الاستاد علي يوسف قال في الاول ان كل ما يعمله لوجه الله فارجو ان يتقن عمله و يكمل ما بداه حسب ما يسمح به وقته طبعا و كما كان مخطط له من الاول و لا يتاثر بكلام اصحاب العقول الصغيرة و المريضة و ليعلم بان هناك اناس كثيرة تتابعه في صمت و تستفيد من علمه و كتاباته و تنظيمه و طريقة شرحه الاكثر من رائعة و تدعو له عن ظهر قلب فارجو ان يواصل بنفس الاسلوب و كان شيئا لم يحدث