استراحة الاسبوع (14) .. هل أنت فعلاً مبسوط ومرتاح !!

[معاذ عودات]

السلام عليكم



اعضاء وزوار منتديات اف اكس ارابيا الكرام




https://www.fx-arabia.com/vb/uploaded/39_11533981689.png





سنعود أليكم في سلسة جديدة من استراحة الاسبوع ، الموضوع الاسبوعي الذي يبعدنا قليلاً على ضغط السوق والصفقات



لكي نستفيد من بعض في جميع المجالات وجميع التخصصات



موضوعنا الاسبوع الرابع عشر هو



هل أنت مبسوط ومرتاح !!

في هذا الموضوع سنتعرف على بعض من خلال مشاكلنا وما هي الاشياء التي من الممكن ان تنغص فرحتنا
الاعضاء منهم من هو متزوج ومنهم من هو اعزب
منهم من لديه اطفال ومنهم لم يرزقه الله

منهم من هو كبيرو منهم الصغير


احكي لنا ما هي الاشياء التي من الممكن أن تجعلك حزين، وما هي الاشياء التي لديك تجعلك تفرح ؟

استرسل بالكلام :)

[mahmoud0711]

هلا اخى معاذ بصفة عامة انا من النوعية التى تشعر بالرضى و الحمد على كل شئ وهى نعمة أحمد الله عليها كثيرا

و لكن بصفة عامة اصبحت المنغصات اليومية أكثر بكثير عن ذى قبل

و الهموم تذداد بصفة مستمرة نظرا لصعوبة الاوضاع الحالية على مستوى الدول العربية بصفة خاصة

و اكثر ما يشغل خاطرى هو مستقبل الابناء و الاجيال الصاعدة

نعم أنا من الجيل الذى مر بظروف صعبة كما كنا نعتقد فى وقتها و لكن بالمقارنة الان

اعنقد اننا كنا فى وضعية افضل بكثير عن الجيل الحالى

فالجيل الحالى يعانى من مشاكل أقتصادية و اجتماعية و اخلاقية و سياسية

جيل محاصر بالصعوبات من كل جانب

فى الماضى القريب كان من السهل ان تجد فرصة مناسبة حسب قدرات كل فرد

فمثلا العمالة اليدوية كان لديهم فرصة العمل متوافرة و يستطيع تدبير جزء لا بئس به من احتياجاتة

و كذلك الحال لذو القدرات المتوسطة كانوا اكثر حظا من الان

اما اصحاب القدرات المميزة كانوا الصفوة و يجدون ما يسعون اليه من وظائف

أما الان اصبحو اصحاب القدرات المميزة لا يجدون وظيفة قى مستوى أقل من المتوسط

فما بالك بالمستويات الاقل

صراحة كان الله فى عون الجميع

تقبل تحياتى و دعواتى بالتوفيق

[فراس الشيخ]

في الحقيقة لا يوجد أحد مرتاح في هذا العالم وذلك بسبب الطموح، تركيبة الإنسان دائماً تسعى للمزيد.
ولكن هناك اختلاف جوهري بين مشاكل الناس.
فهناك ن هو غير مرتاح لأنه لا يستطيع تأمين الطعام والعيش الكريم لأولاده وهناك شخص آخر غير مرتاح لأن القط الذي يمتلكه مريض مثلا أو لم يحضر الطعام لكلبه المدلل
وللمفارقة أن الشخصين يكونوا غير مرتاحين وغارقين في الهموم

[معاذ عودات]

هلا اخى معاذ بصفة عامة انا من النوعية التى تشعر بالرضى و الحمد على كل شئ وهى نعمة أحمد الله عليها كثيرا

و لكن بصفة عامة اصبحت المنغصات اليومية أكثر بكثير عن ذى قبل

و الهموم تذداد بصفة مستمرة نظرا لصعوبة الاوضاع الحالية على مستوى الدول العربية بصفة خاصة

و اكثر ما يشغل خاطرى هو مستقبل الابناء و الاجيال الصاعدة

نعم أنا من الجيل الذى مر بظروف صعبة كما كنا نعتقد فى وقتها و لكن بالمقارنة الان

اعنقد اننا كنا فى وضعية افضل بكثير عن الجيل الحالى

فالجيل الحالى يعانى من مشاكل أقتصادية و اجتماعية و اخلاقية و سياسية

جيل محاصر بالصعوبات من كل جانب

فى الماضى القريب كان من السهل ان تجد فرصة مناسبة حسب قدرات كل فرد

فمثلا العمالة اليدوية كان لديهم فرصة العمل متوافرة و يستطيع تدبير جزء لا بئس به من احتياجاتة

و كذلك الحال لذو القدرات المتوسطة كانوا اكثر حظا من الان

اما اصحاب القدرات المميزة كانوا الصفوة و يجدون ما يسعون اليه من وظائف

أما الان اصبحو اصحاب القدرات المميزة لا يجدون وظيفة قى مستوى أقل من المتوسط

فما بالك بالمستويات الاقل

صراحة كان الله فى عون الجميع

تقبل تحياتى و دعواتى بالتوفيق

في الحقيقة لا يوجد أحد مرتاح في هذا العالم وذلك بسبب الطموح، تركيبة الإنسان دائماً تسعى للمزيد.
ولكن هناك اختلاف جوهري بين مشاكل الناس.
فهناك ن هو غير مرتاح لأنه لا يستطيع تأمين الطعام والعيش الكريم لأولاده وهناك شخص آخر غير مرتاح لأن القط الذي يمتلكه مريض مثلا أو لم يحضر الطعام لكلبه المدلل
وللمفارقة أن الشخصين يكونوا غير مرتاحين وغارقين في الهموم


اهلا شباب

فعلاً كل شخص لديه أسباب ربما تمنعه من الفرح بشكل دائم،

ولكن ربما ثقتنا بالله والصبر يجعل الأمور اسهل


ربي يجعل الفرح دائم عليكم


تحياتي