رد: الدولار الامريكى مابين التحفيز والتشديد النقدى
الدولار قرب أعلى مستوى في 6 أسابيع قبل إعلان الوظائف بأميركا حوم الدولار قرب أعلى مستوى في ستة أسابيع، الجمعة، قبيل صدور بيانات الوظائف الأميركية الحاسمة التي قد توفر مؤشرات حول مسار أسعار الفائدة في الولايات المتحدة فيما قفز الين منهيا أسبوعا مضطربا شابه غموض بشأن توقعات السياسة النقدية في اليابان. وتلقى الدولار دعما من الطلب على الملاذات الآمنة مع تقييم المستثمرين للصراع واسع النطاق في الشرق الأوسط وتداعياته على الاقتصاد العالمي. وسجل مؤشر الدولار، الذي يقيس العملة الأميركية مقابل ست عملات رئيسية، 101.91 في أحدث التعاملات وهو مستوى غير بعيد عن أعلى مستوى له في ستة أسابيع عند 102.09 الذي لامسه أمس الخميس. وارتفع المؤشر على مدار الأسبوع بنحو 1.5 بالمئة، وهو أقوى أداء له منذ أبريل. واستقر اليورو عند 1.102925 دولار بعد أن انخفض في الجلسات الخمس الماضية على التوالي. وارتفع الجنيه الإسترليني 0.2 بالمئة بعد أن قال هيو بيل، كبير خبراء الاقتصاد في بنك إنجلترا إن البنك المركزي البريطاني يجب أن يخفض أسعار الفائدة تدريجيا، وذلك غداة هبوط الجنية الإسترليني واحدا بالمئة بعد أن نقلت رويترز عن محافظ البنك آندرو بيلي قوله إن بنك إنجلترا قد يخفض أسعار الفائدة بمعدل كبير. ووصل الدولار الأسترالي اليوم الجمعة إلى 1.3127 دولار، وهو ما يقرب من أدنى مستوى له في ثلاثة أسابيع عند 1.3093 دولار الذي لامسه أمس الخميس. وارتفع الين 0.4 بالمئة إلى 146.34 مقابل الدولار معوضا بعض الخسائر التي تكبدها خلال الأسبوع رغم أنه ظل قرب أدنى مستوى في أكثر من ستة أسابيع عند 147.25 ين للدولار الذي سجله في اليوم السابق. |
رد: الدولار الامريكى مابين التحفيز والتشديد النقدى
بيانات الوظائف الأميركية تعزز من قوة الدولار هبط الين إلى أدنى مستوى له في نحو شهرين، كما تكبدت عملات رئيسية أخرى خسائر في بداية تعاملات الاثنين، مع استمرار ارتفاع الدولار بفضل صدور بيانات قوية عن الوظائف الأمريكية الجمعة وتصعيد الصراع في الشرق الأوسط. وانخفض الين بشكل طفيف إلى 149.10 مقابل الدولار ليصل إلى أدنى مستوى منذ 16 أغسطس قبل أن يقلص خسائره ليصل إلى حوالي 148.40 أمام الدولار. جاء ذلك بعد انخفاض بأكثر من أربعة بالمئة الأسبوع الماضي ليسجل أكبر انخفاض أسبوعي له منذ أوائل عام 2009. وصعد الدولار بعدما أظهر تقرير الوظائف في الولايات المتحدة أكبر قفزة في الوظائف في ستة أشهر خلال سبتمبر وانخفاض معدل البطالة وزيادة الأجور بقوة، وهو ما يشير إلى متانة الاقتصاد الأميركي ويجبر الأسواق على تقليص توقعاتها بأن مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) سيخفض أسعار الفائدة. وبحسب آخر المستجدات في الشرق الأوسط، قصفت إسرائيل قطاع غزة وأهدافا لحزب الله في لبنان أمس الأحد قبل الذكرى السنوية الأولى لهجمات السابع من أكتوبر التي أشعلت شرارة الحرب. كما أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي أن كل الخيارات مفتوحة للرد على إيران. وتراجعت العقود الآجلة لخام برنت 0.4 بالمئة الاثنين، لكنها ارتفعت بأكثر من ثمانية بالمئة الأسبوع الماضي لتسجل أكبر مكسب أسبوعي لها منذ أوائل يناير 2023. واستقر مؤشر الدولار، الذي يقيس أداءه أمام عملات رئيسية أخرى. وارتفع 0.5 بالمئة الجمعة إلى أعلى مستوى له في سبعة أسابيع لتزيد مكاسبه عن اثنين بالمئة خلال الأسبوع، وهي الأعلى في عامين. واستقر اليورو عند 1.0970 دولار بانخفاض 0.06 بالمئة. كما استقر الجنيه الإسترليني عند نحو 1.3122 دولار بعد انخفاض 1.9 بالمئة الأسبوع الماضي، في أكبر تراجع له منذ أوائل عام 2023. وارتفع الدولار النيوزيلندي 0.1 بالمئة إلى 0.6166 دولار. |
رد: الدولار الامريكى مابين التحفيز والتشديد النقدى
الدولار يرتفع لأعلى مستوى في 10 أسابيع مقابل الين صعد الدولار إلى أعلى مستوى في عشرة أسابيع مقابل الين الخميس مع تزايد ثقة الأسواق في النهج المتأني الذي يتبناه مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) لاتخاذ المزيد من خطوات التيسير النقدي حتى مع ترقب تقرير للتضخم في وقت لاحق من اليوم. واستقر مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأميركية مقابل سلة من ست عملات رئيسية، بالقرب من أعلى مستوى في شهرين تقريبا الذي لامسه الليلة الماضية، مع تقليص المتعاملين رهاناتهم على خفض أسعار الفائدة الأمريكية هذا العام بعد بيانات التوظيف التي جاءت أقوى من المتوقع الأسبوع الماضي. واستقر اليورو قرب أدنى مستوى له منذ 13 أغسطس مقابل الدولار. وقال خبراء اقتصاد استطلعت رويترز آراءهم إن مؤشر أسعار المستهلكين في سبتمبر، المقرر صدوره الساعة 1230 بتوقيت غرينتش، من المرجح أن يظهر استقرار التضخم الأساسي الأميركي عند 3.2 بالمئة على أساس سنوي. ووفقا لأداة فيد ووتش التابعة لسي.إم.إي، يتوقع المتعاملون بنسبة 85 بالمئة أن يخفض مجلس الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في اجتماعه القادم في السابع من نوفمبر، إلى جانب توقع بنسبة 15 بالمئة أن يبقى المركزي الأميركي على أسعار الفائدة دون تغيير. واستقر مؤشر الدولار عند 102.89 بحلول الساعة 0500 بتوقيت غرينتش بالقرب من المستوى المرتفع الذي سجله الأربعاء عند 102.93 والذي لم يصل إليه منذ 16 أغسطس. وارتفعت العملة الأميركية إلى 149.40 ين، ولامست في وقت سابق 149.54 ين للمرة الأولى منذ الثاني من أغسطس. واستقر اليورو عند 1.0940 دولار بعد انخفاضه إلى 1.0936 دولار في الجلسة السابقة. وصعد الدولار الأسترالي سريع التأثر بالمخاطر 0.32 بالمئة إلى 0.6740 دولار، بدعم من ارتفاع الأسهم في الصين، الشريك التجاري الأكبر للبلاد، مع إطلاق البنك المركزي للدولة الواقعة في شرق آسيا برنامج مقايضة يهدف إلى دعم سوق الأسهم. ومن المقرر أن تعقد وزارة المالية الصينية مؤتمرا صحفيا بشأن السياسة المالية يوم السبت. وارتفع الدولار النيوزيلندي 0.43 بالمئة إلى 0.6089 دولار، بعد أن هوى 1.19 بالمئة إلى أدنى مستوى في ثلاثة أسابيع عند 0.6053 دولار الأربعاء، عندما خفض البنك المركزي أسعار الفائدة بنصف نقطة وألمح إلى مزيد من التيسير النقدي في المستقبل. |
رد: الدولار الامريكى مابين التحفيز والتشديد النقدى
الدولار يحافظ على مكاسبه وسط تركيز على خطط التحفيز الصينية حافظ الدولار على مكاسبه ووسع بعضها في التعاملات الآسيوية، اليوم الاثنين، وسط نقص في السيولة بسبب عطلة في اليابان، مما جعل إعلانات التحفيز الصينية المخيبة للآمال إلى حد ما مطلع الأسبوع محور اهتمام السوق. وانخفض اليورو 0.13 بالمئة إلى 1.0922 دولار واستقر الجنيه الإسترليني لكنه تراجع 0.2 بالمئة خلال التداولات. وارتفع الدولار 0.13 بالمئة مقابل الين الياباني إلى 149.2750. وجاء مؤشر الدولار أعلى بقليل من 103 وقرب ذروة الأسبوع الماضي، وهي أعلى مستوياته منذ منتصف أغسطس، على خلفية قيام المتداولين بتقليص رهاناتهم على المزيد من التخفيضات الضخمة لأسعار الفائدة من قبل مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي هذا العام. وانخفض اليوان الصيني 0.2 بالمئة مقابل الدولار، في حين انخفض الدولار الأسترالي 0.16 بالمئة إلى 0.67385 دولار أميركي. وقالت الصين يوم السبت إنها ستزيد "بشكل كبير" إصدار الديون الحكومية لتقديم الدعم للأشخاص ذوي الدخل المنخفض ودعم سوق العقارات وتجديد رأس مال البنوك الحكومية في إطار سعيها لإنعاش النمو الاقتصادي المتعثر. ودون تقديم تفاصيل عن حجم التحفيز المالي الذي يجري إعداده، قال وزير المالية لان فوه آن في مؤتمر صحفي إنه سيكون هناك المزيد من "الإجراءات المضادة للدورة الاقتصادية" هذا العام. وانخفض اليوان الصيني في السوق المحلية 0.7 بالمئة مقابل الدولار منذ 24 سبتمبر، عندما أطلق بنك الشعب الصيني أقوى إجراءات تحفيز صينية منذ الجائحة. وكانت تحركات العملات في الأسواق الرئيسية فاترة الأسبوع الماضي. وانخفض كل من الين واليورو بنحو 0.3 بالمئة لكل منهما، وهبط الجنيه الإسترليني 0.4 بالمئة وارتفع مؤشر الدولار 0.4 بالمئة. وأدت البيانات الأميركية التي نشرت الأسبوع الماضي وأظهرت ارتفاع أسعار المستهلكين بأعلى قليلا من المتوقع وأيضا ارتفاع طلبات إعانة البطالة الأسبوعية إلى الإبقاء على توقعات أن يخفض المركزي الأميركي أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في نوفمبر وديسمبر. وتترقب الأسواق بيانات مبيعات التجزئة وطلبات إعانة البطالة في الولايات المتحدة يوم الخميس واجتماع مراجعة السياسة النقدية للبنك المركزي الأوروبي. وانخفض الدولار النيوزيلندي 0.15 بالمئة إلى 0.61 دولار، بعد انخفاضه 0.8 بالمئة الأسبوع الماضي بعد أن خفض البنك المركزي أسعار الفائدة بنصف نقطة وألمح إلى المزيد من التخفيضات القادمة. |
رد: الدولار الامريكى مابين التحفيز والتشديد النقدى
الدولار يستقر قرب أعلى مستوى في شهرين استقر الدولار عند أعلى مستوى في أكثر من شهرين مقابل العملات الرئيسية الثلاثاء مدفوعا برهانات على أن مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) سيمضي في خفض أسعار الفائدة بمعدل قليل في الأمد القريب، مما جعل الين يقترب من مستوى 150 للدولار. كما ظل اليورو متراجعا ليجري تداوله بالقرب من أدنى مستوى له منذ الثامن من أغسطس الذي لامسه أمس الاثنين قبيل اجتماع للبنك المركزي الأوروبي حول السياسة النقدية الخميس. ويبدو أن البنك يتأهب لخفض آخر لأسعار الفائدة. وأظهرت سلسلة من البيانات الأميركية أن الاقتصاد متين ويتباطأ على نحو متواضع في حين ارتفع التضخم في سبتمبر بأكثر قليلا من المتوقع، مما دفع المتداولين إلى تقليص رهاناتهم على حدوث خفض كبير في أسعار الفائدة. وبدأ البنك المركزي الأميركي دورة التيسير النقدي بخفض حاد بلغ 50 نقطة أساس في اجتماعه الماضي للسياسة النقدية في سبتمبر لكن السوق تتوقع الآن وتيرة أبطأ من تخفيضات الفائدة، مما عزز الدولار. ويتوقع المتداولون الآن بنسبة 89 بالمئة خفض أسعار الفائدة 25 نقطة أساس في نوفمبر، مع خفض يصل إلى 45 نقطة أساس إجمالا حتى نهاية العام. وبلغ مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأميركية مقابل ست عملات منافسة، 103.27 وهو أقل بقليل من أعلى مستوى له منذ الثامن من أغسطس عند 103.36 والذي لامسه أمس الاثنين. وارتفع المؤشر 2.5 بالمئة وفي الطريق لإنهاء سلسلة خسائره المستمرة منذ ثلاثة أشهر. وحصل الدولار على بعض الدعم بعد أن دعا عضو مجلس محافظي مجلس الاحتياطي كريستوفر والر أمس الاثنين إلى "مزيد من الحذر" بشأن خفض أسعار الفائدة في المستقبل، مشيرا إلى بيانات اقتصادية حديثة. ودفع ارتفاع الدولار الين إلى الانخفاض، وخاصة بعد تحول في لهجة محافظ بنك اليابان كازو أويدا والمعارضة المفاجئة التي أبداها رئيس الوزراء الجديد شيجيرو إيشيبا لمزيد من زيادات أسعار الفائدة. وأثار ذلك شكوكا حول موعد الخطوة التالية التي قد يتخذها البنك المركزي الياباني لتشديد سياسته النقدية، إذ توقعت أغلبية بفارق ضئيل للغاية من خبراء الاقتصاد في استطلاع أجرته رويترز أن يمتنع البنك عن رفع الفائدة مرة أخرى هذا العام. وهبط الين في أحدث التعاملات إلى 149.72 للدولار بعد أن انخفض إلى 149.98 أمس الاثنين، وهو أضعف مستوى له منذ الأول من أغسطس. وتراجع الين أربعة بالمئة هذا الشهر بعدما جرى تداوله عند أقل من 140 مقابل الدولار قبل شهر واحد فقط. في الوقت نفسه، خسر الدولار الأسترالي 0.19 بالمئة إلى 0.67135 دولار أمريكي. ونزل النيوزيلندي 0.22 بالمئة إلى 0.60835 دولار. وانخفض اليورو 0.15 بالمئة إلى 1.0892 دولار. وتراجع اليوان، في التعاملات الداخلية والخارجية، إلى أدنى مستوى له في شهر مقابل الدولار اليوم. وبلغ الجنيه الإسترليني في أحدث العمليات 1.30525 مقابل الدولار قبل صدور بيانات الأجور في بريطانيا والتي قد تقدم مؤشرات على الخطوة التالية لبنك إنجلترا في اجتماع السياسات الشهر المقبل. والتوقعات بأن التضخم العنيد سيجعل بنك إنجلترا يخفض أسعار الفائدة تدريجيا، مقارنة مع مجلس الاحتياطي الفيدرالي والبنك المركزي الأوروبي، عززت الأداء المتفوق للجنيه الإسترليني هذا العام. لكن تغير الرهانات دفعه إلى الانخفاض في الأسابيع القليلة الماضية لتنخفض العملة بأكثر من اثنين بالمئة خلال الشهر. |
رد: الدولار الامريكى مابين التحفيز والتشديد النقدى
الدولار يحافظ على قوته واليورو عند أدنى مستوى في نحو شهرين تراجع اليورو إلى قرب أدنى مستوى في أكثر من شهرين، الخميس، قبل خفض متوقع لأسعار الفائدة من البنك المركزي الأوروبي وسجل الدولار أعلى مستوى في 11 أسبوعا بدفعة من احتمال فوز دونالد ترامب، الذي تعتبر السوق أن قرارته أكثر جرأة، بالانتخابات الرئاسية الأميركية. ومن المتوقع أن يخفض البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة على الإيداع بمقدار ربع نقطة عندما ينشر قراره بشأن السياسة النقدية ويلي ذلك مؤتمر صحفي لرئيسة البنك المركزي كريستين لاغارد سيحظى بمتابعة للحصول على مؤشرات بشأن القرارات المقبلة. ودفعت البيانات الاقتصادية الضعيفة في منطقة اليورو وتصريحات من مسؤولي البنك المركزي تشير إلى الميل إلى تيسير السياسة النقدية المتداولين إلى المراهنة على أن يخفض المركزي الأوروبي أسعار الفائدة لمرة ثالثة هذا العام مما قلل من جاذبية اليورو. ظل مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأميركية مقابل سلة من ست عملات رئيسية، قرب أعلى مستوى منذ أوائل أغسطس عند 103.50. وسجل الين في أحدث تداولات 149.610 مقابل الدولار. وارتفع الجنيه الإسترليني قليلا إلى 1.30110 دولار لكنه ظل قرب أدنى مستوى في شهرين الذي سجله أمس الأربعاء بسبب بيانات التضخم في المملكة المتحدة التي جاءت أقل من المتوقع. وتلقى الدولار دعما من سلسلة بيانات إيجابية بشأن الاقتصاد الأميركي دفعت المتداولين إلى تقليص توقعاتهم بخفض مجلس الاحتياطي الأميركي أسعار الفائدة مع ارتفاع فرص فوز ترامب في الانتخابات المقررة الشهر المقبل. ويتوقع محللون أن يرتفع الدولار وأن تتعرض السندات لضغوط إذا فاز ترامب. ويترقب المستثمرون مجموعة من البيانات الأميركية من بينها الإنتاج الصناعي ومبيعات التجزئة وطلبات إعانة البطالة الأسبوعية المقرر صدورها في وقت لاحق من اليوم. وصعد الدولار الأسترالي 0.5 بالمئة إلى 0.6696 دولار أميركي. |
رد: الدولار الامريكى مابين التحفيز والتشديد النقدى
توقعات فوز ترامب تدعم الدولار لتحقيق مكاسب للأسبوع الثالث يتجه الدولار اليوم الجمعة لتسجيل مكاسب للأسبوع الثالث على التوالي بدعم من سياسة البنك المركزي الأوروبي التي تميل للتيسير النقدي وبيانات أميركية قوية تدعم توقعات خفض أسعار الفائدة خاصة إذا فاز دونالد ترامب بالرئاسة. واتسم تأثير مجموعة من البيانات الاقتصادية الصينية، منها معدلات النمو في الربع الثالث، على الأسواق بالفتور لكن تعليقات لاحقة من البنك المركزي الصيني حول مزيد من تفاصيل إجراءات التحفيز المالي في رفع الأصول الصينية على نطاق واسع. وأظهرت بيانات، الخميس، أن إنفاق المستهلكين في الولايات المتحدة فاق التوقعات الشهر الماضي، وهو ما عزز تكهنات المستثمرين بأن أسعار الفائدة الأميركية ربما لا تحتاج إلى خفض بالوتيرة السريعة التي تصورها كثيرون قبل أسبوعين فقط. وخفض البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة في منطقة اليورو ربع نقطة مئوية أمس الخميس بما يتماشى مع التوقعات في إشارة إلى تدهور النمو الاقتصادي في جميع أنحاء المنطقة. ويتجه اليورو، الذي يحوم حول أدنى مستوياته منذ أوائل أغسطس، إلى تسجيل أكبر انخفاض في ثلاثة أسابيع مقابل الدولار منذ عام 2022 بنحو ثلاثة بالمئة مع توقع المتعاملين حاليا اتخاذ المركزي الأوروبي لقرارات متتالية بالخفض في اجتماعاته المقبلة. وتلقى الدولار دعما إضافيا من احتمال فوز ترامب في انتخابات نوفمبر وسط ترجيحات بأن سياساته الجمركية والضريبية المقترحة ستبقي أسعار الفائدة الأميركية مرتفعة. وقالت فيونا سينكوتا محللة السوق لدى سيتي إندكس "خفض البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة ولم يقدم أي تلميحات بشأن الخفض في ديسمبر. لكن بالنظر إلى مستوى التضخم وتدهور التوقعات الاقتصادية، فإنهم يركزون على محاولة دعم الاقتصاد بشكل أكبر"، بحسب ما نقلته وكالة رويترز. وأضافت "أرى إمكانية لهبوط اليورو في المستقبل نحو مستوى 1.08 دولار". وارتفع اليورو في أحدث التعاملات اليوم الجمعة 0.1 بالمئة إلى 1.08378 دولار، بعد أن انخفض في 14 من أصل آخر 16 جلسة. وقالت أربعة مصادر مطلعة لرويترز إن من المرجح أن يخفض البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة مجددا في ديسمبر ما لم تدعم البيانات الاقتصادية خلاف ذلك. في الوقت نفسه، أصيبت الأسواق بخيبة أمل بسبب الافتقار إلى مزيد من التفاصيل التي قدمتها السلطات الصينية بشأن خطط إنعاش الاقتصاد، ويتجه اليوان لتسجيل أكبر انخفاض أسبوعي في أكثر من 13 شهرا مقابل الدولار. وبلغ اليوان في أحدث التعاملات الخارجية 7.1166 دولار مما دفع العملة الأميركية للانخفاض 0.27 بالمئة خلال اليوم. وزاد الدولار الأسترالي 0.26 بالمئة إلى 0.6713 دولار وهبط الدولار 0.2 بالمئة خلال اليوم مقابل الين ليبلغ 149.925، بعد أن اخترق مستوى 150 هذا الأسبوع للمرة الأولى منذ أوائل أغسطس. أما الجنيه الإسترليني فكان من بين العملات الأقوى أداء مقابل الدولار ليرتفع 0.2 بالمئة إلى 1.3037 دولار بعد أن أظهرت بيانات بريطانية أن مبيعات التجزئة نمت أكثر من المتوقع في سبتمبر، مما عزز ثقة المستثمرين بعض الشيء حيال متانة الاقتصاد البريطاني. وحصلت بتكوين على دفعة من توقعات فوز ترامب بالرئاسة إذ يعتقد أن إدارته ستتبنى نهجا أكثر مرونة فيما يتعلق بتنظيم العملات المشفرة. وبلغت بتكوين في أحدث التعاملات 67915 دولارا بارتفاع يزيد عن 10 بالمئة منذ 10 أكتوبر. |
رد: الدولار الامريكى مابين التحفيز والتشديد النقدى
الدولار و«بتكوين» يرتفعان مع اقتراب الانتخابات الأميركية ارتفع الدولار يوم الاثنين، وسجلت العملة المشفرة «بتكوين» أعلى مستوى لها في 3 أشهر، وسط استمرار ارتفاع عائدات السندات الأميركية وتأثير الانتخابات الرئاسية الوشيكة على الأسواق. وشهدت تحركات العملة الأسبوع الماضي دفعاً كبيراً نتيجة خفض أسعار الفائدة من جانب «البنك المركزي الأوروبي»، بالإضافة إلى بيانات اقتصادية أميركية قوية عززت التوقعات بشأن مدى سرعة انخفاض أسعار الفائدة الأميركية، خصوصاً في حال فوز الرئيس السابق دونالد ترمب . وارتفع مؤشر الدولار، الذي يقيس العملة الأميركية مقابل منافسيها الرئيسيين، بنسبة 0.17 في المائة ليصل إلى 103.65. وقد انخفض بنسبة 0.3 في المائة يوم الجمعة، مع انتعاش شهية المخاطرة في جميع الأسواق بعد إعلان الصين عن مزيد من التفاصيل بشأن حزمة التحفيز الشاملة، لكن الدولار سجل مكاسب بنسبة 0.55 في المائة خلال الأسبوع. وتراجع اليورو بنسبة 0.16 في المائة إلى 1.0849 دولار، كما انخفض الجنيه الإسترليني بنسبة 0.2 في المائة إلى 1.3022 دولار. وفي هذا السياق، قال استراتيجي الاقتصاد الكلي في «ويلز فارغو»، إريك نيلسون، إن قوة الدولار تعود في جزء كبير منها إلى قصة أسعار الفائدة والنمو النسبي، حيث سجلت البيانات الأميركية أداءً قوياً، بدءاً من تقرير الوظائف في وقت سابق من الشهر، مروراً بمبيعات التجزئة الجيدة، وتحسن الناتج المحلي الإجمالي. وتقول التحليلات إن استطلاعات الرأي؛ التي تشير إلى ارتفاع احتمالات فوز ترمب في انتخابات 5 نوفمبر المقبل، تعزز الدولار مقابل بعض العملات، حيث يُنظر إلى سياساته المتعلقة بالتعريفات والضرائب على أنها ستبقي أسعار الفائدة الأميركية مرتفعة، مما يؤثر سلباً على الشركاء التجاريين. وحصلت عملة «بتكوين» على دعم إضافي من تحسن آفاق ترمب؛ إذ يُعتقد أن إدارته ستكون أكثر ليونة تجاه تنظيم العملات المشفرة. وقد سجلت ارتفاعاً بنسبة 0.2 في المائة لتصل إلى 68.555 دولار، بعيداً عن ذروة 69.487 دولار، مما رفع مكاسبها منذ 10 أكتوبر الماضي إلى 18 في المائة. أما الين الياباني، فقد انخفض بنسبة 0.2 في المائة ليصل إلى 149.84 مقابل الدولار، ولكنه بقي فوق مستوى 150 الذي اخترقه لفترة وجيزة الأسبوع الماضي، لأول مرة منذ أوائل أغسطس الماضي. وفي مذكرة له، أشار رئيس الأبحاث في شركة الوساطة الأسترالية عبر الإنترنت «بيبرستون»، كريس ويستون، إلى أن الطريقة الأكثر وضوحاً للتعبير عن مخاطر التعريفات التي قد يفرضها ترمب هي شراء الدولار مقابل اليورو والفرنك السويسري والبيزو المكسيكي. وذكر ويستون أن المتداولين بحاجة لتحديد ما إذا كان الوقت مناسباً لبدء صفقات الانتخابات بثقة أكبر. وخلال الأسبوع الماضي، انخفض الين بنسبة 0.3 في المائة، واليورو بنسبة 0.6 في المائة، بينما استقر الجنيه الإسترليني. وتراجع البيزو المكسيكي بنسبة 3 في المائة. وشهد اليورو انخفاضاً بأكثر من 3 في المائة خلال 3 أسابيع، هابطاً إلى ما دون متوسطه المتحرك في 200 يوم، ويقف قريباً من أدنى مستوى له في شهرين ونصف. واتسعت الفجوة بين عوائد السندات الأميركية والألمانية لأجل 10 سنوات إلى نحو 189 نقطة أساس، مع ارتفاع العائدات الأميركية في الأسابيع الأخيرة وانخفاض العائدات الألمانية. وكشف مصدر لـ«رويترز» عن أن محافظي «البنك المركزي الأوروبي» في اجتماع تحديد أسعار الفائدة يوم الخميس قدموا الحجج لإسقاط تعهدهم بإبقاء السياسة مشددة، حيث قد يتحول التضخم الآن إلى مستوى أقل مما كان متوقعاً قبل بضعة أسابيع. كما تأثرت عائدات السندات في بريطانيا، مما أدى إلى ضعف الجنيه الإسترليني هذا الشهر بسبب قراءات التضخم الضعيفة والتوقعات بأن وزيرة المالية، راشيل ريفز، ستعلن عن موازنة صديقة للسندات في 30 أكتوبر الحالي. وفي ظل عدم وجود أحداث اقتصادية كبرى متوقعة هذا الأسبوع، فستتركز أنظار السوق على أرباح الشركات والانتخابات الأميركية. ومن المتوقع أن تجري اليابان انتخابات عامة يوم الأحد 27 أكتوبر الحالي، حيث تباينت استطلاعات الرأي بشأن عدد المقاعد التي قد يفوز بها «الحزب الديمقراطي الليبرالي» الحاكم، لكن الأسواق متفائلة بأن الحزب سيحقق نتائج إيجابية إلى جانب شريكه الأصغر في الائتلاف؛ حزب «كوميتو». |
رد: الدولار الامريكى مابين التحفيز والتشديد النقدى
الدولار قرب أعلى مستوى في شهرين ونصف وسط توقعات بخفض الفائدة اقترب الدولار من أعلى مستوى في شهرين ونصف الشهر، خلال تعاملات الثلاثاء، وسط توقعات بأن يتبنى مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) نهجا مدروسا لخفض أسعار الفائدة، في حين سادت حالة من التوتر بين المستثمرين مع المنافسة المتقاربة في الانتخابات الرئاسية الأميركية التي تجرى الشهر المقبل. وواصل الدولار، الذي تعزز بفضل ارتفاع عائدات الخزانة، الضغط على الين واليورو والجنيه الاسترليني، وهو اتجاه تزايد على مدى الأسابيع القليلة الماضية إذ أظهرت بيانات أن الاقتصاد الأميركي لا يزال في وضع جيد، مما أدى إلى تقليص الرهانات على خفض أسعار الفائدة في الولايات المتحدة بصورة سريعة وبمعدلات كبيرة. وعبر أربعة من صناع السياسات في مجلس الاحتياطي الفيدرالي أمس الاثنين عن دعمهم لمزيد من الخفض في أسعار الفائدة، رغم اختلافهم بشأن سرعة التخفيضات والنطاق المستهدف. وتعطي وجهات النظر المتباينة لمحة عما يمكن أن نتوقعه في اجتماع السياسة النقدية المقبل لمجلس الاحتياطي الفيدرالي في السادس والسابع من نوفمبر. وترى الأسواق فرصة بنسبة 89 بالمئة لخفض أسعار الفائدة 25 نقطة أساس خلال الاجتماع المقبل، وذلك مقارنة بفرصة نسبتها 50 بالمئة الشهر الماضي. ووصل مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأميركية مقابل ست عملات رئيسية، إلى 103.93 في التداولات الآسيوية، وذلك بعد أن وصل إلى 104.02 نقطة أمس الاثنين، وهو أعلى مستوى له منذ الأول من أغسطس. وأصبح المؤشر في طريقه لتحقيق مكسب يزيد عن ثلاثة بالمئة خلال الشهر الجاري. وبلغ اليورو 1.08205 دولار في أحدث التداولات، ليقترب من أدنى مستوى له منذ الثاني من أغسطس، كما وصل الجنيه الإسترليني إلى 1.3006 دولار، بالقرب من أدنى مستوى له منذ 20 أغسطس. ومع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية الأميركية المقررة في غضون أسبوعين، تلقى الدولار دعما من الاحتمالات المتزايدة بفوز الرئيس السابق دونالد ترامب في انتخابات الخامس من نوفمبر تشرين الثاني، إذ إن سياسات التعريفات الجمركية والضرائب اللي يقترحها ترامب من المرجح أن تُبقي أسعار الفائدة الأميركية مرتفعة. ومع ذلك، تظل المنافسة متقاربة للغاية ولا يمكن التنبؤ بنتيجة الانتخابات، ويتوقع محللون تقلبات مع تقييم المستثمرين للوضع قبل النتائج. وقال محللون استراتيجيون في (باين بريدج إنفستمنتس) في مذكرة "في ظل فوز ترامب، يمكننا أن نتوقع بيئة مضطربة إلى حد ما مع الكثير من الضبابية"، بحسب وكالة رويترز. وأضافت المذكرة "في حين يمكن النظر إلى فوز ترامب باعتباره ظرفا غير موات في الأجل القصير للأسواق، فإن الصورة تبدو مختلفة تماما على المدى الأطول... وبطريقة ما، ننظر إلى فوز هاريس باعتباره استمرارا 'للوضع الراهن' والسياسات الحالية، كما ينطوي على عملية أبطأ في تحولات السياسات". وفي التداولات الآسيوية ارتفع العائد على سندات الخزانة الأميركية القياسية لأجل 10 سنوات إلى أعلى مستوى له منذ 26 يوليو تموز وجرى تداولها في أحدث التعاملات عند 4.218 بالمئة. وأثر ارتفاع العائدات على العملة اليابانية الحساسة للغاية لتحركات سندات الخزانة. ولامس الين الثلاثاء أدنى مستوى له في ثلاثة أشهر تقريبا عند 151.10 مقابل الدولار. ويأتي تراجع الين في وقت تستعد فيه اليابان لإجراء انتخابات عامة في 27 أكتوبر . وفي حين تتباين استطلاعات الرأي حول عدد المقاعد التي سيفوز بها الحزب الديمقراطي الليبرالي الحاكم، كانت الأسواق متفائلة بأنه، إلى جانب شريكه الأصغر في الائتلاف حزب كوميتو، سيحقق الفوز. |
رد: الدولار الامريكى مابين التحفيز والتشديد النقدى
الدولار قرب أعلى مستوى في 3 أشهر وسط رهانات خفض أبطأ للفائدة استقر الدولار، خلال تعاملات الخميس المبكرة، قرب أعلى مستوى في 3 أشهر مقابل عملات أخرى رئيسية بدعم من توقعات بوتيرة أبطأ لخفض أسعار الفائدة من مجلس الاحتياطي الفيدرالي (المركزي الأميركي) وتزايد الرهانات على فوز الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب بولاية ثانية. وسجل مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة مقابل ست عملات كبرى منافسة من بينها اليورو والين، 104.30 بحلول الساعة 0437 بتوقيت غرينتش ولم يبتعد بذلك كثيرا عن مستوى 104.57 الذي سجله خلال الليل للمرة الأولى منذ 30 يوليو. وأدت سلسلة من مؤشرات الاقتصاد الكلي القوية وبعض التعليقات التي تميل إلى تشديد السياسة النقدية من جانب مسؤولي مجلس الاحتياطي الفيدرالي إلى تقليص الرهانات على حجم التيسير النقدي خلال بقية هذا العام، وفقا لأداة فيد ووتش التابعة لمجموعة سي.إم.إي. وتراجعت التوقعات بخفض أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس في المجمل خلال الاجتماعين المتبقيين في عام 2024 إلى نحو 66 بالمئة من نحو 70 بالمئة في اليوم السابق ونحو 86 بالمئة منذ أسبوع. ويتوقع المتعاملون حاليا بنسبة 32 بالمئة خفض أسعار الفائدة مرة واحدة بمقدار 25 نقطة أساس بحلول نهاية العام، ويتوقعون بنسبة اثنين بالمئة فقط عدم إجراء أي تغيير. ونتيجة لذلك ارتفعت عوائد سندات الخزانة الأميركية لأجل 10 سنوات إلى أعلى مستوى في ثلاثة أشهر عند 4.26 بالمئة خلال الليل. ويميل الين الياباني إلى التراجع عندما ترتفع عوائد السندات الأميركية، وارتفع الدولار أمام العملة اليابانية ليصل إلى 153.19 ين أمس الأربعاء للمرة الأولى منذ 31 يوليو. واستفاد الدولار أيضا من زيادة في الآونة الأخيرة في توقعات السوق بفوز مرشح الحزب الجمهوري ترامب في الانتخابات الشهر المقبل، وهو ما من المرجح أن يؤدي إلى سياسات تضخمية مثل الرسوم الجمركية. وتراجع اليورو إلى أدنى مستوى في أربعة أشهر تقريبا عند 1.07612 دولار خلال الليل، وجرى تداوله في أحدث التعاملات عند 1.079075 دولار . واستقر الجنيه الإسترليني عند 1.29255 دولار، بعد أن انخفض إلى أدنى مستوى في أكثر من خمسة أسابيع عند 1.29080 دولار في الجلسة السابقة. |
رد: الدولار الامريكى مابين التحفيز والتشديد النقدى
الدولار يتجه لتسجيل مكاسب شهرية والين يعاني بعد الانتخابات يتجه الدولار إلى تسجيل مكاسب شهرية بدعم من ارتفاع عوائد سندات الخزانة الأميركية في حين هبط الين إلى أدنى مستوى في ثلاثة أشهر، خلال تعاملات الاثنين المبكرة، إذ يعتقد المستثمرون أن خسارة الائتلاف الحاكم في اليابان للأغلبية البرلمانية في انتخابات أمس الأحد من شأنه إبطاء وتيرة رفع أسعار الفائدة. وفي التعاملات الآسيوية، تراجع الين إلى نحو 153.88 للدولار و166.06 لليورو، وهو أضعف أداء له منذ أواخر يوليو. وهبط الين في أحدث التعاملات نحو 0.7 بالمئة أمام الدولار لتبلغ خسائره منذ بداية أكتوبر بنسبة 6.4 بالمئة، وهو أكبر انخفاض لإحدى العملات الرئيسية في العالم. ويرجح المتعاملون إن تسفر الانتخابات اليابانية عن حكومة تفتقر إلى الرصيد السياسي اللازم للتحكم في أسعار الفائدة المرتفعة وقد تنذر بفترة جديدة من عدم الاستقرار السياسي. ومن المتوقع على نطاق واسع أن يؤدي المزيد من عدم الاستقرار إلى توخي الحذر في البنك المركزي الياباني، الذي يجتمع لتحديد أسعار الفائدة هذا الأسبوع. وارتفع الدولار متجها إلى تسجيل أكبر زيادة شهرية في عامين ونصف العام مع ظهور دلائل على متانة الاقتصاد الأميركي. وساهمت الرهانات على فوز دونالد ترامب بالرئاسة في رفع عائدات سندات الخزانة الأميركية تحسبا لسياسات قد تؤخر خفض أسعار الفائدة. واستقر اليورو عند 1.0790 دولار اليوم الاثنين لكنه انخفض بأكثر من ثلاثة بالمئة خلال الشهر. وسجل الجنيه الإسترليني 1.2952 دولار وهبط 3.1 بالمئة هذا الشهر. وصعدت عائدات سندات الخزانة الأميركية لأجل عشر سنوات 40 نقطة أساس في أكتوبر، مقابل ارتفاع بمقدار 16 نقطة أساس للسندات الألمانية لأجل عشر سنوات و23 نقطة أساس لسندات الخزانة البريطانية. وتسببت خيبة الأمل في خطط التحفيز الصينية في تعرض الدولارين الأسترالي والنيوزيلندي لضغوط وتراجعهما إلى أدنى مستويين في شهرين ونصف الشهر الاثنين. وهبط الدولار النيوزيلندي ستة بالمئة هذا الشهر ليسجل 0.5958 دولار أمريكي، في حين انخفض نظيره الأسترالي 4.6 بالمئة هذا الشهر إلى 0.6579 دولار أمريكي. وارتفع مؤشر الدولار 3.6 بالمئة إلى 104.46 خلال أكتوبر، وهو أكبر ارتفاع شهري منذ أبريل نيسان 2022. ويحفل هذا الأسبوع بالبيانات، إذ تصدر قراءات التضخم في أوروبا وأستراليا، وبيانات الناتج المحلي الإجمالي في الولايات المتحدة ومؤشرات مديري المشتريات في الصين. وأظهرت بيانات مطلع هذا الأسبوع انخفاض الأرباح في قطاع الصناعة في الصين في سبتمبر على أساس سنوي 27.1 بالمئة. وانخفض اليوان إلى أدنى مستوى منذ أواخر أغسطس إلى 7.1355 للدولار. |
رد: الدولار الامريكى مابين التحفيز والتشديد النقدى
استقر الدولار مقابل نظرائه الرئيسيين، الجمعة، مع انتظار المستثمرين لتقرير وظائف في الولايات المتحدة للتأكد من مدى متانة الاقتصاد قبل اجتماع السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي، فضلا عن ترقب الانتخابات الرئاسية الأميركية المقررة الأسبوع المقبل. وشهد أكتوبر أفضل أداء شهري للدولار في أكثر من عامين بدعم من خفض المستثمرين لتوقعاتهم بخفض أسعار الفائدة الأميركية بمعدل كبير. وتختتم بيانات الوظائف غير الزراعية في الولايات المتحدة الأسبوع ويقدر خبراء الاقتصاد الذين استطلعت رويترز آراءهم إضافة 113 ألف وظيفة في أكتوبر، على الرغم من أن المحللين يقولون إن إعصارين ضربا البلاد الشهر الماضي قد يؤثران على الرقم. وقال المحللون إن معدل البطالة، الذي يتوقعون أن يبلغ 4.1 بالمئة، من المرجح أن يعطي قراءة أفضل لمتانة سوق العمل بشكل عام. صعد مؤشر الدولار 0.2 بالمئة إلى 104.08. وارتفعت العملة الأميركية 3.1 بالمئة الشهر الماضي، وهو أعلى مستوى منذ سبتمبر 2022 ويبدو أنها ستظل في مستويات مرتفعة في الوقت الحالي. وقالت فيونا سينكوتا المحللة لدى "سيتي إندكس": "أتوقع أن يحظى الدولار بالدعم خلال الأسابيع المقبلة، حتى برغم خفض أسعار الفائدة الأسبوع المقبل. لكن هذا الأمر محسوب، لذا فإن الأمر يتطلب تدهورا خطيرا في البيانات الاقتصادية حتى نرى توقعات خفض أسعار الفائدة في ديسمبر تتحقق بالكامل، ويهبط الدولار". وتخلى الين عن بعض مكاسبه التي حققها أمس الخميس إذ انخفض 0.4 بالمئة إلى 152.65 دولار قبل عطلة أسبوعية تستمر ثلاثة أيام في اليابان وسلسلة من الأحداث الكبرى المحفوفة بالمخاطر. وأبقى المركزي الياباني أمس الخميس على أسعار الفائدة عند مستويات منخفضة للغاية لكنه قال إن المخاطر المرتبطة بالاقتصاد الأميركي تراجعت إلى حد ما، مما يشير إلى أن الظروف أصبحت مواتية لرفع أسعار الفائدة مرة أخرى. ويعلن مجلس الاحتياطي الفيدرالي قراره بشأن سياسته النقدية بعد يومين من الانتخابات الرئاسية الأميركية المقررة الثلاثاء المقبل. وفي الصين، عاد نشاط التصنيع إلى النمو في أكتوبر إذ أدى التوسع في الطلبات إلى انتعاش نمو الإنتاج، حسبما أظهر مسح للقطاع الخاص اليوم الجمعة. وانخفض اليوان في التعاملات الخارجية 0.15 بالمئة إلى 7.1316 مقابل الدولار. كما هبط في التعاملات المحلية 0.1 بالمئة عند 7.252 دولار. وجرى تداول اليورو دون أعلى مستوى في أسبوعين مقابل الدولار بعد أن حقق مكاسب هذا الأسبوع عقب بيانات أظهرت تسارع التضخم في منطقة اليورو أكثر من المتوقع في أكتوبر وظهور علامات على نمو الاقتصاد الألماني. وانخفض اليورو في أحدث التعاملات 0.17 بالمئة إلى 1.0864 دولار. واستقر الجنيه الإسترليني عند 1.2907 دولار لكنه يتجه لتسجيل خسائر للأسبوع الخامس على التوالي مقابل العملة الأميركية. وبالنسبة للعملات المشفرة، انخفضت بتكوين 0.76 بالمئة خلال اليوم إلى 69397 دولارا بعد أن حققت مكاسب بنحو 10 بالمئة في الشهر المنصرم. |
رد: الدولار الامريكى مابين التحفيز والتشديد النقدى
الدولار ينخفض مع اقتراب الانتخابات الأميركية وخفض محتمل للفائدة تراجع الدولار اليوم الاثنين مع ترقب المستثمرين لتحول محتمل هذا الأسبوع للاقتصاد العالمي مع اختيار الولايات المتحدة لرئيس جديد إلى جانب الخفض المحتمل الجديد لأسعار الفائدة، وما يترتب على ذلك من آثار كبيرة على عوائد السندات. وواصل اليورو مكاسب بدأها منذ بداية اليوم ليرتفع 0.5% إلى 1.0891 دولار، وبدا عازما على الحفاظ على مستوى بالقرب من 1.0905 دولار. وانخفض الدولار 0.6% أمام العملة اليابانية إلى 152.60 ين . وهبط مؤشر الدولار 0.1% إلى 103.80 نقطة. وتراجعت عوائد سندات الخزانة الأميركية خمس نقاط أساس، متخلية عن بعض المكاسب التي سجلتها يوم الجمعة. وظلت استطلاعات الرأي تظهر تعادلا تقريبا في فرص مرشحة الحزب الديمقراطي كامالا هاريس ومرشح الحزب الجمهوري دونالد ترامب، ومن المحتمل ألا يتضح من الفائز سوى بعد أيام من انتهاء التصويت. ويعتقد محللون أن سياسات ترامب بشأن الهجرة وخفض الضرائب والرسوم الجمركية من شأنها أن تضع ضغوطا تصاعدية على التضخم وعوائد السندات والدولار، في حين يُنظر إلى هاريس على أنها مرشحة الاستمرارية للسياسات الحالية. وقال متعاملون إن انخفاض الدولار ربما يكون مرتبطا باستطلاع رأي أظهر تقدما مفاجئا لهاريس بثلاث نقاط في ولاية أيوا، وهو ما يعود إلى حد كبير إلى شعبيتها بين الناخبات. وقال فرانشيسكو بيسول، خبير تداول العملات في آي.إن.جي "يبدو أن الأسواق تقلص بعض الرهانات على فوز ترامب، ونحن نشك في أن اليومين المقبلين قد يشهدان بعض التقلبات غير الطبيعية في قيمة الدولار الأميركي أمام العملات الرئيسية بسبب التحولات الشديدة قبل الانتخابات الأميركية التي تشهد منافسة متقاربة للغاية". ويشكل الغموض الذي يكتنف نتيجة الانتخابات واحدا من الأسباب التي تجعل الأسواق تفترض أن مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) سيختار خفض أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس يوم الخميس بدلا من نصف نقطة مئوية. ويعقد بنك إنجلترا (المركزي) اجتماعا أيضا يوم الخميس ومن المتوقع أن يخفض أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس، في حين من المتوقع أن يخفف البنك المركزي السويدي أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس، ومن المتوقع أن يبقى بنك النرويج على الفائدة من دون تغيير. ويعقد بنك الاحتياطي الأسترالي اجتماعه غدا الثلاثاء ومن المتوقع أن يبقي مجددا على أسعار الفائدة دون تغيير. وفي وقت مبكر من اليوم الاثنين عوض الجنيه الإسترليني بعض خسائره ليسجل 1.2978 دولار. وابتعد بذلك إلى حد ما عن مستوى منخفض سجله الأسبوع الماضي عند 1.2844 دولار. شهد مؤشر الدولار أكبر انخفاض له منذ منتصف سبتمبر، في حين ارتفعت العقود الآجلة للسندات الأميركية، بعد أن دفعت بيانات استطلاعات الرأي الأخيرة المستثمرين إلى تقليص الرهانات على ما يُعرف بـ"تداولات ترامب". وانخفض مؤشر "بلومبرغ" لسعر الدولار في المعاملات الفورية بنسبة 0.6% خلال تداولات اليوم، وارتفعت العقود الآجلة للسندات. وأثرت استطلاعات الرأي الأخيرة التي أظهرت تقدماً طفيفاً للمرشحة الديمقراطية كامالا هاريس في بعض الولايات المتأرجحة، على الرهانات الصاعدة للدولار المرتبطة بفوز ترامب. تقترب الانتخابات الرئاسية الأميركية من طي صفحاتها مع بدء التصويت يوم الخامس من نوفمبر الجاري. |
رد: الدولار الامريكى مابين التحفيز والتشديد النقدى
الدولار والبتكوين يقفزان مع تقدم ترامب بالانتخابات الأميركية ارتفع الدولار، الأربعاء، وهو في طريقه لتسجيل أكبر زيادة يومية منذ مارس 2020 مقابل عملات رئيسية، في حين قفزت عملة البتكوين الرقمية إلى أعلى مستوياتها على الإطلاقن مع انطلاق ما يسمى "تداولات ترامب"، إذ تتزايد رهانات المتعاملين على فوز المرشح الجمهوري دونالد ترامب في انتخابات الرئاسة الأميركية. ويتقدم ترامب على منافسته الديمقراطية كامالا هاريس بحصوله على 267 صوتا في المجمع الانتخابي مقابل 214 لهاريس. وفاز ترامب في ولايتي جورجيا وبنسلفانيا الحاسمتين. ويتطلب الأمر الحصول على 270 صوتا للفوز بالرئاسة. وارتفع مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأميركية مقابل ست عملات رئيسية من بينها اليورو والين، 1.48 بالمئة إلى 104.98 في الساعة 07:44 بتوقيت غرينتش، وسجل في وقت سابق من الجلسة 105.19 وهو أعلى مستوى في أربعة أشهر، ويتجه صوب تسجيل أفضل أداء يومي منذ مارس 2020. وقفزت بتكوين 8.63 بالمئة لتسجل 75120 دولارا إذ من المتوقع أن يكون ترامب أكثر دعما للعملات المشفرة من هاريس. وتراجع اليورو 1.92 بالمئة إلى 1.0719 دولار لأول مرة منذ الثاني من يوليو، كما انخفض الجنيه الإسترليني 1.35 بالمئة إلى 1.2865 دولار. وصعد الدولار 1.8 بالمئة إلى 154.34 ين في أعلى مستوى منذ 30 يوليو. وانخفض الدولار الأسترالي 1.87 بالمئة ملامسا أعلى مستوى في ثلاثة أشهر عند 0.6513 دولار. |
الساعة الآن 05:21 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة الى اف اكس ارابيا www.fx-arabia.com