اليك تلخيص
الفضة، نحو مستويات قياسية تاريخية:
نظرا لضعف العملات والاسهم، سيكون قرارا حكيما التوجه الى قيم اكثر امانا كالمعادن الفيسة، الكل متفق على قوة الدهب، لكني اريد بهدا التحليل ان اجعلكم تكتشفون الفضة
اسعار الدهب والفضة مترابطان على المدى البعيد، من 2003 الى 2010 عرفا صعودا صاروخيا. وتجلى دلك في حال مقارنة هذه الاسعار بقيم اخرا كالاسهم التي كانت نتائجها سلبية بالنسبة للكتير منها، فلا غرابة في تهافة المستتمرين على المعادن النفيسة خلال تلات سنوات الاخيرة.
الدول الكبرى كلها تسك النقود لانقاد اقتصاداتها، اليابان والصين تضغطان على عملتيهما لاضعافها، وقد تتبعهما عدة دول. جميع الدول تبحت كيفية اضعإف عملاتها . فلم يبق ادن الا المعاعدن النفيسة.
طبعا، كل ما كانت هناك موجة مضاربة قوية، فقد كان لصعود الدهب ارباح واقعية، فهو يستعمل في الزينة والصناعة، لكن له دعم قوي من طرف المضاربين الدين يقترضون النقود بفائدة منخفظة لاجل الاشراء اكتر فاكتر من اجل مضاعفة الارباح. حتى تتوقف هذه السمفونية. احد الاسباب الممكنة هو صعود اسعار الفائدة. نفس الشىء يسري على الفضة.
غالبا لما تكون احدى القيم مدعومة من طرف المضاربين، فالعديد من المتدخلين يقفزون من القطار مسببين ارتدادات قوية. واليوم، يمكن للمستتمرين الخواص ولوج اسواق المواد الاولية عبر CFD, FUTURS, ETFs, والعديد منهم لا يعرفون مادا يفعلون
ساكمل بعد قليل