رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
استقر مؤشر أسعار المستهلكين في الولايات المتحدة على أساس سنوي بعكس التوقعات التي كان تشير إلى تراجعه، في حين تباطأ معدل التضخم الأساسي الذي يتابعه بنك الاحتياطي الفيدرالي والأسواق بما يتماشى مع توقعات الأسواق. وقالت وزارة العمل الأميركية إن مؤشر أسعار المستهلكين لشهر سبتمبر قد استقر عند 3.7 بالمئة على أساس سنوي، فيما تراجع مؤشر أسعار المستهلكين الأساسي إلى 4.1 بالمئة على أساس سنوي متماشيا مع التوقعات وهي أدنى قراءة في أكثر من عامين. وعلى أساس شهري، تراجع مؤشر أسعار المستهلكين الشهر الماضي بنسبة 0.4 بالمئة، مقابل 0.6 بالمئة في أغسطس وتراجع معدل التضخم الأساسي في الولايات المتحدة، قد يزيد التكهنات بتوجه الاحتياطي الفيدرالي إلى مواصلة تثبيت معدلات الفائدة في اجتماعاته المقبلة. وكان الفيدرالي الأميركي في اجتماعه الأخير قد قرر إبقاء معدلات الفائدة دون تغيير، بعد أن تم رفعها 11 مرة منذ مارس 2022، لتصل إلى نطاق مستهدف يتراوح بين 5.25 بالمئة و5.5 بالمئة، وهو أعلى مستوى منذ 22 عامًا. وأظهر محضر الفيدرالي لاجتماع شهر سبتمبر الماضي، أن جميع المشاركين اتفقوا على أن السياسة النقدية يجب أن تظل مقيدة لبعض الوقت حتى تصبح لجنة (تحديد معدلات الفائدة التابعة للاحتياطي الفيدرالي) واثقة من أن التضخم يتحرك نحو الانخفاض بشكل مستدام نحو هدفه البالغ 2 بالمئة. وكانت رئيسة بنك الاحتياطي الفيدرالي في بوسطن سوزان كولينز قد قالت، الأربعاء، إنه على الرغم من تزايد احتمالات نجاة الاقتصاد من الركود، فمن المحتمل أن المركزي الأميركي لم ينته من رفع أسعار الفائدة بهدف إعادة التضخم إلى هدفه. واستبعدت الأسواق منذ اجتماع سبتمبر احتمال رفع سعر الفائدة مرة أخرى. حيث أن هناك احتمال بنسبة 9 بالمئة فقط لرفع أسعار الفائدة في الاجتماع المقبل المقرر عقده من 31 أكتوبر إلى الأول من نوفمبر. واحتمال بـ 28 بالمئة تقريبًا في اجتماع ديسمبر، وفقًا لأداة FedWatch الخاصة بمجموعة CME. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
عوائد السندات الأميركية لـ10 سنوات تقفز لأعلى مستوى في 16 عاماً تجاوز العائد على سندات الخزانة الأميركية لأجل 10 سنوات معدلات 5% للمرة الأولى في 16 عامًا، مدفوعًا بالتوقعات بأن مجلس الاحتياطي الفيدرالي سيحافظ على أسعار الفائدة المرتفعة، وأن الحكومة ستعزز مبيعات السندات بشكل أكبر لتغطية العجز المتزايد. وارتفع العائد 11 نقطة أساس إلى 5.02%، وهو أعلى مستوى منذ عام 2007. وأشار رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول الأسبوع الماضي إلى أن صناع السياسة النقدية يميلون لإبقاء أسعار الفائدة ثابتة في اجتماعهم خلال نوفمبر، لكنه لم يحسم الأمر وترك بعض من التكهنات باحتمالية رفعها مرة أخرى إذا أدى الاقتصاد المرن إلى زيادة مخاطر التضخم. وبحسب تقرير لـ"بلومبرغ" ، قالت استراتيجية أسعار الفائدة في بنك "باركليز" روهان خانا، في مذكرة للعملاء يوم الاثنين: "إذا كان الاحتياطي الفيدرالي حذرًا بشأن رفع أسعار الفائدة مرة أخرى في وقت لا يزال فيه النمو مرنًا والتضخم ثابتًا، فلن يكون أمام السوق أي بديل سوى عكس ذلك في أسعار الفائدة طويلة الأجل". ومما يقوض السندات أيضاً المخاوف المتزايدة بشأن استدامة العجز المتزايد في ميزانية الحكومة، والذي من المرجح أن يجبر وزارة الخزانة الأميركية على الاستمرار في زيادة المعروض من الأذون والسندات. وبعد أن عززت حجم مبيعات السندات الفصلية للمرة الأولى منذ عامين ونصف في أغسطس، تستعد إدارة الوزيرة جانيت يلين الآن لاسترداد أموالها في نوفمبر. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
الاقتصاد الأميركي ينمو بأسرع وتيرة منذ ما يقرب من عامين خلال الربع الثالث نما الاقتصاد الأميركي بأسرع وتيرة له منذ ما يقرب من عامين في الربع الثالث حيث ساعد ارتفاع الأجور من سوق العمل الضيق على تعزيز الإنفاق الاستهلاكي، متحديًا مرة أخرى التحذيرات من حدوث ركود. وقال مكتب التحليل الاقتصادي التابع لوزارة التجارة، في تقديره لنمو الناتج المحلي الإجمالي في الربع الثالث، إن الناتج المحلي الإجمالي ارتفع بمعدل سنوي 4.9% في الربع الأخير، وهو الأسرع منذ الربع الرابع من عام 2021. وكان اقتصاديون استطلعت رويترز آراءهم توقعوا ارتفاع الناتج المحلي الإجمالي بمعدل 4.3%. تراوحت التقديرات من معدل منخفض يصل إلى 2.5% إلى معدل مرتفع يصل إلى 6.0%، وهو هامش واسع يعكس أن التفاوت في البيانات الاقتصادية. نما الاقتصاد بوتيرة 2.1% في الربع من أبريل إلى يونيو ويتوسع بوتيرة أعلى بكثير مما يعتبره مسؤولو بنك الاحتياطي الفيدرالي معدل نمو غير تضخمي عند 1.8%. في حين أن وتيرة النمو القوية التي تحققت في الربع الأخير من غير المرجح أن تكون مستدامة، إلا أنها كانت بمثابة شهادة على مرونة الاقتصاد على الرغم من الزيادات القوية في أسعار الفائدة من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي. قد يتباطأ النمو في الربع الرابع بسبب إضرابات عمال السيارات المتحدين واستئناف سداد قروض الطلاب من قبل ملايين الأميركيين. تم تسليط الضوء على مرونة سوق العمل من خلال تقرير منفصل صادر عن وزارة العمل يوم الخميس، حيث أظهر أن عدد الأشخاص الذين قدموا مطالبات جديدة للحصول على إعانات البطالة الحكومية ارتفع إلى مستوى معدل موسميًا قدره 210 ألف خلال الأسبوع المنتهي في 21 أكتوبر من 200 ألف في الأسبوع السابق. وتتوقع الأسواق المالية أن يبقي بنك الاحتياطي الفيدرالي على أسعار الفائدة دون تغيير في الاجتماع النقدي للفيدرالي والذي سيستمر من 31 أكتوبر إلى الأول من نوفمبر، وفقًا لـ "FedWatch". منذ شهر مارس، رفع الاحتياطي سعر الفائدة القياسي لليلة واحدة بمقدار 525 نقطة أساس إلى النطاق الحالي الذي يتراوح بين 5.25% إلى 5.50%. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
خسائر الاقتصاد الإسرائيلي من الحرب في غزة تتفاقم ألقت الحرب في غزة بظلالها على الاقتصاد الإسرائيلي في جميع القطاعات وسط تلويح وكالات التصنيف الائتماني بخفض تصنيف إسرائيل للمرة الأولى، وأصبحت تواجه أزمة اقتصادية. وأدى استدعاء الحكومة الإسرائيلية لـ 350 ألف من جنود الاحتياط، إلى تخفيض 8% من قوة العمل، ويكبد الإغلاق الجزئي لاقتصاد إسرائيل نحو 2.5 مليار دولار شهريا. وحذرت وكالات التصنيف الائتماني من خفض تصنيف إسرائيل لأول مرة على الإطلاق، ومنذ 7 أكتوبر الجاري و الأسهم الإسرائيلية هي الأسوأ أداء بالعالم، حيث هبطت بورصة "تل أبيب"بنسبة 16% بما يعادل 25 مليار دولار. ومنذ 7 أكتوبر سجل الشيكل الإسرائيلي أدنى مستوى له أمام الدولار منذ مارس 2009، وأعلن المركزي الإسرائيلي عن حزمة مساعدات لدعم عملته بقيمة 45 مليار دولار. وتوقع بنك جي بي مورغان انكماش الاقتصاد الإسرائيلي بنسبة 11% هذا الربع على أساس سنوي. وتشير توقعات إلى أن تصل تكلفة الحرب على غزة 27 مليار شيكل بما يعادل 1.5% من اقتصاد إسرائيل. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
الفيدرالي الأميركي يثبت أسعار الفائدة للمرة الثالثة في 2023 أعلن مجلس الاحتياطي الاتحادي ، اليوم الأربعاء، الإبقاء على أسعار الفائدة بدون تغيير، ليكون القرار الثالث بالتثبيت خلال اجتماعات عام 2023 . وصوت مجلس الاحتياطي الاتحادي الأميركي لصالح إبقاء أسعار الفائدة عند مستوى 5.5%، وهو أعلى مستوى لها منذ 22 عاما. وترك الفيدرالي الباب مفتوحا أمام زيادة تكاليف الاقتراض مجددا في بيان لسياسته أقر فيه بقوة الاقتصاد الأميركي، لكنه أشار أيضا إلى الأوضاع المالية الأصعب التي تواجهها الشركات والأسر. وقام الفيدرالي برفع سعر الفائدة 7 مرات في 2022، فيما رفعها 4 مرات في عام 2023 وثبتها 3 مرات، بينما يتبقى اجتماع أخير في 13 ديسمبر 2023. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
تباطأ معدل التضخم في الولايات المتحدة خلال شهر أكتوبر الماضي بأكثر من التوقعات. وقالت وزارة العمل الأميركية إن مؤشر أسعار المستهلكين في أكتوبر الماضي قد تباطأ إلى 3.2 بالمئة على أساس سنوي، مقابل توقعات بأن يسجل المؤشر 3.3 بالمئة. وكان مؤشر أسعار المستهلكين في أميركا قد بلغ 3.7 بالمئة على أساس سنوي خلال سبتمبر الماضي. وعلى أساس شهري، تراجع مؤشر أسعار المستهلكين في أكبر اقتصاد بالعالم إلى مستوى صفري، مقابل نسبة بلغت 0.4 بالمئة في سبتمبر الماضي. وكانت التوقعات ترجح أن يسجل التضخم الشهري 0.1 بالمئة في أكتوبر. كما تباطأ مؤشر أسعار المستهلكين الأساسي في الولايات المتحدة، والذي يستثني أسعار الغذاء والطاقة، ليسجل 4 بالمئة على أساس سنوي في أكتوبر، مقابل توقعات بأن يظل دون تغيير عن مستواه المسجل في سبتمبر عند 4.1 بالمئة. وعلى أساس شهري، تباطأ المؤشر إلى 0.2 بالمئة في أكتوبر، مقابل 0.3 بالمئة في سبتمبر الماضي. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
انخفاض مفاجئ للطلبيات على السلع المصنعة في الولايات المتحدة خلال أكتوبر انخفضت الطلبيات على السلع المصنعة في الولايات المتحدة بشكل حاد في أكتوبر، متأثرة بانخفاض حاد في الطلبيات على معدات النقل، بعد تحقيق زيادة إجمالية في سبتمبر. وتراجعت الطلبيات الجديدة على السلع المعمرة بنسبة 5.4% في أكتوبر مقارنة بالشهر السابق لتبلغ 279.4 مليار دولار، وفقاً لبيانات وزارة التجارة. وكان اقتصاديون شملهم استطلاع "MarketWatch" قد توقعوا انخفاضاً معدله 3.4%، إلا أن الانخفاض الفعلي تخطى هذه النسبة. وكتبت كبيرة الاقتصاديين في الولايات المتحدة، روبيلا فاروقي في مذكرة للعملاء "باختصار، إن تراجع الطلبيات على السلع المعمرة مفاجئ في أكتوبر". وأضافت أن "الشركات ما زالت تواجه رياحاً معاكسة جراء ارتفاع تكاليف الاقتراض وتشديد شروط الائتمان ما يمكن أن يؤثر على النشاط". وانخفضت الطلبيات الجديدة على معدات النقل بنسبة 14.8%. وباستثناء النقل، ظلت الطلبيات الجديدة ثابتة في أكتوبر. وفي الوقت نفسه، انخفضت الطلبيات على الطائرات المدنية بشكل حاد بنسبة 49.6%، وهو تراجع متوقع بعد تسجيل ارتفاع في سبتمبر بسبب طلبية كبيرة لطائرات جديدة قدمتها شركة الطيران المنخفضة التكلفة راين إير. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
أظهرت بيانات صادرة أمس الخميس تقدم عدد أكبر قليلا من الأميركيين بطلبات للحصول على إعانات البطالة الأسبوع الماضي، لكن العدد الإجمالي للأشخاص الذين يحصلون على إعانات البطالة في الولايات المتحدة ارتفع إلى أعلى مستوى له خلال عامين. وذكرت وزارة العمل الأميركية، الخميس، أن طلبات إعانة البطالة ارتفعت بمقدار 7000 إلى 218 ألف طلب للأسبوع المنتهي في 25 نوفمبر، بما يتفق مع التوقعات. وينظر إلى طلبات إعانة البطالة في أكبر اقتصاد في العالم على أنها تمثل عدد حالات تسريح العمال في أسبوع معين. وقالت وزارة العمل الأميركية، الأسبوع الماضي، إن الطلبات الأولية للحصول على إعانة البطالة في الولايات المتحدة قد تراجعت بواقع 24 ألف طلب، لتصل إلى مستوى معدل موسميا قدره 209 ألف طلب للأسبوع المنتهي في 18 نوفمبر الجاري. وقال مكتب التحليل الاقتصادي التابع لوزارة التجارة يوم الخميس، إن إنفاق المستهلكين الذي يمثل أكثر من ثلثي النشاط الاقتصادي الأميركي زاد 0.2% الشهر الماضي بعد صعوده 0.7% في سبتمبر . ويأتي تباطؤ إنفاق المستهلكين عقب انتعاش وتيرة النمو في الربع الثالث ويعكس أثر ارتفاع تكاليف الاقتراض واستهلاك المدخرات الفائضة لدى الأسر المنخفضة الدخل. لكن الأجور تظل مرتفعة، وتباطأت وتيرة الزيادة مقارنة بوقت سابق من العام في ظل تراخي أوضاع سوق العمل . |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
طلبيات المصانع الأميركية تسجل أكبر تراجع في 3 سنوات أظهرت بيانات أن طلبيات المصانع الأميركية انخفضت بأكثر من توقعات المحللين في أكتوبر لتسجل أكبر هبوط منذ أكثر من ثلاث سنوات، متأثرة بضعف الطلب على السلع المعمرة ومعدات النقل مما عزز من الرأي القائل بأن أسعار الفائدة المرتفعة بدأت تؤثر على الاقتصاد. وتراجع الطلب على السلع المصنعة في الولايات المتحدة خلال أكتوبر الماضي بأكثر من التوقعات بعد ارتفاعه بشدة في الشهر السابق عليه . وذكرت وزارة التجارة الأميركية أن الطلب على إنتاج المصانع في الولايات المتحدة تراجع خلال أكتوبر الماضي بنسبة 3.6 بالمئة وهو أكبر انخفاض منذ أبريل 2020. بعد ارتفاعه بنسبة 2.3 بالمئة خلال سبتمبر الماضي وفقا للبيانات المعدلة. وارتفعت الطلبيات بنسبة 0.5 بالمئة على أساس سنوي في أكتوبر. وجاء التراجع الحاد للطلب الصناعي نتيجة انخفاض الطلب بشدة على السلع المعمرة بنسبة 5.4 بالمئة بعد ارتفاعه بنسبة 4 بالمئة خلال الشهر السابق عليه. وتراجع الطلب على معدات النقل بنسبة 14.7 بالمئة، وتراجع الطلب على السلع غير المعمرة بنسبة 1.4 بالمئة بعد ارتفاعه في الشهر السابق بنسبة 0.6 بالمئة. في الوقت نفسه تراجع حجم تسليمات السلع المصنعة خلال أكتوبر الماضي بنسبة 1.9 بالمئة بعد استقراره في سبتمبر السابق عليه . وارتفع مخزون السلع المصنعة بنسبة 0.1 بالمئة وهي نفس نسبة الارتفاع في الشهر السابق عليه . |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
سجل عدد الأميركيين الذين تقدموا بطلبات جديدة للحصول على إعانة البطالة ارتفاعا طفيفا الأسبوع الماضي، وجاءت تلك الزيادة أقل من المتوقع مع استمرار سوق العمل في التباطؤ تدريجيا وسط تراجع للطلب. وقالت وزارة العمل الأميركية، الخميس، إن الطلبات المقدمة للمرة الأولى للحصول على إعانة البطالة ارتفعت بمقدار ألف طلب إلى وتيرة معدلة في ضوء العوامل الموسمية عند 220 ألفا للأسبوع المنتهي في الثاني من ديسمبر. وتتسم بيانات طلبات إعانة البطالة في هذا الوقت من العام بالتقلب بسبب العطلات مما يجعل من الصعب اعتبارها مؤشرا واضحا على وضع سوق العمل. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
تباطؤ التضخم في أميركا إلى 3.1% خلال نوفمبر أظهرت البيانات الصادرة اليوم الثلاثاء أن مؤشر أسعار المستهلكين، وهو مقياس التضخم الذي يتم مراقبته عن كثب، ارتفع بنسبة 0.1% على أساس شهري في نوفمبر، وبنسبة 3.1% عن العام الماضي . في حين أشار المعدل الشهري إلى ارتفاع من القراءة في أكتوبر، أظهر المعدل السنوي تباطؤاً آخر بعد أن وصل إلى 3.2% في الشهر السابق. وباستثناء أسعار المواد الغذائية والطاقة المتقلبة، ارتفع مؤشر أسعار المستهلكين الأساسي بنسبة 0.3% على أساس شهري و4% عن العام الماضي. وكان كلا الرقمين متوافقين مع التقديرات ولم يتغيرا كثيرا عن أكتوبر. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
قال رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي الأميركي جيروم باول، الأربعاء، إن البنك المركزي انتهى على الأرجح من رفع أسعار الفائدة، لكنه أبقى خيار الرفع مفتوحا إذا لزم الأمر. وأضاف في مؤتمر صحفي عقب الاجتماع الأخير للجنة السوق المفتوحة "نعتقد بأن سعر الفائدة بلغ ذروته أو اقترب منها". وأردف: "نحن مستعدون لتشديد السياسة أكثر إذا كان ذلك مناسبا"، مضيفا أنه في حين أن مسؤولي البنك: "لا يرون أنه من المحتمل أن يكون من المناسب زيادة رفع أسعار الفائدة، فإنهم لا يريدون حذف هذا الاحتمال من على الطاولة" إذا لزم الأمر. وفي خطوة تتفق مع التوقعات، أبقى بنك الاحتياطي الفيدرالي الأميركي، أسعار الفائدة دون تغيير، الأربعاء، وذلك للمرة الثالثة على التوالي، لتظل عند مستوى يتراوح بين 5.25 و5.5 بالمئة، وهو الأعلى منذ 22 عاما. وأشار الفيدرالي في توقعات اقتصادية جديدة إلى أن التشديد التاريخي للسياسة النقدية الأميركية بلغ نهايته، وأن تكاليف الاقتراض ستنخفض في 2024، حيث توقع انخفاضا بمقدار 75 نقطة أساس خلال العام المقبل. وفي بيان جديد عن السياسة النقدية، أولى مسؤولو المركزي الأميركي عناية واضحة بحقيقة أن التضخم "تباطأ على مدى العام المنصرم". |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
تراجع غير متوقع للعجز التجاري الأميركي في نوفمبر تقلّص العجز التجاري الأميركي في نوفمبر في ظل تراجع الواردات والصادرات على حد سواء وتأثير معدلات الفائدة المرتفعة، وفق ما أعلنت الحكومة، الثلاثاء. ورغم توقعات المحللين بتسجيل العجز التجاري زيادة طفيفة، إلا أنه بلغ 63.2 مليار دولار، مقارنة مع الرقم المسجّل في أكتوبر والذي تمّت مراجعته وبلغ 64.5 مليار دولار، بحسب وزارة التجارة. ودعم ثبات الاستهلاك التجارة الأميركية، لكن المحللين توقعوا بأن يؤثر ارتفاع معدلات الفائدة التي تنعكس على الطلب، على الواردات. في الأثناء، يمكن أن تتأثّر الصادرات بتباطؤ النمو في أهم شركاء الولايات المتحدة التجاريين أيضا، على خلفية تشديد السياسات النقدية. وفي نوفمبر، تراجعت الصادرات الأميركية بمقدار 4.8 مليار دولار إلى 253.7 مليار دولار بينما سجلت الواردات تراجعا أكبر بلغ 6.1 مليار دولار إلى 316.9 مليار دولار. ويرتبط التراجع المسجّل في صادرات نوفمبر بتراجع بقيمة 3.6 مليار دولار في تصدير إمدادات صناعية ومواد مثل النفط الخام والذهب غير النقدي. كما تراجعت واردات السلع على خلفية تراجع استيراد السلع الاستهلاكية مثل الهواتف النقالة والمستحضرات الصيدلانية. وذكر التقرير بأن العجز في تجارة السلع مع الصين تراجع بمبلغ قدره 2.4 مليار دولار إلى 21.5 مليار دولار في نوفمبر، وهو المستوى الأقل منذ عام. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
خالف الإنتاج الصناعي الأميركي التوقعات وسجل ارتفاعا طفيفا في ديسمبر يعود إلى تحقيق نمو في قطاعي الصناعات التحويلية والتعدين، وفق ما أفاد به الاحتياطي الفيدرالي الأربعاء. وقال بيان صادر عن البنك المركزي الأميركي إن الانتاج الصناعي ارتفع بمعدل 0.1% في ديسمبر مقارنة بنوفمبر الذي لم يتم تسجيل أي نمو خلاله بعد مراجعة أرقامه. ونُسب هذا الارتفاع إلى زيادة التصنيع والتعدين بمواجهة انخفاض حاد في إنتاج الخدمات والمرافق. وكتب كيران كلانسي كبير الاقتصاديين الأميركيين في مركز استشارات "بانثيون ماكروإيكونوميكس" في مذكرة لعملائه "إن المكاسب الصغيرة في الإنتاج الصناعي تعود إلى حد كبير إلى زيادة بنسبة 1.6% في إنتاج السيارات". وأضاف أن الزيادة في إنتاج السيارات جاءت بعد انتهاء إضراب عمالي كبير أواخر أكتوبر في شركات فورد وجنرال موتورز وستيلانتيس، مشيرا إلى أن الإنتاج "لا يزال أدنى قليلا من معدلات ما قبل الإضراب". ولفت إلى أن "النتيجة العامة هي أن التصنيع لا يزال في وضع صعب، ولا نرى سوى علامات قليلة على تحسن جوهري في المستقبل". وأعلن الاحتياطي الفيدرالي توسع الإنتاج الصناعي بنسبة 1.0% على أساس سنوي حتى ديسمبر 2023، مدعوما بالتعدين والتصنيع. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
نما الاقتصاد الأميركي بنسبة 3.3 بالمئة في الربع الرابع من العام الماضي، وفقاً للتقدير الأولي للحكومة الصادر، الخميس، متفوقا على التوقعات، بدعم من الإنفاق الاستهلاكي القوي الذي ساعده في تحقيق أعلى معدل نمو سنوي منذ 2021. وكان متوسط توقعات المحللين الاقتصاديين يشير إلى انخفاض معدل نمو الناتج المحلي الأميركي في الربع الأخير من 2023 إلى 2 بالمئة بعد أن نما بنسبة 4.9 بالمئة في الربع الثالث. وعلى مدار عام 2023 بأكمله، حقق الاقتصاد الأميركي نموا نسبته 2.5 بالمئة، بحسب ما ذكرته بلومبرغ. وتبعث البيانات الأخيرة على التفاؤل بأن الولايات المتحدة نجحت في خفض التضخم بفضل رفع معدلات الفائدة من دون أن يؤدي ذلك إلى ركود. وقالت وزارة التجارة إن إجمالي الناتج المحلي في الربع الرابع "يعكس الزيادات في إنفاق المستهلكين والصادرات وإنفاق الدولة والحكومات المحلية" وغير ذلك. ونما الإنفاق الشخصي، الذي يعد محرك النمو الرئيسي للاقتصاد، بمعدل 2.8 بالمئة خلال الربع الأخير من 2023. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
أظهرت البيانات الصادرة أمس الخميس عن وزارة العمل الامريكية ارتفاع عدد الأميركيين المتقدمين بطلبات للحصول على إعانة البطالة الأسبوع الماضي إلى أعلى مستوى له خلال 11 أسبوعا، في وقت لا تزال فيه عمليات تسريح العمال عند مستويات منخفضة تاريخيا. وذكرت وزارة العمل أن طلبات الحصول على إعانة البطالة ارتفعت إلى 224 ألف للأسبوع المنتهي في 27 يناير، بزيادة قدرها 9000 عن الأسبوع السابق . وارتفع متوسط الطلبات على مدى أربعة أسابيع، وهو مقياس أقل تقلبا، بمقدار 5250 ليصل إلى 207750، وفق وكالة أسوشيتد برس. ينظر إلى طلبات الحصول على إعانة البطالة الأسبوعية باعتبارها مؤشرا على عدد حالات تسريح العمال في الولايات المتحدة في أسبوع معين. وقد حافظت على ثباتها عند مستويات منخفضة إلى حد كبير على الرغم من الجهود التي بذلها بنك الاحتياطي الفيدرالي الأميركي لتهدئة الاقتصاد. رفع الاحتياطي الفيدرالي سعر الفائدة القياسي 11 مرة بدءا من مارس 2022 في محاولة لمواجهة التضخم الممتد منذ 4 عقود والذي خيم على الاقتصاد بعد انتعاش قوي من ركود كوفيد-19 في عام 2020. ورغم تراجع التضخم بشكل كبير العام الماضي، ذكرت وزارة العمل مؤخرا أن الأسعار الإجمالية ارتفعت بنسبة 0.3% في الفترة من نوفمبر إلى ديسمبر وارتفعت بنسبة 3.4% مقارنة بالعام الماضي، في إشارة إلى استمرار مساعي بنك الاحتياطي الفيدرالي لوقف التضخم عند هدفه البالغ 2%. وأبقى بنك الاحتياطي الفيدرالي على أسعار الفائدة ثابتة في اجتماعاته الأربعة الأخيرة. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
العجز التجاري الأميركي ينكمش 18.7% إلى 773 مليار دولار في 2023 زاد العجز التجاري في الولايات المتحدة قليلا في ديسمبر رغم الانكماش الحاد في 2023 بأكمله مع تراجع الواردات وارتفاع الصادرات. وقال مكتب الإحصاء التابع لوزارة التجارة الأميركية، اليوم الأربعاء، إن العجز التجاري ارتفع 0.5% إلى 62.2 مليار دولار. وأظهرت بيانات نوفمبر المعدلة تقلص العجز التجاري إلى 61.9 مليار دولار من 63.2 مليار في التقديرات السابقة. وانكمش العجز التجاري خلال العام الماضي بأكمله 18.7% إلى 773.4 مليار دولار، أو 2.8% من الناتج المحلي الإجمالي، انخفاضا من 3.7% في 2022. وساهمت التجارة بنحو 0.43 نقطة مئوية إضافية في معدل النمو السنوي للاقتصاد الذي بلغ 3.3% في الربع الرابع. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
الولايات المتحدة.. تعديل معدل التضخم بالخفض في ديسمبر أظهرت بيانات حكومية معدلة، الجمعة، أن أسعار المستهلكين في الولايات المتحدة ارتفعت بأقل من التقديرات المبدئية في ديسمبر. وأظهرت المراجعات السنوية لبيانات مؤشر أسعار المستهلكين التي نشرها مكتب إحصاءات العمل التابع لوزارة العمل الأميركية أن المؤشر ارتفع بنسبة 0.2 بالمئة في ديسمبر، بدلا من 0.3 بالمئة التي وردت في الشهر الماضي. ولكن بيانات نوفمبر جرى تعديلها بالرفع إلى 0.2 بالمئة بدلا من 0.1 بالمئة كما ذكرت التقديرات السابقة. وهذه المراجعات نتيجة لإعادة حساب عوامل التعديل الموسمية، في نموذج تستخدمه الحكومة الأمريكية لاستبعاد تأثير التقلبات الموسمية على البيانات. ويغطي هذا الإجراء الروتيني، الذي يقوم به مكتب إحصاءات العمل كل عام، البيانات من يناير 2019 حتى ديسمبر 2023. ولم يراجع المكتب البيانات، التي لا تتعرض لتأثير العوامل الموسمية، على أساس سنوي. وباستبعاد بنود الغذاء والطاقة المتقلبة، ارتفع مؤشر أسعار المستهلكين غير المعدل 0.3 بالمئة في ديسمبر. وارتفع مؤشر أسعار المستهلكين الأساسي 3.9 بالمئة على أساس سنوي في ديسمبر. ويتقدم على مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي الذي ارتفع 0.2 بالمئة على أساس شهري و2.9 بالمئة على أساس سنوي في ديسمبر. وتتوقع الأسواق المالية أن يبدأ بنك الاحتياطي الفيدرالي خفض أسعار الفائدة في النصف الأول من العام. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
انكماش الإنتاج الصناعي الأميركي في شهر يناير الماضي كشفت البيانات الصادرة، الخميس، عن سلبية في مؤشرات الإنتاج الصناعي الأميركي خلال شهر يناير الماضي، حيث جاءت القراءة مخالفة لتوقعات الأسواق، إذ سجل الإنتاج الصناعي الأميركي انكماشاً بنسبة 0.1%، بينما كانت توقعات الأسواق تشير إلى نمو الإنتاج الصناعي بنسبة 0.2%، وذلك بعدما كان قد سجل نمواً بنسبة 0.1% خلال ديسمبر الماضي، وتمت مراجعتها بعد ذلك على نحو منخفض ليستقر الإنتاج الصناعي عند المستويات الصفرية. وتجدر الإشارة إلى أن هذا المؤشر يقيس التغير في قيمة الإنتاج المعدل حسب التضخم الذي تنتجه المصانع والمناجم والمرافق العامة. وبالتالي، يعد هذا المؤشر أحد المؤشرات الرائدة التي تعبر عن صحة الاقتصاد، حيث يتأثر الإنتاج سريعا بدورة الأعمال، كما أنه يرتبط بوضع المستهلك، فيما يتعلق بمستويات التوظيف والأجور. ويعتبر مؤشر الإنتاج الصناعي أحد المؤشرات الهامة لقياس صحة الاقتصاد، حيث يتأثر الانتاج سريعاً بتقلبات دورة الأعمال بالإضافة إلى ارتباطه بأوضاع المستهلك مثل: مستويات التوظيف والأرباح. وأيضاً، فإن الإنتاج الصناعي ومعدل استغلال القدرات لا يمثلا فقط الاتجاه في القطاع التصنيعي، بل يوضح المؤشرين هل يتم استغلال القدرات بالقدر الكافي لتوقع معدلات التضخم أم لا؟ بالإضافة إلى أن الانتاج الصناعي يقيس المخرجات الحالية للاقتصاد. ويساعد في تحديد نقاط التحول بدورة الأعمال مثل بداية حالة الركود وبداية مرحلة الانتعاش. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
ارتفاع أسعار المنتجين في أميركا بأكبر وتيرة منذ أغسطس ارتفعت أسعار المنتجين في أميركا بأكبر وتيرة منذ أغسطس خلال يناير، وبأكثر من توقعات المحللين. ووفقاً للبيانات الصادرة اليوم الجمعة عن مكتب إحصاءات العمل، ارتفعت أسعار المنتجين في أميركا بنحو 0.3% الشهر الماضي، مقابل توقعات زيادتها بنسبة 0.1% وبعد تراجع بنحو 0.1% في ديسمبر . أما مؤشر أسعار المنتجين الأساسي الذي يستثني الغذاء والطاقة فارتفع 0.5% مقابل توقعات زيادته بنحو 0.1%. هذا وقفز مؤشر أسعار المنتجين الذي يستثني الغذاء والطاقة والخدمات التجارية 0.6% وهي أكبر زيادة على أساس شهري منذ يناير 2023. أما على أساس سنوي، ارتفع مؤشر أسعار المنتجين وأسعار المنتجين الأساسي الذي يستثني الغذاء والطاقة والخدمات التجارية بنحو 0.9% و2.6% على الترتيب. وتأتي تلك البيانات بعد أيام قليلة من صدور بيانات التضخم في أميركا عن الشهر الماضي، والذي أظهرت ارتفاعاً بنحو 3.1% في أسعار المستهلكين، ويعد هذا المستوى أقل من المسجل في ديسمبر لكنه أعلى من توقعات المحللين ومستهدف الفدرالي. وتفاعلت الأسواق فور صدور تقرير أسعار المنتجين، فتخطى العائد على سندات الخزانة الأميركية لأجل 10 سنوات مستويات 4.3%، فيما تراجعت العقود الآجلة للمؤشرات الأميركية. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
الأسهم الأميركية تتراجع وسط تعاملات حذرة قبيل بيانات التضخم تراجعت المؤشرات الرئيسية في سوق الأسهم الأميركية خلال بداية التداولات، الأربعاء، وسط تعاملات حذرة قبيل صدور بيانات التضخم هذا الأسبوع، والتي ستؤثر على الرهانات بشأن الموعد الذي سيبدأ فيه مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي خفض أسعار الفائدة. وينصب تركيز المستثمرين مباشرة الآن على مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي لشهر يناير، وهو مقياس التضخم المفضل لدى الاحتياطي الفيدرالي، والمقرر صدوره غدا الخميس. وأظهر استطلاع أجرته رويترز أن من المتوقع صعود المؤشر 0.3 بالمئة على أساس شهري في يناير بارتفاع طفيف عن الزيادة التي حققها بنسبة 0.2 بالمئة في ديسمبر. خلال بداية التداولات، تراجع المؤشر "داو جونز" الصناعي بواقع 34.33 نقطة أو بنسبة 0.09 بالمئة إلى 38938.08 نقطة. وتراجع المؤشر "ستاندرد اند بورز 500" بواقع 10.98 نقطة، أو بنسبة 0.22 بالمئة، إلى 5067.20 نقطة، في حين انخفض المؤشر "ناسداك" المجمع بواقع 66.16 نقطة، أو بنسبة 0.41 بالمئة إلى 15969.14 نقطة. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
تم تعديل نمو الناتج المحلي الإجمالي الأميركي في الربع الرابع إلى 3.2% من 3.3%. كما أفاد مكتب التحليل الاقتصادي الأميركي (BEA) في تقديره الثاني يوم الأربعاء أن نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي لأميركا بلغ 3.3%. وانخفض مؤشر الدولار الأميركي بشكل طفيف كرد فعل أولي حيث ارتفع بنسبة 0.26% خلال اليوم عند 104.07. ومن المقرر أن تصدر الولايات المتحدة وألمانيا وفرنسا وإسبانيا بيانات التضخم غدا الخميس. ويبقى السؤال الأهم حاليا متى قد يخفض الفيدرالي الفائدة خلال العام حيث قال رئيس قسم الأبحاث والتعليم في شركة "CFI"، جورج خوري، - في مقابلة مع "العربية Business" - إن المركزي الأوروبي قد يخفض الفائدة قبل الاحتياطي الفيدرالي في أميركا خلال العام الحالي. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
مؤشر التضخم المفضل للفيدرالي الأميركي يتباطأ في يناير تباطأ مؤشر التضخم المفضل لدى مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي بشكل يتفق مع التوقعات خلال شهر يناير الماضي. وأظهرت بيانات وزارة التجارة الأميركية، الخميس، أن مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي السنوي، والذي يستثني مكونات الغذاء والطاقة المتقلبة، قد تباطأ إلى 2.8 بالمئة في يناير الماضي، بشكل يتفق مع التوقعات. وكان المؤشر قد تباطأ في ديسمبر الماضي إلى 2.9 بالمئة من 3.2 بالمئة في نوفمبر. وعلى أساس شهري، سجل مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي ارتفاعا في يناير إلى 0.4 بالمئة، بما يتفق مع التوقعات أيضا، من 0.1 بالمئة في ديسمبر الماضي. وأدت أحدث تصريحات من مسؤولين في مجلس الاحتياطي الفيدرالي وبيانات عن التضخم إلى الرهان على أن أول خفض لأسعار الفائدة سيكون في يونيو بدلا من مارس. وكانت ميشيل بومان عضو مجلس الاحتياطي الفيدرالي قد قالت، الثلاثاء، إنها ليست في عجلة من أمرها لخفض أسعار الفائدة الأميركية، لا سيما في ظل مخاطر عودة ارتفاع التضخم. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
استقرار طلبات إعانة البطالة بأميركا الأسبوع الماضي استقر عدد الأميركيين الذين قدموا طلبات جديدة للحصول على إعانة البطالة الأسبوع الماضي، في إشارة على بداية تراجع سوق العمل الأميركية. وقالت وزارة العمل الأميركية، الخميس، إن عدد الطلبات المقدمة للمرة الأولى للحصول على إعانة البطالة لم تسجل تغيرا يذكر عند 217 ألفا إلى مستوى معدل في ضوء العوامل الموسمية خلال الأسبوع المنتهي في الثاني من مارس. وكان خبراء اقتصاد قد توقعوا في استطلاع لوكالة رويترز أن يبلغ عدد الطلبات 215 ألفا في الأسبوع الماضي. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
الوظائف الأميركية تنمو بأكثر من التوقعات.. وارتفاع البطالة ارتفعت معدلات التوظيف في الولايات المتحدة بأكثر من التوقعات في فبراير الماضي، لكن ارتفاع معدل البطالة والزيادات الباهتة في الأجور أبقيا على احتمال أن يخفض مجلس الاحتياطي الفيدرالي سعر الفائدة في يونيو. وقال مكتب إحصاءات العمل التابع لوزارة العمل الأميركي، الجمعة، في تقرير الوظائف الذي يحظى بمتابعة عن كثب إن الوظائف غير الزراعية زادت 275 ألف وظيفة الشهر الماضي. وتم تعديل بيانات يناير بالخفض لتظهر إضافة 229 ألف وظيفة بدلا من 353 ألفا تحدثت عنها تقارير سابقا. وتوقع اقتصاديون استطلعت رويترز آراءهم إضافة 200 ألف وظيفة، مع تراوح التقديرات بين 125 و286 ألفا. والزيادة عن نحو 100 ألف وظيفة تقريبا مطلوبة شهريا لمواكبة النمو في عدد السكان في سن العمل. ويدعم سوق العمل الاقتصاد الأميركي الذي يتفوق في الأداء على نظرائه العالميين. ولا يتوقع الاقتصاديون حدوث ركود هذا العام. وارتفع معدل البطالة إلى 3.9 بالمئة في فبراير بعد استقراره عند 3.7 بالمئة لثلاثة أشهر متتالية. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
بخلاف التوقعات، سجل معدل التضخم ارتفاعا طفيفا في الولايات المتحدة خلال شهر فبراير الماضي. وارتفع مؤشر أسعار المستهلكين في أكبر اقتصاد في العالم، إلى 3.2 بالمئة على أساس سنوي في فبراير الماضي، بعكس توقعات بأن يظل التضخم دون تغيير عن مستواه في يناير عند 3.1 بالمئة. وعلى أساس شهري، ظل مؤشر أسعار المستهلكين دون تغيير عن مستواه في شهر يناير عند 0.4 بالمئة. وارتفع مؤشر أسعار المستهلكين الأساسي، والذي يستثني أسعار الغذاء والطاقة إلى 3.8 بالمئة. وكانت التوقعات ترجح أن يتراجع المؤشر إلى 3.7 بالمئة في فبراير من 3.9 بالمئة في يناير الماضي. وخلال مارس الجاري، أكد رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي، جيروم باول، لأعضاء الكونجرس أن القرارات المقبلة بشأن موعد خفض أسعار الفائدة ووتيرته ستعتمد فقط على البيانات الاقتصادية. وقال باول إن تخفيضات أسعار الفائدة "ستعتمد حقا على مسار الاقتصاد. وينصب تركيزنا على الحد الأقصى من التوظيف واستقرار الأسعار، والبيانات الواردة لأنها تؤثر على التوقعات، وهذه هي الأشياء التي سنضعها في الاعتبار". وأضاف أن مجلس الاحتياطي الفيدرالي "يود أن يرى المزيد من البيانات الداعمة والتي تجعلنا أكثر ثقة في أن التضخم يتحرك بشكل مستدام إلى نطاق اثنين بالمئة قبل خفض سعر الفائدة". |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
ارتفاع مؤشر أسعار المنتجين الأميركي ليسجل 0.6% في فبراير بأعلى من التوقعات تسارعت أسعار الجملة أو مؤشر أسعار المنتجين بوتيرة أسرع من المتوقع في فبراير، وهو تذكير آخر بأن التضخم لا يزال يمثل مشكلة مزعجة للاقتصاد الأميركي. وقفز مؤشر أسعار المنتجين، الذي يقيس تكاليف خطوط الأنابيب للسلع الخام والوسيطة والمصنعة، بنسبة 0.6% خلال شهر فبراير، وكان ذلك أعلى من توقعات داو جونز البالغة 0.3% ويأتي بعد زيادة بنسبة 0.3% في يناير. وباستثناء الغذاء والطاقة، تسارع مؤشر أسعار المنتجين الأساسي بنسبة 0.3% مقارنة بتقديرات الزيادة بنسبة 0.2%. هذا وكان التضخم في أميركا قد ارتفع مرة أخرى في فبراير، مما أبقى الفدرالي الأميركي في طريقه للانتظار حتى الصيف على الأقل قبل البدء في خفض أسعار الفائدة. وأفاد مكتب إحصاءات العمل التابع لوزارة العمل في بداية الأسبوع أن التضخم ارتفع بنسبة 0.4% خلال الشهر و3.2% عن العام الماضي وكانت الزيادة الشهرية متوافقة مع التوقعات، ولكن المعدل السنوي كان أعلى قليلاً من توقعات داو جونز البالغة 3.1%. وباستثناء أسعار المواد الغذائية والطاقة، ارتفع مؤشر أسعار المستهلك الأساسي بنسبة 0.4% على أساس شهري وارتفع بنسبة 3.8% على أساس سنوي. وكان كلاهما أعلى قليلاً من المتوقع. في حين أن وتيرة 12 شهراً بعيدة عن ذروة التضخم في منتصف عام 2022، إلا أنها تظل أعلى بكثير من هدف الفدرالي الأميركي البالغ 2% مع اقتراب البنك المركزي من اجتماعه. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
وول ستريت تهبط بعد بيانات أسعار المنتجين واستمرار تراجع أسهم الرقائق انخفضت مؤشرات الأسهم الأميركية عند الإغلاق يوم الخميس مع استمرار خسائر أسهم قطاع تصنيع الرقائق لثاني يوم وحدوث قفزة في أسعار المنتجين جعلت المستثمرين في حالة تساؤل عما إذا كان مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) سينتظر لفترة أطول من المتوقعة لخفض أسعار الفائدة. ووفقا لبيانات أولية، هبط المؤشر ستاندرد أند بورز 500 بواقع 14.72 نقطة بما يعادل 0.27% إلى 5150.59 نقطة. ونزل المؤشر ناسداك المجمع 49.24 نقطة أو 0.30% إلى 16133.55 نقطة. وتراجع المؤشر داو جونز الصناعي 136.61 نقطة أو 0.32% إلى 38906.71 نقطة. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
انخفاض الأسهم الأوروبية قبيل اجتماع الفيدرالي الأميركي فتحت الأسهم الأوروبية على انخفاض، الأربعاء، متأثرة بموجة بيع لأسهم شركات المنتجات الفاخرة بعد تحذير من شركة كيرينج بشأن المبيعات، بينما ظل المستثمرون حذرين حيال المخاوف من أن مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي قد يشير إلى مسار أبطأ لخفض أسعار الفائدة هذا العام. وتراجع المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.2 بالمئة بحلول الساعة 0806 بتوقيت غرينتش. وانخفض مؤشر السلع الشخصية والمنزلية 1.6 بالمئة ليقود خسائر القطاعات بعد إعلان مجموعة كيرينج للمنتجات الفاخرة أن مبيعاتها في الربع الأول ستنخفض بنحو عشرة بالمئة على الأرجح. وفي رد فعل على مستوى القطاع، انخفضت أسهم شركات أخرى للمنتجات الفاخرة مثل إل.في.إم.إتش وبربري وريتشمونت وكريستيان ديور ما بين ثلاثة و4.9 بالمئة. ويترقب المستثمرون صدور بيانات الإنتاج الصناعي في إيطاليا لشهر يناير بالإضافة إلى مسح عن ثقة المستهلك في منطقة اليورو لشهر مارس والمقرر صدورهما في وقت لاحق من اليوم. ومع ذلك، يظل التركيز الرئيسي منصبا على اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي للسياسة النقدية في وقت لاحق من اليوم الذي قد يكشف عن توقعاته بشأن خفض أسعار الفائدة. وزاد سهم لونزا 4.8 بالمئة بعدما وافقت الشركة السويسرية لتصنيع الأدوية على شراء منشأة تصنيع تابعة لشركة روش في كاليفورنيا مقابل 1.2 مليار دولار نقدا. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
مؤشر التضخم المفضل للفيدرالي الأميركي يتباطأ في فبراير تباطأ مؤشر التضخم المفضل لدى مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي خلال شهر فبراير الماضي بشكل طفيف، وذلك بعد أن عدلت البيانات النسبة المُسجلة خلال شهر يناير. وأظهرت بيانات وزارة التجارة الأميركية، الجمعة، أن مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي السنوي، والذي يستثني مكونات الغذاء والطاقة المتقلبة، قد تباطأ خلال فبراير الماضي إلى 2.8 بالمئة، بشكل يتوافق مع التوقعات. وعدلت البيانات النسبة المسجلة لمؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي السنوي في شهر يناير الماضي بالرفع إلى 2.9 بالمئة، مقابل 2.8 بالمئة في قراءة سابقة. كما تباطأ مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي الشهري في فبراير الماضي إلى 0.3 بالمئة، بما يتماشى مع التوقعات أيضا، بعد أن تم تعديل النسبة المسجلة خلال يناير الماضي بالزيادة إلى 0.5 بالمئة، مقابل 0.4 بالمئة في قراءة سابقة. وخلال مارس الجاري، أبقى مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي على معدلات الفائدة دون تغيير وذلك للمرة الخامسة على التوالي. وظلت معدلات الفائدة في الولايات المتحدة عند مستوى 5.25 و5.5 بالمئة. وأشار صناع السياسات إلى أنهم ما زالوا يتوقعون خفض معدلات الفائدة 75 نقطة أساس بحلول نهاية 2024. وتوقع الفيدرالي الأميركي أن يتجه لخفض الفائدة 3 مرات خلال العام الجاري. وسجل معدل التضخم ارتفاعا طفيفا في الولايات المتحدة خلال شهر فبراير الماضي، في ظل ارتفاع تكاليف البنزين والمعيشة. وارتفع مؤشر أسعار المستهلكين في أكبر اقتصاد في العالم، إلى 3.2 بالمئة على أساس سنوي في فبراير الماضي، بعكس توقعات بأن يظل التضخم دون تغيير عن مستواه في يناير عند 3.1 بالمئة، بحسب مكتب إحصاءات العمل التابع لوزارة العمل الأميركية. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
ارتفع عدد الأميركيين الذين قدموا طلبات جديدة للحصول على إعانة البطالة الأسبوع الماضي بأكثر من المتوقع في ظل تراجع تدريجي في أوضاع سوق العمل الأميركية. وقالت وزارة العمل الأميركية، الخميس، إن عدد الطلبات المقدمة للمرة الأولى للحصول على إعانة البطالة ارتفع بواقع تسعة آلاف طلب إلى مستوى معدل في ضوء العوامل الموسمية بلغ 221 ألفا خلال الأسبوع المنتهي في 30 مارس. وكان خبراء اقتصاد قد توقعوا في استطلاع لرويترز أن يبلغ عدد الطلبات 214 ألفا في الأسبوع الماضي. وكان معدل البطالة في الولايات المتحدة الأميركي قد ارتفع إلى 3.9 بالمئة في فبراير الماضي، وذلك بعد استقراره عند مستوى 3.7 بالمئة لثلاثة أشهر متتالية. وارتفعت معدلات التوظيف في الولايات المتحدة بأكثر من التوقعات في فبراير الماضي، لكن ارتفاع معدل البطالة والزيادات الباهتة في الأجور أبقيا على احتمال أن يخفض مجلس الاحتياطي الفيدرالي سعر الفائدة في يونيو. وقال مكتب إحصاءات العمل التابع لوزارة العمل الأميركي، في تقرير الوظائف إن الوظائف غير الزراعية زادت 275 ألف وظيفة في شهر فبراير. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
الاقتصاد الأميركي يضيف 303 آلاف وظيفة في مارس مقابل توقعات عند 212 ألف وظيفة أضاف الاقتصاد الأمريكي وظائف أكثر مما كان متوقعاً في مارس، في علامة على استمرار التسارع في سوق العمل. هذا وأفاد مكتب إحصاءات العمل التابع لوزارة العمل، أن عدد الوظائف غير الزراعية ارتفع بمقدار 303 ألف وظيفة خلال الشهر، وهو أعلى بكثير من التوقعات لزيادة قدرها 212 ألف وظيفة، وأعلى من المستويات المعدلة بالخفض البالغة 270 ألف وظيفة في فبراير. وجاء نمو الوظائف من العديد من القطاعات المعتادة التي عززت المكاسب في الأشهر الأخيرة، مثل قطاع الرعاية الصحية الذي جاء في المقدمة بـ 72,000 ألف وظيفة، يليه قطاع الوظائف الحكومية بـ 71 ألف وظيفة، الترفيه والضيافة بـ 49 ألف، والبناء بـ 39 ألف وظيفة. وتراقب الأسواق عن كثب بيانات التوظيف، خاصة وأن الفدرالي الأميركي يدرس خطواته التالية بشأن السياسة النقدية. وانخفض معدل البطالة إلى 3.8% مع توقعات باستقراره عند 3.9%، على الرغم من ارتفاع معدل المشاركة في القوى العاملة إلى 62.7%، بزيادة قدرها 0.2 نقطة مئوية عن فبراير. وفي مقياس متوسط الأجر في الساعة الرئيسي، ارتفعت الأجور بنسبة 0.3% خلال الشهر و4.1% مقارنة بالعام الماضي، وكلاهما يتماشى مع تقديرات وول ستريت. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
استقرار طلبات إعانات البطالة الأميركية الأسبوع الماضي لم يطرأ تغير يذكر على عدد الأميركيين الذين تقدموا الأسبوع الماضي بطلبات جديدة للحصول على إعانة البطالة، ليظل عند مستويات منخفضة بما يشير إلى استمرار قوة سوق العمل. وقالت وزارة العمل الأميركية، الخميس، إنه لم يطرأ تغير على الطلبات المقدمة للمرة الأولى للحصول على إعانات البطالة الحكومية، لتسجل بعد التعديل في ضوء العوامل الموسمية 212 ألف طلب في الأسبوع المنتهي في 13 أبريل. كان اقتصاديون استطلعت رويترز آراءهم قد توقعوا 215 ألف طلبا في الأسبوع المشار إليه. وتراوح عدد الطلبات بين 194 ألفا و225 ألفا هذا العام. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
انخفاض مخزونات النفط الخام الأميركية على عكس التوقعات قالت إدارة معلومات الطاقة الأميركية إن مخزونات النفط الخام انخفضت 6.4 مليون برميل إلى 453.6 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 19 أبريل مقارنة مع توقعات المحللين في استطلاع أجرته رويترز بزيادة قدرها 825 ألف برميل. وأضافت الإدارة أن مخزونات النفط الخام بمركز التسليم في كوشينج بولاية أوكلاهوما انخفضت بمقدار 659 ألف برميل في الأسبوع المنتهي في 19 أبريل. وقالت إن معدل استهلاك المصافي للخام هبط 42 ألف برميل يوميا في الأسبوع ذاته. وذكرت أن معدل استخدام المصافي ارتفع 0.4 نقطة مئوية خلال الأسبوع. وأضافت إدارة معلومات الطاقة الأميركية أن مخزونات البنزين في الولايات المتحدة انخفضت 0.6 مليون برميل خلال الأسبوع إلى 226.7 مليون برميل مقارنة مع توقعات المحللين في استطلاع أجرته رويترز بتراجع قدره 1.8 مليون برميل. وأظهرت بيانات الإدارة أن مخزونات نواتج التقطير، التي تشمل الديزل وزيت التدفئة، ارتفعت 1.6 مليون برميل إلى 116.6 مليون برميل مقابل توقعات بانخفاض قدره 1.1 مليون برميل. وقالت الإدارة إن صافي واردات الولايات المتحدة من الخام تراجعت الأسبوع الماضي بمقدار 417 ألف برميل يوميا. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
نمو طفيف في طلبات السلع المعمرة الأميركية أفاد مكتب الإحصاء الأميركي، الأربعاء، أن طلبات السلع المعمرة في الولايات المتحدة ارتفعت بنسبة 2.6%، أو 7.3 مليار دولار، إلى 283.4 مليار دولار في مارس ، فيما توقع الخبراء أن تصعد بـ 2.5% فقط. وجاءت هذه القراءة في أعقاب الزيادة بنسبة 0.7% المعدلة من 1.4% المسجلة في فبراير . وسجلت طلبات السلع المعمرة الأساسية على أساس شهري عن مارس نمواً بـ 0.2% وهو أقل من التوقعات 0.3%. وقال مكتب الإحصاء الأميركي في البيان الصحفي: "باستثناء النقل، ارتفعت الطلبيات الجديدة بنسبة 0.2%. وباستثناء الدفاع، ارتفعت الطلبيات الجديدة بنسبة 2.3%. فيما قادت معدات النقل، التي ارتفعت أيضاً لشهرين متتاليين، الزيادة بقيمة 6.8 مليار دولار أو 7.7% إلى 95.9 مليار دولار". |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
وول ستريت تهبط بعد ضعف بيانات نمو الناتج المحلي الإجمالي أغلقت وول ستريت على انخفاض، اليوم الخميس، في ظل تأثر الأسواق ببيانات أظهرت أن نمو الاقتصاد الأميركي جاء أبطأ من المتوقع وأن التضخم مستمر، وصاحبت ذلك موجة بيع في أسهم رأس المال الضخم بسبب نتائج محبطة من شركة ميتا بلاتفورمز. ووفقا لبيانات أولية، سجل ستاندرد آند بورز 500 انخفاضا بلغ 22.30 نقطة، أي 0.44%، ليغلق عند 5049.33 نقطة. وتراجع مؤشر ناسداك المجمع 97.83 نقطة أي 0.63% إلى 15611.74 نقطة. وهبط مؤشر داو جونز الصناعي 372.17 نقطة، أو 0.96% إلى 38091.87 نقطة. وأثرت نتائج مخيبة للآمال من ميتا، التي هبطت أسهمها، في معنويات السوق. وأغلقت أيضا أسهم ثلاث شركات من السبع الكبار، منها ألفابت المالكة لغوغل، وأمازون دوت كوم، ومايكروسوفت، على انخفاض. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
الأسواق تتحرك عقب قرار الفدرالي.. الذهب وبتكوين يقلصان الخسائر وداو جونز يصعد أكد الفدرالي الأميركي في بيانه الذي صدر بعد اجتماع استمر يومين أنه لم يتم إحراز أي تقدماً في ملف التضخم خلال الفترة السابقة في إشارة إلى الربع الأول من عام 2024 حيث ارتد التضخم وارتفع. ونتيجة لهذه الإشارة يرى المتداولون أن الخفض الأول من جانب الفيدرالي الأميركي سيأخذ مكانه في نوفمبر المقبل. وقد ارتفع سعر البتكوين إلى ما فوق 58 ألفاً بعد مسار هبوطي طيلة اليوم مع تأكيد بيان الفدرالي على قوة التضخم في الولايات المتحدة الأميركية، حيث تعد عملة البتكوين المشفرة أحد الملاذات ضد التضخم. جاء هذا بعد إعلان الفدرالي إبقاء أسعار الفائدة عند 5.5% دون تغيير في اجتماع مايو/ أيار. كما ارتفعت الأسهم، حيث قامت وول ستريت بتقييم قرار الفدرالي بترك أسعار الفائدة دون تغيير في ختام اجتماع السياسة. أضافت السوق 0.9%، في حين ارتفع مؤشر ناسداك المركب بنسبة 1.2%. وقفز مؤشر داو جونز الصناعي 455 نقطة أو 1.2%. على الناحية الأخرى ارتفعت الملاذات الآمنة وعلى رأسها الذهب، حيث ارتفعت أسعار الذهب بـ 0.96% للعقود الفورية لتصعد إلى 2308 دولاراً للأونصة، فيما صعدت العقود الآجلة للذهب إلى 2319 بزيادة 0.69%. وكذلك قلصت عملة البتكوين من خسائرها وتتداول الآن عند 59 بعد بيان الفيدرالي لتقلص الخسائر إلى هبوط 4% فقط في الوقت الحالي. ووصل الإيثريوم لمستويات الـ 3000 دولار من جديد حيث تتداول الآن عند 2956.59 دولاراً. وكذلك ارتفع الذهب بنسبة تقارب الـ 1% في الوقت الحالي. إلى ذلك، هبط مؤشر الدولار الأميركي بـ 0.14% إلى 105.955 مقابل سلة من العملات الأجنبية، في الوقت الذي تهبط فيه عوائد سندات الخزانة بقوة وعلى رأسها عائد سندات الخزانة أجل 10 سنوات حيث هبط بـ 1.2% إلى 4.633%. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
استقرار طلبات إعانات البطالة الأميركية الأسبوع الماضي لم يطرأ تغير يذكر على عدد الأميركيين الذين تقدموا الأسبوع الماضي بطلبات جديدة للحصول على إعانة البطالة، ليظل عند مستويات منخفضة بما يشير إلى استمرار قوة سوق العمل. وقالت وزارة العمل الأمريكية، الخميس، إنه لم يطرأ تغير على الطلبات المقدمة للمرة الأولى للحصول على إعانات البطالة الحكومية، لتسجل بعد التعديل في ضوء العوامل الموسمية 208 ألف طلب في الأسبوع المنتهي في 27 أبريل. كان اقتصاديون استطلعت رويترز آراءهم قد توقعوا 212 ألف طلب في الأسبوع المشار إليه. وتراوح عدد الطلبات بين 194 ألفا و225 ألفا هذا العام. فيما أظهر تقرير منفصل صادر عن شركة التوظيف العالمية تشالنجر، جراي آند كريسماس اليوم الخميس أن أرباب العمل في الولايات المتحدة خفضوا 64789 وظيفة في أبريل بانخفاض 28 بالمئة عن مارس. وتراجعت عمليات تسريح العمالة المخطط لها 3.3 بالمئة مقارنة بالعام الماضي. وأعلنت الشركات حتى الوقت الراهن من هذا العام عن خفض 332043 وظيفة بتراجع 4.6 بالمئة عن نفس الفترة من العام الماضي. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
الاقتصاد الأميركي يضيف وظائف جديدة بأقل من التوقعات في أبريل أضاف الاقتصاد الأميركي وظائف جديدة أقل كثيرا من التوقعات في شهر أبريل الماضي، كما سجل معدل البطالة ارتفعا في أكبر اقتصاد بالعالم. وقالت وزارة العمل الأميركية في تقريرها عن الوظائف الصادر الجمعة، والذي يحظى باهتمام كبير، إن الاقتصاد الأميركي أضاف 175 ألف وظيفة في أبريل، بأقل كثيرا من التوقعات البالغة 238 ألف وظيفة. كما عدل التقرير عدد الوظائف المسجلة خلال مارس بالزيادة إلى 315 ألف وظيفة، من 303 ألف وظيفة في قراءة سابقة. وأضاف قطاع الخاص غير الزراعي وظائف بأقل من المتوقع أيضا في أبريل بلغت 167 ألف وظيفة، مقابل التوقعات البالغة 181 ألف. وعدل التقرير عدد الوظائف في القطاع الخاص، والمسجلة خلال مارس بالزيادة أيضا، إلى 243 ألف وظيفة، من 232 ألف وظيفة تم تسجيلها في القراءة الماضية. وارتفع معدل البطالة في الولايات المتحدة لتصل إلى 3.9 بالمئة، بعكس التوقعات أن يستقر المعدل عند 3.8 بالمئة. وكان مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي قد أبقى معدلات الفائدة دون تغيير وذلك للمرة السادسة على التوالي. وظلت معدلات الفائدة في أكبر اقتصاد بالعالم عند مستوى 5.25 و5.5 بالمئة. وعقب صدور تقرير الوظائف، ذكرت وكالة "بلومبرغ" أن المتعاملون يتوقعون حاليا أن يبدأ مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي بخفض معدلات الفائدة في سبتمبر القادم، بدلا من شهر نوفمبر. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
تباطأ معدل التضخم في الولايات المتحدة الأميركية خلال شهر أبريل الماضي، في خطوة تتماشى مع التوقعات، في إشارة إلى استئناف التضخم لمسار الهبوط في بداية الربع الثاني من العام، مما يعزز توقعات الأسواق المالية بخفض أسعار الفائدة في سبتمبر. وأظهرت بيانات وزارة العمل الأميركية أن مؤشر أسعار المستهلكين في أكبر اقتصاد في العالم قد تباطأ إلى مستوى 3.4 بالمئة على أساس سنوي خلال أبريل الماضي، بما يتماشى مع التوقعات، مقابل 3.5 بالمئة في مارس. فيما تراجع التضخم الأساسي الذي يستبعد أسعار الغذاء والطاقة من 3.8 بالمئة خلال مارس إلى 3.6 بالمئة خلال أبريل، بما يتماشى مع التوقعات. ومن جهة أخرى، تباطأ مؤشر أسعار المستهلكين الشهري إلى 0.3 بالمئة في أبريل، من 0.4 بالمئة في مارس الماضي. وتسارع معدل التضخم في الولايات المتحدة في الربع الأول وسط طلب محلي قوي، وذلك بعد قراءات معتدلة خلال معظم فترات العام الماضي. ويمثل تباطؤ وتيرة الزيادة في أسعار المستهلكين، الشهر الماضي، مبعث ارتياح، بعد أن أظهرت بيانات أمس الثلاثاء قفزة في أسعار المنتجين في أبريل. |
الساعة الآن 03:54 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة الى اف اكس ارابيا www.fx-arabia.com