ظلت المعلومات الواردة خلال الأشهر القليلة الماضية أضعف مما كان متوقعًا بسبب الطلب الخارجي الأكثر ليونة وبعض العوامل الخاصة بالقطاعات والقطاعات. إن استمرار عدم اليقين خاصة فيما يتعلق بالعوامل الجيوسياسية وخطر الحمائية يثقلان المعنويات الاقتصادية.