التحليلات و الاخبار
20-03-2011, 06:12 PM
الاسترالي مقابل الدولار، نظرة اسبوعية من 21-25 مارس
الاسبوع الماضي شهد تقليص خسائر الدولار الاسترالي، متعافيا من انخفاض 15 أسبوع في ظل عودة شهية المخاطرة بعد تدخل مجموعة السبع دول في اسواق العملات الأجنبية للحد من مكاسب الين الكبيرة.
بلغ الاسترالي/دولار 0.9702 يوم الخميس، الانخفاض الادنى للزوج منذ 2 ديسمبر-كانون الأول، استقر الزوج بعدها على 0.9956 عند اغلاق التداول يوم الجمعة، منخفضا بنسبة 1.7% خلال الاسبوع.
كان من المرجح ان يجد الزوج الدعم على 0.9702 انخفاض الخميس، والمقاومة على 1.0105 ارتفاع 15 مارس-آذار.
يوم الجمعة، قامت مجموعة G-7 من الدول بالتدخل في سوق العملات لإضعاف الين ودعم الاقتصاد الياباني بعد زلزال 11 مارس-آذار والتسونامي الذي تبعه متسببا بأزمة نووية.
في وقت سابق من هذا الاسبوع، انخفضت العملة الاسترالية، في ظل مخاوف من ان الكارثة اليابانية من شأنها ان تخلق عبئا على النمو الاقتصادي، مؤدية لتخفيض سعر الفائدة من قبل البنك الاحتياطي الاسترالي. واليابان هي ثاني اكبر شريك تجاري لاستراليا.
في الاسبوع الماضي ايضا، أظهر محضر اجتماع البنك الاحتياطي الاسترالي في الاول من مارس-آذار بان صانعوا السياسة رأوا تباطؤ الاقتراض من جانب المنازل القائمة والشركات، كما شهدوا طفرة من جانب الاستثمار في قطاع التعدين عندما قرروا ابقاء سعر الفائدة دون تغيير.
في هذا الاسبوع ستكون تحركات الين تحت تركيز ومراقبة الاسواق، وفي مكان آخر سيقوم بن برنانكي رئيس البنك الاحتياطي الفدرالي بإلقاء خطاب، فيما ينشر البنك الاحتياطي الاسترالي استعراضه للاستقرار المالي.
وقبيل الاسبوع القادم، قامت فوركس بجمع قائمة من هذه الاحداث وغيرها من الاحداث المهمة والتي من المرجح ان تؤثر في الاسواق.
الإثنين 21 مارس-آذار
ستقوم الولايات المتحدة بنشر بيانات صناعية حول مبيعات المنازل القائمة، وهو مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية.
الثلاثاء 22 مارس-آذار
في الولايات المتحدة، رئيس البنك الاحتياطي الاتحادي في دالاس ريتشارد فيشر سقوم بإلقاء خطاب في فرانكفورت، وستتم مراقبة تصريحاته عن كثب بحثا عن اي مؤشرات للسياسة النقدية المستقبلية.
الاربعاء 23 مارس-آذار
ستقوم الولايات المتحدة بنشر بيانات رسمية عن مبيعات المنازل الجديدة، مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية. اضافة لذلك، سيقوم بن برنانكي رئيس البنك الاحتياطي الاتحادي بإلقاء خطاب في اجتماع عام، وستتم مراقبة تصريحاته باهتمام بحثا عن اي دلائل على الاتجاه المستقبلي المحتمل للسياسة النقدية.
في الوقت نفسه، ستقوم استراليا بنشر احد أهم مؤشراتها الرئيسية الاقتصادية، والذي يرمي إلى التنبؤ بالاتجاه المستقبلي للاقتصاد.
الخميس 24 مارس-آذار
الولايات المتحدة ستقوم بنشر بيانات رسمية عن طلبيات السلع المعمرة، وهو مؤشر رئيسي للإنتاج، وكذلك بيانات ن مطالبات البطالة الأولية، احدث بيانات عمالة للبلاد.
في وقت لاحق من نفس اليوم، سيقوم البنك الاحتياطي الاسترالي بنشر استعراضه للاستقرار المالي، وتقييم الظروف الراهنة في النظام المالي والمخاطر المحتملة على الاستقرار المالي.
الجمعة 25 مارس-آذار
الولايات المتحدة ستقوم بمحاصرة الاسبوع مع بياناتها النهائية حول الناتج الاجمالي المحلي في الربع الرابع، اوسع مقياس للنشاط الاقتصادي، والمقياس الأول على صحة الاقتصاد. في الوقت نفسه ستقوم جامعة ميتشيغان بنشر بيانات حول ثقة المستهلك وتوقعات التضخم.
في الوقت نفسه، سيقوم مالكولم إدي مساعد محافظ البنك الاحتياطي الاسترالي بالتحدث في مؤتمر بازل الثالث، في سيدني. تصريحاته غالبا ما تستخدم خيوط خفية لإسقاط الضوء على التحولات المستقبلية للسياسة النقدية.
الاسبوع الماضي شهد تقليص خسائر الدولار الاسترالي، متعافيا من انخفاض 15 أسبوع في ظل عودة شهية المخاطرة بعد تدخل مجموعة السبع دول في اسواق العملات الأجنبية للحد من مكاسب الين الكبيرة.
بلغ الاسترالي/دولار 0.9702 يوم الخميس، الانخفاض الادنى للزوج منذ 2 ديسمبر-كانون الأول، استقر الزوج بعدها على 0.9956 عند اغلاق التداول يوم الجمعة، منخفضا بنسبة 1.7% خلال الاسبوع.
كان من المرجح ان يجد الزوج الدعم على 0.9702 انخفاض الخميس، والمقاومة على 1.0105 ارتفاع 15 مارس-آذار.
يوم الجمعة، قامت مجموعة G-7 من الدول بالتدخل في سوق العملات لإضعاف الين ودعم الاقتصاد الياباني بعد زلزال 11 مارس-آذار والتسونامي الذي تبعه متسببا بأزمة نووية.
في وقت سابق من هذا الاسبوع، انخفضت العملة الاسترالية، في ظل مخاوف من ان الكارثة اليابانية من شأنها ان تخلق عبئا على النمو الاقتصادي، مؤدية لتخفيض سعر الفائدة من قبل البنك الاحتياطي الاسترالي. واليابان هي ثاني اكبر شريك تجاري لاستراليا.
في الاسبوع الماضي ايضا، أظهر محضر اجتماع البنك الاحتياطي الاسترالي في الاول من مارس-آذار بان صانعوا السياسة رأوا تباطؤ الاقتراض من جانب المنازل القائمة والشركات، كما شهدوا طفرة من جانب الاستثمار في قطاع التعدين عندما قرروا ابقاء سعر الفائدة دون تغيير.
في هذا الاسبوع ستكون تحركات الين تحت تركيز ومراقبة الاسواق، وفي مكان آخر سيقوم بن برنانكي رئيس البنك الاحتياطي الفدرالي بإلقاء خطاب، فيما ينشر البنك الاحتياطي الاسترالي استعراضه للاستقرار المالي.
وقبيل الاسبوع القادم، قامت فوركس بجمع قائمة من هذه الاحداث وغيرها من الاحداث المهمة والتي من المرجح ان تؤثر في الاسواق.
الإثنين 21 مارس-آذار
ستقوم الولايات المتحدة بنشر بيانات صناعية حول مبيعات المنازل القائمة، وهو مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية.
الثلاثاء 22 مارس-آذار
في الولايات المتحدة، رئيس البنك الاحتياطي الاتحادي في دالاس ريتشارد فيشر سقوم بإلقاء خطاب في فرانكفورت، وستتم مراقبة تصريحاته عن كثب بحثا عن اي مؤشرات للسياسة النقدية المستقبلية.
الاربعاء 23 مارس-آذار
ستقوم الولايات المتحدة بنشر بيانات رسمية عن مبيعات المنازل الجديدة، مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية. اضافة لذلك، سيقوم بن برنانكي رئيس البنك الاحتياطي الاتحادي بإلقاء خطاب في اجتماع عام، وستتم مراقبة تصريحاته باهتمام بحثا عن اي دلائل على الاتجاه المستقبلي المحتمل للسياسة النقدية.
في الوقت نفسه، ستقوم استراليا بنشر احد أهم مؤشراتها الرئيسية الاقتصادية، والذي يرمي إلى التنبؤ بالاتجاه المستقبلي للاقتصاد.
الخميس 24 مارس-آذار
الولايات المتحدة ستقوم بنشر بيانات رسمية عن طلبيات السلع المعمرة، وهو مؤشر رئيسي للإنتاج، وكذلك بيانات ن مطالبات البطالة الأولية، احدث بيانات عمالة للبلاد.
في وقت لاحق من نفس اليوم، سيقوم البنك الاحتياطي الاسترالي بنشر استعراضه للاستقرار المالي، وتقييم الظروف الراهنة في النظام المالي والمخاطر المحتملة على الاستقرار المالي.
الجمعة 25 مارس-آذار
الولايات المتحدة ستقوم بمحاصرة الاسبوع مع بياناتها النهائية حول الناتج الاجمالي المحلي في الربع الرابع، اوسع مقياس للنشاط الاقتصادي، والمقياس الأول على صحة الاقتصاد. في الوقت نفسه ستقوم جامعة ميتشيغان بنشر بيانات حول ثقة المستهلك وتوقعات التضخم.
في الوقت نفسه، سيقوم مالكولم إدي مساعد محافظ البنك الاحتياطي الاسترالي بالتحدث في مؤتمر بازل الثالث، في سيدني. تصريحاته غالبا ما تستخدم خيوط خفية لإسقاط الضوء على التحولات المستقبلية للسياسة النقدية.