رد: حكمة اليوم (حكمتك ايه انهارده)
هوندا الذي لا يعرف مستحيلا
https://encrypted-tbn3.google.com/im...dWwySr9Z8Bja-R ولد الطفل الفقير فى بلدة صغيرة باليابان وكان الأخ الأكبر لمجموعة كبيرة من الإخوة .كان والده يمتلك ورشة صغيرة لتصليح الدراجات وكان عليه ان يساعد والده فى الورشة. وفى هذه الورشة الصغيرة بدأت تظهر مواهب الطفل في الابتكار وبدأ يظهر حبه الشديد للميكانيكا . وعندما حصل على الشهادة الابتدائية بسبب الظروف المادية السيئة قرر السفر إلى طوكيو العاصمة للحصول على عمل وعثر على عمل في ورشة لتصليح السيارات وكانت لا تزال السيارة فى بدايتها.وعمل فى هذه الورشة لمدة ست سنوات واستطاع خلال هذه الفترة تحويل سيارة عادية إلى سيارة سباق واتجه إلى قيادة سيارات السباق. ووقع الشاب (سويشيرو هوندا) في أول أزمة في حياته حينما تعرض لحادث اليم اضطره لاعتزال قيادة سيارات السباق. http://raadyousif.files.wordpress.co...logo.jpg?w=600وجعله الحادث لمدة سنة كاملة فى مرحلة علاج. مرت الأيام مملة على هوندا واضطر معها ان يعيش على تصليح السيارات لتوفير رزقه ولكنه لم يكن مقتنعا بداخله ان هذا هو كل طموحه . كان الشاب يمتلك ثقة فى النفس ويشعر بإمكانيات جبارة لم تكن قد ظهرت بعد. واكتشف الشاب انه قد صار مجنونا بالمحركات وقطعها الداخلية وبدأت تطرأا فكار قوية على ذهنه في إمكانية تطوير المحركات. لكن خبرته العلمية لم تكن كافية لكي يسلك هذا الطريق. والتحق بمدرسة فنية فى مجال صهر وصب المعادن.إلى ان نجح فى تطوير قطع فى مكبس احتراق السيارة. كان حلم هوندا هو بيع المكبس الجديد لشركة تويوتا وكان قد انفق كل ما يملك هو وزوجته حتى مجوهراتها فى هذا المشروع http://cars.ahram.org.eg/Media/NewsM...38_630x371.jpg في عام 1938 كان هوندا يصل الليل بالنهار من أجل أن يخترع بستون ليبيعه إلى شركة تويوتا، وهو استثمر كل ماله في هذا المشروع، حتى أنه اضطر إلى رهن حُلي زوجته، كما رفضت تويوتا قبول العينات الأولية من البستون الذي صممه. استلزم الأمر سنتين من التجارب حتى وافقت تويوتا على الشراء منه، لكنه وقتها احتاج لبناء مصنع كبير ليلبي الطلبيات الكبيرة لشركة تويوتا، لكن السلطات اليابانية كانت تستعد لخوض غمار الحرب العالمية الثانية، ولذا منعت بيع الأسمنت وقصرته على الأغراض العسكرية. ماذا يصنع هوندا للتغلب على حظر الأسمنت؟ لقد تعلم هو ورجاله كيف يصنعونه بأنفسهم، وشرعوا في بناء المصنع وبدأت طلبيات تويوتا في الزيادة. حينما انضمت اليابان إلى الحرب العالمية الثانية، حصل هوندا على عقود لتصنيع المراوح المعدنية لموتورات الطائرات الحربية، والتي حلت محل المراوح الخشبية السابقة. كلفت هذه الحرب هوندا خسارة عمالته من الذكور، ولذا استعاض هوندا بالنساء للعمل في مصانعه، لكن القصف الجوي من طائرات الحلفاء، دمر مصانعه مرتين، وفي كل مرة كان هوندا يسرع إلى أنقاض مصانعه ويشكر العدو الأمريكي الذي اضطرت طائراته إلى إلقاء الفوارغ من خزانات الوقود على الأرض، والذي استخدمها كمواد خام في مصانعه. في النهاية، بسبب القصف وبسبب زلزال أرضي قوى، اضطر هوندا لبيع ما تبقى سليما من مصانعه إلى شركة تويوتا في عام 1945. http://shots.ikbis.com/image/67792/l...600_RR__07.jpg بعد الحرب، كان الوقود شحيحا للغاية وغاليا في اليابان، وكان الناس يبحثون عن وسائل انتقال رخيصة جدا، ولذا عمد هوندا لوضع محرك بخاري صغير على دراجاته الهوائية، وكم كانت سعادته حين وجد أن هناك طلب كبير جدا على منتجه هذا. حين استحال الحصول على الوقود، اخترع هوندا محركا يعمل على زيت النخيل، يخرج عادمه على هيئة دخان أبيض كثيف، ما دفع العاملين لتسمية هذا الطراز المدخنة. عاد هوندا في عام 1946 ليؤسس مختبر هوندا التقني للأبحاث، من أجل وضع المحركات البخارية على الدرجات الهوائية، مستعينا بالوفير من بقايا ومخلفات الحرب، وسرعان ما راجت هذه الدراجات وانتشرت، حتى بدأ هوندا يصنع هذه المحركات في مصنعه، ولذا حول اسم المختبر إلى شركة هوندا لتصنيع المحركات (هوندا موتور). |
رد: حكمة اليوم (حكمتك ايه انهارده)
|
رد: حكمة اليوم (حكمتك ايه انهارده)
قصة المثل الشعبى
دافنينة سوا كان يا ما كان بقديم الزمان وسالف العصر والأوان يحكى أنه في بلاد ما، عاش محتالان اتخذا من هذه الصفة مهنة العيش. وفي يوم من الأيام انكشفا لكل سكان تلك البلاد، فلم يبق أحد من سكان تلك البلاد إلا وتعرض لمكائدهما. عند هذا أقفلت الحياة أبوابها في وجهيهما وقررا السفر إلى بلاد أخرى ليجدا سبيلا للعيش عن طريق الاحتيال. وبينما كانا يسيران قريبا من مدينتهما فإذا بهما يجدا جثة حمار مرمية على جانب الطريق، وعندها خطرت لهما فكرة جهنمية احتيالية. فقاما بدفن الحمار ثم أخذا يبنيان مزاراً فوق مكان دفن ذلك الحمار، وبعد أن انتهيا قاما بتعليق لوحة كتب عليها مزار المبجل زنكل وأخذ هذان المحتالان يمثلان دور الخادمين التقيين الورعين القائمين على مزار المبجل زنكل، وأصبحت تأتي إليه الزيارات من كل أصقاع الأرض طلباً للشفاعة، ويقوم الخادمان بالدعاء للمتبرع لينحسر همه أو يقومان بالدعاء على من لا يجود بالدفع لخدمة المزار، ويتبرع المتبرعون بما تجود به أنفسهم السخية وبما يتناسب مع مطلبه من المبجل زنكل. وكانت هذه التبرعات تجمع في صندوق واحد يحمل اسم صندوق خدمة المبجل زنكل. كان إذا أمسى المساء جلس المحتالان ليقتسما مناصفة ما جادت به أنفس الزوار، حتى أتى ذلك اليوم الذي اختلفا فيه على قطعة ذهبية. وحينها ارتفعت الأصوات وكثرت الشتائم، حتى تذكر أحدهما أنه خادم ورع تقي ولا يجوز أن تخرج منه هذه الشتائم فقال للمحتال الآخر: “والله إن لم تعطني حصتي كاملة دعوت عليك المبجل زنكل”. نظر إليه الآخر نظرة ازدراء وتهكم وقال له: “هل نسيت يا عزيزي أننا دفناه سوية” وهنا أفاقت ذاكرته النائمة وتصالح المحتالان واستمرا برعاية مزار المبجل زنكل، وبقيا يظهران للناس بتلك الحلة التقية، واستمر الناس بتصديقهما لأن الناس لم تعرف أبداً أنهما دافنينه سوا |
رد: حكمة اليوم (حكمتك ايه انهارده)
قصة مثل شعبى
رجع بخفي حنين ... كان حنين إسكافيا فساومة أعرابي على خفين فاختلفا , فأراد حنين أن يغيظ الأعرابي , فأخذ أحد الخفين وطرحه في الطريق , ثم ألقى الآخر في مكان آخر, فلما مر الأعرابي بأحدهما قال ما أشبهه بخف حنين ولو كان معه الآخر لأخذته, ثم مشى فوجد الآخر, فترك حماره وعاد ليأتي بالخف الأول, وكان حنين يكمن له فسرق الحمار . وعاد الأعرابي إلى قومه فسألوه لماذا رجعت بدون الحمار... فأجابهم لقد رجعت بخفي حنين. |
رد: حكمة اليوم (حكمتك ايه انهارده)
حسبة برما
مقولة مصرية دارجة تقال عندما يحتار المرء في حساب شئ ما. ويعود أصل هذة المقولة الشهيرة إلى احدى القري المصرية التابعة لمركز طنطا بمحافظة الغربية وهي قرية ( برما ) التي تبعد عن طنطا بحوالي 12 كيلو متر. وقد جاءت هذه المقولة عندما اصطدم أحد الاشخاص بسيدة كانت تحمل قفصا محملا بالبيض فأراد تعويضها عما فقدته من البيض فقال لها الناس: كم بيضه كانت بالقفص ؟ فقالت : لو احصيتم البيض بالثلاثة لتبقي بيضة ، وبالاربعة تبقي بيضة ، وبالخمسة تبقي بيضة ، وبالستة تبقي بيضة ، ولو احصيتموه بالسبعة فلا تبقي شيئا. وبعد حسابات وحيرة كثيرة عرفوا ان القفص كان يحتوي على 301 بيضة ومن هنا جاءت المقولة ( حسبة برما ) |
رد: حكمة اليوم (حكمتك ايه انهارده)
|
رد: حكمة اليوم (حكمتك ايه انهارده)
|
رد: حكمة اليوم (حكمتك ايه انهارده)
روائع أخي أبو عافية :1 (100):
|
رد: حكمة اليوم (حكمتك ايه انهارده)
اقتباس:
|
رد: حكمة اليوم (حكمتك ايه انهارده)
|
الساعة الآن 06:00 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة الى اف اكس ارابيا www.fx-arabia.com