عرض مشاركة واحدة
قديم 12-10-2017, 08:29 PM   المشاركة رقم: 13
الكاتب
rafiq zekri
عضو جديد
الصورة الرمزية rafiq zekri

البيانات
تاريخ التسجيل: Mar 2015
رقم العضوية: 23894
المشاركات: 197
بمعدل : 0.06 يوميا

الإتصالات
الحالة:
rafiq zekri غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : rafiq zekri المنتدى : منتدى تداول العملات العالمية العام (الفوركس) Forex
افتراضي رد: العملة الرقمية و المنظومة الشيطانية

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mahmoud0711 نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


نعم اخى رفيق اعلم ما تشير الية من سيطرة عائلات معينة و منظمة على اكبر جزء من اقتصاد العالم و لها اهداف معينة و استراتيجة ثابتة

منذ زمن بعيد و لكن حينما تتحدث عن ذلك سترمى بأتهام و هم المؤامرة و لكنها ليست مؤامرة فقد تكلم كتاب بورتكول صهيون منذ اكثر من 100 عام عن احداث و خطط

تتحق رويدا وويدا فى عصرنا الحدث و مازال الناس فى نوما عميق .......

و ما يثر الشكوك الكبيرة حول تلك العملة على الرغم من الانتقادات الحادة من مصادر اقتصادية كبيرة و محاولة تضيق الخناق عليها من قبل بعض الدول

فقد قفزت امس الى مستوى قياسى جديد عند سعر 4900 دولار و مرشحة الى تجاوز ال 5000 دولار

بالطبع لا احد يعلم عدد العمليات التى تتم على هذة العملة فقد يكون عدد محدود من عمليات التبادل بكمية كبيرة تدفع الاسعار الى هذة المستويات

بمعنى ان جه معينة لديها اكثر من محفظة تقوم بنقل العملة من محفظة الى اخر باسعار مرتفعة دون ان تخسر شئ

و لكن الخاسر الوحيد هم من يقمون بالشراء اثناء تلك اللعبة

تقبل تحياتى و دعواتى بالتوفيق
من ناحية هناك فعلا عقليات يستهويها تأويل كل كبيرة وصغيرة بإرجاعها إلى كونها ( مؤامرة ) ربما هم بحاجة لعلاج نفسي أو ما شابه و من ناحية أخرى فإن المؤامرة موجودة فعلا وما يجعلها مؤامرة حقيقية هو الواقع الملموس الغير محتاج إلا إلى تعقله أي رؤيته بالعقل حتى بصرف النظر عن ما لا يعد ولا يحصى من دراسات وأبحاث و كتب محترمة ومنها كتب تأريخية أي أنها انتهجت سرد تاريخي تسلسلي لأحداث ووقائع ولم تمارس الشطط وأذكر منها مثالا لا حصرا كتاب ( أحجار على رقعة الشطرنج لـ وليام جاي كار) لكن هل تعلم ما المؤسف في من تفضلت بالإشارة إليهم بأنهم سيتهمونني بأنني من أتباع ما يسمى نظرية المؤامرة ( سأعود لتفصيل هذه النقطة ) المؤسف حقا بأن بين أيديهم أعظم مرجع عرفته البشرية وهو القرآن الكريم وقد أشرت إلى أحد الإخوة أعلاه كـ إجابة للسؤال ( متي ظهرت العملة المشفرة أو الإلكترونية ) بأنها قد ظهرت منذ خلق آدم عليه السلام وكان القصد تلك المنظومة الشيطانية المترابطة العاكسة تماما لتوعد إبليس لبني آدم ومن هنا سؤال جوهري .. ما الماسونية أو جماعة المتنورين الحاكم الفعلي للعالم الآن ؟ وأقول ( الآن ) لأن أمرهم منتهي وهذا حديث يطول وليس محله هنا
الماسونية ليست سوى إرادة إبليس ويديه البشرية ( هم عبدته ) لكن هل أتيت بهذا من عندي ؟ إذا عودوا لكتاب الله
(وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ قَالَ أَأَسْجُدُ لِمَنْ خَلَقْتَ طِينًا (61) قَالَ أَرَأَيْتَكَ هَٰذَا الَّذِي كَرَّمْتَ عَلَيَّ لَئِنْ أَخَّرْتَنِ إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ لَأَحْتَنِكَنَّ ذُرِّيَّتَهُ إِلَّا قَلِيلًا (62) قَالَ اذْهَبْ فَمَن تَبِعَكَ مِنْهُمْ فَإِنَّ جَهَنَّمَ جَزَاؤُكُمْ جَزَاءً مَّوْفُورًا (63) وَاسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُم بِصَوْتِكَ وَأَجْلِبْ عَلَيْهِم بِخَيْلِكَ وَرَجِلِكَ وَشَارِكْهُمْ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ وَعِدْهُمْ ۚ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلَّا غُرُورًا (64)إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ ۚ وَكَفَىٰ بِرَبِّكَ وَكِيلًا (65) رَّبُّكُمُ الَّذِي يُزْجِي لَكُمُ الْفُلْكَ فِي الْبَحْرِ لِتَبْتَغُوا مِن فَضْلِهِ ۚ إِنَّهُ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا (66)الإسراء


(وَلأُمَنِيَنَّهُم وَلآمُرَنٌّهُم فَلَيُبَتِّكُنَّ آذَانَ الأَنعَامِ وَلآمُرَنَّهُم فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلقَ اللَّهِ وَمَن يَتَّخِذِ الشَّيطَانَ وَلِياًّ مِّن دُونِ اللَّهِ فَقَد خَسِرَ خُسرَاناً مٌّبِيناً * يَعِدُهُم وَيُمَنِّيهِم وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيطَانُ إِلاَّ غُرُوراً) النساء 119-120


وقس على ذلك وقلنا أن القرآن الكريم مليء بالآيات الدالة على نشأت هذا الصراع
عودة لتفصيل قصير بخصوص نشأت ما يعرف بنظرية المؤامرة وسأقرب هذا بمثل أظنه معروف ( أفضل مكان قد يفكر مجرم ذكي بالإختباء فيه هو فوق سطح مركز الشرطة ) قد أحوره لأقول ( من أفضل السبل التي يزيح بها صاحب المؤامرة نظر البعض عن مؤامرته أن يطلق مفهوم نظرية المؤامرة ) بمعنى ترسيخ التشكيك في ما هو واقع حقيقي لا يخطئه عقل يعقل .
لا أعتقد أن الموضوع بحاجة إلى كثرة حديث فمن شاء البحث و الفهم يبحث وهنا أعطينا ملامح عامة وتكمن الصعوبة في الخوض عميقا لأنها تفاصيل ومواضيع متداخلة كثيرا لا يمكن فصل أحدها عن الآخر وهي بحاجة لمواضيع ومواضيع لا موضوع واحد ومن شاء الاكتفاء بما تراه العين دون العقل فله ما شاء ومن شاء البحث و التعمق فهو ليس بحاجة لا لي ولا لغيري بل لمجهوده وإيمانه الحقيقي بالله الغير مشوب بتشوهات لا حصر لها لحقت بهذا الإيمان على مر الزمن حتى تحول من إيمان روحاني عقلاني إلى خزعبلات وتقسيمات وتناحرات ووثنيات ....الخ

إنتهى
تقبلوا تحياتي وأحترامي



عرض البوم صور rafiq zekri  
رد مع اقتباس
  #13  
قديم 12-10-2017, 08:29 PM
rafiq zekri rafiq zekri غير متواجد حالياً
عضو جديد
افتراضي رد: العملة الرقمية و المنظومة الشيطانية

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mahmoud0711 نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


نعم اخى رفيق اعلم ما تشير الية من سيطرة عائلات معينة و منظمة على اكبر جزء من اقتصاد العالم و لها اهداف معينة و استراتيجة ثابتة

منذ زمن بعيد و لكن حينما تتحدث عن ذلك سترمى بأتهام و هم المؤامرة و لكنها ليست مؤامرة فقد تكلم كتاب بورتكول صهيون منذ اكثر من 100 عام عن احداث و خطط

تتحق رويدا وويدا فى عصرنا الحدث و مازال الناس فى نوما عميق .......

و ما يثر الشكوك الكبيرة حول تلك العملة على الرغم من الانتقادات الحادة من مصادر اقتصادية كبيرة و محاولة تضيق الخناق عليها من قبل بعض الدول

فقد قفزت امس الى مستوى قياسى جديد عند سعر 4900 دولار و مرشحة الى تجاوز ال 5000 دولار

بالطبع لا احد يعلم عدد العمليات التى تتم على هذة العملة فقد يكون عدد محدود من عمليات التبادل بكمية كبيرة تدفع الاسعار الى هذة المستويات

بمعنى ان جه معينة لديها اكثر من محفظة تقوم بنقل العملة من محفظة الى اخر باسعار مرتفعة دون ان تخسر شئ

و لكن الخاسر الوحيد هم من يقمون بالشراء اثناء تلك اللعبة

تقبل تحياتى و دعواتى بالتوفيق
من ناحية هناك فعلا عقليات يستهويها تأويل كل كبيرة وصغيرة بإرجاعها إلى كونها ( مؤامرة ) ربما هم بحاجة لعلاج نفسي أو ما شابه و من ناحية أخرى فإن المؤامرة موجودة فعلا وما يجعلها مؤامرة حقيقية هو الواقع الملموس الغير محتاج إلا إلى تعقله أي رؤيته بالعقل حتى بصرف النظر عن ما لا يعد ولا يحصى من دراسات وأبحاث و كتب محترمة ومنها كتب تأريخية أي أنها انتهجت سرد تاريخي تسلسلي لأحداث ووقائع ولم تمارس الشطط وأذكر منها مثالا لا حصرا كتاب ( أحجار على رقعة الشطرنج لـ وليام جاي كار) لكن هل تعلم ما المؤسف في من تفضلت بالإشارة إليهم بأنهم سيتهمونني بأنني من أتباع ما يسمى نظرية المؤامرة ( سأعود لتفصيل هذه النقطة ) المؤسف حقا بأن بين أيديهم أعظم مرجع عرفته البشرية وهو القرآن الكريم وقد أشرت إلى أحد الإخوة أعلاه كـ إجابة للسؤال ( متي ظهرت العملة المشفرة أو الإلكترونية ) بأنها قد ظهرت منذ خلق آدم عليه السلام وكان القصد تلك المنظومة الشيطانية المترابطة العاكسة تماما لتوعد إبليس لبني آدم ومن هنا سؤال جوهري .. ما الماسونية أو جماعة المتنورين الحاكم الفعلي للعالم الآن ؟ وأقول ( الآن ) لأن أمرهم منتهي وهذا حديث يطول وليس محله هنا
الماسونية ليست سوى إرادة إبليس ويديه البشرية ( هم عبدته ) لكن هل أتيت بهذا من عندي ؟ إذا عودوا لكتاب الله
(وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ قَالَ أَأَسْجُدُ لِمَنْ خَلَقْتَ طِينًا (61) قَالَ أَرَأَيْتَكَ هَٰذَا الَّذِي كَرَّمْتَ عَلَيَّ لَئِنْ أَخَّرْتَنِ إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ لَأَحْتَنِكَنَّ ذُرِّيَّتَهُ إِلَّا قَلِيلًا (62) قَالَ اذْهَبْ فَمَن تَبِعَكَ مِنْهُمْ فَإِنَّ جَهَنَّمَ جَزَاؤُكُمْ جَزَاءً مَّوْفُورًا (63) وَاسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُم بِصَوْتِكَ وَأَجْلِبْ عَلَيْهِم بِخَيْلِكَ وَرَجِلِكَ وَشَارِكْهُمْ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ وَعِدْهُمْ ۚ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلَّا غُرُورًا (64)إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ ۚ وَكَفَىٰ بِرَبِّكَ وَكِيلًا (65) رَّبُّكُمُ الَّذِي يُزْجِي لَكُمُ الْفُلْكَ فِي الْبَحْرِ لِتَبْتَغُوا مِن فَضْلِهِ ۚ إِنَّهُ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا (66)الإسراء


(وَلأُمَنِيَنَّهُم وَلآمُرَنٌّهُم فَلَيُبَتِّكُنَّ آذَانَ الأَنعَامِ وَلآمُرَنَّهُم فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلقَ اللَّهِ وَمَن يَتَّخِذِ الشَّيطَانَ وَلِياًّ مِّن دُونِ اللَّهِ فَقَد خَسِرَ خُسرَاناً مٌّبِيناً * يَعِدُهُم وَيُمَنِّيهِم وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيطَانُ إِلاَّ غُرُوراً) النساء 119-120


وقس على ذلك وقلنا أن القرآن الكريم مليء بالآيات الدالة على نشأت هذا الصراع
عودة لتفصيل قصير بخصوص نشأت ما يعرف بنظرية المؤامرة وسأقرب هذا بمثل أظنه معروف ( أفضل مكان قد يفكر مجرم ذكي بالإختباء فيه هو فوق سطح مركز الشرطة ) قد أحوره لأقول ( من أفضل السبل التي يزيح بها صاحب المؤامرة نظر البعض عن مؤامرته أن يطلق مفهوم نظرية المؤامرة ) بمعنى ترسيخ التشكيك في ما هو واقع حقيقي لا يخطئه عقل يعقل .
لا أعتقد أن الموضوع بحاجة إلى كثرة حديث فمن شاء البحث و الفهم يبحث وهنا أعطينا ملامح عامة وتكمن الصعوبة في الخوض عميقا لأنها تفاصيل ومواضيع متداخلة كثيرا لا يمكن فصل أحدها عن الآخر وهي بحاجة لمواضيع ومواضيع لا موضوع واحد ومن شاء الاكتفاء بما تراه العين دون العقل فله ما شاء ومن شاء البحث و التعمق فهو ليس بحاجة لا لي ولا لغيري بل لمجهوده وإيمانه الحقيقي بالله الغير مشوب بتشوهات لا حصر لها لحقت بهذا الإيمان على مر الزمن حتى تحول من إيمان روحاني عقلاني إلى خزعبلات وتقسيمات وتناحرات ووثنيات ....الخ

إنتهى
تقبلوا تحياتي وأحترامي




رد مع اقتباس