رد: الصالون الأقتصادي للأصدقاء
اليوم التصويت على خطة التقشف فى البرلمان اليونانى وهذا ما سيحدد مسير اليورو دولار |
رد: الصالون الأقتصادي للأصدقاء
http://www.fx-arabia.com/vb/uploaded...1352280838.png
ولنا عودة الى الخرفان وسنبدء توصيتنا ببيع الاسترالى / دولار من السعر الحالى 1.0455 و الهدف عند النقطة 1.0385 بامر الله |
رد: الصالون الأقتصادي للأصدقاء
اقتباس:
صفقة موفقة ان شاء الله يا ستاذنا |
رد: الصالون الأقتصادي للأصدقاء
تقف حكومة الرئيس اليوناني انطونيس سارماراس اليوم أمام اختبار ثقة، إذ من المقرر اليوم أن يقوم البرلمان بالتصويت على الجولة الجديدة من السياسات التقشفية و التي ستضمن حصول البلاد على الأموال اللازمة لتفادي الوقوع في خطر الإفلاس، و لقيت هذه السياسات رفضا كبيرا من الشارع الإغريقي الذي أعلن حالة الإضراب العام خلال اليومين الماضين. تتضمن الجولة الجديدة من السياسات التقشفية تخفيض في الإنفاق العام، و رفع في الضرائب و غيرها من الإصلاحات المرتبطة بسوق العمل و وصلت إلى المتقاعدين، و يريد المقرضين الدوليين تخفيض معاشات المتقاعدين من 5 إلى 10 % مع رفع سن التقاعد عامين إلى 67 بدلا من 65 عاما، و هذا ما يرفضه الشارع اليوناني بشده، و كان المحكمة اليونانية في وقت سابق قد أكدت عدم دستورية هذه التخفيضات بحق المتقاعدين.
العقبة الأساسية في هذا التصويت اليوم هو استمرار الخلاف بين الأحزاب اليونانية المؤلفة للحكومة الحالية( الباسوك، الديمقراطية الجديدة، و حزب الديمقراطية) و هذا ما دفع أحد اعضاء حزب الباسوك يوم الجمعة الماضية بالاستقالة، و هذا من المحتمل ان يؤجل تصويت البرلمان اليوناني على المشروع لأسبوع أخر إلا ان الأوضاع الاقتصادية الراهنة في اليونان لا تحتمل أي تأجيل او تأخير. سوف تمرر الجولة الجديدة على السياسات التقشفية إذا استطاعت ساماراس الحصول على دعم من حوالي 154 نائبا من إجمالي البرلمان الذي يضم 300 مقعدا، و من المقرر أن يبدأ التصويت اليوم بتمام الساعة 10:00 صباحا بتوقيت اثينا على أن تظهر نتيجة التصويت بعد الساعة الثامنة مساءا( 18:00 بتوقيت غرينتش). يخطط 16 نائبا من حزب الديمقراطية الجديدة للتصويت ضد الجولة الجديدة من السياسات التقشفية في الوقت الذي يخطط فيه ما لا يقل عن خمسة نواب من الحزب الاشتراكي( الباسوك) للوقوف على الحياد، إن أي مزيدا من انشقاق في صفوف الحزب الاشتراكي( الباسوك وضع الحكومة) سوف يضع الحكومة تحت خطر انخفاض أعداد النواب المؤيدين دون 151 و اللازمة لتمرير التدابير التقشغية، و هذا بدوره ما سيشعل الفوضى السياسية في البلاد من جديد التي من شأنها أن تحقن المخاوف مرة اخرى لخروج اليونان من منطقة اليورو. اليونان بحاجة للحصول على تأييد البرلمان قبل 12 تشرين الثاني (نوفمبر) المقبل عندما يجتمع وزراء مالية منطقة اليورو للموافقة على صرف الدفعة الجديدة من قروض الإنقاذ لليونان بقيمة 31 مليار يورو تقريبا حتى لا تشهر اليونان إفلاسها. كان رئيس الوزراء اليوناني انطونيس سارماراس ببداية الأسبوع الجاري قد حذر من احتمالية مواجهة البلاد خطر الخروج من منطقة اليورو في حال لم تتم الموافقة من البرلمان اليوناني على جولة جديدة من السياسات التقشفية الصارمة التي تعد جزءا أساسيا من الميزانية العامة للعام 2013 التي سيتم التصويت عليها في 11 من تشرين الثاني الجاري. كانت الحكومة اليونانية خلال تعاملات الأسبوع الماضي بتقديم مشروع موازنة العام المالي المقبل في الوقت الذي دعت فيه أكبر نقابتين للعمال في اليونان إلى مظاهرة في وسط أثينا مساء الاثنين الماضي و التي شلت البلاد بشكل تام احتجاجا على إجراءات التقشف التي تتضمن تخفيضات في الإنفاق العام. عزيزي القارئ، يتوقع اليوم أن يتم التصويت الايجابي على السياسات التقشفية التي تعد لا مفر منها لتفادي سقوط البلاد في خطر عدم القدرة على سداد الديون. |
رد: الصالون الأقتصادي للأصدقاء
اقتباس:
لاتتوافق مع الدستور اليونانى و خاصة تعديل سن التقاعد و تخفيض رواتب المعاشات مما يعرضها للآلغاء بموجب حكم المحكمة الدستورية نحن امام شبكة من التعقيدات ليس من السهل حلها و عملية التوصيت اليوم ليست الحل النهائى |
رد: الصالون الأقتصادي للأصدقاء
تصريحات سلبية لـ"ماريو دراجي" عن ألمانيا تدفع اليورو إلى الهبوط إلى أدنى مستوياته في شهرين أمام الدولار 07/11/2012 تخلى اليورو عند مكاسبه أمام الدولار هبوطا إلى أدنى مستوياته في شهرين، بعد تصريحات غير ايجابية من رئيس البنك المركزي الأوروبي عن تطور أزمة الديون السيادية. وكانت العملة الوروبية الموحدة قد تراجعت امام العملات الرئيسية الخرى، فيما هبطت أمام الدولار عند 1.2762 في حوالي الساعة الثالثة وأربعة وخمسين دقيقة مساءً بتوقيت مكة المكرمة، وذلك بعد ان هبطت في وقت سابق إلى 1.2742 الذي يعد أدنى نقاطها منذ السابع من سبتمبر/أيلول. يأتي هذا فيما أشار "ماريو دراجي" في تصريحات معدة سلفا لإلقائها في فرانكفورت إلى ان أكبر اقتصادات منطقة اليورو بدأ تتأثر بتداعيات أزمة الديون. "ألمانيا حتى الآن صارت معزولة إلى حد كبير عن صعوبات تواجه مناطق أخرى في منطقة اليورو، لكن أحدث البيانات تشير إلى ان تلك الصعوبات بدأت تؤثر على الإقتصاد الألماني". |
رد: الصالون الأقتصادي للأصدقاء
مساكم الله بالخير جميعا وان شاء الله كل صفقاتكم موفقة
|
رد: الصالون الأقتصادي للأصدقاء
خسائر الداو جونز تتجاوز 300 نقطة.. والنفط يتراجع بأكثر من 3.5 دولار 07/11/2012 وسعت الأسهم الأمريكية خسائرها في تعاملات الأربعاء بعد المكاسب التي شهدتها يوم أمس، وذلك في ظل ارتفاع الدولار مما قلص الطلب على الأصول الأكثر خطورة مثل السلع والأسهم، بعد اعادة انتخاب "أوباما" رئيسا لأمريكا فترة ثانية. وفي حوالي الساعة السابعة مساءً بتوقيت مكة المكرمة تراجع مؤشر الداو جونز بحوالي 305 نقطة أو 2.3%، بينما هبط مؤشر نازداك 2.4%، وتراجع اس آن دبي 500 بنسبة 2.3%. وكانت عقود الخام الخفيف المتداولة في قسم نايمكس ببورصة نيويورك قد تراجعت 3.64 دولار إلى 85.07 دولار، كما تخلى الذهب عن مكاسبه التي دفعته إلى أعلى مستوياته في أسبوعين كي يهبط بأكثر من عشر دولارات إلى 1704.3 دولار. |
رد: الصالون الأقتصادي للأصدقاء
تحليل: في نهاية المطاف.. فاز أوباما بفضل الاقتصاد رويترز - 07/11/2012 في نهاية المطاف فاز الرئيس باراك أوباما بفترة رئاسية ثانية بفضل القضية التي كان من المفترض أن تكون سببا لخسارته.. ألا وهي الاقتصاد الأمريكي المتباطئ. لا تزال الولايات المتحدة تسعى جاهدة للتعافي من أشد ركود في 80 عاما ولا يضيف أصحاب العمل ما يكفي من الوظائف لمواكبة النمو السكاني. وتبخرت تريليونات الدولارات من ثروات الأسر في فقاعة سوق الإسكان بينما تتسع الفجوة بين الأغنياء والفقراء. لكن على مر التاريخ منح الناخبون فترة ثانية للرؤساء الذين قادوا نموا اقتصاديا ولو متواضعا خلال سنة الانتخابات. ويبدو أن هذا النمط تكرر مع أوباما. فبالرغم من أن الاقتصاد لا يتقدم بخطى قوية إلا أنه تحسن بشكل مطرد على مدار العام. وقال جون سايدز أستاذ العلوم السياسية في جامعة جورج واشنطن "لم يكن أبدا سيحقق فوزا ساحقا... بل كان دائما يواجه الخسارة في السباق." وقد أخذ الرئيس الديمقراطي خطوات كبيرة لدعم الاقتصاد لكن لا يبدو أنها ساعدته كثيرا في أعين الناخبين. وتظهر استطلاعات الرأي انقسامات كبيرة بشأن الفوائد المتحققة من إجراءات التحفيز التي أطلقها عام 2009 وإصلاحات دود-فرانك المالية وخطة إنقاذ صناعة السيارات. لكن هذه الخطوات صنعت فارقا في مكان واحد مهم. فقد اعتمدت الحملة الانتخابية لأوباما في أوهايو بشدة على إنقاذ صناعة السيارات حيث ترتبط وظيفة من كل ثماني وظائف في الولاية بهذه الصناعة. وربما ساعده ذلك على الحد من خسائره هناك بين البيض وهم شريحة من الناخبين فاز رومني بأصواتها بكثافة في أماكن أخرى. ووفقا لاستطلاع رويترز/إبسوس لآراء الناخبين عند خروجهم من مراكز الاقتراع خسر أوباما أصوات البيض في سائر أنحاء البلاد بواقع 21 نقطة مئوية. وفي أوهايو خسر أصواتهم بواقع 12 نقطة فقط. واستفاد أوباما أيضا من حقيقة أن الناخبين يلومون سلفه الجمهوري جورج بوش على الركود. وقد جعل ذلك جزءا محوريا من رسالة حملته حيث قال إن رومني سيعيد السياسات التي عجلت بالانهيار. وإذا كانت حملة رومني قد أرادت تركيز الانتخابات على القيادة الاقتصادية لأوباما فقد أرادت حملة أوباما أن تجعلها اختيارا بين مرشحين. وبدأت حملة أوباما الهجوم مبكرا بسيل من الدعاية السلبية التي صورت رومني المليونير الذي عمل في السابق في مجال الاستثمار المباشر كصائد للشركات لا يعبأ كثيرا بأحوال عامة الناس. واستدعى ذلك مقارنات بين هذه الهجمات غير المحمودة وبين حملة أوباما التاريخية للفوز بالرئاسة عام 2008 لكنه قلل مصداقية رومني في أعين كثير من الناخبين. وقال جريج فاليير المحلل لدى بوتوماك ريسيرش جروب "كثير من البيض من الطبقة الوسطى الذين لا يحملون شهادة جامعية استخلصوا أن رومني ليس واحدا منا." ولن يثير فوز أوباما الذي جاء بفارق طفيف الخوف في قلوب الجمهوريين الذين احتفظوا بالسيطرة على مجلس النواب. واحتفظ الديمقراطيون بالسيطرة على مجلس الشيوخ لكن ستقل أعداد المعتدلين من كلا الحزبين في الكونجرس. وهذه وصفة لمزيد من الخلاف والمواجهات بشأن الضرائب والإنفاق. وسيكون الوصول إلى توافق حتى بشأن التشريعات الروتينية أمرا صعبا. وقال جوليان زلايزر أستاذ التاريخ في جامعة برينستون "لن يكون الكونجرس عامرا بكثير من النوايا الطيبة... ستكون صفوف الحزبين أكثر تشددا بعد هذه الانتخابات." وربما يجعل هذا الاستقطاب الزائد مهمة الحاكم صعبة لكنه جعل السباق الانتخابي أكثر سهولة لأوباما. ففي زمن المشاعر الحزبية القوية تمتع أوباما بدعم أكثر قوة من أعضاء حزبه مقارنة بما حظي به الرئيسان الديمقراطيان السابقان جيمي كارتر وبيل كلينتون. وقال تيلور جريفين الذي قدم المشورة للمرشح الجمهوري جون مكين في حملة 2008 "ستقل أعداد أولئك الذين يتحولون من دعم مرشح إلى دعم آخر. هناك تشدد كبير في كلا الجانبين." وبالنسبة للجمهوريين يثير فوز أوباما بفترة ثانية تساؤلات غير مريحة. ففي ثاني انتخابات على التوالي لم يتمكن المرشح الجمهوري من الفوز بأكثر من صوت واحد من كل ثلاثة أصوات للناخبين من أصول لاتينية وقد يجد الحزب صعوبة في المنافسة في الانتخابات الوطنية ما لم يكتسب مؤيدين بين هذه الشريحة التي تنمو بوتيرة متسارعة. والآن يقع مركز جاذبية الحزب في مجلس النواب حيث يمثل العديد من الأعضاء مناطق محافظة للغاية. وليس هناك ما يشجعهم على تقديم تنازلات في مسائل مثل إصلاح قوانين الهجرة لأن ذلك قد يثير غضب قاعدتهم المكونة من الناخبين البيض الأكبر سنا. واحتاج رومني للتغلب على شكوك من جانب المحافظين خلال المعركة المضنية للفوز بترشيح الحزب الجمهوري ولم يتمكن من مخاطبة الناخبين المستقلين المتأرجحين قبل الشهر الأخير من الحملة الانتخابية. غير أن جون هوداك زميل معهد بروكينجز يقول إن من المرجح أن يقتنع العديد من أعضاء الحزب بأنه سيكون من الأفضل الدفع بمرشح محافظ بدرجة أكبر في المرة القادمة. وقال "سيتجه الحزب يمينا... سيقولون انظروا.. لم يكن ينبغي أن ندفع بمرشح معتدل." |
رد: الصالون الأقتصادي للأصدقاء
مســاء الــورد يا شـــباب
|
الساعة الآن 06:05 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة الى اف اكس ارابيا www.fx-arabia.com