والاهم من ذلك جارى الاتفاق مع بعض الدول الكبرى على السماح بالاستيراد والتبادل التجارى على ان يتم تسوية المطلوبات المالية بالعمله المحلية
سواء بالجنية المصرى او بالعملة المحلية لهذة الدول مما سيخفف الطلب كثيرا على الدولار
و تتولى الضربات الموجة الى الدولار و لا عزاء للمتربصين و الخاسرين و المتحولين والذين يحملون الجنسية المصرية
على الاوراق الرسمية فقط ولكنهم قلوبهم وعقولهم تعشق كيان اخر
و عن قريب جدا ستبدء عودة السياحة مرة اخرى تدريجيا فتوقف السياحة فى مصر لم يضر مصر فقط
بل اضر دول اخرى نتيجة خسائر شركات الطيران و انخفاض نسبة التشغيل مما سيدفع هذة الدول للضغط على الكيان الصهيونى
لوقف تمويل الارهاب و الجمعات الارهابية المعروفة فى مصر
فمصر قد تمرض لبعض الوقت و لكن لن تموت و سيذهب الحاقدين بلا رجعة بامر الله