رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
الأسهم الأميركية تتراجع وسط تعاملات حذرة قبيل بيانات التضخم تراجعت المؤشرات الرئيسية في سوق الأسهم الأميركية خلال بداية التداولات، الأربعاء، وسط تعاملات حذرة قبيل صدور بيانات التضخم هذا الأسبوع، والتي ستؤثر على الرهانات بشأن الموعد الذي سيبدأ فيه مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي خفض أسعار الفائدة. وينصب تركيز المستثمرين مباشرة الآن على مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي لشهر يناير، وهو مقياس التضخم المفضل لدى الاحتياطي الفيدرالي، والمقرر صدوره غدا الخميس. وأظهر استطلاع أجرته رويترز أن من المتوقع صعود المؤشر 0.3 بالمئة على أساس شهري في يناير بارتفاع طفيف عن الزيادة التي حققها بنسبة 0.2 بالمئة في ديسمبر. خلال بداية التداولات، تراجع المؤشر "داو جونز" الصناعي بواقع 34.33 نقطة أو بنسبة 0.09 بالمئة إلى 38938.08 نقطة. وتراجع المؤشر "ستاندرد اند بورز 500" بواقع 10.98 نقطة، أو بنسبة 0.22 بالمئة، إلى 5067.20 نقطة، في حين انخفض المؤشر "ناسداك" المجمع بواقع 66.16 نقطة، أو بنسبة 0.41 بالمئة إلى 15969.14 نقطة. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
تم تعديل نمو الناتج المحلي الإجمالي الأميركي في الربع الرابع إلى 3.2% من 3.3%. كما أفاد مكتب التحليل الاقتصادي الأميركي (BEA) في تقديره الثاني يوم الأربعاء أن نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي لأميركا بلغ 3.3%. وانخفض مؤشر الدولار الأميركي بشكل طفيف كرد فعل أولي حيث ارتفع بنسبة 0.26% خلال اليوم عند 104.07. ومن المقرر أن تصدر الولايات المتحدة وألمانيا وفرنسا وإسبانيا بيانات التضخم غدا الخميس. ويبقى السؤال الأهم حاليا متى قد يخفض الفيدرالي الفائدة خلال العام حيث قال رئيس قسم الأبحاث والتعليم في شركة "CFI"، جورج خوري، - في مقابلة مع "العربية Business" - إن المركزي الأوروبي قد يخفض الفائدة قبل الاحتياطي الفيدرالي في أميركا خلال العام الحالي. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
مؤشر التضخم المفضل للفيدرالي الأميركي يتباطأ في يناير تباطأ مؤشر التضخم المفضل لدى مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي بشكل يتفق مع التوقعات خلال شهر يناير الماضي. وأظهرت بيانات وزارة التجارة الأميركية، الخميس، أن مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي السنوي، والذي يستثني مكونات الغذاء والطاقة المتقلبة، قد تباطأ إلى 2.8 بالمئة في يناير الماضي، بشكل يتفق مع التوقعات. وكان المؤشر قد تباطأ في ديسمبر الماضي إلى 2.9 بالمئة من 3.2 بالمئة في نوفمبر. وعلى أساس شهري، سجل مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي ارتفاعا في يناير إلى 0.4 بالمئة، بما يتفق مع التوقعات أيضا، من 0.1 بالمئة في ديسمبر الماضي. وأدت أحدث تصريحات من مسؤولين في مجلس الاحتياطي الفيدرالي وبيانات عن التضخم إلى الرهان على أن أول خفض لأسعار الفائدة سيكون في يونيو بدلا من مارس. وكانت ميشيل بومان عضو مجلس الاحتياطي الفيدرالي قد قالت، الثلاثاء، إنها ليست في عجلة من أمرها لخفض أسعار الفائدة الأميركية، لا سيما في ظل مخاطر عودة ارتفاع التضخم. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
استقرار طلبات إعانة البطالة بأميركا الأسبوع الماضي استقر عدد الأميركيين الذين قدموا طلبات جديدة للحصول على إعانة البطالة الأسبوع الماضي، في إشارة على بداية تراجع سوق العمل الأميركية. وقالت وزارة العمل الأميركية، الخميس، إن عدد الطلبات المقدمة للمرة الأولى للحصول على إعانة البطالة لم تسجل تغيرا يذكر عند 217 ألفا إلى مستوى معدل في ضوء العوامل الموسمية خلال الأسبوع المنتهي في الثاني من مارس. وكان خبراء اقتصاد قد توقعوا في استطلاع لوكالة رويترز أن يبلغ عدد الطلبات 215 ألفا في الأسبوع الماضي. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
الوظائف الأميركية تنمو بأكثر من التوقعات.. وارتفاع البطالة ارتفعت معدلات التوظيف في الولايات المتحدة بأكثر من التوقعات في فبراير الماضي، لكن ارتفاع معدل البطالة والزيادات الباهتة في الأجور أبقيا على احتمال أن يخفض مجلس الاحتياطي الفيدرالي سعر الفائدة في يونيو. وقال مكتب إحصاءات العمل التابع لوزارة العمل الأميركي، الجمعة، في تقرير الوظائف الذي يحظى بمتابعة عن كثب إن الوظائف غير الزراعية زادت 275 ألف وظيفة الشهر الماضي. وتم تعديل بيانات يناير بالخفض لتظهر إضافة 229 ألف وظيفة بدلا من 353 ألفا تحدثت عنها تقارير سابقا. وتوقع اقتصاديون استطلعت رويترز آراءهم إضافة 200 ألف وظيفة، مع تراوح التقديرات بين 125 و286 ألفا. والزيادة عن نحو 100 ألف وظيفة تقريبا مطلوبة شهريا لمواكبة النمو في عدد السكان في سن العمل. ويدعم سوق العمل الاقتصاد الأميركي الذي يتفوق في الأداء على نظرائه العالميين. ولا يتوقع الاقتصاديون حدوث ركود هذا العام. وارتفع معدل البطالة إلى 3.9 بالمئة في فبراير بعد استقراره عند 3.7 بالمئة لثلاثة أشهر متتالية. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
بخلاف التوقعات، سجل معدل التضخم ارتفاعا طفيفا في الولايات المتحدة خلال شهر فبراير الماضي. وارتفع مؤشر أسعار المستهلكين في أكبر اقتصاد في العالم، إلى 3.2 بالمئة على أساس سنوي في فبراير الماضي، بعكس توقعات بأن يظل التضخم دون تغيير عن مستواه في يناير عند 3.1 بالمئة. وعلى أساس شهري، ظل مؤشر أسعار المستهلكين دون تغيير عن مستواه في شهر يناير عند 0.4 بالمئة. وارتفع مؤشر أسعار المستهلكين الأساسي، والذي يستثني أسعار الغذاء والطاقة إلى 3.8 بالمئة. وكانت التوقعات ترجح أن يتراجع المؤشر إلى 3.7 بالمئة في فبراير من 3.9 بالمئة في يناير الماضي. وخلال مارس الجاري، أكد رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي، جيروم باول، لأعضاء الكونجرس أن القرارات المقبلة بشأن موعد خفض أسعار الفائدة ووتيرته ستعتمد فقط على البيانات الاقتصادية. وقال باول إن تخفيضات أسعار الفائدة "ستعتمد حقا على مسار الاقتصاد. وينصب تركيزنا على الحد الأقصى من التوظيف واستقرار الأسعار، والبيانات الواردة لأنها تؤثر على التوقعات، وهذه هي الأشياء التي سنضعها في الاعتبار". وأضاف أن مجلس الاحتياطي الفيدرالي "يود أن يرى المزيد من البيانات الداعمة والتي تجعلنا أكثر ثقة في أن التضخم يتحرك بشكل مستدام إلى نطاق اثنين بالمئة قبل خفض سعر الفائدة". |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
ارتفاع مؤشر أسعار المنتجين الأميركي ليسجل 0.6% في فبراير بأعلى من التوقعات تسارعت أسعار الجملة أو مؤشر أسعار المنتجين بوتيرة أسرع من المتوقع في فبراير، وهو تذكير آخر بأن التضخم لا يزال يمثل مشكلة مزعجة للاقتصاد الأميركي. وقفز مؤشر أسعار المنتجين، الذي يقيس تكاليف خطوط الأنابيب للسلع الخام والوسيطة والمصنعة، بنسبة 0.6% خلال شهر فبراير، وكان ذلك أعلى من توقعات داو جونز البالغة 0.3% ويأتي بعد زيادة بنسبة 0.3% في يناير. وباستثناء الغذاء والطاقة، تسارع مؤشر أسعار المنتجين الأساسي بنسبة 0.3% مقارنة بتقديرات الزيادة بنسبة 0.2%. هذا وكان التضخم في أميركا قد ارتفع مرة أخرى في فبراير، مما أبقى الفدرالي الأميركي في طريقه للانتظار حتى الصيف على الأقل قبل البدء في خفض أسعار الفائدة. وأفاد مكتب إحصاءات العمل التابع لوزارة العمل في بداية الأسبوع أن التضخم ارتفع بنسبة 0.4% خلال الشهر و3.2% عن العام الماضي وكانت الزيادة الشهرية متوافقة مع التوقعات، ولكن المعدل السنوي كان أعلى قليلاً من توقعات داو جونز البالغة 3.1%. وباستثناء أسعار المواد الغذائية والطاقة، ارتفع مؤشر أسعار المستهلك الأساسي بنسبة 0.4% على أساس شهري وارتفع بنسبة 3.8% على أساس سنوي. وكان كلاهما أعلى قليلاً من المتوقع. في حين أن وتيرة 12 شهراً بعيدة عن ذروة التضخم في منتصف عام 2022، إلا أنها تظل أعلى بكثير من هدف الفدرالي الأميركي البالغ 2% مع اقتراب البنك المركزي من اجتماعه. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
وول ستريت تهبط بعد بيانات أسعار المنتجين واستمرار تراجع أسهم الرقائق انخفضت مؤشرات الأسهم الأميركية عند الإغلاق يوم الخميس مع استمرار خسائر أسهم قطاع تصنيع الرقائق لثاني يوم وحدوث قفزة في أسعار المنتجين جعلت المستثمرين في حالة تساؤل عما إذا كان مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) سينتظر لفترة أطول من المتوقعة لخفض أسعار الفائدة. ووفقا لبيانات أولية، هبط المؤشر ستاندرد أند بورز 500 بواقع 14.72 نقطة بما يعادل 0.27% إلى 5150.59 نقطة. ونزل المؤشر ناسداك المجمع 49.24 نقطة أو 0.30% إلى 16133.55 نقطة. وتراجع المؤشر داو جونز الصناعي 136.61 نقطة أو 0.32% إلى 38906.71 نقطة. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
انخفاض الأسهم الأوروبية قبيل اجتماع الفيدرالي الأميركي فتحت الأسهم الأوروبية على انخفاض، الأربعاء، متأثرة بموجة بيع لأسهم شركات المنتجات الفاخرة بعد تحذير من شركة كيرينج بشأن المبيعات، بينما ظل المستثمرون حذرين حيال المخاوف من أن مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي قد يشير إلى مسار أبطأ لخفض أسعار الفائدة هذا العام. وتراجع المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.2 بالمئة بحلول الساعة 0806 بتوقيت غرينتش. وانخفض مؤشر السلع الشخصية والمنزلية 1.6 بالمئة ليقود خسائر القطاعات بعد إعلان مجموعة كيرينج للمنتجات الفاخرة أن مبيعاتها في الربع الأول ستنخفض بنحو عشرة بالمئة على الأرجح. وفي رد فعل على مستوى القطاع، انخفضت أسهم شركات أخرى للمنتجات الفاخرة مثل إل.في.إم.إتش وبربري وريتشمونت وكريستيان ديور ما بين ثلاثة و4.9 بالمئة. ويترقب المستثمرون صدور بيانات الإنتاج الصناعي في إيطاليا لشهر يناير بالإضافة إلى مسح عن ثقة المستهلك في منطقة اليورو لشهر مارس والمقرر صدورهما في وقت لاحق من اليوم. ومع ذلك، يظل التركيز الرئيسي منصبا على اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي للسياسة النقدية في وقت لاحق من اليوم الذي قد يكشف عن توقعاته بشأن خفض أسعار الفائدة. وزاد سهم لونزا 4.8 بالمئة بعدما وافقت الشركة السويسرية لتصنيع الأدوية على شراء منشأة تصنيع تابعة لشركة روش في كاليفورنيا مقابل 1.2 مليار دولار نقدا. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
مؤشر التضخم المفضل للفيدرالي الأميركي يتباطأ في فبراير تباطأ مؤشر التضخم المفضل لدى مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي خلال شهر فبراير الماضي بشكل طفيف، وذلك بعد أن عدلت البيانات النسبة المُسجلة خلال شهر يناير. وأظهرت بيانات وزارة التجارة الأميركية، الجمعة، أن مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي السنوي، والذي يستثني مكونات الغذاء والطاقة المتقلبة، قد تباطأ خلال فبراير الماضي إلى 2.8 بالمئة، بشكل يتوافق مع التوقعات. وعدلت البيانات النسبة المسجلة لمؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي السنوي في شهر يناير الماضي بالرفع إلى 2.9 بالمئة، مقابل 2.8 بالمئة في قراءة سابقة. كما تباطأ مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي الشهري في فبراير الماضي إلى 0.3 بالمئة، بما يتماشى مع التوقعات أيضا، بعد أن تم تعديل النسبة المسجلة خلال يناير الماضي بالزيادة إلى 0.5 بالمئة، مقابل 0.4 بالمئة في قراءة سابقة. وخلال مارس الجاري، أبقى مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي على معدلات الفائدة دون تغيير وذلك للمرة الخامسة على التوالي. وظلت معدلات الفائدة في الولايات المتحدة عند مستوى 5.25 و5.5 بالمئة. وأشار صناع السياسات إلى أنهم ما زالوا يتوقعون خفض معدلات الفائدة 75 نقطة أساس بحلول نهاية 2024. وتوقع الفيدرالي الأميركي أن يتجه لخفض الفائدة 3 مرات خلال العام الجاري. وسجل معدل التضخم ارتفاعا طفيفا في الولايات المتحدة خلال شهر فبراير الماضي، في ظل ارتفاع تكاليف البنزين والمعيشة. وارتفع مؤشر أسعار المستهلكين في أكبر اقتصاد في العالم، إلى 3.2 بالمئة على أساس سنوي في فبراير الماضي، بعكس توقعات بأن يظل التضخم دون تغيير عن مستواه في يناير عند 3.1 بالمئة، بحسب مكتب إحصاءات العمل التابع لوزارة العمل الأميركية. |
الساعة الآن 09:11 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة الى اف اكس ارابيا www.fx-arabia.com