنصب الذي كان يشغله ليو سابقًا.

[التحليل الأساسي]

الصين تمدد الإعفاءات الجمركية لواردات بعض المنتجات الأميركية

قالت وزارة المالية الصينية في بيان اليوم الاثنين إن الصين ستمدد الإعفاءات الجمركية لواردات بعض المنتجات الأميركية حتى 30 نوفمبر.

وذكرت الوزارة أن الإعفاءات الإضافية التي تدخل حيز التنفيذ يوم الأربعاء تتبع الإعفاءات الحالية التي تنتهي يوم الثلاثاء.

يأتي هذا الإعلان بعد زيارة وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن الصين الأسبوع الماضي.
شهدت زيارة بلينكن لقاء مع الرئيس الصيني تشي جين بينغ، والذي بدوره قال للأميركي إنه يجب عىل بكين وواشنطن أن تكونا شريكتين وليستا متنافستين.

كما أردف أن العديد من المشاكل لا تزال قائمة بين البلدين.