![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
اهلا بك اخى جمال. دعنى اولا اصحح لك كلمة خاطئة و هى الابناك و الكتابة الصحيحة هى الانتربنك و هو البنك المزود للسيولة و المزود لتدفقات الاسعار للسوق. بالنسبة للشق الاول فهذا صحيح فالجهات الرقابية تراقب تنفيذ الشركات للعقود و هل تم تمريرها الى البنك ام تم الاحتفاظ بها فى بطن الشركة و الجهات الرقابية القوية تنزل غرامات عملاقة على من يثبت تلاعبه و لهذا فان اغلب الشركات الماركت ميكر لا يمكنها التسجيل فى جهات رقابية قوية و الا لن تتمكن من الاحتفاظ بعقود العملاء. فى النقطة الاخرى الشركة التى تتباهى انها ماركت ميكر و تسوى عقود العملاء باموالها الخاصة.. سؤال بسيط جدا لدعم الشركة هو كم رأس مال الشركة ![]() هل يمكن للشركة ان تزود السيولة بروافع قد تصل الى المليار دولار سيولة ؟؟ هذه هرطقة فارغة و الشركة تقوم بتغطية مراكزها و تهديج عقود العملاء لديها فى اخر اليوم مع البنك حتى لا يتم احتساب فوائد عليها.. كمثال الشركة لديها الاف العملاء.. لديها عقود بيع بقيمة 500 عقد ستاندرد و عقود شراء بقيمة 300 ستاندرد.. تقوم الشركة بشراء 200 عقد ستاندرد لتكون السيولة و المارجن على منصتها صفرا لانها مهدجة.. و يتم التعامل مع البنك يوميا باضافة او اغلاق عقود حسب اتجاه سيولة السوق و صفقات المتاجرين.. اما ان الشركة تقوم بنفسها باضافة السيولة فهو حق يراد به باطل و لا يمكن لشركة ان تقوم بتزويد سيولة بنك لانه من المستحيل ان تقوم بهذا فضلا من انها ستخسر ملايين الدولارات انذاك.. الشركة وسيط و البنك مستقبل للعقود هذا هو تعريف كل جهة فيهم . اما من يقدم السيولة من خلاله فهى سيولة خيالية و غير حقيقية مثل اوراق بنك الحظ التى كنا نلعبها فى الصغر. اتمنى يكون ردى افادك و اصاب الهدف.. تقبل ودى و تقديرى |
|||
![]() |
![]() |
بارك الله فيك هكدا وضحت لي الصوره ,شكرا من قلبي على مساعدتك دكتور
وتقبل احترامي لك