[أبو ياسين]

ولا بد ان نفكر كثيرا قبل الدخول
و اتوقع ان هناك فرص استثمارية كبيرة قريباً
وليست عاجله للاستثمار فى البورصة

واجد ان العودة سوف تمر بموجات هبوط فى البداية قد تستمر بعض الشئ
على حسب مجريات الامور وانقل بعض الاراء لبعض الخبراء
التى معها كثيراً

	وقال حسن قناوى، مسئول التداول بشركة اتش سى «الإعلان عن تشكيل وزارى مقبول لن يقلل من وجود مخاطر حول مستقبل الاستثمار فى بعض الأسهم الكبيرة مثل أسهم حديد عز، والسادس من أكتوبر سوديك، وبالم هيلز» وأضاف أنه من المؤكد أن المستثمرين الأفراد من المصريين سيعيدون تقييم تلك الأسهم مما سيدفع الكثير منهم إلى التخلص أو على الأقل تخفيف محافظهم منها. ويواجه أصحاب هذه الشركات وهم أحمد عز القيادى السابق بالحزب الوطنى وأحمد المغربى، وزير الإسكان السابق والمساهم فى شركة بالم هيلز، فضلا عن مجدى راسخ مؤسس شركة السادس من أكتوبر وصهر الرئيس السابق اتهامات بالاستيلاء على المال العام والتربح، وقد تعرضهم لمواجهة أحكام بالحبس. وكان مؤشر البورصة الرئيسى قد فقد خلال آخر جلستين قبل تعليق العمل فى البورصة يومى 26، و27 يناير الماضى نحو 16% وخسر رأس المال السوقى نحو 12 مليار دولار. وأضاف قناوى أن الحديث عن إمكانية تغير نظام الضرائب الحالى وإمكانية فرض ضرائب تصاعدية من الأمور التى ستؤثر سلبا على أرباح الشركات وقد تؤدى إلى صرف نظر كثير من المستثمرين عن السوق حتى تتضح طبيعة القرارات الاقتصادية الفترة القادمة. ويرى أحمد فاروق، مسئول تداول بالشركة المصرية للوساطة فى الأوراق المالية أن رغبة الكثير من العملاء فى تسوية مديونياتهم من عمليات الشراء بالآجل أو بالهامش سيساهم فى زيادة حركة المبيعات، والتى قد تستمر لأكثر من جلسة مع استئناف التداول، وأكد «أن وجود مديونيات تقدر بأكثر من 2 مليار على العملاء ستدفع السوق إلى الهبوط». وقال مصطفى سعد، الرئيس التنفيذى لشركة اتش سى للسمسرة فى الأوراق المالية إن محدودية الفترة التى ستعمل بها الحكومة الحالية سيؤدى إلى الشعور بعدم الاستقرار فالحكومة لن تكون قادرة على تحديد استراتيجية واضحة فيما يتعلق بالنواحى الاقتصادية وهو ما سيؤثر بالسلب على السوق التى يستهدف الاستقرار فى المقام الأول. وعلى الرغم من النظرة التشاؤمية لأداء السوق المرتقب مع بدء التداول يؤكد المحللون الثلاثة أن المرحلة القادمة ستشهد انتعاشة قوية للسوق «هناك حالة تفاؤل قوية من المستثمرين العرب والأجانب بالسوق المصرية» يضيف فاروق. وأضاف سعد أن تعديل الدستور، وعمل انتخابات تشريعية جديدة، وانتخاب رئيس جديد وإنهاء عهد المحاباة لبعض رجال الأعمال والفساد والاحتكارات كلها من الأمور الإيجابية التى ستجذب المستثمرين إلى مصر «هناك الكثير من المستثمرين الأجانب يترقبون حدوث نموذج مكرر للنموذج التركى أو البرازيلى والذى كان إيجابيا»

وجهة نظرى والله اعلم نساهم فى الحمله علشان مصر بمبلغ رمزى ماشى الحال
اما وقت الدخول بمبالغ كبيرة لم يحين بعد (الحذر من العاطفة او الاندفاع )
خاصة ان اموالك مش هترفع الاقتصاد دى هتكون حصيلة بيع لشخص اخر

[أبو ياسين]

ولا بد ان نفكر كثيرا قبل الدخول
و اتوقع ان هناك فرص استثمارية كبيرة قريباً
وليست عاجله للاستثمار فى البورصة

واجد ان العودة سوف تمر بموجات هبوط فى البداية قد تستمر بعض الشئ
على حسب مجريات الامور وانقل بعض الاراء لبعض الخبراء
التى معها كثيراً

	وقال حسن قناوى، مسئول التداول بشركة اتش سى «الإعلان عن تشكيل وزارى مقبول لن يقلل من وجود مخاطر حول مستقبل الاستثمار فى بعض الأسهم الكبيرة مثل أسهم حديد عز، والسادس من أكتوبر سوديك، وبالم هيلز» وأضاف أنه من المؤكد أن المستثمرين الأفراد من المصريين سيعيدون تقييم تلك الأسهم مما سيدفع الكثير منهم إلى التخلص أو على الأقل تخفيف محافظهم منها. ويواجه أصحاب هذه الشركات وهم أحمد عز القيادى السابق بالحزب الوطنى وأحمد المغربى، وزير الإسكان السابق والمساهم فى شركة بالم هيلز، فضلا عن مجدى راسخ مؤسس شركة السادس من أكتوبر وصهر الرئيس السابق اتهامات بالاستيلاء على المال العام والتربح، وقد تعرضهم لمواجهة أحكام بالحبس. وكان مؤشر البورصة الرئيسى قد فقد خلال آخر جلستين قبل تعليق العمل فى البورصة يومى 26، و27 يناير الماضى نحو 16% وخسر رأس المال السوقى نحو 12 مليار دولار. وأضاف قناوى أن الحديث عن إمكانية تغير نظام الضرائب الحالى وإمكانية فرض ضرائب تصاعدية من الأمور التى ستؤثر سلبا على أرباح الشركات وقد تؤدى إلى صرف نظر كثير من المستثمرين عن السوق حتى تتضح طبيعة القرارات الاقتصادية الفترة القادمة. ويرى أحمد فاروق، مسئول تداول بالشركة المصرية للوساطة فى الأوراق المالية أن رغبة الكثير من العملاء فى تسوية مديونياتهم من عمليات الشراء بالآجل أو بالهامش سيساهم فى زيادة حركة المبيعات، والتى قد تستمر لأكثر من جلسة مع استئناف التداول، وأكد «أن وجود مديونيات تقدر بأكثر من 2 مليار على العملاء ستدفع السوق إلى الهبوط». وقال مصطفى سعد، الرئيس التنفيذى لشركة اتش سى للسمسرة فى الأوراق المالية إن محدودية الفترة التى ستعمل بها الحكومة الحالية سيؤدى إلى الشعور بعدم الاستقرار فالحكومة لن تكون قادرة على تحديد استراتيجية واضحة فيما يتعلق بالنواحى الاقتصادية وهو ما سيؤثر بالسلب على السوق التى يستهدف الاستقرار فى المقام الأول. وعلى الرغم من النظرة التشاؤمية لأداء السوق المرتقب مع بدء التداول يؤكد المحللون الثلاثة أن المرحلة القادمة ستشهد انتعاشة قوية للسوق «هناك حالة تفاؤل قوية من المستثمرين العرب والأجانب بالسوق المصرية» يضيف فاروق. وأضاف سعد أن تعديل الدستور، وعمل انتخابات تشريعية جديدة، وانتخاب رئيس جديد وإنهاء عهد المحاباة لبعض رجال الأعمال والفساد والاحتكارات كلها من الأمور الإيجابية التى ستجذب المستثمرين إلى مصر «هناك الكثير من المستثمرين الأجانب يترقبون حدوث نموذج مكرر للنموذج التركى أو البرازيلى والذى كان إيجابيا»

وجهة نظرى والله اعلم نساهم فى الحمله علشان مصر بمبلغ رمزى ماشى الحال
اما وقت الدخول بمبالغ كبيرة لم يحين بعد (الحذر من العاطفة او الاندفاع )
خاصة ان اموالك مش هترفع الاقتصاد دى هتكون حصيلة بيع لشخص اخر