شكرا لمروركم الكريم وبإذن الله فور الإنتهاء من كتابة الجزء الثاني أقوم بإدراجه
الغرض توعوي و كما أسلفت إن من أهم ما أوده هو أن يجتهد أحدنا باحثا عن مبهم الأمور بما يجلي ذلك الإبهام عنها و لا يكتفي بما يقدم أو يسوق له أو بمصادر محدودة للمعلومات قد يكون بعضها من باب دس السم في العسل إن جاز القول .
وصدق القائل ( أنا أفكر إذا فأنا موجود )
تحياتي وأحترامي