التحليلات و الاخبار
18-05-2011, 11:12 AM
قادة الاتحاد الأوروبي يطالبون اليونان بالمزيد من إجراءت التقشف
عد يومين من اجتماع قادة الاتحاد الأوروبي في بروكسل وعدت اليونان بإجراء خطوات تقشفية أضافية لمواجهة أزمة الديون السيادية في البلاد, هذا مع فتح القادة الباب لاحتمالية إعادة جدولة بعض الديون.
ستبقى المهمة المشتركة بين الاتحاد الأوروبي و صندوق النقد الدولي قائمة في اليونان حتى وقت متأخر من الشهر الجاري لمتابعة الأوضاع الاقتصادية لا بد الإشارة إلى أن القادة توصلوا القادة لاتفاقية حول قواعد البيع المكشوف(Short Selling) للأسهم و الديون السيادية في اليونان, هذا و صرح رين على أن الحكومة اليونانية الإعلان عن مزيد تفاصيل حول خطط الخصخصة في البلاد , و التي من المقرر أن توفر للميزانية 15 بليون يورو خلال العام الحالي من أجمالي 50 مليون يورو.
أكد مفوض الشؤون الاقتصادية والمالية في الاتحاد الأوروبي، أولي رين قائلا "إن على اليونان اتخاذ خطوات إضافية لضبط الإنفاق العام، حيث يبدو أنها ستفشل في تحقيق الأهداف التي تعهداتها لخفض العجز في موازنتها العامة", وترغب ألمانيا، التي أسهمت في توفير أكبر مبلغ في حزمة الانقاذ المالي الأولى لليونان، في فرض شروط أقسى عليها هذه المرة، قبل أن تفكر في دعم أي خطة إنقاذ مالي جديدة.
عد يومين من اجتماع قادة الاتحاد الأوروبي في بروكسل وعدت اليونان بإجراء خطوات تقشفية أضافية لمواجهة أزمة الديون السيادية في البلاد, هذا مع فتح القادة الباب لاحتمالية إعادة جدولة بعض الديون.
ستبقى المهمة المشتركة بين الاتحاد الأوروبي و صندوق النقد الدولي قائمة في اليونان حتى وقت متأخر من الشهر الجاري لمتابعة الأوضاع الاقتصادية لا بد الإشارة إلى أن القادة توصلوا القادة لاتفاقية حول قواعد البيع المكشوف(Short Selling) للأسهم و الديون السيادية في اليونان, هذا و صرح رين على أن الحكومة اليونانية الإعلان عن مزيد تفاصيل حول خطط الخصخصة في البلاد , و التي من المقرر أن توفر للميزانية 15 بليون يورو خلال العام الحالي من أجمالي 50 مليون يورو.
أكد مفوض الشؤون الاقتصادية والمالية في الاتحاد الأوروبي، أولي رين قائلا "إن على اليونان اتخاذ خطوات إضافية لضبط الإنفاق العام، حيث يبدو أنها ستفشل في تحقيق الأهداف التي تعهداتها لخفض العجز في موازنتها العامة", وترغب ألمانيا، التي أسهمت في توفير أكبر مبلغ في حزمة الانقاذ المالي الأولى لليونان، في فرض شروط أقسى عليها هذه المرة، قبل أن تفكر في دعم أي خطة إنقاذ مالي جديدة.