لكن سيركز الخبراء الاستراتيجيون على أي علامة على إصرار من مجلس الاحتياطي الفدرالي على الدخول في حرب ضد التضخم في الأصول المالية . يعلم جيدا مراقبي البنك الاحتياطي أن مجلس الاحتياطي الفيدرالي هوغير مرتاح للتقييمات المستمره الأسهم المرتفعة وانخفاض عائدات الخزينة . وبالفعل، فإن المؤشرات التي تتبع الدولار، وعوائد الخزانة، وفرق الائتمان، وأسعار الأسهم تدل على أن الأوضاع المالية قد خفت إلى حد كبير على الرغم من ارتفاع أسعار الفائدة منذ ديسمبر 2015