رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
مسئول في الفيدرالي: العودة لرفع الفائدة سيناريو محتمل إذا لم تستجب أرقام التضخم قال رئيس الاحتياطي الفيدرالي في مينيابوليس، نيل كاشكاري، إنه يتعين على الفيدرالي انتظار تقدم كبير بشأن التضخم قبل خفض أسعار الفائدة. وردا على سؤال حول الشروط اللازمة لكي يقوم بنك الاحتياطي الفيدرالي بخفض أسعار الفائدة مرة أو مرتين هذا العام، قال كاشكاري: "أعتقد أن هناك عدة أشهر أخرى من بيانات التضخم الإيجابية، لتمنحني الثقة في أنه من المناسب التراجع" وقال أيضاً إن البنك المركزي قد يرفع أسعار الفائدة إذا فشل التضخم في الانخفاض بشكل أكبر. وأضاف كاشكاري: "لا أعتقد أننا يجب أن نستبعد أي شيء في هذه المرحلة". يأتي ذلك بعد أن قال في وقت سابق من هذا الشهر إن بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يحتاج إلى إبقاء أسعار الفائدة ثابتة "لفترة ممتدة" - ربما طوال العام. وظهر اختلاف بين البنوك المركزية الكبرى بشأن التوقعات بشأن أسعار الفائدة، حيث أصبح بنك الاحتياطي الفيدرالي - عادة أول من يتحرك - أكثر تشددا وسط تضخم لا يزال مرتفعا. من المتوقع الآن أن يقوم البنك المركزي الأوروبي بخفض أسعار الفائدة قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي، مع إلقاء شخصيتين رئيسيتين من البنك المركزي الأوروبي بثقلهما وراء خفض يونيو يوم الاثنين. ومن المتوقع أيضاً على نطاق واسع أن يخفض بنك إنجلترا أسعار الفائدة هذا الصيف. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
تحسنت ثقة المستهلك الأميركي بشكل غير متوقع في مايو، بعد تدهورها لثلاثة أشهر متتالية وسط تفاؤل بشأن سوق العمل، لكن المخاوف بشأن التضخم استمرت، وتوقعت العديد من الأسر ارتفاع الفائدة خلال العام المقبل. وأظهر الاستطلاع الذي أجرته مجموعة "كونفرنس بورد"، الثلاثاء، أن المزيد من المستهلكين يعتقدون أن أكبر اقتصاد في العالم قد ينزلق إلى الركود في الأشهر الـ 12 المقبلة. ومع ذلك، كان المستهلكون متفائلين للغاية بشأن سوق الأسهم، ويخططون أكثر لشراء الأجهزة المنزلية الرئيسية خلال الأشهر الستة المقبلة. وفي حين أنه من المتوقع أن يتباطأ الاقتصاد الأميركي هذا العام نتيجة للتأثير التراكمي لرفع أسعار الفائدة بمقدار 525 نقطة أساس من قبل مجلس الاحتياطي الفيدرالي منذ مارس 2022 لكبح التضخم، فإن الاقتصاديين، ومعظم المديرين التنفيذيين للشركات، لا يتوقعون حدوث ركود. وقال أورين كلاتشكين، اقتصادي الأسواق المالية في مؤسسة "نيشن وايد": "إن استمرار نمو الوظائف الإيجابي، وارتفاع الأجور، وسوق الأوراق المالية المزدهر، والميزانيات العمومية الصحية للأسر، ستؤدي إلى استمرار إنفاق المستهلكين على الرغم من ارتفاع الأسعار وتكاليف الاقتراض". وذكرت مجموعة "كونفرنس بورد" أن مؤشر ثقة المستهلك الأميركي قد ارتفع إلى 102.0 هذا الشهر من 97.5 في أبريل. وكان اقتصاديون استطلعت رويترز آراءهم توقعوا تراجع المؤشر إلى 95.9 من 97.5 في القراءة السابقة. ولا تزال الثقة ضمن النطاق الضيق نسبياً الذي كانت تحوم فيه منذ أكثر من عامين. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
تباطؤ نمو الاقتصاد الأميركي بأكثر من المتوقع في الربع الأول أظهرت القراءة الثانية لمعدل نمو الناتج المحلي الإجمالي في الولايات المتحدة خلال الربع الأول من العام الجاري، أن الاقتصاد الأميركي تباطأ بأكثر من المتوقع، مسجلا 1.3 بالمئة، مقابل القراءة الأولى البالغة 1.6 بالمئة. وكان الناتج المحلي الإجمالي الأميركي نما بنسبة 3.4 بالمئة في الربع الأخير من العام الماضي، بعد نموه بنسبة 4.9 بالمئة في الربع الثالث. وقد تعطي نتائج القراءة الحالية التي تشير إلى ضعف نمو الاقتصاد الأميركي دفعة لآمال خفض الفائدة الأميركية هذا العام. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
الاقتصاد الأميركي يضيف وظائف بأكثر من التوقعات في مايو .. ومعدل البطالة يرتفع لـ4% أضاف الاقتصاد الأميركي 272 ألف وظيفة في مايو أيار وهو مستوى أعلى من توقعات المحللين البالغة 182 ألف وظيفة. ووفقاً لبيانات مكتب إحصاءات العمل الأميركي الصادرة اليوم الجمعة السابع من يونيو حزيران، ارتفع معدل البطالة لدى الدولة صاحبة أكبر اقتصاد في العالم عند 4%. وتعد تلك هي المرة الأولى التي يتجاوز فيها معدل البطالة تلك المستويات منذ يناير كانون الثاني 2022. وجاءت الزيادة في معدل البطالة في أميركا على الرغم من تراجع معدل المشاركة في القوى العاملة إلى 62.5% وهو ما يشكل تراجعاً بنحو 0.2%. وكان إجمالي عدد الوظائف التي أضافها الاقتصاد في أبريل نيسان تم تعديلها بالخفض بمقدار 10 آلاف وظيفة إلى 165 ألفاً. واستحوذ قطاع الرعاية الصحية على القسط الأكبر من عدد الوظائف الجديدة بواقع 68 ألفاً. فيما جذب قطاع الضيافة 42 ألف وظيفة. وفيما يتعلق بالأجور، كان متوسط الأجور في الساعة أعلى من التوقعات إذ زاد بنحو 0.4% على أساس شهري وبنسبة 4.1% على أساس سنوي. أما التوقعات فأشارت إلى زيادة 0.3% و3.9% على الترتيب. وتراجعت العقود الآجلة للمؤشرات الأميركية بعد صدور البيانات، فانخفضت عقود Dow Jones بنحو 0.3% إلى 38811 نقطة. كما عمقت عقود الذهب خسائرها لأكثر من 55 دولاراً إلى 2334 دولاراً للأونصة. ويراقب المستثمرون حالياً كيف ستؤثر بيانات الوظائف على قرارات الفدرالي الفترة المقبلة، خاصة وأن توقعات السوق تشير حالياً إلى أن أول عملية خفض للفائدة ستحدث في سبتمبر . |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
ارتفاع تكلفة امتلاك منزل في أميركا بنسبة 26% منذ عام 2020 ارتفعت تكلفة امتلاك منزل في الولايات المتحدة بنسبة 26% منذ عام 2020، مع ارتفاع النفقات بما في ذلك الضرائب والتأمين والمرافق خلال فترة التضخم المرتفع. وبلغ متوسط الإنفاق السنوي لامتلاك وصيانة منزل نموذجي لأسرة واحدة، لا يشمل مدفوعات الرهن العقاري، نحو 18 ألف دولار في مارس، حسب موقع Bankrate وهذا يعادل نحو 1500 دولار شهريا، وهو أكثر مما كان عليه قبل أربع سنوات، عندما بدأت عمليات الإغلاق بسبب تفشي فيروس كورونا. ويعتمد الحساب على متوسط سعر مبيعات المنازل لشهر مارس الذي يبلغ أكثر من 436 ألف دولار. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
طلبات إعانة البطالة في أميركا تتراجع خلال أسبوع تراجع عدد الأميركيين الذين تقدموا بطلبات جديدة للحصول على إعانة البطالة الأسبوع الماضي مما قد يهدئ المخاوف المتعلقة بوجود تحول كبير في سوق العمل. وقالت وزارة العمل الأميركية، الخميس، إن الطلبات المقدمة للمرة الأولى للحصول على إعانات البطالة الحكومية تراجعت ستة آلاف طلب لتسجل بعد التعديل في ضوء العوامل الموسمية 233 ألف طلب في الأسبوع المنتهي في 22 يونيو. وشملت الفترة المذكورة عطلة جديدة يوم الأربعاء من الأسبوع الماضي مما قد يؤثر على بيانات إعانة البطالة. وطلبات الإعانة بمعدلها الحالي غير بعيدة عن الحد الأعلى من مدى تحركت فيه هذا العام بين 194 ألفا و243 ألف طلب. واختلف خبراء اقتصاد بشأن سبب قرب المعدلات من الحد الأعلى للنطاق في الآونة الأخيرة، إذ يذهب البعض إلى احتمال أن تكون زيادة تسريح العاملين هي السبب، ويرجع آخرون ذلك إلى تكرر موجة تقلبات شهدتها الفترة نفسها من العام الماضي. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
مؤشر التضخم المفضل للفيدرالي الأميركي يتباطأ في مايو تباطأ مؤشر التضخم المفضل لدى مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي خلال شهر مايو الماضي. وأظهرت بيانات وزارة التجارة الأميركية، الجمعة، أن مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي السنوي، والذي يستثني مكونات الغذاء والطاقة المتقلبة، قد تباطأ إلى 2.6 بالمئة، في مايو الماضي، بما يتوافق مع التوقعات. وكان مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي عند 2.8 في أبريل الماضي. كما تباطأ مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي الشهري في مايو إلى 0.1 بالمئة، بما يتماشى مع التوقعات أيضا. وعدلت بيانات وزارة التجارة الأميركية النسبة المسجلة لمؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي الشهري في أبريل بالرفع إلى 0.3 بالمئة. والمؤشر أحد مقاييس التضخم التي يرصدها مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي للوصول إلى هدفه المتمثل في خفض التضخم إلى اثنين بالمئة. وأبقى المجلس سعر الفائدة القياسي لليلة واحدة في نطاق يتراوح بين 5.25 بالمئة و5.50 بالمئة منذ يوليو. ورفع المجلس سعر الفائدة 525 نقطة أساس منذ مارس 2022. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
تراجع عوائد سندات الخزانة الأميركية مع ترقب بيانات سوق العمل وتصريحات "باول" انخفضت عوائد سندات الخزانة الأميركية اليوم الثلاثاء وسط ترقب المستثمرين بيانات سوق العمل وتعليقات رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول. انخفض العائد على سندات الخزانة القياسية لأجل 10 سنوات بمقدار نقطتين أساس إلى 4.457% في حوالي الساعة 4:35 صباحاً بالتوقيت الشرقي، في حين انخفض العائد على سندات الخزانة لأجل عامين بمقدار نقطة أساس واحدة ليتداول عند 4.762%. تتحرك العوائد والأسعار في اتجاهين متعاكسين ونقطة أساس واحدة تعادل 0.01%. من المقرر أن تنشر وزارة العمل استبيان فرص العمل ودوران العمالة (JOLTS) لشهر مايو في حوالي الساعة 10:00 صباحاً بالتوقيت الشرقي اليوم الثلاثاء. ويراقب مسؤولو بنك الاحتياطي الفيدرالي تقرير JOLTS عن كثب بحثاً عن علامات على ركود سوق العمل بينما يبحثون عن اتجاه السياسة النقدية . وفي مكان آخر، من المقرر أن يلقي جيروم باول رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي تصريحاته في منتدى البنك المركزي الأوروبي حول الخدمات المصرفية المركزية في سينترا، البرتغال. سيتم إصدار محضر اجتماع بنك الاحتياطي الفيدرالي الأخير للسياسة يوم الأربعاء، مع صدور بيانات الوظائف غير الزراعية الأميركية يوم الجمعة. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
أسهم أوروبا عند أعلى مستوى في أكثر من أسبوع ارتفعت الأسهم الأوروبية الجمعة إلى أعلى مستوى في أكثر من أسبوع بعد أن عاد حزب العمال البريطاني للسلطة إثر انتخابات عامة مما منح المستثمرين سببا للاطمئنان. كما صعد سهم شركة "أيكسترون" الألمانية المصنعة لأنظمة الرقائق بعد أن أعلنت عن تلقي طلبيات قوية. وزاد المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.4 بالمئة بحلول الساعة 0721 بتوقيت غرينتش ولامس أعلى مستوى منذ 26 يونيو. وارتفع المؤشر فايننشال تايمز 100 البريطاني 0.3 بالمئة، كما قفز مؤشر أوسع نطاقا هو فايننشال تايمز 250 الذي يركز على الشركات المحلية بنسبة واحد بالمئة إلى أعلى مستوى في نحو شهر بعد أن حقق حزب العمال البريطاني فوزا باكتساح في الانتخابات البرلمانية اليوم مما أنهى حكم حزب المحافظين الذي استمر 14 عاما. وجاءت أسهم قطاع التكنولوجيا في أوروبا في صدارة القطاعات الفرعية الرابحة اليوم الجمعة بارتفاع 0.9 بالمئة. وقفز سهم شركة أيكسترون الألمانية المصنعة لأنظمة الرقائق 15.5 بالمئة ليتصدر ستوكس 600 بعد أن أعلنت الشركة تلقي طلبيات قوية في الربع الثاني. كما زادت أسهم شركات أخرى مرتبطة بالرقائق بفضل توقع سامسونغ لزيادة تبلغ 15 مثلا في الأرباح التشغيلية للربع الثاني. كما شهد سهم فارتا الألمانية لصناعة البطاريات قفزة أيضا بنحو 27 بالمئة بعد أن قالت الشركة إنها في محادثات مع بورشه بشأن استثمار محتمل في وحدتها لبطاريات الليثيوم-أيون كبيرة الحجم. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
تباطأ نمو الوظائف في الولايات المتحدة في يونيو وإن ظل عند مستوى جيد، وارتفع معدل البطالة إلى 4.1%، مما يعزز قدرة مجلس الاحتياطي الفيدرالي (المركزي الأميركي) على السيطرة على التضخم دون دفع الاقتصاد إلى الركود. وأظهر تقرير الوظائف الذي يصدره مكتب الإحصاء التابع لوزارة العمل ويحظى بمتابعة وثيقة اليوم الجمعة زيادة الوظائف غير الزراعية بواقع 206 آلاف الشهر الماضي. وتمت تعديل بيانات شهر مايو بخفض حاد لتظهر زيادة الوظائف بواقع 218 ألف وظيفة بدلا من 272 ألفا في البيانات السابقة. وزادت الأجور 3.9% في 12 شهرا حتى نهاية يونيو ، ويعتبر نمو الأجور بين 3.0 و3.5% متسقا مع هدف التضخم لدى الاحتياطي الفيدرالي البالغ 2%. وارتفع معدل البطالة إلى 4.1% الشهر الماضي من 4% في مايو . وأبقى البنك المركزي الأميركي سعر الفائدة القياسي لليلة واحدة دون تغيير في النطاق الحالي بين 5.25 و5.50% ليظل كما هو منذ يوليو . |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
باول: إبقاء أسعار الفائدة مرتفعة لفترة طويلة قد يعرض النمو الاقتصادي للخطر قال رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي، جيروم باول، إن الاقتصاد الأميركي يواصل التوسع بوتيرة قوية بعد عدم إحراز تقدم نحو هدف التضخم البالغ 2% في الجزء الأول من هذا العام. وأضاف باول أمام الكونغرس "أظهرت القراءات الشهرية الأخيرة تقدمًا متواضعًا". وأشار باول إلى أن إبقاء أسعار الفائدة مرتفعة لفترة طويلة قد يعرض النمو الاقتصادي للخطر . ودافع باول عن الاقتصاد الأميركي، وقال إنه لا يزال قوياً كما هو الحال مع سوق العمل، على الرغم من بعض التباطؤ الأخير. واستشهد باول ببعض التراجع في مستويات التضخم، والذي قال إن صناع السياسات ما زالوا عازمين على خفضه إلى هدفهم البالغ 2%. وقال في تصريحات معدة سلفاً: "في الوقت نفسه، وفي ضوء التقدم المحرز على صعيد خفض معدلات التضخم وتهدئة سوق العمل على مدى العامين الماضيين، فإن ارتفاع التضخم ليس الخطر الوحيد الذي نواجهه". "إن خفض معدلات ضبط السياسة بعد فوات الأوان أو قليلاً جدًا قد يضعف النشاط الاقتصادي والعمالة بشكل غير ملائم". يبلغ معدل الاقتراض لدى بنك الاحتياطي الفيدرالي حاليًا 5.25% -5.5%، وهو أعلى مستوى في حوالي 23 عامًا ونتاج 11 زيادة متتالية بعد أن بلغ التضخم أعلى مستوى له منذ أوائل الثمانينيات. وتتوقع الأسواق أن يبدأ بنك الاحتياطي الفيدرالي في خفض أسعار الفائدة في سبتمبر، ومن المرجح أن يعقب ذلك خفض آخر بمقدار ربع نقطة مئوية بحلول نهاية العام. ومع ذلك، أشار أعضاء اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة في اجتماعهم في يونيو إلى خفض واحد فقط. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
باول: "الفيدرالي" لن ينتظر وصول التضخم إلى 2% لدراسة خفض الفائدة لن يرغب البنك المركزي الأميركي في انتظار وصول التضخم إلى الهدف البالغ 2% للنظر في خفض أسعار الفائدة، على ما قال رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول للمشرعين يوم الأربعاء. وقال باول في شهادته أمام لجنة الخدمات المالية بمجلس النواب الأميركي "قلنا إنكم لا تريدون انتظار انخفاض التضخم إلى 2%، لأن التضخم يتمتع بزخم معين". وأضاف "إذا انتظرتم كل هذا الوقت، فقد تكونون انتظرتم طويلا". وفي سيناريو مماثل سينخفض التضخم إلى مستوى أقل بكثير من الهدف، وهي نتيجة غير مرغوب فيها أيضاً. وكان باول يرد على سؤال حول ما إذا كان يتعين أن ينخفض مقياس التضخم المفضل لدى الاحتياطي الفيدرالي، وهو مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي، إلى أقل من 2% مرة واحدة على الأقل في الأشهر المقبلة قبل أن يفكر المسؤولون في خفض أسعار الفائدة. وتأتي تصريحات رئيس البنك المركزي غداة إعلانه أن بيانات التضخم الأخيرة أظهرت تقدما "متواضعا"، مضيفا أن "مزيدا من البيانات الجيدة" من شأنها أن تعزز الثقة في أن ارتفاع الأسعار يتباطأ بشكل مستدام. ولمكافحة التضخم المتزايد رفع الاحتياطي الفيدرالي في السنوات الأخيرة سعر الإقراض القياسي إلى أعلى مستوى منذ عقود أملا في تخفيف الطلب. وفي الأشهر الأخيرة أبقى صناع السياسات أسعار الفائدة عند أعلى مستوى منذ 23 عاما. وبينما بلغ التضخم ذروته، توقف مساره التراجعي إلى حد ما. وأبلغ باول المشرعين الأربعاء أنه ليس مستعدا بعد لتأكيد ثقته في أن التضخم يتراجع بشكل مستدام إلى 2%. وردا على سؤال حول الاستقلال السياسي للاحتياطي الفيدرالي، قال باول أن هذا أمر بالغ الأهمية لقدرة البنك المركزي على القيام بعمله والحفاظ على ثقة الناس من كافة الأطياف السياسية. وفي سياق متصل، قال رئيس الفيدرالي الأميركي، جيروم باول، أمام لجنة الخدمات المالية بمجلس النواب، إن أمام "الفيدرالي" طرقا طويلة ليقطعها في تقليص حجم ميزانيته العمومية مع عدم اليقين بشأن نقطة النهاية للتشديد الكمي. وقال باول، إن البنك المركزي قلص حجم حيازته بنحو 1.7 تريليون دولار، لكنه سيشق طريقه بعناية إلى نقطة التوقف من أجل التأكد من حصول المؤسسات المالية على احتياطيات كافية. وأكد باول، أنه غير مستعد بعد لإعلان التغلب على التضخم، لكنه يشعر أن الولايات المتحدة على طريق العودة إلى استقرار الأسعار. من جانبه، قال كبير استراتيجيي الأسواق في "Squared Financial" نور الدين الحموري، إن البيانات الصادرة من الولايات المتحدة تعطي أدلة للأسواق لتوجه "الفيدرالي" إلى خفض أسعار الفائدة. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
التضخم يتباطأ في أميركا بأكثر من التوقعات في يونيو تباطأ معدل التضخم في الولايات المتحدة خلال يونيو الماضي بأكثر من المتوقع، مما يشير إلى أن السياسة النقدية المتشددة التي اتبعها مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي ربما قد ساهمت بالفعل في السيطرة على التضخم. وتباطأ مؤشر أسعار المستهلكين خلال يونيو الماضي إلى 3 بالمئة على أساس سنوي، بأكثر من التوقعات البالغة 3.1 بالمئة. وعلى أساس شهري، انكمش مؤشر أسعار المستهلكين، ليسجل 0.1- بالمئة، مقابل توقعات بنمو قدره 0.1 بالمئة في يونيو. كما تباطأ مؤشر أسعار المستهلكين الأساسي في أميركا، والذي يستثني أسعار الغذاء والطاقة إلى 3.3 بالمئة على أساس سنوي و 0.1 بالمئة على أساس شهري. وكانت التوقعات ترجح أن يظل مؤشر أسعار المستهلكين الأساسي عند 3.4 بالمئة، دون تغيير عن شهر مايو الماضي. وكان رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي جيروم بأول قد قال الأربعاء، إنه غير مستعد بعد لإعلان التغلب على التضخم، لكنه يشعر أن الولايات المتحدة على طريق العودة إلى استقرار الأسعار وانخفاض البطالة. وقال باول ومسؤولون آخرون في مجلس الاحتياطي الفيدرالي إنهم لن يخفضوا سعر الفائدة حتى التأكد من أن التضخم يتجه نحو هدف البنك المركزي البالغ اثنين بالمئة. وعقب الإعلان عن البيانات التي فاقت التوقعات، تراجع الدولار الأميركي إلى أدنى مستوى في شهرين، كما ارتفعت مؤشرات الأسهم الأميركية في تعاملات ما قبل التداول. وتجاوز مؤشر "ستاندرد آند بورز 500" في تعاملات ما قبل التداول مستوى 5700 نقطة وهو أعلى مستوى على الإطلاق. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
نما الاقتصاد الأميركي بأكثر من توقعات المحللين في الربع الثاني من العام الجاري، بدعم من نمو إنفاق المستهلكين. ووفقاً للبيانات الصادرة اليوم الخميس الخامس والعشرين من يوليو ، عن مكتب الإحصاءات الاقتصادية، نما الناتج المحلي الإجمالي بنحو 2.8% في الفترة من أبريل وحتى يونيو ، ومقابل 1.4% في الربع الأول، ومقارنة بتوقعات نموه 2%. وساعد إنفاق المستهلكين في دفع أرقام النمو نحو مستويات أعلى، كما لعبت عوامل أخرى دوراً حاسماً مثل الاستثمار الثابت. هذا وارتفعت نفقات الاستهلاك الشخصي بنسبة 2.6% خلال الربع الثاني من مستويات 3.4% في الربع الأول. كما ارتفع كل من إنفاق السلع والخدمات. أما باستثناء الطعام والطاقة، ارتفع مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي 2.9% في الربع الثاني مقابل 3.7% في فترة المقارنة. على الجانب الآخر، قفزت الواردات الأميركية 6.9% في الربع الثاني في أكبر زيادة فصلية منذ الربع الأول من 2022. في الوقت نفسه، أشار التقرير إلى أن معدل الادخار الشخصي واصل التباطؤ إلى 3.5% في الربع الثاني، مقابل 3.8% في الربع الأول. وتتجه الأنظار نحو اجتماع الفدرالي الأميركي الأسبوع المقبل، والمتوقع خلاله تثبيت معدل الفائدة. في الوقت نفسه، تشير التوقعات إلى أول عملية خفض لمعدل الفائدة في سبتمبر المقبل . |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
الدين العام الأميركي يتجاوز 35 تريليون دولار لأول مرة على الإطلاق تجاوز الدين الحكومي في الولايات المتحدة 35 تريليون دولار لأول مرة على الإطلاق، ليواصل النمو بوتيرة قوية، حيث بلغ نحو 907 مليارات دولار قبل أربعة عقود فقط. من جهتها، خفضت وزارة الخزانة الأميركية من تقديراتها للاقتراض الحكومي خلال الربع الجاري، قبل الانتخابات الرئاسية في نوفمبر والخوض في معركة جديدة بشأن سقف الدين. وقالت الوزارة إن تقديرات صافي الاقتراض خلال الأشهر الثلاثة المنتهية في سبتمبر تبلغ 740 مليار دولار بانخفاض عن توقعات أبريل البالغة 847 مليار دولار. كان صندوق النقد الدولي، قال خلال الشهر الحالي، ضمن مشاورات المادة الرابعة، إنه ينبغي لمجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) عدم اتخاذ قرار بخفض أسعار الفائدة حتى "أواخر عام 2024"، وإن على الحكومة رفع الضرائب لإبطاء الدين الفيدرالي المتزايد بما في ذلك على الأسر التي يقل دخلها السنوي عن 400 ألف دولار، وهو الحد الذي وضعه الرئيس الحالي جو بايدن. وأضاف الصندوق أن من المتوقع أن تظل نسبة الدين العام الأميركي إلى الناتج المحلي الإجمالي أعلى بكثير من توقعات ما قبل الجائحة على المدى المتوسط، لتصل إلى 109.5% بحلول عام 2029 مقارنة مع 98.7% في عام 2020. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
الاقتصاد الأميركي يضيف وظائف بأقل كثيرا من التوقعات في يوليو أضاف اقتصاد الولايات المتحدة الأميركية وظائف جديدة بأقل من المتوقع خلال شهر يوليو الماضي، كما تباطأ المعدل السنوي لنمو الأجور، و ارتفع معدل البطالة، في إشارة إلى تأثر أكبر اقتصاد بالعالم نتيجة سعي مجلس الاحتياطي الفيدرالي لكبح التضخم. وأظهرت بيانات وزارة العمل، أن الاقتصاد الأميركي أضاف 114 ألف وظيفة خلال يوليو الماضي، بأقل كثيرا من التوقعات البالغة 176 ألف وظيفة. كما عدلت البيانات عدد الوظائف التي أضافها الاقتصاد الأميركي في يونيو بالخفض إلى 179 ألف وظيفة. وأظهرت بيانات وزارة العمل الأميركية أن القطاع الخاص غير الزراعي قد أضاف 97 ألف وظيفة في يوليو الماضي، بأقل أيضا من التوقعات البالغة 148 ألف وظيفة. كما ارتفع معدل البطالة في أكبر اقتصاد بالعالم ليصل إلى 4.3 بالمئة في يوليو، مقابل 4.1 بالمئة في يونيو الماضي. وكانت التوقعات ترجح أن يظل معدل البطالة دون تغيير. وتباطأ متوسط نمو الجور في الساعة بأكثر من المتوقع إلى 3.6 بالمئة في يوليو، من 3.8 بالمئة في يونيو الماضي. وكانت التوقعات ترجح أن يتباطأ معدل نمو الأجور إلى 3.7 بالمئة فقط. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
تراجع طلبات إعانة البطالة الأميركية إلى 233 ألف طلب بأقل من التوقعات بلغ إجمالي طلبات إعانة البطالة أقل من المتوقع الأسبوع الماضي، مما يعاكس العلامات الأخرى التي تشير إلى ضعف سوق العمل. بلغ إجمالي الطلبات المقدمة لأول مرة للحصول على إعانات البطالة 233 ألف طلبًا معدلًا موسميًا للأسبوع، بانخفاض 17 ألفا عن مستوى الأسبوع السابق، وأقل من تقديرات داو جونز عند 240 ألفا، حسبما ذكرت وزارة العمل اليوم الخميس. يأتي التقرير مع توتر وول ستريت وسط علامات على تباطؤ نمو الوظائف وحتى الإشارة إلى ركود محتمل في الأفق. تحولت العقود الآجلة لسوق الأسهم، التي كانت سلبية في وقت سابق، إلى إيجابية بشكل حاد. بينما ساعد الرقم الأعلى في تهدئة بعض المخاوف، ارتفع مستوى المطالبات المستمرة، التي تأخرت أسبوعًا، إلى 1.875 مليون، وهو أعلى مستوى منذ 27 نوفمبر 2021. كانت مطالبات البطالة تتجه نحو الارتفاع لمعظم العام، رغم أنها لا تزال معتدلة نسبيًا. وقد عُزِيَ الارتفاع الأخير إلى الاضطرابات الناجمة عن إعصار بيريل فضلاً عن إغلاق مصانع السيارات في الصيف. وقال روبرت فريك، الخبير الاقتصادي للشركات في Navy Federal Credit Union: "تراجعت المطالبات في الأسبوع الأخير، مما أضاف إلى الأدلة على أن الطقس وإغلاق مصانع السيارات الموسمي كان مسؤولاً عن الارتفاع الكبير في الأسبوع السابق. تصاعدت المخاوف بشأن حالة سوق العمل في أعقاب تقرير الرواتب غير الزراعية يوم الجمعة الماضي، والذي أظهر زيادة قدرها 114.000 فقط في يوليو. وفي الوقت نفسه، ارتفع معدل البطالة إلى 4.3٪، مما أدى إلى إطلاق ما يسمى بقاعدة Sahm التي تقيس فترات الركود من خلال قياس التغيرات في معدل البطالة. كانت الأسواق متقلبة للغاية منذ ذلك الحين، حيث بدأت موجة بيع ضخمة استمرت ثلاثة أيام يوم الخميس الماضي، مما أثار مخاوف من مشاكل أعمق في الاقتصاد الأميركي. في المقابل، يتوقع المتداولون أن يبدأ الفدرالي الأميركي في خفض أسعار الفائدة في سبتمبر، حتى أن البعض يدعو إلى خفض طارئ داخل الاجتماع لمواجهة الضعف الأخير. وتعطي الأسواق احتمالية قوية لخفض نصف نقطة مئوية للخطوة الأولى وخفض نقطة مئوية كاملة بحلول نهاية العام، وفقًا لأداة تتبع العقود الآجلة لصناديق الاحتياطي الفيدرالي التابعة لمجموعة CME. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
مؤشر أسعار المنتجين في أميركا يرتفع بأقل من المتوقع خلال يوليو ارتفع مؤشر أسعار المنتجين في الولايات المتحدة بأقل من المتوقع في يوليو إذ خفف انخفاض أسعار الخدمات من وطأة ارتفاع أسعار السلع مما يشير إلى استمرار تباطؤ التضخم. وقال مكتب إحصاءات العمل التابع لوزارة العمل الأميركية، اليوم الثلاثاء، إن مؤشر أسعار المنتجين للطلب النهائي ارتفع 0.1% الشهر الماضي بعد صعوده 0.2% في يونيو على أساس غير معدل. وتوقع خبراء اقتصاد استطلعت رويترز آراءهم ارتفاع المؤشر 0.2%. وزاد المؤشر 2.2% خلال 12 شهرا حتى يوليو بعد ارتفاعه 2.7% في يونيو . وأثار تباطؤ كل من التضخم وسوق العمل توقعات في الأسواق المالية بأن مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) سيبدأ دورة تيسير السياسة النقدية في سبتمبر/أيلول. ولا يمكن استبعاد أن مجلس الاحتياطي الفيدرالي سيخفض أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس مع تزايد القلق لديه إزاء ضعف سوق العمل بعد ارتفاع معدل البطالة إلى ما يقرب من أعلى مستوى له في ثلاث سنوات عند 4.3% في يوليو تموز. وثبت البنك المركزي الأميركي أسعار الفائدة لليلة واحدة عند النطاق الحالي الذي يتراوح بين 5.25% و5.50% لمدة عام بعدما رفعها بمقدار 525 نقطة أساس في عامي 2022 و2023. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
انخفاض غير متوقع في طلبات إعانة البطالة الأسبوعية بأميركا شهد عدد الأميركيين الذين تقدموا بطلبات جديدة للحصول على إعانة بطالة انخفاضا غير متوقع الأسبوع الماضي. وذكرت وزارة العمل الأميركية، الخميس، أن الطلبات المقدمة للمرة الأولى للحصول على إعانات البطالة انخفضت بمقدار سبعة آلاف طلب إلى مستوى معدل في ضوء العوامل الموسمية عند 227 ألف طلب في الأسبوع المنتهي في العاشر من أغسطس. وكان خبراء اقتصاد استطلعت رويترز آراءهم توقعوا تسجيل 235 ألف طلب في هذا الأسبوع. وكان ارتفاع معدل البطالة إلى ما يقرب من أعلى مستوى له في ثلاث سنوات عند 4.3 بالمئة في يوليو قد أثار مخاوف من تباطؤ كبير في سوق العمل وقاد الأسواق المالية إلى توقعات بأن مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي قد يخفض الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس الشهر المقبل. وجاء الارتفاع الشهري الرابع على التوالي في معدل البطالة مدفوعا بوفرة العمالة نتيجة الهجرة، دون أن يقابلها مستويات متناسبة من التوظيف. وعلى جانب أخر مبيعات التجزئة الأميركية ترتفع أكثر من المتوقع في يوليو ارتفعت مبيعات التجزئة الأميركية أكثر من المتوقع في يوليو، وهو ما قد يسهم في تهدئة مخاوف السوق المالية إزاء حدوث تباطؤ اقتصادي حاد بتأجيج من قفزة في معدل البطالة. وقال مكتب الإحصاء التابع لوزارة التجارة، الخميس، إن مبيعات التجزئة زادت واحدا بالمئة الشهر الماضي بعد قراءة معدلة بالخفض بنسبة 0.2 بالمئة في يونيو. وكان اقتصاديون استطلعت رويترز آراءهم قد توقعوا ارتفاع مبيعات التجزئة، وهي في الغالب سلع وليست معدلة في ضوء التضخم، بنسبة 0.3 بالمئة بعد ورود تقارير سابقة تفيد باستقرارها. وقد تدفع علامات على عدم انهيار الطلب الأسواق المالية إلى التراجع عن توقعاتها خفض سعر الفائدة بواقع 50 نقطة أساس الشهر المقبل. وتظل الاحتمالات ترجح خفضها ربع نقطة أساس مع ارتفاع التضخم بصورة معتدلة في يوليو. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
زيادة طلبات إعانة البطالة الأسبوعية في أمريكا ارتفع عدد الأمريكيين الذين تقدموا بطلبات جديدة للحصول على إعانة البطالة الأسبوع الماضي، لكن المستوى لا يزال يشير إلى استمرار الشح في سوق العمل. وقالت وزارة العمل الأمريكية اليوم الخميس إن الطلبات المقدمة للمرة الأولى للحصول على إعانات البطالة زادت أربعة آلاف طلب إلى مستوى معدل في ضوء العوامل الموسمية عند 232 ألف طلب في الأسبوع المنتهي في 17 أغسطس. وكان خبراء اقتصاد استطلعت رويترز آراءهم توقعوا تسجيل 230 ألف طلب الأسبوع الماضي. من شأن هذه البيانات الإسهام في تهدئة المخاوف من حدوث تدهور سريع في سوق العمل، وهي مخاوف أثارها في البداية تباطؤ أكثر حدة من المتوقع في نمو الوظائف في يوليو تموز، والذي شهد أيضا ارتفاع البطالة إلى أعلى مستوى في فترة ما بعد الجائحة عند 4.3 بالمئة. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
ثقة المستهلكين الأميركيين تسجل أعلى مستوى في 6 أشهر ارتفعت ثقة المستهلكين الأميركيين في أغسطس إلى أعلى مستوى في ستة أشهر وسط تفاؤل إزاء التوقعات الاقتصادية، لكن الأميركيين صاروا أكثر قلقا إزاء سوق العمل بعد أن قفز معدل البطالة إلى أعلى مستوى في نحو ثلاث سنوات إلى 4.3 بالمئة الشهر الماضي. وسجل مؤشر هيئة كونفرنس بورد لثقة المستهلكين قراءة أفضل من المتوقع، مما يعكس تحسن التوقعات لمناخ الأعمال على مدى الأشهر الستة المقبلة، وأشارت القراءة إلى أن احتمالات حدوث ركود مستمرة في الانخفاض. وأثار قلق المستهلكين بشأن سوق العمل مخاوف لدى مجلس الاحتياطي الفيدرالي، إذ أشار رئيس المجلس جيروم باول الجمعة إلى أن تخفيض أسعار الفائدة أصبح وشيكا. وارتفع مؤشر هيئة كونفرنس بورد لثقة المستهلكين إلى 103.3 نقطة هذا الشهر، وهو أعلى مستوى منذ فبراير، بعد التعديل بالزيادة في يوليو عند 101.9 نقطة . وشهد مؤشر آخر لكونفرس بورد وهو مؤشر التوقعات، الذي يستند إلى توقعات المستهلكين قصيرة الأجل للدخل والأعمال وظروف سوق العمل، تحسنا بوصوله إلى 82.5 نقطة، مسجلا أعلى مستوى منذ أغسطس 2023 ومرتفعا من 81.1 في يوليو. وسجل المؤشر ثاني قراءة شهرية على التوالي أعلى مستوى 80 نقطة. وتشير القراءة الأقل من 80 عادة إلى قرب دخول الاقتصاد في ركود. ومع ذلك، كان المستهلكون أقل تفاؤلا بشأن سوق العمل. وتراجع عدد المستهلكين الذين اعتبروا الوظائف "وفيرة" إلى 32.8 بالمئة من 33.4 بالمئة في يوليو. وقال نحو 16.4 بالمئة من المستهلكين إن من الصعب الحصول على وظائف، ارتفاعا من 16.3 بالمئة الشهر الماضي. وتراجعت توقعات المستهلكين للتضخم في 12 شهرا مقبلة إلى 4.9 بالمئة، وهو أدنى مستوى منذ مارس 2020، مقارنة مع 5.3 بالمئة في توقعات يوليو. وتتوقع الأسواق المالية أن يبدأ المركزي الأميركي في خفض أسعار الفائدة الشهر المقبل بمقدار 25 نقطة أساس، رغم أنه لا يمكن استبعاد خفضها بمقدار نصف نقطة مئوية. وأصبح المستهلكون أكثر تشاؤما بشأن آفاق الدخل على مدى الأشهر الستة المقبلة في ظل انحسار نمو الوظائف. وتراجع عدد المستهلكين الذين يتوقعون زيادة دخولهم إلى 16.9 بالمئة من 17.2 بالمئة في يوليو. وارتفعت نسبة الذين يتوقعون انخفاض الدخل إلى 12.7 بالمئة من 11.6 بالمئة الشهر الماضي. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
الاقتصاد الأميركي ينمو بوتيرة أسرع من التوقعات بالربع الثاني نما الاقتصاد الأميركي بوتيرة أسرع من التوقعات المبدئية في الربع الثاني وسط إنفاق المستهلكين بقوة وتعافي أرباح الشركات في الوقت نفسه، وهو ما ينبغي أن يسهم في استدامة التوسع. وقال مكتب التحليل الاقتصادي التابع لوزارة التجارة الأميركية في تقديره الثاني للناتج المحلي الإجمالي في الربع الثاني اليوم الخميس إن الناتج المحلي الإجمالي ارتفع بمعدل سنوي بلغ ثلاثة بالمئة في الربع الماضي، في تعديل بالزيادة فوق نسبة 2.8 بالمئة التي أشارت إليها التقارير في الشهر الماضي. ونما الاقتصاد بمعدل 1.4 بالمئة في الربع الأول. وكان خبراء اقتصاد قد توقعوا في استطلاع لرويترز عدم تعديل الناتج المحلي الإجمالي في الولايات المتحدة وبقاءه عند وتيرة 2.8 بالمئة. وجرى تغيير معدل إنفاق المستهلكين، الذي يمثل أكثر من ثلثي حجم الاقتصاد، بالرفع إلى 2.9 بالمئة. وأفادت تقارير سابقة بنموه بوتيرة تبلغ 2.3 بالمئة. ويعوض ذلك النمو أثر انخفاض الاستثمار التجاري والصادرات واستثمارات المخزون الخاص. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
أقل نمو للوظائف بأميركا منذ ثلاثة أعوام ونصف في أغسطس انخفضت فرص العمل في القطاع الخاص بالولايات المتحدة في أغسطس، إلى أدنى مستوى في ثلاثة أعوام ونصف العام، فيما جرى تعديل بيانات الشهر السابق بالخفض، مما قد يشير إلى تباطؤ حاد في سوق العمل. وأظهر تقرير التوظيف الوطني الصادر عن إيه.دي.بي، الخميس، أن الوظائف في القطاع الخاص زادت بواقع 99 ألف وظيفة خلال الشهر، وهي أقل زيادة منذ يناير 2021، بعد ارتفاعها 111 ألف وظيفة في يوليو. وتوقع اقتصاديون في استطلاع لوكالة رويترز زيادة بواقع 145 ألف وظيفة. ونُشر تقرير إيه.دي.بي، الذي تم إعداده مع مختبر الاقتصاد الرقمي في جامعة ستانفورد، قبل صدور تقرير أغسطس من مكتب إحصاءات العمل الأكثر شمولا والمرتقب على نطاق واسع غدا الجمعة. وعلى جانب أخر انخفض عدد الأميركيين الذين تقدموا بطلبات جديدة للحصول على إعانة بطالة الأسبوع الماضي مع بقاء حالات التسريح منخفضة، وهو ما قد يساعد في تهدئة المخاوف من تدهور سوق العمل. وقالت وزارة العمل الأميركية، الخميس، إن الطلبات المقدمة للمرة الأولى للحصول على إعانات البطالة الحكومية تراجعت بمقدار 5000 طلب لتسجل بعد التعديل في ضوء العوامل الموسمية 227 ألفا في الأسبوع المنتهي في 31 أغسطس. وتوقع اقتصاديون في استطلاع لرويترز تسجيل 230 ألف طلب في الأسبوع الماضي. وكانت طلبات الإعانة تتأرجح حول مستوى 230 ألفا منذ تراجعها عن أعلى مستوى في 11 شهرا في أواخر يوليو، مع تلاشي الاضطرابات الموسمية الناجمة عن إغلاق مؤقت لمصانع السيارات والإعصار بيريل. ولا تظهر سوق العمل في الولايات المتحدة أي علامات على التدهور حتى مع انخفاض فرص العمل إلى أدنى مستوياتها في ثلاث سنوات ونصف في يوليو. وكان تباطؤ سوق العمل، الذي تميز بانخفاض كبير في التوظيف، قد وضع خفض أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس على طاولة اجتماع مركز الاحتياطي الفيدرالي الأميركي يومي 17 و18 سبتمبر. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
الفيدرالي الأميركي يخفض معدلات الفائدة بواقع 50 نقطة أساس لأول مرة منذ أكثر من 4 سنوات، قررت لجنة السياسة النقدية لدى مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي خفض معدلات الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس، لتصل إلى مستوى 4.75 إلى 5 بالمئة. وكان الفيدرالي الأميركي قد أبقى معدلات الفائدة دون تغيير للمرة الثامنة على التوالي خلال اجتماعه في يوليو الماضي. ومنذ أشهر يحافظ الاحتياطي الفيدرالي على سعر الفائدة عند أعلى مستوياته منذ 22 عاما للحد من الإقراض وتهدئة زيادة الأسعار، رغم أن تباطؤ التضخم العام الماضي أعطى شعورا متفائلا بأن أول خفض يلوح في الأفق. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
اتفاق في الكونغرس الأميركي لتجنّب خطر إغلاق الحكومة قبل الانتخابات
أعلن قادة الكونغرس الأميركي يوم الأحد أنّ الحزبين توصلا إلى اتفاق يمدّد ميزانية الحكومة حتى منتصف ديسمبر لتجنّب خطر إغلاق مؤسسات فيدرالية قبل الانتخابات الرئاسية المقررة في 5 نوفمبر. وكان يفترض بالكونغرس أن يقرّ ميزانية 2025 بحلول نهاية سبتمبر -تاريخ انتهاء السنة المالية - للحفاظ على تمويل جميع الخدمات. لكن في ظل عدم توصل الكونغرس إلى اتفاق بشأن ميزانية العام المقبل، كان متوقعا اتخاذ إجراء تمويلي مؤقت. ويطالب الجمهوريون منذ أسابيع بربط أيّ ميزانية بشروط جديدة يتعين بموجبها على الناخبين إثبات جنسيتهم الأميركية، وهو نص أضيف بضغط من المرشح الجمهوري دونالد ترامب الذي يواصل التأكيد، من دون أن يقدّم أيّ دليل، على أنه كان ضحية تزوير انتخابي في 2020. والأربعاء، فشل مجلس النواب الذي يسيطر عليه الجمهوريون في إقرار مشروع قانون يجمع بين الإجراء التمويلي المؤقت وتمديد الميزانية لمدة ستة أشهر. والاتفاق الذي تمّ الإعلان عنه الأحد يستثني الإجراء التمويلي المؤقت ويمدّد التمويل حتى 20 ديسمبر فقط. وخلال الانتخابات الرئاسية التي ستجري في 5 نوفمبر، ستتحدّد أيضا هوية الحزب الذي سيسيطر على مجلسي الكونغرس. والاتفاق الذي تمّ التوصل إليه الأحد يرجئ الأزمة إلى الفترة الواقعة بين نهار الانتخابات ويوم التنصيب المقرر في 20 يناير. وقال زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ السناتور الديموقراطي تشاك شومر في بيان: "يسعدني أنّ المفاوضات بين الحزبين أسفرت بسرعة عن صفقة تمويل حكومية خالية من تخفيضات وحبوب سامة". ومشروع القانون الذي سيصوت عليه مجلس النواب هذا الأسبوع، يرصد كذلك ميزانية إضافية بقيمة 231 مليون دولار لجهاز الخدمة السرية، في زيادة كبيرة لهذه الوكالة الفيدرالية المكلفة حماية كبار الشخصيات السياسية والتي وجّهت إليها انتقادات كثيرة بعد تعرض ترامب لمحاولتي اغتيال. وينصّ مشروع القانون أيضاً على توفير مبلغ إضافي قدره 47 مليون دولار لتمويل الأمن في واشنطن خلال حفل التنصيب الرئاسي. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
تراجع عجز الميزان التجاري السلعي في الولايات المتحدة بأكثر من المتوقع خلال شهر أغسطس، وفقًا للبيانات الصادرة عن مكتب الإحصاءات الأميركي. أوضحت البيانات أن عجز الميزان التجاري تراجع بنسبة 8.3% ليصل إلى 94.3 مليار دولار في أغسطس، في حين كانت التوقعات تشير إلى تقليص العجز إلى 100 مليار دولار. يذكر أن الحكومة الأميركية، أبقت يوم الخميس، على معدل نمو الاقتصاد الأميركي في الربع الثاني من العام من دون تعديل وسط قوة الإنفاق الاستهلاكي. وقال مكتب التحليل الاقتصادي التابع لوزارة التجارة في تقديره الثالث للناتج المحلي الإجمالي في الربع الثاني يوم الخميس إنه ارتفع بمعدل سنوي غير معدل بلغ 3% خلال الربع. وجرى تعديل النمو في الربع الأول بالزيادة إلى 1.6% من 1.4% في تقديرات سابقة. وارتفع الدخل المحلي الإجمالي، الذي يقيس النشاط الاقتصادي باستخدام عوامل الدخل، بواقع 3.4% في الربع الثاني، بعد تعديله بالزيادة من 1.3% في تقديرات سابقة. وصعد بوتيرة معدلة بالرفع بلغت 3% في الربع الأول. وكانت التقارير السابقة تشير إلى ارتفاع الدخل الإجمالي المحلي بمعدل 1.3% في الربع الأول. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
الفيدرالي يتوقع مزيدًا من انخفاض التضخم في الاقتصاد أكد رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، أن اقتصاد الولايات المتحدة مستعدا لتباطؤ التضخم بشكل أكبر متجها نحو هدف صناع السياسات، مما سيفتح الباب أمام المركزي الأميركي للمزيد من خفض أسعار الفائدة والوصول بمرور الوقت إلى مستوى محايد. يأتي خطاب باول بعد أكثر من أسبوع من خفض بنك الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة بمقدار نصف نقطة مئوية، وهو ما يمثل أول خفض له منذ عام 2020. وقد تم اتخاذ هذه الخطوة استجابة لانخفاض التضخم. ويؤدي خفض أسعار الفائدة إلى خفض تكلفة الاقتراض بالنسبة للمستهلكين والشركات، مما يوفر بعض الراحة للأسر قبل أسابيع من الانتخابات الرئاسية في نوفمبر - حيث يعمل الاحتياطي الفيدرالي بشكل مستقل عن الإدارة السياسية الأميركية. قال باول في الاجتماع السنوي للجمعية الوطنية لاقتصاد الأعمال في تينيسي: "كان الانكماش في الأسعار واسع النطاق، وتشير البيانات الأخيرة إلى مزيد من التقدم نحو العودة المستدامة إلى مستهدف التضخم عند 2 بالمئة". وأضاف رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي: "الظروف الاقتصادية الأوسع نطاقًا تمهد أيضًا لمزيد من الانكماش في الأسعار". وأظهرت البيانات الأخيرة الصادرة من وزراة التجارة الأميركية أن مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي، وهو مقياس يركز عليه بنك الاحتياطي الفيدرالي لقياس تكلفة السلع والخدمات في الاقتصاد الأميركي، قد تباطأ إلى 0.1 بالمئة على أساس شهري في أغسطس، بأقل من التوقعات البالغة 0.2 بالمئة. وعلى أساس سنوي، فقد تباطأ مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي السنوي إلى 2.2 بالمئة، بانخفاض من 2.5 بالمئة في يوليو، وبأكثر من التوقعات البالغة 2.3 بالمئة. وباستثناء الغذاء والطاقة، تباطأ مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي بنسبة 0.1 بالمئة في أغسطس، مقابل 0.2 بالمئة في يوليو. كما أشار باول أيضا إلى أنه من المقرر إجراء المزيد من التخفيضات في أسعار الفائدة، إذا لم تحدث مفاجآت كبيرة. وقال باول: "بالنظر إلى المستقبل، إذا تطور الاقتصاد على نطاق واسع كما هو متوقع، فإن السياسة ستتحرك بمرور الوقت نحو موقف أكثر حيادية". وشدد على أن صناع السياسات ليسوا على "مسار محدد مسبقًا" وسيقومون بتقييم البيانات الواردة أثناء تفكيرهم في المزيد من التخفيضات لأسعار الفائدة. إذا تباطأ الاقتصاد أكثر من المتوقع، يمكن لبنك الاحتياطي الفيدرالي خفض أسعار الفائدة بشكل أسرع، بحسب تعبيره. وقال باول في جلسة أسئلة وأجوبة: "لسنا في عجلة من أمرنا ولا نحتاج التحرك بسرعة، فنحن ننظر إلى الأمر باعتباره عملية ستستمر لبعض الوقت". إضافة إلى ذلك، فقد ذكر أن الأساس هو خفض معدل الفائدة مرتين أخريين هذا العام، ليصل إجمالي الخفض إلى 50 نقطة أساس. وبشكل خاص، أشار باول إلى أن أسعار السلع ــ باستثناء الغذاء والطاقة المتقلبة ــ انخفضت، حيث تراجعت الاختناقات في الإمدادات. وأضاف أنه مع بقاء معدل النمو في الإيجارات المفروضة على المستأجرين الجدد منخفضًا، فمن المرجح أن يستمر التضخم في خدمات الإسكان في الانخفاض. وقال إن الاحتياطي الفيدرالي "حقق قدرًا كبيرًا من التقدم" عندما يتعلق الأمر بخفض الزيادات في الأسعار دون ارتفاع مؤلم في البطالة. كما أكد أن العديد من المؤشرات تشير إلى أن سوق العمل قوية، وأن الاحتياطي الفيدرالي يغير سياسته "للحفاظ على قوة الاقتصاد". الجدير بالذكر أن المدير المالي لدى "بنك أوف أميركا"، أليستير بورثويك، قد قال الأسبوع الماضي، إن الاحتياطي الفيدرالي الأميركي يبدو أنه يفوز بمعركة التضخم في الولايات المتحدة، وذلك بعد أيام من خفض البنك المركزي لأسعار الفائدة لأول مرة منذ أكثر من أربع سنوات. وقال بورثويك في مؤتمر صحفي: "فوز بنك الاحتياطي الفيدرالي بمعركة التضخم مهم للاقتصاد. يبدو أنه يفوز بالفعل في هذه المعركة". |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
القطاع الخاص الأميركي غير الزراعي يضيف 143 ألف وظيفة في سبتمبر القطاع الخاص الأميركي غير الزراعي يضيف 143 ألف وظيفة في سبتمبر أي بأكثر من التوقعات البالغة 124 ألفاً ، بحسب بيانات شركة معالجة البيانات الأوتوماتيكية (ADP). وذلك قبل أيام من صدور تقرير الوظائف الشهري عن وزارة العمل. وبحسب البيانات الصادرة اليوم الأربعاء الثاني من أكتوبر ، بلغ إجمالي عدد الوظائف التي أضافها القطاع الخاص 143 ألفاً مقابل 103 آلاف في أغسطس، ومقارنة بالتوقعات عند مستويات 124 ألفاً. وفي حين ارتفعت عمليات التوظيف إلا أن معدل نمو الأجور شهد تراجعاً جديداً. وكانت مكاسب الوظائف واسعة النطاق، وبقيادة قطاعي الترفيه والضيافة بواقع 34 ألفاً، ثم يأتي قطاع البناء عند 26 ألفاً، وفي المرتبة الثالثة تأتي الخدمات الصحية عند 24 ألفاً. وكان قطاع خدمات المعلومات الوحيد الذي شهد خسائر في الوظائف بواقع 10 آلاف وظيفة. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
ارتفاع طفيف لعدد طلبات إعانة البطالة الأسبوعية بأميركا ارتفع عدد الأميركيين الذين تقدموا بطلبات جديدة للحصول على إعانة البطالة بشكل طفيف الأسبوع الماضي، ولكن الفوضى التي سببها الإعصار هيلين في جنوب شرق الولايات المتحدة وإضراب في شركة بوينغ وموانئ قد تربك سوق العمل على المدى القريب. وقالت وزارة العمل الأميركية، الخميس، إن الطلبات المقدمة للمرة الأولى للحصول على إعانة البطالة زادت ستة آلاف طلب إلى 225 ألفا بعد التعديل في ضوء العوامل الموسمية خلال الأسبوع المنتهي في 28 سبتمبر. وتوقع خبراء اقتصاد في استطلاع لوكالة رويترز تسجيل 220 ألف طلب. وتتوافق زيادة الطلبات مع استقرار سوق العمل المدعوم بانخفاض عمليات التسريح. ومن المتوقع أيضا أن يؤدي إضراب نحو 30 ألفا من العاملين في بوينغ و45 ألفا من العاملين في موانئ الساحل الشرقي للولايات المتحدة وساحل الخليج إلى ضبابية في سوق العمل. وأظهر تقرير الطلبات أن عدد الأشخاص الذين حصلوا على الإعانة بعد الأسبوع الأول من المساعدات، وهو مؤشر على التوظيف، انخفض 1000 إلى 1.826 مليون بعد التعديل في ضوء العوامل الموسمية خلال الأسبوع المنتهي في 21 سبتمبر. وخفض مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي الشهر الماضي أسعار الفائدة 50 نقطة أساس في أول خفض منذ 2020. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
استقرار أسعار المنتجين في أميركا خلال سبتمبر لم تشهد أسعار المنتجين في الولايات المتحدة تغيرا خلال سبتمبر الماضي، مما يدعم توقعات خفض مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي أسعار الفائدة مجددا الشهر المقبل. وقال مكتب إحصاءات العمل التابع لوزارة العمل الأميركية، الجمعة، إن القراءة الثابتة لمؤشر أسعار المنتجين للطلب النهائي الشهر الماضي جاءت بعد زيادة غير معدلة بلغت 0.2 بالمئة في أغسطس. وكان خبراء اقتصاد استطلعت رويترز آراءهم توقعوا ارتفاع مؤشر أسعار المنتجين 0.1 بالمئة. وتباطأ معدل التضخم في الاقتصاد الأميركي خلال سبتمبر الماضي، ولكن بوتيرة أقل من التوقعات. وأظهرت بيانات وزارة العمل الأميركية، الخميس، أن مؤشر أسعار المستهلكين قد تباطأ خلال سبتمبر الماضي إلى 2.4 بالمئة على أساس سنوي، مقابل 2.5 بالمئة في أغسطس. وكانت التوقعات ترجح أن يتباطأ التضخم إلى مستوى 2.3 بالمئة. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
بخلاف التوقعات.. نمو الاقتصاد الأميركي يتباطأ بالربع الثالث تباطأ نمو الاقتصاد الأميركي في الربع الثالث من العام 2024، ليسجل نسبة نمو أقل من التوقعات. وأظهرت بيانات مكتب التحليل الاقتصادي التابع لوزارة التجارة الأميركية، الأربعاء، أن نمو الاقتصاد الأميركي في الربع الثالث من العام الجاري قد تباطأ إلى 2.8 بالمئة، بعكس التوقعات بأن يستقر دون تغيير عن النسبة المسجلة بالربع الثاني عند 3 بالمئة. وكان الاقتصاد الأميركي قد نما بوتيرة أسرع من التوقعات المبدئية في الربع الثاني وسط إنفاق المستهلكين بقوة وتعافي أرباح الشركات في الوقت نفسه، وهو ما ينبغي أن يسهم في استدامة التوسع. وقال مكتب التحليل الاقتصادي التابع لوزارة التجارة الأميركية في تقديره الثاني للناتج المحلي الإجمالي بالربع الثاني من العام، في أغسطس الماضي، إن الناتج المحلي الإجمالي ارتفع بمعدل سنوي بلغ 3 بالمئة، في تعديل بالزيادة فوق نسبة 2.8 بالمئة التي أشارت إليها التقارير الأولية. ونما الاقتصاد بمعدل 1.4 بالمئة في الربع الأول. |
رد: متابعة مستمرة لبيانات الاقتصاد الامريكى وجميع المستجدات
تراجع قطاع التصنيع بأميركا لأدنى مستوى في 15 شهرا تراجع قطاع الصناعات التحويلية في الولايات المتحدة إلى أدنى مستوى له في 15 شهرا في أكتوبر، بينما واجهت المصانع ارتفاعا في أسعار مستلزمات الإنتاج. وقال معهد إدارة التوريدات، الجمعة، إن مؤشر مديري المشتريات لقطاع الصناعات التحويلية انخفض إلى 46.5 نقطة الشهر الماضي، وهو أدنى مستوى منذ يوليو 2023، مقارنة مع 47.2 في سبتمبر. وحاجز 50 نقطة هو الفاصل بين النمو والانكماش، ويمثل قطاع الصناعات التحويلية 10.3 بالمئة من الاقتصاد الأميركي. وقد يرجع سبب انخفاض المؤشر في أكتوبر إلى إضراب عمال المصانع في شركة بوينغ لصناعة الطائرات، الذي أدى إلى توقف إنتاج طائراتها الأكثر مبيعا 737 ماكس وكذلك برنامجي 767 و777 للطائرات العريضة البدن. وأكتوبر هو الشهر السابع على التوالي الذي ظل فيه مؤشر مديري المشتريات تحت حاجز 50، ولكن فوق مستوى 42.5 الذي يشير بصورة عامة إلى توسع في الاقتصاد الكلي، وفقا لمعهد إدارة التوريدات. وزاد الإنفاق على السلع بأسرع وتيرة له في عام ونصف في الربع الثالث على الرغم من ارتفاع تكاليف الاقتراض، ويمكن أن يرتفع أكثر في الوقت الراهن بعد أن بدأ مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي في خفض أسعار الفائدة. وارتفع المؤشر الفرعي للطلبيات المستقبلية الجديدة في استطلاع معهد إدارة التوريدات إلى 47.1 من 46.1 نقطة في سبتمبر. لكن الإنتاج واصل الانكماش بسبب إضراب عمال شركة بوينغ على الأرجح، وانخفض مؤشره إلى 46.2 من 49.8 في سبتمبر. وقفز مؤشر الأسعار التي يدفعها المصنعون إلى 54.8 من 48.3 في سبتمبر، وهو أدنى مستوى منذ ديسمبر 2023. وتحسن مؤشر التوظيف في المصانع تحسنا طفيفا لكنه لا يزال عند مستويات منخفضة، إذ ارتفع إلى 44.4 من 43.9 في سبتمبر. وعلى صعيد أخر ، الاقتصاد الأميركي يضيف 12 ألف وظيفة جديدة فقط في أكتوبر أضاف الاقتصاد الأميركي وظائف أقل كثيرا من التوقعات في أكتوبر الماضي، وبانخفاض كبير عن الشهر السابق، ما قد يعزز فرص خفض الفائدة الأميركية بوتيرة أكبر في الشهور المقبلة. وبحسب البيانات الرسمية الصادرة، الجمعة، فقد أضاف الاقتصاد الأميركي 12 ألف وظيفة فقط في أكتوبر، مقارنة مع 223 ألف وظيفة في سبتمبر عقب تعديل بالخفض، وبأقل كثيرا من متوسط التوقعات البالغ 106 آلاف وظيفة، وذلك وسط اضطرابات ناجمة عن إعصارين وإضرابات عمال. وفي المقابل استقر معدل البطالة في أكتوبر عند مستوى 4.1 بالمئة دون تغيير عن الشهر السابق، وهو ما جاء متوافقا مع التوقعات. واجتاح الإعصار هيلين جنوب شرق الولايات المتحدة في أواخر سبتمبر، ثم بعدها بأسبوع ضرب الإعصار ميلتون فلوريدا. وأضرب 41400 عامل جديد، منهم فنيون في شركة بوينغ وشركة تيكسترون لصناعة الطائرات، وذلك عندما تم استطلاع آراء أرباب العمل لإعداد تقرير الوظائف لشهر أكتوبر. وكان بقية العمال المضربين وعددهم 3400 في ثلاث سلاسل فندقية في كاليفورنيا وهاواي. وتقرير الوظائف الصادر عن وزارة العمل والذي يحظى بمتابعة وثيقة هو آخر البيانات الاقتصادية الرئيسية قبل أن يتوجه الأميركيون إلى صناديق الاقتراع لاختيار رئيس جديد للبلاد بين نائبة الرئيس ومرشحة الحزب الديمقراطي كامالا هاريس والرئيس السابق والمرشح الجمهوري دونالد ترامب. وتشير استطلاعات الرأي إلى أن السباق محتدم. ولم يرحب الأميركيون بالأداء القوي للاقتصاد، الذي تفوق على نظرائه في العالم، لأن ارتفاع أسعار الغذاء والإيجارات أثر سلبا. وكان انخفاض معدلات تسريح العمال السمة المميزة لقوة سوق العمل. ولم يتأثر معدل البطالة بالاضطرابات مع احتساب العمال المضربين على أنهم موظفون في مسح الأسر الذي يشتق منه معدل البطالة. ويتوقع خبراء الاقتصاد أن يخفض مجلس الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة 25 نقطة أساس الخميس المقبل. |
الساعة الآن 04:06 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة الى اف اكس ارابيا www.fx-arabia.com