ترامب يكشف عن وعد كبير من شركة آبل

[seragsamy]

ترامب يكشف عن وعد كبير من شركة آبل




أفاد ترامب، في مقابلة مع جريدة "وول ستريت جورنال"، "لقد أفادت مع كوك ووعدني بثلاثة مصانع عظيمة - عظيمة عظيمة هائلة، (..) مصانع جميلة" أثناء المقابلة التي واصلت 45 دقيقة مع الصحيفة الاستثمارية.

وأكمل: "قلت له: تيم، إذا لم تبدأوا ببناء مصانعكم في ذلك البلد لن أعد إدارتي ناجحة اقتصاديا. فاتصل بي وتحدث إنهم سيفعلون هذا".

ولم يعط ترامب مزيدا من التفاصيل ورفضت آبل التعليق، بحسب ما نقلت "فرانس برس".

وأظهر تيم كوك في شهر مايو تأسيس حاوية مناصر لشركته بثمن مليار دولار، بهدف استحداث وظائف في أميركا في مهمات "الصناعة المتقدم".

وصرح إن أبل أنفقت أكثر من 50 مليار دولار في أمريكا السنة السابقة لدى مزوديها، أو عبر تعاونها مع مطوري تطبيقات للشركة التي مكانها في كاليفورنيا.

ويعمل في أبل 80 ألف فرد في أمريكا، وتعتزم تعيين آلاف آخرين في المستقبل، بحسب كوك.

وتتجاوز موجودات أبل 250 مليار دولار، بل معظمها بالخارج حيث أحرزت أرباحها، إذ يتعين عليها لإعادتها إلى أمريكا صرف رسوم تبلغ إلى 35%.

ووعد ترامب أثناء حملته الانتخابية بإرغام أبل على إرجاع إنتاجها إلى الولايات المتحدة الامريكية، رغم أنها وخلافا لقطاع المركبات، لم تنقل وظائف إلى الخارج وانما استحدثتها بالخارج.

ويرى محللون أن أبل على الارجح ترغب في الاتيان ببادرة رمزية لتهدئة إدارة ترامب عن طريق الاقتصاد في صنع حواسيب "ماك برو" في امريكا، أو في مصنع ينتج أجهزة من نسخة مقيدة أكثر تكلفة، مثل نسخة خصوصا من هاتف آيفون.

[seragsamy]

ترامب يكشف عن وعد كبير من شركة آبل




أفاد ترامب، في مقابلة مع جريدة "وول ستريت جورنال"، "لقد أفادت مع كوك ووعدني بثلاثة مصانع عظيمة - عظيمة عظيمة هائلة، (..) مصانع جميلة" أثناء المقابلة التي واصلت 45 دقيقة مع الصحيفة الاستثمارية.

وأكمل: "قلت له: تيم، إذا لم تبدأوا ببناء مصانعكم في ذلك البلد لن أعد إدارتي ناجحة اقتصاديا. فاتصل بي وتحدث إنهم سيفعلون هذا".

ولم يعط ترامب مزيدا من التفاصيل ورفضت آبل التعليق، بحسب ما نقلت "فرانس برس".

وأظهر تيم كوك في شهر مايو تأسيس حاوية مناصر لشركته بثمن مليار دولار، بهدف استحداث وظائف في أميركا في مهمات "الصناعة المتقدم".

وصرح إن أبل أنفقت أكثر من 50 مليار دولار في أمريكا السنة السابقة لدى مزوديها، أو عبر تعاونها مع مطوري تطبيقات للشركة التي مكانها في كاليفورنيا.

ويعمل في أبل 80 ألف فرد في أمريكا، وتعتزم تعيين آلاف آخرين في المستقبل، بحسب كوك.

وتتجاوز موجودات أبل 250 مليار دولار، بل معظمها بالخارج حيث أحرزت أرباحها، إذ يتعين عليها لإعادتها إلى أمريكا صرف رسوم تبلغ إلى 35%.

ووعد ترامب أثناء حملته الانتخابية بإرغام أبل على إرجاع إنتاجها إلى الولايات المتحدة الامريكية، رغم أنها وخلافا لقطاع المركبات، لم تنقل وظائف إلى الخارج وانما استحدثتها بالخارج.

ويرى محللون أن أبل على الارجح ترغب في الاتيان ببادرة رمزية لتهدئة إدارة ترامب عن طريق الاقتصاد في صنع حواسيب "ماك برو" في امريكا، أو في مصنع ينتج أجهزة من نسخة مقيدة أكثر تكلفة، مثل نسخة خصوصا من هاتف آيفون.