قوانین یمكن الاستفادة منھا في فھم أمور غامض ة ف ي الاس تثمارات، وھ ي ق وانین غی ر مكتوب ة، ولكنھ ا تتب ع ف ي
روحھا وفكرتھا القوانین العلمیة المعروفة، والقانون كما ھو معروف أمر أو فعل ثابت ویظھر دائما بتكرر الظروف
المصاحبة أو المولدة لھ. وتكون لھ دائما نفس النتائج، ونفس المفعول.
تش ابھ كبی ر ف ي اتجاھ ات الأس ھم بع د التقلب ات الاقتص ادیة س واء أكان ت س لبیة أم إیجابی ة، وخ رج الب احثون بھ ذه
الماضیة كان ھناك ٣٢ مرة تعرض فیھا السوق الأمریكي إلى فت رة رك ود م ؤثرة ك ان أطولھ ا ھ ي الفت رة ب ین ١٢
وبتتبع ھذا الركود المتوالي نجد أن ھناك مقابلھ فترة نمو وازدھار تتبع ھذه الفترات الص عبة، ووج د الب احثون أن
ھناك عودة قویة لكل الأسھم التي عانت من الھبوط في فترات الركود، ووجدوا أنھا تعود قویة ونشیطة وفعالة.
الرخیصة فإنھ یخسر فرصة التعویض عن خسائره بعد عودة الازدھار للسوق، وھي تأتي لاحق ة وس ریعة، ف أطول
مدة ركود كما ھو واضح كانت عامین ونصف.
الطرف الموجب.
ھذا الیوم فإنھ قد لن یكون كذلك غدا. وھذا لا یعني أن عمر النجاح قصیر، ولكن النجاح ھو ومضة تختفي ثم تعود،
الطفرة القادمة والتي لا یعرف موعدھا.
أو قبولا شدیدا، قد لا یصل إلى ما یطلبھ، فھذه المكاسب ھي سحابة قد تعود بعد فترة ولكنھا لیست لیوم غد.
الطفرات وینتظرونھا، وبمتابعة جمیع الطفرات التي حدثت نجد أن ھناك عودة إلى القانون الطبیع ي، وھ و تس اوي
معدلات الأرباح على المدى البعید