بالفعل لم يكن هذا الشىء الغريب فقط فى الاونة الاخيرة
فكانت هناك خدعة أيران حيث كان من المفترض سريان عقوبات حاسمة تهبط بصادرات أيران من النفط الى الصفر ،
و عندما حان الوقت المحدد وجدنا أن هناك أستثناءات من العقوبات الايرانية لثمان
دول تمثل فى الاصل أكثر من 70 % من الصادرات النفطية الايرانية .
فواجه سوق النفط تخمة فى المعروض بعد دعوات عديده لزيادة الانتاج
من أمريكا وأستجابة الدول المنتجة للبترول لسد الفجوة عندما تدخل العقوبات حيز التنفيذ .
فهوت الاسعار بعدها بشكل كبير وفى فترة قصيرة جدا .