عرض مشاركة واحدة
قديم 26-06-2012, 08:07 PM   المشاركة رقم: 24
الكاتب
wolf101
عضو فعال
الصورة الرمزية wolf101

البيانات
تاريخ التسجيل: Dec 2011
رقم العضوية: 7508
الدولة: Alex
المشاركات: 570
بمعدل : 0.13 يوميا

الإتصالات
الحالة:
wolf101 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : wolf101 المنتدى : استراحة اف اكس ارابيا
افتراضي رد: معجـــــزات النبـــــي صلى الله عليه وسلم

  • يقول أحد المهاجرين لنافع بن جبير شهدت أحدا فإذا النبل يأتي من كل ناحية وإذا الرسول صلى الله عليه و سلم وسطها كل ذلك يصرف عنه .



  • قال سعد بن أبي وقاص رأيت الرسول صلى الله عليه و سلم يوم أحد و معه رجلان يقاتلان عنه عليهما ثياب بيض يقاتلان كأشد القتال ما رأيتهما قبل و لا بعد .



  • يقول شيبة بن عثمان خرجت يوم حنين وكنت مع المسلمين أظهر إسلامي ما خرجت إلا لأقتل رسول الله!! (ليثأر لأبيه وعمه) فرفعت سيفي أريد قتله فلمع بارق بيني وبينه حتى كاد يأخذ بصري فوضعت يدي على بصري وتأخرت فقال رسول الله: أدنو مني فوضع يده على صدري وقال اللهم أعذه من الشيطان فو الله ما رفعها إلا صار أحب لي من سمعي وبصري وأهلي والناس أجمعين فأسلمت وحسن إسلامي .



  • اتفق اربد بن قيس وعامر بن الطفيل على قتل الرسول صلى الله عليه و سلم فقال عامر : أنا اشغله بالحديث وأنت تضربه بالسيف ولما أراد أن يسل سيفه يبست يده على السيف .



  • عن المعتمر بن سليمان عن أبيه: أن رجلاً من بني مخزوم قام إلى الرسول صلى الله عليه و سلم وفي يده فهر (حجر يملأ الكف) ليرمي به الرسول صلى الله عليه و سلم فلما أتاه وهو ساجد رفع يده وفيها الفهر ليدمغ (أي ليرمي) به الرسول صلى الله عليه و سلم فيبست يده على الحجر فلم يستطع إرسال الفهر من يده فرجع إلى أصحابه فقالوا: أجبنت عن الرجل؟ قال: لم أفعل ولكن هذا في يدي لا أستطيع إرساله . فعجبوا من ذلك فوجدوا أصابعه قد يبست على الفهر فعالجوا أصابعه حتى خلصوها وقالوا هذا شئ يراد. أخرجه أبو نعيم.




  • عن جابر بن عبد الله رضي لله عنهما: لما حفر الخندق رأيت بالرسول صلى الله عليه و سلم خمصًا (الخمص: خلاء البطن من الطعام) فانكفأت (أي انقلبت ورجعت) إلى امرأتي فقلت لها: هل عندك شيء؟ فاني رأيت بالرسول صلى الله عليه و سلم خمصًا شديدًا فأخرجت لي جرابًا (أي وعاءا من جلد) فيه صاع من شعير ولنا ماعز صغير قال: فذبحتها وطحنت ففرغت إلي فراغي فقطعتها في برمتها ثم وليت إلي الرسول صلى الله عليه و سلم فقالت: لا تفضحني بالرسول صلى الله عليه و سلم و من معه قال: فجئته فساررته فقلت: يا رسول الله إنا قد ذبحنا بهيمة لنا وطحنت صاعًا من شعير كان عندنا فتعال أنت في نفر معك فصاح الرسول صلى الله عليه و سلم وقال: يا أهل الخندق! إن جابرًا قد صنع لكم سورًا (و هو الطعام الذي يدعى إليه) وقال: الرسول صلى الله عليه: لا تنزلن برمتكم من النار ولا تخبزن عجينتكم حتى أجيئ فجئت وجاء الرسول صلى الله عليه و سلم يقدم الناس حتى جئت امرأتي فقالت: بك وبك - أي ذمته ودعت عليه فقلت: قد فعلت الذي قلت لي معناه أني أخبرت النبي بما عندنا فهو أعلم بالمصلحة فأخرجت له عجينتنا فبصق فيها صلى الله عليه و سلم وبارك ثم عمد إلي برمتنا فبصق فيها وبارك ثم قال: ادعى خابزة فلتخبز معك واقدحي من برمتكم (أي اغرفي والمقدح المغرفة) ولا تنزلوها وهم ألف فأقسم بالله! لأكلوا حتى تركوه وانحرفوا (أي شبعوا وانصرفوا) وان برمتنا لتغظ (أي تغلي ويسمع غليانها) كما هي وإن عجينتنا لتخبز كما هي (أي يعود إلي العجين) رواه البخاري ومسلم .


يتبـــع ...



التوقيع

عرض البوم صور wolf101  
رد مع اقتباس
  #24  
قديم 26-06-2012, 08:07 PM
wolf101 wolf101 غير متواجد حالياً
عضو فعال
افتراضي رد: معجـــــزات النبـــــي صلى الله عليه وسلم

  • يقول أحد المهاجرين لنافع بن جبير شهدت أحدا فإذا النبل يأتي من كل ناحية وإذا الرسول صلى الله عليه و سلم وسطها كل ذلك يصرف عنه .



  • قال سعد بن أبي وقاص رأيت الرسول صلى الله عليه و سلم يوم أحد و معه رجلان يقاتلان عنه عليهما ثياب بيض يقاتلان كأشد القتال ما رأيتهما قبل و لا بعد .



  • يقول شيبة بن عثمان خرجت يوم حنين وكنت مع المسلمين أظهر إسلامي ما خرجت إلا لأقتل رسول الله!! (ليثأر لأبيه وعمه) فرفعت سيفي أريد قتله فلمع بارق بيني وبينه حتى كاد يأخذ بصري فوضعت يدي على بصري وتأخرت فقال رسول الله: أدنو مني فوضع يده على صدري وقال اللهم أعذه من الشيطان فو الله ما رفعها إلا صار أحب لي من سمعي وبصري وأهلي والناس أجمعين فأسلمت وحسن إسلامي .



  • اتفق اربد بن قيس وعامر بن الطفيل على قتل الرسول صلى الله عليه و سلم فقال عامر : أنا اشغله بالحديث وأنت تضربه بالسيف ولما أراد أن يسل سيفه يبست يده على السيف .



  • عن المعتمر بن سليمان عن أبيه: أن رجلاً من بني مخزوم قام إلى الرسول صلى الله عليه و سلم وفي يده فهر (حجر يملأ الكف) ليرمي به الرسول صلى الله عليه و سلم فلما أتاه وهو ساجد رفع يده وفيها الفهر ليدمغ (أي ليرمي) به الرسول صلى الله عليه و سلم فيبست يده على الحجر فلم يستطع إرسال الفهر من يده فرجع إلى أصحابه فقالوا: أجبنت عن الرجل؟ قال: لم أفعل ولكن هذا في يدي لا أستطيع إرساله . فعجبوا من ذلك فوجدوا أصابعه قد يبست على الفهر فعالجوا أصابعه حتى خلصوها وقالوا هذا شئ يراد. أخرجه أبو نعيم.




  • عن جابر بن عبد الله رضي لله عنهما: لما حفر الخندق رأيت بالرسول صلى الله عليه و سلم خمصًا (الخمص: خلاء البطن من الطعام) فانكفأت (أي انقلبت ورجعت) إلى امرأتي فقلت لها: هل عندك شيء؟ فاني رأيت بالرسول صلى الله عليه و سلم خمصًا شديدًا فأخرجت لي جرابًا (أي وعاءا من جلد) فيه صاع من شعير ولنا ماعز صغير قال: فذبحتها وطحنت ففرغت إلي فراغي فقطعتها في برمتها ثم وليت إلي الرسول صلى الله عليه و سلم فقالت: لا تفضحني بالرسول صلى الله عليه و سلم و من معه قال: فجئته فساررته فقلت: يا رسول الله إنا قد ذبحنا بهيمة لنا وطحنت صاعًا من شعير كان عندنا فتعال أنت في نفر معك فصاح الرسول صلى الله عليه و سلم وقال: يا أهل الخندق! إن جابرًا قد صنع لكم سورًا (و هو الطعام الذي يدعى إليه) وقال: الرسول صلى الله عليه: لا تنزلن برمتكم من النار ولا تخبزن عجينتكم حتى أجيئ فجئت وجاء الرسول صلى الله عليه و سلم يقدم الناس حتى جئت امرأتي فقالت: بك وبك - أي ذمته ودعت عليه فقلت: قد فعلت الذي قلت لي معناه أني أخبرت النبي بما عندنا فهو أعلم بالمصلحة فأخرجت له عجينتنا فبصق فيها صلى الله عليه و سلم وبارك ثم عمد إلي برمتنا فبصق فيها وبارك ثم قال: ادعى خابزة فلتخبز معك واقدحي من برمتكم (أي اغرفي والمقدح المغرفة) ولا تنزلوها وهم ألف فأقسم بالله! لأكلوا حتى تركوه وانحرفوا (أي شبعوا وانصرفوا) وان برمتنا لتغظ (أي تغلي ويسمع غليانها) كما هي وإن عجينتنا لتخبز كما هي (أي يعود إلي العجين) رواه البخاري ومسلم .


يتبـــع ...




رد مع اقتباس