[م.جمانه]

جوله على احداث العملة البريطانية



يستأنف الاسترليني اتجاهه الهابط الذي استهله من أعلى مستوى سجله في يناير مقابل الدولار الأمريكي دون 1.6400 حيث يتم التداول عليه في الوقت الحالي قرابة المنطقة 1.5800. وهذا يعكس ما حدث في الماضي القريب، عندما تقدم الزوج GBP/USD إلى المنطقة قرابة 1.6320 في أواخر سبتمبر قبيل أن يتراجع قرابة المنطقة 1.5840 في منتصف نوفمبر ومن ثم انتهج موجة صاعدة.

توقعات سلبية للملكة المتحدة

لقد أخفق الدعم قصير المدى الذي تحصل عليه الاقتصاد البريطاني في أعقاب دورة الألعاب الأوليمبية، في تعزيز حركة التعافي خلال الربع الأخير من 2012، وما كان يمثل توقعات إيجابية للإسترليني تحول الآن إلى عوامل سلبية توافقت لما تعانيه منطقة اليورو من أزمات.

ومع ذلك، كل ذلك تغير منذ اجتماع البنك المركزي الأوروبي الأخير ويعتبر هذا الاجتماع نقطة فاصلة، حيث غير ماريو دراجي رئيس البنك فجأة من نبرته الحذرة السابقة إلى أخرى حادة مستعرضا مدى تعافي منطقة اليورو على الرغم من الطريق المليء بالعثرات الذي تسير عليه قبيل العام الحالي. ومنذ ذلك الوقت، وازدادت حالة اضطراب العملة البريطانية التي تعتبر شبه عملة ملاذ آمن، حدة، بعد توجه المشاركون في السوق لليورو، كما لو أن الأزمة بالمنطقة قد انتهت. ونتيجة لذلك، كانت التدفقات نحو أصول اليورو تتزايد ويقابلها تدفقات خارجة عن الاسترليني.

هذا وقد أظهرت البيانات البريطانية الصادرة مؤخراً أن المملكة المتحدة ما زالت بعيدة كل البعد عن استعادة مكانتها الاقتصادية ، وأبعد من ذلك عن تحقيق مسيرة مستقرة وقوية نحو التعافي الاقتصادي. وبالرغم من المدلول الإيجابي لانخفاض معدل البطالة البريطاني الصادر اليوم فإنه لا يغير بالمرة الرؤية الحالية للأوضاع الاقتصادية في البلاد. بالإضافة لذلك فقد ارتفع ضغط البيع على الاسترليني عقب الخطاب المحايد الذي ألقاه ميرفن كينج محافظ بنك انجلترا أمس والذي جاء فيه أن البنك في أتم الاستعداد لإقرار المزيد من خطط التسهيل النقدي أو خفض معدل الفائدة إن التمس حاجة لذلك. وكأن كل ما سبق لم يكن كافيا لإثارة قلق المستثمرين، فقد تواردت بعض الأحاديث حول خفض محتمل للمستوى الائتماني لبريطانيا عن AAA حالياً كما يشير بعض الخبراء الاقتصاديين.

علاوة على ذلك، ثمة جبهة جديدة، سياسية هذه المرة، حيث دعا رئيس الوزراء البريطاني، ديفيد كاميرون، إلى إجراء "استفتاء رسمي عن بقاء المملكة المتحدة في الاتحاد الأوروبي أم خروجها" كون المملكة البريطانية جزءًا من الاتحاد الأوروبي في خطاب اليوم، مما ألقى بثقله على الاسترليني.
وأضاف المحللين "يشهد زوج الـGBP/USD حركة عرضية على المدى القريب، ونتوقع أن يرتد ارتدادًا صغيرًا. واخترق السعر مؤخرًا المستوى 1.5830، إلا أنه استقر عند هذا المستوى على أساس اختتام تداولات يومية. ومن المتوقع أن يرتفع الزوج ليواجه مقاومة أولية عند المستوى 1.5940 (تصحيح فيبوناتشي نسبته 23.6% من موجة التراجع الأخيرة)، تليه النقطة 1.5966 (اتجاه هابط متسارع الوتيرة)، ويظل مستقرًا عند النطاق 1.6170/85. وفي الوقت الذي يتم التداول عليه في هذا النطاق، ستظل هناك مخاطرة بانتهاجه الجانب الهابط"



اما عن راي الاستاذ ابو بشار


الباوند دولارGBP\USD


لا زلت ارى انه لم يحن وقت البيع على الجنيه الاسترليني الا بعد كسر دعم 1.5820 بشمعة دايلي مع اغلاق ادناه ..
واحذر من التورط في البيع دون كسر دعم 5820 حيث انها لا زالت صامدة وترد الزوج لاعلى ..
على فريم اقل وهو فريم الساعة نشاهدة بداية تكون نموذج المستطيل بين دعم 1.5820 و 1.5806 جهة كدعم
وجهة اخرى مقاومة على 1.5885 و 1.5890 , بالترافق مع وجود ترند هابط مكون من 3 ارتكازات بالقرب من المنطقة
اي كسر او اختراق لهذه المستويات سيغير وجهة الزوج سواء لاعلى او لاسفل انطلاقاً من هذه المستويات ..

وأضاف الاستاذ احمد صلاح


Gbp/Usd
23 jan


حقق زوج الجنيه الاسترلينى مقابل الدولار الامريكى ادنى سعر له منذ 5 أشهر عند 1.5800 حول تداعيات خطاب رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون , فقد قال كاميرون أن الاتحاد الأوروبي ليس هدفاً في حد ذاته لكنه وسيلة تستهدف تحقيق أهداف أخرى، لكنه لا يرغب في التراجع ولا في دفع المملكة المتحدة نحو الخروج من منطقة اليورو بالرغم من الأزمة التنافسية التي تعاني منها أوروبا والعجز الديمقراطي الحاد الذي تواجهه المملكة المتحدة.

وجدير بالذكر ان خلال الفتره الاوربيه صعد الزوج ليعيد اختبار المقاومه 1.5885 حيث سجل اعلى سعر عند 1.5882 وارتد حيث يتداول الان عند 1.5855

تيسر الاسعار بشكل عرضى تصحيحى اعلى الدعم 1.5805 الهام على الفريم اليومى ,
كسره سيعطى دافع للهبوط الى 1.5770 ثم 1.5710
واى ارتفاعات اعلى 1.5885 نتوقع استكمال الصعود فى اتجاه
1.5960

[م.جمانه]

جوله على احداث العملة البريطانية



يستأنف الاسترليني اتجاهه الهابط الذي استهله من أعلى مستوى سجله في يناير مقابل الدولار الأمريكي دون 1.6400 حيث يتم التداول عليه في الوقت الحالي قرابة المنطقة 1.5800. وهذا يعكس ما حدث في الماضي القريب، عندما تقدم الزوج GBP/USD إلى المنطقة قرابة 1.6320 في أواخر سبتمبر قبيل أن يتراجع قرابة المنطقة 1.5840 في منتصف نوفمبر ومن ثم انتهج موجة صاعدة.

توقعات سلبية للملكة المتحدة

لقد أخفق الدعم قصير المدى الذي تحصل عليه الاقتصاد البريطاني في أعقاب دورة الألعاب الأوليمبية، في تعزيز حركة التعافي خلال الربع الأخير من 2012، وما كان يمثل توقعات إيجابية للإسترليني تحول الآن إلى عوامل سلبية توافقت لما تعانيه منطقة اليورو من أزمات.

ومع ذلك، كل ذلك تغير منذ اجتماع البنك المركزي الأوروبي الأخير ويعتبر هذا الاجتماع نقطة فاصلة، حيث غير ماريو دراجي رئيس البنك فجأة من نبرته الحذرة السابقة إلى أخرى حادة مستعرضا مدى تعافي منطقة اليورو على الرغم من الطريق المليء بالعثرات الذي تسير عليه قبيل العام الحالي. ومنذ ذلك الوقت، وازدادت حالة اضطراب العملة البريطانية التي تعتبر شبه عملة ملاذ آمن، حدة، بعد توجه المشاركون في السوق لليورو، كما لو أن الأزمة بالمنطقة قد انتهت. ونتيجة لذلك، كانت التدفقات نحو أصول اليورو تتزايد ويقابلها تدفقات خارجة عن الاسترليني.

هذا وقد أظهرت البيانات البريطانية الصادرة مؤخراً أن المملكة المتحدة ما زالت بعيدة كل البعد عن استعادة مكانتها الاقتصادية ، وأبعد من ذلك عن تحقيق مسيرة مستقرة وقوية نحو التعافي الاقتصادي. وبالرغم من المدلول الإيجابي لانخفاض معدل البطالة البريطاني الصادر اليوم فإنه لا يغير بالمرة الرؤية الحالية للأوضاع الاقتصادية في البلاد. بالإضافة لذلك فقد ارتفع ضغط البيع على الاسترليني عقب الخطاب المحايد الذي ألقاه ميرفن كينج محافظ بنك انجلترا أمس والذي جاء فيه أن البنك في أتم الاستعداد لإقرار المزيد من خطط التسهيل النقدي أو خفض معدل الفائدة إن التمس حاجة لذلك. وكأن كل ما سبق لم يكن كافيا لإثارة قلق المستثمرين، فقد تواردت بعض الأحاديث حول خفض محتمل للمستوى الائتماني لبريطانيا عن AAA حالياً كما يشير بعض الخبراء الاقتصاديين.

علاوة على ذلك، ثمة جبهة جديدة، سياسية هذه المرة، حيث دعا رئيس الوزراء البريطاني، ديفيد كاميرون، إلى إجراء "استفتاء رسمي عن بقاء المملكة المتحدة في الاتحاد الأوروبي أم خروجها" كون المملكة البريطانية جزءًا من الاتحاد الأوروبي في خطاب اليوم، مما ألقى بثقله على الاسترليني.
وأضاف المحللين "يشهد زوج الـGBP/USD حركة عرضية على المدى القريب، ونتوقع أن يرتد ارتدادًا صغيرًا. واخترق السعر مؤخرًا المستوى 1.5830، إلا أنه استقر عند هذا المستوى على أساس اختتام تداولات يومية. ومن المتوقع أن يرتفع الزوج ليواجه مقاومة أولية عند المستوى 1.5940 (تصحيح فيبوناتشي نسبته 23.6% من موجة التراجع الأخيرة)، تليه النقطة 1.5966 (اتجاه هابط متسارع الوتيرة)، ويظل مستقرًا عند النطاق 1.6170/85. وفي الوقت الذي يتم التداول عليه في هذا النطاق، ستظل هناك مخاطرة بانتهاجه الجانب الهابط"



اما عن راي الاستاذ ابو بشار


الباوند دولارGBP\USD


لا زلت ارى انه لم يحن وقت البيع على الجنيه الاسترليني الا بعد كسر دعم 1.5820 بشمعة دايلي مع اغلاق ادناه ..
واحذر من التورط في البيع دون كسر دعم 5820 حيث انها لا زالت صامدة وترد الزوج لاعلى ..
على فريم اقل وهو فريم الساعة نشاهدة بداية تكون نموذج المستطيل بين دعم 1.5820 و 1.5806 جهة كدعم
وجهة اخرى مقاومة على 1.5885 و 1.5890 , بالترافق مع وجود ترند هابط مكون من 3 ارتكازات بالقرب من المنطقة
اي كسر او اختراق لهذه المستويات سيغير وجهة الزوج سواء لاعلى او لاسفل انطلاقاً من هذه المستويات ..

وأضاف الاستاذ احمد صلاح


Gbp/Usd
23 jan


حقق زوج الجنيه الاسترلينى مقابل الدولار الامريكى ادنى سعر له منذ 5 أشهر عند 1.5800 حول تداعيات خطاب رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون , فقد قال كاميرون أن الاتحاد الأوروبي ليس هدفاً في حد ذاته لكنه وسيلة تستهدف تحقيق أهداف أخرى، لكنه لا يرغب في التراجع ولا في دفع المملكة المتحدة نحو الخروج من منطقة اليورو بالرغم من الأزمة التنافسية التي تعاني منها أوروبا والعجز الديمقراطي الحاد الذي تواجهه المملكة المتحدة.

وجدير بالذكر ان خلال الفتره الاوربيه صعد الزوج ليعيد اختبار المقاومه 1.5885 حيث سجل اعلى سعر عند 1.5882 وارتد حيث يتداول الان عند 1.5855

تيسر الاسعار بشكل عرضى تصحيحى اعلى الدعم 1.5805 الهام على الفريم اليومى ,
كسره سيعطى دافع للهبوط الى 1.5770 ثم 1.5710
واى ارتفاعات اعلى 1.5885 نتوقع استكمال الصعود فى اتجاه
1.5960