رد: اهــم الاخــبار
"تيريزا ماي" تعتزم بدء عملية بريكست قبل نهاية اذار/ مارس 2016-10-02 اعلنت رئيسة وزراء بريطانيا الاحد انها تعتزم بدء العملية الرسمية التي ستؤدي الى الانفصال عن الاتحاد الاوروبي قبل نهاية اذار/مارس 2017. وقالت ماي لتلفزيون "بي بي سي"، "سيكون هدفنا قبل نهاية اذار/مارس السنة المقبلة". وقالت في حديث لصحيفة "صنداي تايمز" انها ستطلب من البرلمان في ربيع 2017 الغاء معاهدة الانضمام الى الاتحاد الاوروبي. |
رد: اهــم الاخــبار
البوند / دولار يفتتح التداول على جاب الى اسفل ب 50 نقطة عن سعر الاغلاق السابق
اعتقد ان الخبر المذكور فى المشاركة السابقة له تأثير على هذا الافتتاح |
رد: اهــم الاخــبار
كيف استعدت شركات النفط الصخري الأمريكية لضخ المزيد من الخام رغم معاناة السوق؟ 2016-10-03 عندما بدأت أسعار النفط في التراجع قبل عامين بسبب الوفرة العالمية من الخام، توقع الخبراء أن يكون منتجو النفط الصخري في الولايات المتحدة أكبر الخاسرين، لكن الشركات الأمريكية التي أحدثت طفرة في عمليات التكسير الهيدروليكي نجت. وبحسب تقرير لـ"وول ستريت جورنال" فرغم انهيار الأسعار وتعدد حالات إفلاس الشركات، تراجع الإنتاج الأمريكي بمقدار 535 ألف برميل يومياً فقط، بينما لا يزال السوق يتساءل كيف ترتفع الأسعار مجدداً ويستأنف الإنتاج؟ و"أمريكا" تملك الإجابة. يتوقع بنك "جولدمان ساكس" زيادة الضخ من قبل الولايات المتحدة بمقدار 600 ألف إلى 700 ألف برميل يومياً بحلول نهاية العام القادم، وتوقع هذا أيضاً قليل من الخبراء في 2014 عندما رفضت السعودية تجميد الإنتاج. وخلص المحللون إلى أن الظروف آنذاك ستدفع المنتجين غير الرئيسيين (الدول المنتجة للنفط الصخري) خارج السوق تدريجياً، لكن تراجع الأسعار لاحقاً تسبب في تأخر المشاريع العملاقة في المياه العميقة لصالح مشاريع الرمل النفطي في كندا. أمريكا عنصر رئيسي في السوق أعلن أكثر من 100 منتج للطاقة في أمريكا الشمالية إفلاسهم خلال الأزمة، بينما واصلت شركات أخرى ضخ الغاز والنفط، فيما لا يزال العديد من منتجي النفط الصخري يكافحون في ظل الأسعار الحالية للخام. - يقول محللون إن كبار المنتجين للنفط الصخري في أمريكا سيتمكنون قريباً من توفير الأموال اللازمة لضخ المزيد من الاستثمارات وتوزيع الأرباح وزيادة الإنتاج، بالرغم من انخفاض الأسعار. - بدأ إنتاج الولايات المتحدة يرتفع تدريجياً في يوليو/ تموز بعدما ارتدت الأسعار لنطاق 50 دولاراً للبرميل، وأعاد المنتجون 100 منصة للتنقيب عن النفط إلى العمل هذا الصيف. - تسبب ارتفاع الإنتاج في مخاوف لسوق النفط وتراجعت الأسعار بحوالي 20% إلى 40 دولاراً للبرميل، قبل أن تنتعش مؤخراً لتعود إلى نطاق 46 دولاراً للبرميل. - يقول المحلل لدى "سيتي بنك" "إيريك لي" والذي يتوقع استقرار أسعار النفط خلال نهاية عام 2017 عند مستوى 60 دولاراً للبرميل، إن التقلبات ستستمر لمدة أشهر بسبب عودة منتجي النفط الصخري إلى العمل. الحاجة لمزيد من النفطبالرغم من وفرة المخزونات العالمية ستكون هناك حاجة قريباً لمصادر جديدة، حيث إن الحقول القديمة تتناقص بنسبة 5% سنوياً ويتزايد الطلب بنسبة 1.2% مع توقعات بتخطيه مستوى 100 مليون برميل يومياً بحلول عام 2020. - الفجوة التي تلوح في الأفق بين العرض والطلب أحد الأسباب في عدم ذهاب الاستثمارات في مجال التنقيب بالولايات المتحدة هباءً، وحتى مع تشدد البنوك في الإقراض، هناك مصادر بديلة على استعداد للتمويل. - يختلف إخفاق السوق في الوقت الحالي عما كان عليه خلال أزمة الانكماش التي شلت المنتجين الأمريكيين في ثمانينيات القرن الماضي، وفي ذلك الوقت حاولت السعودية وضع حد أدنى للأسعار لكنها توجهت للبيع بالسوق المتخم. - بحلول عام 1986 كانت قدرة السوق العالمي للنفط على العرض أعلى بـ20% من الطلب، بينما تقدر الزيادة في المعروض العالمي الآن بنحو 1%، ويعتقد محللون بأن استمرار رأس المال يتبعه تراجع الأسعار وتفاقم المعروض. - ثمة سبب كبير وراء مرونة الإنتاج الأمريكي وهو أن المنتجين الأمريكيين وجدوا وسائل لخفض التكاليف وتعزيز الكفاءة خلال الفترات الصعبة وهو ما يسهم في إعادة إحياء هذه الصناعة الآن. تطوير الآليات وتواصل التمويل في مايو/ أيار ساعدت شركة "هاليبروتون" على تسجيل مستوى قياسي أثناء حفر بئر من النفط الصخري بلغ عمقها 26641 قدما وآخر بارتفاع 18544 قدما لشركة " Eclipse Resources". - تمت عملية التكسير (ضخ المياه والكيماويات والرمال لفصل الغاز والنفط) بشكل جيد للغاية 124 مرة، بينما تتم هذه العملية في الآبار التقليدية ما بين 30 و40 مرة مقارنة بـ9 مرات فقط في عام 2011. - قال الرئيس التنفيذي لـ"إيكليبس" "توم ليبيرتوري" إن الحجم الفائق لهذه البئر وفر على شركته 30% من التكاليف. - خفض التكاليف أمر مربك للكثيرين، وتم تسريح نحو 160 ألف عامل في الولايات المتحدة فقط، ومع ذلك تملك العديد من الشركات التي لم تثقل بالديون الموارد اللازمة لتجاوز أي تداعيات مالية. - يقول مؤسس ومدير "Aethon Energy" "ألبرت هدلستون" إن شركته أنفقت أكثر من 600 مليون دولار على الأصول النفطية المتعثرة منذ عام 2014، ويضيف أن صناعة النفط الصخري لا يمكن أن تموت. |
رد: اهــم الاخــبار
بعد اجتماع الجزائر.. ما العقبات التي تواجه "أوبك" لتفعيل الاتفاق؟ 2016-10-03 بعد عامين من التوتر، تمكنت "أوبك" أخيراً من التوصل لاتفاق بشأن خفض إنتاج النفط ومعالجة تخمة المعروض العالمية، وذلك بتثبيت إنتاج الدول الأعضاء بين 32.5 مليون برميل يومياً و33 مليون برميل يومياً. ويبدو بذلك أن "أوبك" عادت بقوة بخلاف ما توقعه البعض بموتها وإنقضاء أثرها، لكن لا تزال هناك عقبات تواجه المنظمة قبل التوقيع على الاتفاق بشكل نهائي، وفقًا لتقرير لـ"فاينانشال تايمز". أوبك والسعودية تقودان السوق مجدداً خففت الرياض من موقفها تجاه طهران متعهدة بتخفيض إنتاجها في إطار اتفاق "أوبك" لتثبيت الإنتاج. - يشير اتفاق الجزائر إلى تغير في إستراتيجية السعودية للحفاظ على حصتها السوقية ووضع مزيد من الضغوط على النفط عالي التكلفة (النفط الصخري)، كما أنه يشير إلى عودة المملكة والمنظمة لإدارة السوق. - مع ذلك، لا تزال التحديات شديدة أمام تحويل الاتفاق إلى قرار ملزم في الوقت المناسب خلال الاجتماع الرسمي المقبل للمنظمة في فيينا يوم 30 نوفمبر/ تشرين الثاني. - يأتي التحول في السياسات السعودية بالتزامن مع بعض العثرات المالية التي تبعها إلغاء للعلاوات والبدلات وتخفيض أجور الوزارء. - أسفرت محادثات "أوبك" في فرنسا والنمسا والصين والاجتماعات الاستثنائية عن عدة مقترحات لتخفيض الإنتاج بين السعودية وإيران، واستمرت الخلافات حول سقف الإنتاج حتى الساعات الأخيرة قبل اجتماع الجزائر. تساؤلبعد فشل محادثات الدوحة في أبريل/ نيسان، اعترفت كل من السعودية وإيران بضرورة إظهار الوحدة وحتى لو لم يتبنوا نفس المواقف، وهو ما عزز من اعتبار التوصل لاتفاق في الجزائر مؤشراً إيجابياً للسوق. - الخفض الرسمي لن يحدث حتى تجتمع المنظمة في نوفمبر/ تشرين الثاني، ويسبق ذلك تساؤل مثير حول من ينبغي أن يخفض إنتاجه وبأي حجم؟ والحقيقة أن الكثير من العمل ينبغي أن ينجز رغم التوافق. - بادرت السعودية قبل اجتماع الجزائر بعرضها تخفيض الإنتاج بنحو مليون برميل يومياً مقابل تثبيت إنتاج إيران عند مستوياته الحالية 3.6 مليون برميل يوميا. - على الرغم من أن إيران دعمت تجميد الإنتاج، إلا أنها قدمت موقفاً متشدداً خلال الأيام التي سبقت اجتماع الجزائر، ورفضت الحد من إنتاجها مؤكدة أنها تسعى لرفع الإنتاج قرب مستوى 4.2 مليون برميل يومياً. عقبات أخرى يمثل العراق عقبة أخرى، فمع دعم بغداد لخفض الإنتاج جاء رد الفعل مختلفاً، حيث أكد مندوب كبير في "أوبك" أن موقف العراق كان جامداً خلال المناقشات أكثر حتى من موقف إيران. - شدد وزير النفط العراقي على أن مستويات إنتاج بلاده قليلة للغاية كثاني أكبر منتج للنفط في المنظمة، فيما أشار بنك "جولدمان ساكس" إلى أن هناك احتمالا بزيادة إنتاج العراق بمقدار 300 ألف برميل. - خطر أخر يواجه مجهودات "أوبك" وهو السماح لكل من ليبيا ونيجيريا باستعادة سابق إنتاجهما بعد الاضطرابات التي عانى منها كل منهما بسبب الصراعات الداخلية، وهو سينظر له كتعديل في المعروض. - التحديات على المستوى الطويل ستستمر، خاصة في ظل صمود صناعة النفط الصخري في الولايات المتحدة وليس ذلك فحسب بل إنها تتجه للانتعاش أكثر مع ارتفاع الأسعار. - انخفض إنتاج الولايات المتحدة بمقدار 10% منذ أواخر عام 2014، لكن الشركات التي نجت حتى الآن أكثر مرونة وكفاءة، ويعتقد الكثيرون أنهم سيحققون أرباحاً مع ارتفاع سعر البرميل إلى 50 دولارا. |
رد: اهــم الاخــبار
ارتفاع النشاط الصناعي في المملكة المتحدة لأعلى مستوياته منذ يونيو 2014 واصل قطاع التصنيع في بريطانيا تحدي توقعات الشهر الماضي، مستفيدا بشكل كبير من حالة الضعف التي يشهدها الجنيه الإسترليني، وذلك وفقاً لما أشارت إليه دراسة عن كثب للأعمال التجارية والتي تسارعت إلى أعلى مستوى لها منذ يونيو/حزيران عام 2014.2016-10-03 وارتفع مؤشر "ماركيت" لمديري المشتريات الصناعي في سبتمبر/أيلول إلى 55.4 نقطة وهو الرقم الذي يفوق بكثير توقعات المحللين البالغة 52.1 نقطة، متجاوزا أيضاً أعلى مستوى له ضمن 10 أشهر والذي حققه في أغسطس/آب الماضي عند 53.5 نقطة، وذلك في الوقت الذي تشير فيه أي قراءة فوق مستوى الخمسين نقطة إلى النمو. ومنذ ظهور نتائج التصويت على خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، انخفضت قيمة الجنيه الإسترليني بما يقرب من 10% مقابل كل من الدولار الأمريكي واليورو، وهو ما أدى إلى ارتفاع تكاليف الشركات، إلا أنه في نفس الوقت جعل البضائع البريطانية أرخص بالنسبة للمشترين من الخارج. من جانبه صرح "روب دوبسون" كبير الاقتصاديين لدى "ماركيت" بأن انخفاض سعر صرف الإسترليني أصبح هو المحرك الرئيسي للنمو، وهو الأمر الذي فتح أسواقا جديدة أمام البضائع البريطانية في أوروبا والولايات المتحدة وعدد من الأسواق الناشئة. |
رد: اهــم الاخــبار
البنك الدولي: الفوارق الاقتصادية تهدد تراجع الفقر في العالم 2016-10-03 افاد تقرير للبنك الدولي نشر الاحد ان الفقر المدقع يتراجع بشكل ثابت في العالم لكن الحملة من اجل القضاء عليه بحلول العام 2030 تواجه تهديدا بسبب تزايد الفوارق الاقتصادية. وكشف التقرير الذي حمل عنوان "الفقر وتقاسم الازدهار" ان ما مجمله 767 مليون شخص لا يزالون يعيشون مع اقل من 1,90 دولارا في اليوم في العام 2013، نصفهم تقريبا في افريقيا جنوب الصحراء، بحسب البيانات. وتكشف هذه الارقام تراجع الفقر المدقع بنسبة 12% في العالم استفاد منه مئات ملايين الاشخاص رغم تباطؤ النمو. وتابع التقرير الذي نشر قبل الاجتماع السنوي للبنك الدولي وصندوق النقد الدولي في واشنطن ان "الفقر المدقع لا يزال يتراجع في العالم رغم تباطؤ الاقتصاد الدولي". وهذا التراجع ملاحظ بشكل اكبر على المدى الطويل. فقد انخفض عدد الاكثر فقرا باكثر من النصف بالمقارنة مع تسعينات القرن الماضي عندما كان هذا العدد يشارف على الملياري دولار. لكن رئيس البنك الدولي جيم يونغ كيم حذر في بيان من ان "عدد الاشخاص المحرومين من دخل مقبول لا يزال اقل بكثير". الا ان البنك الدولي حذر من ان القضاء على الفقر المدقع بحلول العام 2030 "لن يتحقق ما لم يستفيد الاكثر فقرا من النمو ولذلك علينا القضاء على الفوارق الكبيرة خصوصا في الدول التي يتركز فيها العدد الاكبر من الفقراء". بين العامين 2008 و2013، سجلت عائدات 60% من الاكثر ثراء ارتفاعا اسرع من ال40% الاكثر فقرا في نصف الدول ال84 التي يشملها التقرير. ولتقليص هذه الفوارق، يدعو البنك الدولي الدول الاكثر تاثر الى الاستثمار في القطاع المخصص للاطفال الصغار وتأمين ضمان صحي عالمي وغيرها من الاجراءات. وذكر كيم "بعض هذه الاجراءات يمكن ان يكون له تاثير سريع من اجل الحد من الفوارق بين العائدات، والبعض الاخر سيعطي نتائجه بشكل تدريجي". |
رد: اهــم الاخــبار
الأسهم الأمريكية تقلص خسائرها وتغلق على انخفاض بفعل مخاوف خروج بريطانيا من أوروبا 2016-10-03 تراجعت مؤشرات الأسهم الأمريكية خلال تداولات الاثنين متأثرةً بتجدد المخاوف إزاء خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي بالإضافة إلى استمرار القلق حيال أزمة "دويتشه بنك". وهبط مؤشر "داو جونز" الصناعي بحوالي 54 نقطة إلى 18254 نقطة بعد خسائر بأكثر من مائة نقطة، كما انخفض مؤشر "نازداك" (- 11 نقطة) إلى 5301 نقطة، في حين تراجع مؤشر "S&P" الذي يضم 500 شركة (- 7 نقاط) إلى 2161 نقطة. وفي الأسواق الأوروبية، ارتفع مؤشر "ستوكس يوروب 600" القياسي بنسبة 0.1% أو بمقدار 0.3 نقطة إلى 343.2 نقطة. وارتفع مؤشر "فوتسي 100" البريطاني (+ 84 نقطة) إلى 6983.5 نقطة، كما ارتفع مؤشر "كاك" الفرنسي (+ 5 نقاط) إلى 4453.5 نقطة، بينما أغلقت بورصة الأسهم والسندات في ألمانيا اليوم في عطلة رسمية للاحتفال بعيد الوحدة. على صعيد آخر، انخفضت العقود الآجلة للذهب تسليم ديسمبر/كانون الأول عند التسوية بنسبة 0.3% أو بمقدار 4.40 دولار إلى 1312.70 دولار للأوقية، وهو أدنى إغلاق في أسبوعين. وفي أسواق النفط، ارتفع خام "نايمكس" الأمريكي بنسبة 1.2% أو بمقدار 57 سنتاً وأغلق جلسة نيويورك عند 48.81 دولار للبرميل، وهو أعلى إغلاق منذ 19 أغسطس/آب، بينما ارتفع خام "برنت" القياسي بنسبة 1.4% أو بمقدار 70 سنتاً وأغلق جلسة لندن عند 50.89 دولار للبرميل، وهو أعلى إغلاق في ستة أسابيع. وفيما يتعلق بالبيانات الاقتصادية، أظهرت بيانات صادرة عن معهد إدارة التوريدات "ISM" أن مؤشر مديري المشتريات الصناعي الأمريكي قد ارتفع إلى 51.5 في سبتمبر/أيلول بعد التراجع إلى النطاق السالب في أغسطس/آب بينما أشارت التوقعات إلى تسجيل المؤشر 50.6. كانت رئيسة الوزراء البريطانية "تيريزا ماي" قد صرحت اليوم بأن حكومتها سوف تبدأ عملية الخروج من الاتحاد الأوروبي في نهاية مارس/آذار القادم. |
رد: اهــم الاخــبار
صفقات الصناديق السيادية للربع الثالث تشمل ميناء "ملبورن" و "إمباير ستيت" 2016-10-03رويترز دخل ميناء أسترالي وحصة بالشركة المشغلة لمبني إمباير ستيت ضمن أصول استحوذ عليها المستثمرون السياديون مثل صناديق الثروة السيادية وصناديق التقاعد في الربع الثالث من 2016 وذلك بصفقات بلغ مجموعها 21.2 مليار دولار. وارتفعت القيمة الإجمالية للصفقات 38 بالمئة مقارنة مع الربع السابق بفضل عدد من الصفقات الضخمة في قطاعات البنية التحتية والطاقة والعقارات لكن عدد الاستثمارات المباشرة انخفض إلى 35 من 43 في الربع الثاني وفقا لبيانات تومسون رويترز. ورغم تضرر بعض الصناديق السيادية المدعومة بإيرادات النفط من الهبوط الحاد لأسعار الخام منذ يونيو حزيران 2014 وهو ما شجع على انسحابات من قبل الحكومات التي تعاني من ضائقة مالية لتغطية فجوات تمويلية فإن البعض الآخر خاصة صناديق الثروة السيادية الآسيوية ظلت تتمتع بتمويل جيد. وكان الاستحواذ البالغة قيمته 7.3 مليار دولار على ميناء ملبورن أنشط موانئ أستراليا أكبر صفقة منفردة في الربع الثالث وقام بها تحالف يتضمن مؤسسة الصين للاستثمار وصندوق تقاعد موظفي بلدية أونتاريو الكندي وصندوق المستقبل السيادي الأسترالي. ونشطت مؤسسة الصين للاستثمار بشكل خاص في الربع الثالث حيث شاركت في 11 صفقة بما في ذلك أكبر ثلاث صفقات. كان الصندوق الصيني قال في يوليو تموز إنه تكبد أولى خسائره الاستثمارية الخارجية في أربعة سنوات السنة الماضية لكن إجمالي أصوله ارتفع تسعة بالمئة في 2015 وإنه كثف استثماراته في قطاع العقارات والبنية التحتية في مواجهة العوائد المنخفضة للأسهم والسندات المدرجة. ومن بين الصفقات الكبرى استحواذ جهاز قطر للاستثمار على حصة في صندوق إمباير ستيت العقاري مقابل 622 مليون دولار. يملك الصندوق مبني إمباير ستيت في نيويورك مما يشير إلى أن بعض صناديق الشرق الأوسط السيادية لم تفقد بعد شهيتها لمثل تلك الأصول. |
رد: اهــم الاخــبار
كيف ساعد الذهب كوريا الجنوبية على سداد ديونها؟ 2016-10-04 منذ تسعة عشر عاماً كانت "كوريا الجنوبية" على وشك الإفلاس وانتشرت الأزمة المالية في الدول الآسيوية مثل ماليزيا وتايلاند وسنغافورة وغيرها، وهو ما تسبب في مخاوف على صعيد اقتصادات العالم. وقبل عام 1997، اعتبرت كوريا الجنوبية مثالاً حياً لكيفية إحداث تغيير وانعكاس اقتصادي، وتناول "بيزنس إنسايدر" في تقرير كيفية إسهام الذهب في حل أزمة "سول" وسداد ديونها. حول متسارع - أحدثت "سول" تحولاً سريعاً نحو النمو الاقتصادي خلال النصف الثاني من القرن العشرين بدعم من سياسة ذكية للإصلاحات وضخ الاستثمارات بشكل كبير في مجال التعليم. - أطلق الكثير من الخبراء على كوريا الجنوبية اسم "معجزة على نهر Han"، وبنهاية القرن الماضي، حققت كوريا الجنوبية تقدماً مذهلاً واحتلت المرتبة الحادية عشرة كأكبر اقتصادات العالم، وانتعشت حياة المواطنين لتصبح على الطراز الغربي. - في صيف 1997، تعرضت "سول" للأزمة الاقتصادية، وبدأت الأمور تتجه نحو الأسوأ حيث تزايدت الديون وانهارت بنوك وتوقفت مصارف أخرى عن الإقراض، وهبطت قيمة العملة المحلية "وون" إلى مستويات قياسية. - علاوةً على ذلك، جفت السيولة من السوق وهرب المستثمرون الأجانب حيث تدفق ما يقرب من 18 مليار دولار إلى خارج البلاد وفقدت مئات الآلاف من الوظائف. - كان الملاذ الأول لحكومة كوريا الجنوبية يكمن في اللجوء لصندوق النقد الدولي، وفي ديسمبر/كانون الأول من نفس العام، تمت الموافقة على حزمة إنقاذ بقيمة 58 مليار دولار – الأكبر في التاريخ. - اشترط صندوق النقد على "سول" تحرير التجارة وحسابات رؤوس الأموال وإصلاح سوق العمل وإعادة هيكلة الشركات الحكومية. - مع ذلك، ظهرت أزمة أخرى أطلق عليها اسم أزمة "صندوق النقد"، ولم تدخر الحكومة جهداً أو وقتاً لزيادة تمويلاتها من أجل سداد الديون، وفي 5 يناير/كانون الثاني 1998، برزت حملة وطنية اعتبرت من بين الأكثر ولاءً للوطن في العالم. دوافع الذهب - في ذلك الوقت، كانت التقديرات تشير إلى أن المواطنين بحوزتهم ما يقدر بعشرين مليار دولار من الذهب في شكل عملات وميداليات وحلي وغيرها من المقتنيات، والكثير منها كان بمثابة أهمية كبيرة للأسر بالإضافة إلى القيمة المالية. - شكل الذهب أهمية كبرى للمواطنين وعاداتهم وتقاليدهم، كما أن هناك طلبا قويا على المعدن الأصفر في السوق المحلي نظراً لكونه للزينة والهدايا وأيضاً كأصل مالي للملاذ الآمن. - علم الكوريون قيمة الذهب جيداً، ففي عام 1907، كانت الإمبراطورية الكورية تدين بما يقدر بـ13 مليون وون لليابان، وهو ما اعتبر بمثابة موازنة على مدار عام، ومن أجل سداد هذا الدين، توقف الرجال عن التدخين وباعت النساء مجوهراتهن الخاصة بزفافهن. المعدن الأصفر مجدداً - برز دور المعدن النفيس مجدداً عام 1998، فقد شارك 3.5 مليون نسمة – حوالي ربع التعداد السكاني للبلاد – في الحملة الوطنية واصطف المواطنون رجالاً ونساءً وجميع الأعمار للتبرع بمقتنياتهم الذهبية لمساعدة بلدهم. - أسهمت أيضاً شركات كورية مثل "سامسونج" و"هيونداي" و"دايو" في التسويق للحملة وجلب التبرعات كما شارك فنانون ورياضيون في الترويج لها، وبلغ متوسط التبرع 65 جراماً من الذهب لكل شخص، وهو ما قدر بـ640 دولارًا في ذلك الوقت. - في غضون شهرين، تم جمع 226 طنًا متريًا من الذهب، ما يعادل 2.2 مليار دولار دفعت لصندوق النقد، واعتبرت الحملة بصمة باسم الكوريين الجنوبيين لسداد ديونهم التي تم الانتهاء منها في أغسطس/آب 2001 تماماً، قبل موعد الاستحقاق بثلاث سنوات تقريباً. إعادة تدوير الذهب - اعتبرت كوريا الجنوبية أفضل مثال على عملية إعادة تدوير الذهب والتي سماها مجلس الذهب العالمي بـ"البيع للنقد بواسطة المستهلكين أو الدول". - رغم أن البنوك المركزية تشتري المعدن النفيس كأحد الاحتياطيات لدى الدول، فإن حكومات مثل فنزويلا باعت كل ما بحوزتها من معدن أصفر منذ مارس/آذار 2015 لمواجهة آثار هبوط أسعار النفط وسداد الديون. استخدمت عمليات إعادة تدوير الذهب على مدار عصور لحل أزمات اقتصادية من خلال إعادة تشكيله وبيعه والاستفادة من ارتفاع أسعاره، ويحدث هذا الأمر في العديد من الدول من بينها الولايات المتحدة. - مع انتعاش أسعار الذهب هذا العام، فإن المزيد من الأشخاص حول العالم يتجهون إلى محال المجوهرات للبيع والاستفادة من فارق السعر. هذا هو الفرق بين البناء و الهدم و الايجابية و السلبية هو الفرق بين الانتماء لتراب الوطن و الانتماء لافكار صماء محفوظة بالتوارث دون فهم هو الفرق بين من ينتمى لتراب وطنة و من يتمنا و يعمل جاهدا لحرق الوطن بمن فية لانه غير راضى عن مجموعة من الافراد او عن حكومة او ماشبة ذلك الافكار البسيطة و السريعة لحل المشاكل كثيرة ولكن دائما تقابل بالسخرية و الاستهجاء و التعالى لمجرد اثبات فشل الاخرين نحن فى مصر ما يقارب ال 100 مليون هل سنجد بيننا 10 % لديهم نفس الروح الوطنية الكورية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
رد: اهــم الاخــبار
كيف يمكن للصين أن تقوض مجهودات "أوبك" في حال ارتفاع أسعار النفط؟ 2016-10-04 قد تكون "أوبك" نجحت في التوصل لاتفاق بشأن تحديد سقف للإنتاج، لكن أي جهود تبذلها المنظمة لتعزيز أسعار النفط على المدى الطويل يمكن محوها من قبل لاعب غير متوقع في السوق ألا وهو الصين. ووفقاً لتقرير لـ"ماركت ووتش"، استفادت الصين من تراجع أسعار النفط خلال الفترة الأخيرة بتسريع وتيرة بناء الاحتياطيات الإستراتيجية من الخام، كأداة قوية للحد من رفع الأسعار، بحسب خبراء في مجال الطاقة. الصين تفرض نفسها على السوق بغض النظر عما يحدث في جانب العرض، هناك عامل آخر يمثل ورقة ضغط قوية في سوق النفط وهو الاحتياطيات الإستراتيجية، ولو حاولت "أوبك" تخفيض الإنتاج قد تمتنع الصين عن الشراء وتلجأ لاستخدام المخزونات. - توجهت كافة الأنظار إلى "أوبك" الأسبوع الماضي بالتزامن مع انعقاد اجتماعها غير الرسمي في الجزائر، والذي اتفقت خلاله على ضرورة خفض الإنتاج للحد من الزيادة في المعروض والتي تسببت في تراجع الأسعار مؤخراً. - يمكن للأسعار أن تنخفض كثيراً حال قررت الصين التدخل مباشرة في السوق، فهناك احتمال بانخفاض الطلب العالمي على النفط والذي يمكن أن يوقف الانتعاش المرتقب للأسعار. - هناك احتمال آخر من تدخل الصين في سوق النفط وهو ارتفاع العرض وتعويض أي تراجع أو تجميد للإنتاج. ماذا تعني المخزونات الضخمة؟ تعني مخزونات الخام بالأساس أن الصين أنشأت نظام طوارئ في حال ارتفعت الأسعار بشكل ملحوظ، وهذا يشكل خطراً كبيراً على أسواق الطاقة، فهذا هو المجهول الذي سيبقي أسعار النفط منخفضة لأكثر مما يتوقع. - فعلت الصين نفس الأمر مع عدد من السلع الأخرى، مثل القطن والنيكل والمعادن الصناعية، فأي شيء يمكن تخزينه والصين تشتري بقوة حينما تكون الأسعار رخيصة. - تحافظ الصين على سرية حجم احتياطياتها الإستراتيجية أو كم من الوقت يمكنها أن تلبي حاجة الطلب المحلي دون اللجوء إلى الاستيراد، وقد أتمت بنجاح المرحلة الأولى من برنامج بناء الاحتياطيات في عام 2009. - المرحلة الأولى شملت أربعة مواقع تصل إجمالي السعة التخزينية لها 91 مليون برميل، ومن المقرر أن تنتهي من المرحلة الثانية بحلول عام 2020 مع قدرة تخزينية تصل إلى 245 مليون برميل. عوامل أخرى تحدد اتجاه السوق ليس من المناسب أن يفصح المشتري خاصة الأكثر طلباً حول ما يحتاجه من السوق، لذا من الطبيعي أن تظل البيانات مضللة وغير صريحة، وبما أن المخزونات وصفت بـ"الإستراتيجية" فإن الحكومة لن تتحدث عنها. - تبني الهند أيضاً مخزوناً كبيراً من الاحتياطيات النفطية، لكنها بدأت للتو هذا العام، وهو ما سيكون أحد العوامل المهمة في السوق. - قفزت واردات الصين من النفط إلى نحو 7.77 مليون برميل يومياً، بأعلى وتيرة لها منذ أبريل/ نيسان الماضي، لكن الحكومة لم توضح حجم ما يتم استهلاكه أو ما يتم تخزينه. - قدم بنك "جولدمان ساكس" الثلاثاء نظرة متشائمة بشأن النفط، وخفض توقعاته بشكل كبير للربع الأخير، قائلاً إن الخام الأمريكي سيتداول في نطاق 43 دولاراً للبرميل بدلاً من 50 دولاراً بغض النظر عن قرار "أوبك". - قال محللون إنه في حين يدعم اتفاق "أوبك" الأسعار على المدى القصير، فإن الاضطرابات والمضاربات تمثل مخاطر من شأنها الدفع في اتجاه الهبوط بحلول نهاية العام. |
الساعة الآن 01:13 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة الى اف اكس ارابيا www.fx-arabia.com