التحليلات و الاخبار
27-02-2011, 12:03 AM
صحيفة قورينا: قبائل ليبية منشقة تدافع عن حقول النفط
قالت صحيفة قورينا في نسختها الالكترونية يوم السبت ان مجموعة من القبائل في منطقة الواحات بليبيا انضمت الى التمرد ضد الزعيم معمر القذافي وستدافع عن آبار النفط قرب المنطقة.
وهدد زعيم احدى هذه القبائل في الاسبوع الماضي بقطع صادرات النفط عن الدول الغربية اذا واصلت السلطات الليبية سحق الاحتجاجات المناهضة للقذافي بعنف.
وقالت الصحيفة انها تلقت بيانا من ثلاث قبائل في منطقة الواحات جنوبي بنغازي -- وهي نقطة اشتعال للانتفاضة -- حث أيضا ضباط الجيش والشرطة في المنطقة على الانضمام الى "ثورة الشعب".
وقال ان القبائل هي الزوايا من واحة الجخرة والمجابرة من واحة جالو وقبيلة الاواجلة من واحة أوجلة.
ونقلت صحيفة قورينا عن هذه القبائل قولها في البيان انها تعلن بموجب هذا البيان انها انضمت الى الثورة المظفرة من يومها الاول وانها تؤكد ان منطقة الواحات كلها تؤيد ثورة 17 فبراير شباط ضد حكم معمر القذافي.
وأضاف البيان ان شبان المنطقة سيحمون ويدافعون عن ابار النفط التي تحيط بالمنطقة.
وهدد الشيخ فرج الزاوي زعيم قبيلة الزوايا يوم الاحد بقطع صادرات النفط عن الدول الغربية خلال 24 ساعة ما لم توقف السلطات ما أسماه قمع المحتجين
قالت صحيفة قورينا في نسختها الالكترونية يوم السبت ان مجموعة من القبائل في منطقة الواحات بليبيا انضمت الى التمرد ضد الزعيم معمر القذافي وستدافع عن آبار النفط قرب المنطقة.
وهدد زعيم احدى هذه القبائل في الاسبوع الماضي بقطع صادرات النفط عن الدول الغربية اذا واصلت السلطات الليبية سحق الاحتجاجات المناهضة للقذافي بعنف.
وقالت الصحيفة انها تلقت بيانا من ثلاث قبائل في منطقة الواحات جنوبي بنغازي -- وهي نقطة اشتعال للانتفاضة -- حث أيضا ضباط الجيش والشرطة في المنطقة على الانضمام الى "ثورة الشعب".
وقال ان القبائل هي الزوايا من واحة الجخرة والمجابرة من واحة جالو وقبيلة الاواجلة من واحة أوجلة.
ونقلت صحيفة قورينا عن هذه القبائل قولها في البيان انها تعلن بموجب هذا البيان انها انضمت الى الثورة المظفرة من يومها الاول وانها تؤكد ان منطقة الواحات كلها تؤيد ثورة 17 فبراير شباط ضد حكم معمر القذافي.
وأضاف البيان ان شبان المنطقة سيحمون ويدافعون عن ابار النفط التي تحيط بالمنطقة.
وهدد الشيخ فرج الزاوي زعيم قبيلة الزوايا يوم الاحد بقطع صادرات النفط عن الدول الغربية خلال 24 ساعة ما لم توقف السلطات ما أسماه قمع المحتجين