عرض مشاركة واحدة
قديم 13-12-2011, 01:59 AM   المشاركة رقم: 3
الكاتب
م.نادر فريد
عضو فضى

البيانات
تاريخ التسجيل: Apr 2010
رقم العضوية: 6
العمر: 50
المشاركات: 2,524
بمعدل : 0.49 يوميا

الإتصالات
الحالة:
م.نادر فريد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : م.نادر فريد المنتدى : استراحة اف اكس ارابيا
افتراضي رد: لحظات تاريخية ... الديموقراطية تصحح بنفسها

بينما مازال البعض متمسكا بأفكاره
اليوم السابع :مجدى حسين
رئيس حزب العمل الإسلامى: البورصة ربا فاحش ومقامرة ولا حاجة لنا بها


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

على عكس مما هو مقرر من علماء الأقتصاد اعتبر مجدى حسين، رئيس حزب العمل الإسلامى، أن البورصة ربا فاحش ونوع من المقامرة لا علاقة لها بالاقتصاد ولا حاجة للمسلمين بها.
وقال فى مؤتمر للتحالف الديمقراطى بالهرم مساء أمس، إن الأزمة الاقتصادية العالمية التى وقعت فى الغرب بسبب البورصة التى هى أوراق مالية، لا وجود لها فى الواقع وهى التى دفعت خبراء الاقتصاد الملاحدة للتوجه للاقتصاد الإسلامى.
وأكد حسين، أننا نستطيع أن نستغنى عنها فى أقرب وقت عن طريق اقتصاد إسلامى قوى يقوم على الإنتاج والعمل وليس المضاربة، مشددا على أن المطالبة بفصل الدين عن السياسة نوع من العبث.
وأوضح حسين أن معنى الصناديق الشفافة يكمن فى حرية الاختيار وهو ما فعله أهل المدينة المنورة الذين انتظروا النبى –صلى الله عليه وسلم - على جذوع النخل، مشددا أن الشعب أثبت أنه مع دين الله فى أى استفتاء أو انتخابات.



التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

فلتحيا مصــــــــــــــــــر

عرض البوم صور م.نادر فريد  
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 13-12-2011, 01:59 AM
م.نادر فريد م.نادر فريد غير متواجد حالياً
عضو فضى
افتراضي رد: لحظات تاريخية ... الديموقراطية تصحح بنفسها

بينما مازال البعض متمسكا بأفكاره
اليوم السابع :مجدى حسين
رئيس حزب العمل الإسلامى: البورصة ربا فاحش ومقامرة ولا حاجة لنا بها


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

على عكس مما هو مقرر من علماء الأقتصاد اعتبر مجدى حسين، رئيس حزب العمل الإسلامى، أن البورصة ربا فاحش ونوع من المقامرة لا علاقة لها بالاقتصاد ولا حاجة للمسلمين بها.
وقال فى مؤتمر للتحالف الديمقراطى بالهرم مساء أمس، إن الأزمة الاقتصادية العالمية التى وقعت فى الغرب بسبب البورصة التى هى أوراق مالية، لا وجود لها فى الواقع وهى التى دفعت خبراء الاقتصاد الملاحدة للتوجه للاقتصاد الإسلامى.
وأكد حسين، أننا نستطيع أن نستغنى عنها فى أقرب وقت عن طريق اقتصاد إسلامى قوى يقوم على الإنتاج والعمل وليس المضاربة، مشددا على أن المطالبة بفصل الدين عن السياسة نوع من العبث.
وأوضح حسين أن معنى الصناديق الشفافة يكمن فى حرية الاختيار وهو ما فعله أهل المدينة المنورة الذين انتظروا النبى –صلى الله عليه وسلم - على جذوع النخل، مشددا أن الشعب أثبت أنه مع دين الله فى أى استفتاء أو انتخابات.





رد مع اقتباس