وصل الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز الأربعاء إلى موسكو، في زيارة رسمية هي الأولى لعاهل سعودي إلى روسيا.
ومن أهم الملفات التي من المتوقع أن يتم التركيز عليها في المباحثات هي ملف الطاقة
حيث من المتوقع أن يناقش العاهل السعودي والرئيس الروسي فلاديمير بوتين تمديد قرار خفض انتاج النفط قبيل اجتماع لمنظمة الدول المنتجة للنفط "أوبك" الذي من المقرر أن ينعقد في تشرين الثاني/نوفمبر.
وكانت الدول المنتجة للنفط في أوبك وخارجها اتفقت في نهاية العام الماضي على خفض الانتاج بـ 1.8 مليون برميل يوميا لمدة ستة أشهر، قبل أن يمدد الاتفاق التاريخي لتسعة أشهر اضافية حتى اذار/مارس المقبل.
وأعلن بوتين أنه من الممكن تمديد قرار خفض الانتاج حتى "نهاية 2018 على أقل تقدير".
واتخذت السعودية، المُصدر الأكبر للنفط في العالم والتي تعد أكبر اقتصاد في منطقة الشرق الأوسط سلسلة من الاجراءات التقشفية منذ انهيار أسعار النفط في منتصف العام 2014.
من جهته قال وزير الطاقة الروسي الكسندر نوفاك أن الرياض "ستخصص مليار دولار لمشاريع طاقة" مشتركة مع روسيا.
وأوردت صحيفة روسية أن الصندوق السيادي السعودي يتطلع للاستثمار في مشروع بناء طريق برسم عبور سيكون الأول من نوعه في العاصمة موسكو.
ومن أهم الملفات التي من المتوقع أن يتم التركيز عليها في المباحثات هي ملف الطاقة
حيث من المتوقع أن يناقش العاهل السعودي والرئيس الروسي فلاديمير بوتين تمديد قرار خفض انتاج النفط قبيل اجتماع لمنظمة الدول المنتجة للنفط "أوبك" الذي من المقرر أن ينعقد في تشرين الثاني/نوفمبر.
وكانت الدول المنتجة للنفط في أوبك وخارجها اتفقت في نهاية العام الماضي على خفض الانتاج بـ 1.8 مليون برميل يوميا لمدة ستة أشهر، قبل أن يمدد الاتفاق التاريخي لتسعة أشهر اضافية حتى اذار/مارس المقبل.
وأعلن بوتين أنه من الممكن تمديد قرار خفض الانتاج حتى "نهاية 2018 على أقل تقدير".
واتخذت السعودية، المُصدر الأكبر للنفط في العالم والتي تعد أكبر اقتصاد في منطقة الشرق الأوسط سلسلة من الاجراءات التقشفية منذ انهيار أسعار النفط في منتصف العام 2014.
من جهته قال وزير الطاقة الروسي الكسندر نوفاك أن الرياض "ستخصص مليار دولار لمشاريع طاقة" مشتركة مع روسيا.
وأوردت صحيفة روسية أن الصندوق السيادي السعودي يتطلع للاستثمار في مشروع بناء طريق برسم عبور سيكون الأول من نوعه في العاصمة موسكو.