الين اليابانى ... ومدى تأثير السياسات النقدية لبنك اليابان على تحركاته

[التحليل الأساسي]

أسهم اليابان تغلق عند أعلى مستوى في 3 أسابيع مع هبوط الين

ارتفع المؤشر نيكي الياباني إلى أعلى مستوى في ثلاثة أسابيع عند الإغلاق الأربعاء، وتصدرت أسهم الرقائق والأسهم قليلة المخاطر، مع ترقب السوق لنتيجة الانتخابات الرئاسية الأميركية.

قفز المؤشر نيكي بنسبة 2.61 بالمئة إلى 39480.67 نقطة وهو أعلى مستوى إغلاق منذ 15 أكتوبر. وسجل المؤشر أعلى زيادة يومية منذ 26 سبتمبر.

وأغلق المؤشر توبكس الأوسع نطاقا مرتفعا 1.94 بالمئة عند 2715.92 نقطة.

وكثف نيكي مكاسبه مع صعود الدولار مقابل الين. وسجل الدولار في أحدث معاملاته ارتفاعا بنسبة 1.7 بالمئة إلى 154.24 ين.

ويدعم انخفاض الين أرباح شركات التصدير اليابانية في الخارج عند تحويلها للبلاد.

وارتفعت أسهم شركات التكنولوجيا اليابانية، فصعد سهم شركة أدفانتست لمعدات اختبار الرقائق ثمانية بالمئة ليقدم أكبر دفعة لمؤشر نيكي.

وزاد سهم مجموعة سوفت بنك المستثمر في الشركات الناشئة في مجال التكنولوجيا 5.13 بالمئة.

وصعدت الأسهم قليلة المخاطر، إذ قفز سهم آي.إتش.آي 19.28 بالمئة بعد أن رفعت شركة صناعة الماكينات الثقيلة توقعاتها للأرباح السنوية للسنة المالية التي تنتهي في مارس آذار 2025.

وارتفع سهم ميتسوبيشي للصناعات الثقيلة 9.85 بالمئة، وزاد سهم كاواساكي للصناعات الثقيلة 7.34 بالمئة.

وعوضت تويوتا موتور خسائرها في وقت سابق من الجلسة وأنهى السهم المعاملات مرتفعا 1.72 بالمئة مع إعلان الشركة عن أول انخفاض في أرباحها الفصلية خلال عامين الأربعاء.

وتراجع سهم هوندا موتور 6.46 بالمئة مع تسجيل الشركة انخفاضا مفاجئا بنسبة 15 بالمئة في الربح التشغيلي في الربع الثاني.

ومن بين 225 سهما على المؤشر نيكي، ارتفع 167 وانخفض 52 واستقرت ستة أسهم عند الإغلاق.

[التحليل الأساسي]

أسهم اليابان تغلق عند أعلى مستوى في 3 أسابيع مع هبوط الين

ارتفع المؤشر نيكي الياباني إلى أعلى مستوى في ثلاثة أسابيع عند الإغلاق الأربعاء، وتصدرت أسهم الرقائق والأسهم قليلة المخاطر، مع ترقب السوق لنتيجة الانتخابات الرئاسية الأميركية.

قفز المؤشر نيكي بنسبة 2.61 بالمئة إلى 39480.67 نقطة وهو أعلى مستوى إغلاق منذ 15 أكتوبر. وسجل المؤشر أعلى زيادة يومية منذ 26 سبتمبر.

وأغلق المؤشر توبكس الأوسع نطاقا مرتفعا 1.94 بالمئة عند 2715.92 نقطة.

وكثف نيكي مكاسبه مع صعود الدولار مقابل الين. وسجل الدولار في أحدث معاملاته ارتفاعا بنسبة 1.7 بالمئة إلى 154.24 ين.

ويدعم انخفاض الين أرباح شركات التصدير اليابانية في الخارج عند تحويلها للبلاد.

وارتفعت أسهم شركات التكنولوجيا اليابانية، فصعد سهم شركة أدفانتست لمعدات اختبار الرقائق ثمانية بالمئة ليقدم أكبر دفعة لمؤشر نيكي.

وزاد سهم مجموعة سوفت بنك المستثمر في الشركات الناشئة في مجال التكنولوجيا 5.13 بالمئة.

وصعدت الأسهم قليلة المخاطر، إذ قفز سهم آي.إتش.آي 19.28 بالمئة بعد أن رفعت شركة صناعة الماكينات الثقيلة توقعاتها للأرباح السنوية للسنة المالية التي تنتهي في مارس آذار 2025.

وارتفع سهم ميتسوبيشي للصناعات الثقيلة 9.85 بالمئة، وزاد سهم كاواساكي للصناعات الثقيلة 7.34 بالمئة.

وعوضت تويوتا موتور خسائرها في وقت سابق من الجلسة وأنهى السهم المعاملات مرتفعا 1.72 بالمئة مع إعلان الشركة عن أول انخفاض في أرباحها الفصلية خلال عامين الأربعاء.

وتراجع سهم هوندا موتور 6.46 بالمئة مع تسجيل الشركة انخفاضا مفاجئا بنسبة 15 بالمئة في الربح التشغيلي في الربع الثاني.

ومن بين 225 سهما على المؤشر نيكي، ارتفع 167 وانخفض 52 واستقرت ستة أسهم عند الإغلاق.

[التحليل الأساسي]

أسهم اليابان تهبط وسط عمليات جني أرباح بعد مكاسب حادة

بدد المؤشر نيكي الياباني المكاسب التي سجلها في وقت مبكر من الجلسة ليغلق منخفضا الخميس مع إقبال المستثمرين على بيع الأسهم لجني الأرباح بعد المكاسب الكبيرة التي حققتها في الجلسة السابقة.

وهبط المؤشر نيكي بنسبة 0.25 بالمئة ليغلق عند 39381.41 نقطة، بعد أن ارتفع 2.6 بالمئة أمس الأربعاء إلى أعلى مستوى عند الإغلاق منذ ثلاثة أسابيع.

وصعد المؤشر القياسي بنحو واحد بالمئة في وقت سابق من جلسة الخميس مقتفيا أثر الإغلاق القياسي لجلسة أمس الأربعاء في وول ستريت بعد فوز الجمهوري دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأميركية لعام 2024.

وأدى فوز ترامب إلى ارتفاع كبير للدولار، مما دفع الأسهم إلى مستويات قياسية مرتفعة.

وقال تاكهيكو ماسوزاوا رئيس التداول لدى فيليب سيكيوريتيز اليابان "يشير انعكاس اتجاه نيكي إلى أن المكاسب الحادة في الجلسة السابقة كانت بقيادة تعاملات مستثمرين لأجل قصير راهنوا على ارتفاع الأسهم مع فوز ترامب".

وأضاف "باعوا الأسهم بسرعة لجني الأرباح".

وهوى سهم فاست ريتيلنج مالكة العلامة التجارية يونيكلو 3.3 بالمئة ليسجل أكبر الخسائر على المؤشر نيكي. وهبط سهم شركة طوكيو إلكترون لصناعة معدات تصنيع الرقائق 1.73 بالمئة.

كما انزلق سهم شركة نيتوري هولدينجز لصناعة الأثاث الداخلي المنزلي والبيع بالتجزئة 6.61 بالمئة.

وقفز سهم كيو لتشغيل السكك الحديدية 17.67 بالمئة وسهم شركة تايسي للبناء 13.34 بالمئة بعد أن أعلنتا عن إعادة شراء الأسهم.

وأنهى المؤشر توبكس الأوسع نطاقا الجلسة مرتفعا واحدا بالمئة عند 2743.08 نقطة مع صعود سهم تويوتا موتور 2.89 بالمئة.

وارتفعت أسهم القطاع المالي مع ارتفاع عوائد السندات. وصعد سهما مجموعة ميتسوبيشي يو.إف.جيه المالية ومجموعة سوميتومو ميتسوي المالية ثلاثة بالمئة و2.59 بالمئة على الترتيب.

وتجاوزت عوائد سندات الحكومة اليابانية لأجل 10 سنوات واحدا بالمئة للمرة الأولى منذ أكثر من ثلاثة أشهر.

وزاد الدولار إلى 154.7 ين خلال الليل وهو أعلى مستوى منذ 31 يوليو تموز، قبل أن يتراجع 0.53 بالمئة في أحدث التعاملات إلى 153.8 ين.

وصعد سهم شركة التأمين طوكيو مارين القابضة 2.77 بالمئة.

ومن بين أكثر من 1600 سهم متداول في السوق الرئيسية ببورصة طوكيو ارتفع 76 بالمئة وانخفض 21 بالمئة من الأسهم بينما أغلق واحد بالمئة منها دون تغيير.

[التحليل الأساسي]

أسهم اليابان تهبط وسط عمليات جني أرباح بعد مكاسب حادة

بدد المؤشر نيكي الياباني المكاسب التي سجلها في وقت مبكر من الجلسة ليغلق منخفضا الخميس مع إقبال المستثمرين على بيع الأسهم لجني الأرباح بعد المكاسب الكبيرة التي حققتها في الجلسة السابقة.

وهبط المؤشر نيكي بنسبة 0.25 بالمئة ليغلق عند 39381.41 نقطة، بعد أن ارتفع 2.6 بالمئة أمس الأربعاء إلى أعلى مستوى عند الإغلاق منذ ثلاثة أسابيع.

وصعد المؤشر القياسي بنحو واحد بالمئة في وقت سابق من جلسة الخميس مقتفيا أثر الإغلاق القياسي لجلسة أمس الأربعاء في وول ستريت بعد فوز الجمهوري دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأميركية لعام 2024.

وأدى فوز ترامب إلى ارتفاع كبير للدولار، مما دفع الأسهم إلى مستويات قياسية مرتفعة.

وقال تاكهيكو ماسوزاوا رئيس التداول لدى فيليب سيكيوريتيز اليابان "يشير انعكاس اتجاه نيكي إلى أن المكاسب الحادة في الجلسة السابقة كانت بقيادة تعاملات مستثمرين لأجل قصير راهنوا على ارتفاع الأسهم مع فوز ترامب".

وأضاف "باعوا الأسهم بسرعة لجني الأرباح".

وهوى سهم فاست ريتيلنج مالكة العلامة التجارية يونيكلو 3.3 بالمئة ليسجل أكبر الخسائر على المؤشر نيكي. وهبط سهم شركة طوكيو إلكترون لصناعة معدات تصنيع الرقائق 1.73 بالمئة.

كما انزلق سهم شركة نيتوري هولدينجز لصناعة الأثاث الداخلي المنزلي والبيع بالتجزئة 6.61 بالمئة.

وقفز سهم كيو لتشغيل السكك الحديدية 17.67 بالمئة وسهم شركة تايسي للبناء 13.34 بالمئة بعد أن أعلنتا عن إعادة شراء الأسهم.

وأنهى المؤشر توبكس الأوسع نطاقا الجلسة مرتفعا واحدا بالمئة عند 2743.08 نقطة مع صعود سهم تويوتا موتور 2.89 بالمئة.

وارتفعت أسهم القطاع المالي مع ارتفاع عوائد السندات. وصعد سهما مجموعة ميتسوبيشي يو.إف.جيه المالية ومجموعة سوميتومو ميتسوي المالية ثلاثة بالمئة و2.59 بالمئة على الترتيب.

وتجاوزت عوائد سندات الحكومة اليابانية لأجل 10 سنوات واحدا بالمئة للمرة الأولى منذ أكثر من ثلاثة أشهر.

وزاد الدولار إلى 154.7 ين خلال الليل وهو أعلى مستوى منذ 31 يوليو تموز، قبل أن يتراجع 0.53 بالمئة في أحدث التعاملات إلى 153.8 ين.

وصعد سهم شركة التأمين طوكيو مارين القابضة 2.77 بالمئة.

ومن بين أكثر من 1600 سهم متداول في السوق الرئيسية ببورصة طوكيو ارتفع 76 بالمئة وانخفض 21 بالمئة من الأسهم بينما أغلق واحد بالمئة منها دون تغيير.

[التحليل الأساسي]

بعد تراجع حاد أمام الدولار.. هل تنقذ اليابان عملتها من جديد؟

أصدر وزير المالية الياباني تحذيرا جديدا لسوق العملات في أعقاب فوز دونالد ترامب في الانتخابات الأميركية، وهو الأمر الذي دفع الدولار إلى الارتفاع بشكل حاد مقابل الين.

وبحسب تقرير نشرته صحيفة "وول ستريت جورنال" واطلعت عليه سكاي نيوز عربية، فقد قال وزير المالية الياباني، كاتسونوبو كاتو، في مؤتمر صحفي، الجمعة: "نحن نراقب التطورات في سوق العملات، بما في ذلك التحركات المضاربية".

وكشف التقرير أن استخدام الوزير لعبارة "بشكل بالغ" في وصف تأثر الين أمام الدولار، قد يحمل تفسيرا بوجود تلميح أن التدخل لإحداث التوازن بات وشيكا.

وقال وزير المالية إن الضعف الأخير للين يبدو "من جانب واحد وسريع"، ووعد باتخاذ الإجراءات المناسبة ضد هذه التحركات الحادة.

وجاءت التعليقات الرسمية في الوقت الذي انخفضت فيه قيمة الين إلى أدنى مستوى في ثلاثة أشهر مقابل الدولار، مما أطلق إنذارا للسوق بشأن حدوث تدخل محتمل لشراء الين من قبل الحكومة اليابانية.

وقد أثار الضعف المتجدد للعملة اليابانية المخاوف بشأن ارتفاع أسعار الواردات، مما أدى أيضًا إلى تكهنات بشأن زيادات إضافية في أسعار الفائدة من قبل بنك اليابان في الأمد القريب.

وارتفع الدولار لفترة وجيزة إلى حوالي 154.70 ين بعد فوز ترامب بالانتخابات الرئاسية الأميركية في وقت سابق من هذا الأسبوع.

وقد أدى احتمال فرض تعريفات جمركية أعلى في عهد ترامب إلى إحياء المخاوف بشأن التضخم في الولايات المتحدة، مما قد يؤثر في النهاية على وتيرة خفض أسعار الفائدة في بنك الاحتياطي الفيدرالي في المستقبل.

قال توموهيسا فوجيكي، الاستراتيجي في "سيتي غروب"، إن زوج الدولار "يقترب بسرعة من 155 ين. وقد يؤدي تجاوز هذا المستوى إلى زيادة احتمالية تدخل آخر في سوق النقد الأجنبي من قبل وزارة المالية في اليابان، وقد يرد بنك اليابان أيضًا برفع أسعار الفائدة".

كان الدولار في آخر مرة عند 152.80 ين.

ورفع البنك المركزي الياباني سعر الفائدة الرئيسي إلى 0.25 بالمئة في نهاية يوليو بعد أن ضعف الين إلى نحو 162 مقابل الدولار في وقت سابق من ذلك الشهر.

وقال محافظ بنك اليابان كازو أويدا في ذلك الوقت إن ارتفاع أسعار الواردات الناجم عن ضعف الين كان أحد الأسباب وراء القرار.

وقد تداخل ارتفاع أسعار الواردات مع تعافي الاستهلاك في اليابان، وهو عنصر رئيسي في ما يسمى بالدورة الحميدة من الأجور المرتفعة والتضخم المستقر التي يحاول بنك اليابان خلقها.

كما حاولت الحكومة دعم العملة اليابانية من خلال إجراء عمليات شراء الين وبيع الدولار بقيمة 3.168 تريليون ين في 11 يوليو، أي ما يعادل نحو 20.71 مليار دولار، وعمليات بقيمة 2.367 تريليون ين في اليوم التالي، حسبما أظهرت بيانات وزارة المالية يوم الجمعة.

[التحليل الأساسي]

بعد تراجع حاد أمام الدولار.. هل تنقذ اليابان عملتها من جديد؟

أصدر وزير المالية الياباني تحذيرا جديدا لسوق العملات في أعقاب فوز دونالد ترامب في الانتخابات الأميركية، وهو الأمر الذي دفع الدولار إلى الارتفاع بشكل حاد مقابل الين.

وبحسب تقرير نشرته صحيفة "وول ستريت جورنال" واطلعت عليه سكاي نيوز عربية، فقد قال وزير المالية الياباني، كاتسونوبو كاتو، في مؤتمر صحفي، الجمعة: "نحن نراقب التطورات في سوق العملات، بما في ذلك التحركات المضاربية".

وكشف التقرير أن استخدام الوزير لعبارة "بشكل بالغ" في وصف تأثر الين أمام الدولار، قد يحمل تفسيرا بوجود تلميح أن التدخل لإحداث التوازن بات وشيكا.

وقال وزير المالية إن الضعف الأخير للين يبدو "من جانب واحد وسريع"، ووعد باتخاذ الإجراءات المناسبة ضد هذه التحركات الحادة.

وجاءت التعليقات الرسمية في الوقت الذي انخفضت فيه قيمة الين إلى أدنى مستوى في ثلاثة أشهر مقابل الدولار، مما أطلق إنذارا للسوق بشأن حدوث تدخل محتمل لشراء الين من قبل الحكومة اليابانية.

وقد أثار الضعف المتجدد للعملة اليابانية المخاوف بشأن ارتفاع أسعار الواردات، مما أدى أيضًا إلى تكهنات بشأن زيادات إضافية في أسعار الفائدة من قبل بنك اليابان في الأمد القريب.

وارتفع الدولار لفترة وجيزة إلى حوالي 154.70 ين بعد فوز ترامب بالانتخابات الرئاسية الأميركية في وقت سابق من هذا الأسبوع.

وقد أدى احتمال فرض تعريفات جمركية أعلى في عهد ترامب إلى إحياء المخاوف بشأن التضخم في الولايات المتحدة، مما قد يؤثر في النهاية على وتيرة خفض أسعار الفائدة في بنك الاحتياطي الفيدرالي في المستقبل.

قال توموهيسا فوجيكي، الاستراتيجي في "سيتي غروب"، إن زوج الدولار "يقترب بسرعة من 155 ين. وقد يؤدي تجاوز هذا المستوى إلى زيادة احتمالية تدخل آخر في سوق النقد الأجنبي من قبل وزارة المالية في اليابان، وقد يرد بنك اليابان أيضًا برفع أسعار الفائدة".

كان الدولار في آخر مرة عند 152.80 ين.

ورفع البنك المركزي الياباني سعر الفائدة الرئيسي إلى 0.25 بالمئة في نهاية يوليو بعد أن ضعف الين إلى نحو 162 مقابل الدولار في وقت سابق من ذلك الشهر.

وقال محافظ بنك اليابان كازو أويدا في ذلك الوقت إن ارتفاع أسعار الواردات الناجم عن ضعف الين كان أحد الأسباب وراء القرار.

وقد تداخل ارتفاع أسعار الواردات مع تعافي الاستهلاك في اليابان، وهو عنصر رئيسي في ما يسمى بالدورة الحميدة من الأجور المرتفعة والتضخم المستقر التي يحاول بنك اليابان خلقها.

كما حاولت الحكومة دعم العملة اليابانية من خلال إجراء عمليات شراء الين وبيع الدولار بقيمة 3.168 تريليون ين في 11 يوليو، أي ما يعادل نحو 20.71 مليار دولار، وعمليات بقيمة 2.367 تريليون ين في اليوم التالي، حسبما أظهرت بيانات وزارة المالية يوم الجمعة.

[التحليل الأساسي]

أسهم اليابان تتراجع مقتفية أثر "وول ستريت"

تراجع المؤشر نيكي الياباني، الاثنين، مقتفيا أثر الخسائر التي شهدتها "وول ستريت" نهاية الأسبوع الماضي، في ظل عدم وجود إشارات قوية من جانب محافظ بنك اليابان، كازو أويدا، بشأن توقيت زيادة أسعار الفائدة مرة أخرى.

واقتفت أسهم التكنولوجيا اليابانية أثر خسائر نظيراتها الأميركية.

وانخفضت أسهم شركات الأدوية المحلية، بعد ترشيح روبرت إف. كنيدي الابن، وهو أحد أبرز المشككين في اللقاحات، لتولي وزارة الصحة الأميركية.

وأكد أويدا أن البنك المركزي مستعد لرفع تكاليف الاقتراض إذا كان الاقتصاد يتماشى مع توقعاته، بينما حذر من المخاطر الخارجية ومنها الغموض بشأن الاقتصاد الأميركي والأسواق المالية المتقلبة.

أنهى المؤشر نيكي الياباني التداولات على انخفاض بنسبة 1.09 بالمئة، ليصل إلى مستوى 38220.85 نقطة.

وتراجع المؤشر توبكس الأوسع نطاقا بنسبة 0.73 بالمئة.

واستفادت الأسهم اليابانية من تراجع الين عند 155 للدولار من 153.84 خلال الجلسة، ولكن العملة عادت إلى 154.32 بحلول الساعة 06:33 بتوقيت غرينتش.

ويخفض الين القوي من قيمة الإيرادات التي يسجلها المصدرون اليابانيون في الخارج، كما يجعل الأسهم اليابانية أكثر تكلفة للمستثمرين الأجانب.

وانخفضت مؤشرات وول ستريت الثلاثة يوم الجمعة وهبط مؤشر فيلادلفيا لأشباه الموصلات 3.4 بالمئة.

وتحول التفاؤل الأولي بشأن فوز دونالد ترامب وما عززه من توقعات بتيسيرات تنظيمية وزيادة الإنفاق المالي، إلى مخاوف بشأن احتمال ارتفاع التضخم في ظل سياساته التي قد تؤدي إلى إبطاء مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي لتخفيضات أسعار الفائدة.

وهوى سهم "تشوجاي" للصناعات الدوائية 10 بالمئة مما جعل شركات الأدوية وبفارق كبير الأسوأ أداء بين قطاعات الصناعات البالغ عددها 33 مجموعة في بورصة طوكيو.

وفي قطاع التكنولوجيا، تراجع سهم شركة "طوكيو إلكترون" بنسبة 1.59 بالمئة، وهبط سهم مجموعة "سوفت بنك" التي تستثمر في الشركات الناشئة 2.09 بالمئة.

وشهد سهم "أدفانتست" تقلبات، إذ فقد 3.58 بالمئة قبل أن يرتفع 1.38 بالمئة وينهي الجلسة بخسارة 0.39 بالمئة.

وتترقب الأسواق عن كثب بيان أرباح إنفيديا الذي من المقرر أن يصدر يوم الأربعاء.

[التحليل الأساسي]

أسهم اليابان تتراجع مقتفية أثر "وول ستريت"

تراجع المؤشر نيكي الياباني، الاثنين، مقتفيا أثر الخسائر التي شهدتها "وول ستريت" نهاية الأسبوع الماضي، في ظل عدم وجود إشارات قوية من جانب محافظ بنك اليابان، كازو أويدا، بشأن توقيت زيادة أسعار الفائدة مرة أخرى.

واقتفت أسهم التكنولوجيا اليابانية أثر خسائر نظيراتها الأميركية.

وانخفضت أسهم شركات الأدوية المحلية، بعد ترشيح روبرت إف. كنيدي الابن، وهو أحد أبرز المشككين في اللقاحات، لتولي وزارة الصحة الأميركية.

وأكد أويدا أن البنك المركزي مستعد لرفع تكاليف الاقتراض إذا كان الاقتصاد يتماشى مع توقعاته، بينما حذر من المخاطر الخارجية ومنها الغموض بشأن الاقتصاد الأميركي والأسواق المالية المتقلبة.

أنهى المؤشر نيكي الياباني التداولات على انخفاض بنسبة 1.09 بالمئة، ليصل إلى مستوى 38220.85 نقطة.

وتراجع المؤشر توبكس الأوسع نطاقا بنسبة 0.73 بالمئة.

واستفادت الأسهم اليابانية من تراجع الين عند 155 للدولار من 153.84 خلال الجلسة، ولكن العملة عادت إلى 154.32 بحلول الساعة 06:33 بتوقيت غرينتش.

ويخفض الين القوي من قيمة الإيرادات التي يسجلها المصدرون اليابانيون في الخارج، كما يجعل الأسهم اليابانية أكثر تكلفة للمستثمرين الأجانب.

وانخفضت مؤشرات وول ستريت الثلاثة يوم الجمعة وهبط مؤشر فيلادلفيا لأشباه الموصلات 3.4 بالمئة.

وتحول التفاؤل الأولي بشأن فوز دونالد ترامب وما عززه من توقعات بتيسيرات تنظيمية وزيادة الإنفاق المالي، إلى مخاوف بشأن احتمال ارتفاع التضخم في ظل سياساته التي قد تؤدي إلى إبطاء مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي لتخفيضات أسعار الفائدة.

وهوى سهم "تشوجاي" للصناعات الدوائية 10 بالمئة مما جعل شركات الأدوية وبفارق كبير الأسوأ أداء بين قطاعات الصناعات البالغ عددها 33 مجموعة في بورصة طوكيو.

وفي قطاع التكنولوجيا، تراجع سهم شركة "طوكيو إلكترون" بنسبة 1.59 بالمئة، وهبط سهم مجموعة "سوفت بنك" التي تستثمر في الشركات الناشئة 2.09 بالمئة.

وشهد سهم "أدفانتست" تقلبات، إذ فقد 3.58 بالمئة قبل أن يرتفع 1.38 بالمئة وينهي الجلسة بخسارة 0.39 بالمئة.

وتترقب الأسواق عن كثب بيان أرباح إنفيديا الذي من المقرر أن يصدر يوم الأربعاء.