ومن أمثلة ھ
ذا القانون الذي تذكره الدراسة ھو أن الكل كان یعجبھ ویحلم بأن تبق ى الس وق المالی ة الت ي تمت ع بھ ا
٠٠٠ م، حی ث ظھ ر م ا یس مى تقنی ة الاتص الات الت ي أنش أت - الاقتصاد الأمریكي والعالمي ف ي الفت رة ب ین ١٩٩٥
شركات بمبال
غ خیالیة، وظھرت طبقة أغنیاء لم یكن لھم فرص ة ب الثروات ل ولا ھ ذه التقنی ة الحدیث ة الت ي تض خمت
فیھا الأعمال
، وظھرت فیھا شركات عالمیة، وتضخمت فیھا الأسعار، ولم تحقق أي أرباح مجدی ة، وكان ت ك ل ھ ذه
الظواھر ضد المبادئ الاقتصادیة المتعارف علیھا
، بأن كل قیمة لھا ثمن، وكل ثمن لھ قیمة. وفي ھذه الطفرة لم تكن
قیمة تعادل الثمن، فكان لا بد من الانھیار.
ل
ذا فإن القانون یقضي بأن جمیع الطفرات ھي موجة عارمة ولكنھا س تخبو وتع ود تتع ادل م ع مس توى س طح بح ر
ذا القانون یمكن تحذیر المستثمرین من الانغم اس ف ي التمت ع بأی ام الطف رات ب دون حس اب لی وم الع ودة إل ى
ع، وعلى الرغم من عدم معرفة موعده إلا أنھ قادم بحكم منطوق ھذا القانون والمبني على أحداث الماضي.
قوانین عالمیة
:
ذه الدراسة قامت على مراجع ة لت اریخ الاس تثمار ف ي الولای ات المتح دة الأمریكی ة، والولای ات المتح دة الأمریكی ة
غنى سوق مالي، وقد یعتقد البعضأن للسوق الأمریكي خصائص لا تنطبق على الأسواق الأخرى أو
الأسوا
ق الجدیدة، ولكن منطوق ھذه القوانین ھو أق رب إل ى الواق ع من ھ إل ى الخی ال أو التط رف، وم ا ینطب ق عل ى
السو
ق الأمریكي لابد أن ینطبق على الأسواق المالیة الأخرى