النفط يرتفع بفعل القتال في ليبيا وبيانات للقطاع الصناعي

[التحليلات و الاخبار]

النفط يرتفع بفعل القتال في ليبيا وبيانات للقطاع الصناعي

ارتفعت أسعار النفط الخام يوم الثلاثاء مدعومة ببيانات صناعية أفضل من المتوقع في ألمانيا والصين والشكوك في ليبيا حيث تشن قوات موالية للنظام هجوما مضادا.

وبحلول الساعة 0935 بتوقيت جرينتش ارتفع سعر خام برنت 42 سنتا الى 108.78 دولار للبرميل. وارتفع سعر الخام الامريكي تسليم أكتوبر تشرين الاول 1.21 دولار الى 85.63 دولار للبرميل مدعوما بتوقعات لاحتمال تراجع مخزونات النفط الامريكية التي تصدر بياناتها في وقت لاحق من الجلسة.

وتقاتل قوات موالية للزعيم الليبي معمر القذافي المعارضة المسلحة في طرابلس يوم الثلاثاء مما يطيل أمد صراع بدا على وشك الانتهاء يوم الاثنين بعدما دخلت قوات المعارضة الى العاصمة مع بدء انتفاضة داخل المدينة.

وفاجأت قوة أنصار النظام البعض في السوق بعدما تراجع برنت يوم الاثنين لآمال بحل وشيك واستئناف سريع للصادرات من ليبيا عضو منظمة أوبك.

وركز المستثمرون على ايجابيات مؤشرين أوليين لمديري المشتريات من ألمانيا والصين حيث أظهرا استمرار النمو القوي لمحركي الاقتصاد العالمي في الاعوام الاخيرة رغم أن من المرجح أن يتباطأ القطاع الصناعي.

[التحليلات و الاخبار]

النفط يرتفع بفعل القتال في ليبيا وبيانات للقطاع الصناعي

ارتفعت أسعار النفط الخام يوم الثلاثاء مدعومة ببيانات صناعية أفضل من المتوقع في ألمانيا والصين والشكوك في ليبيا حيث تشن قوات موالية للنظام هجوما مضادا.

وبحلول الساعة 0935 بتوقيت جرينتش ارتفع سعر خام برنت 42 سنتا الى 108.78 دولار للبرميل. وارتفع سعر الخام الامريكي تسليم أكتوبر تشرين الاول 1.21 دولار الى 85.63 دولار للبرميل مدعوما بتوقعات لاحتمال تراجع مخزونات النفط الامريكية التي تصدر بياناتها في وقت لاحق من الجلسة.

وتقاتل قوات موالية للزعيم الليبي معمر القذافي المعارضة المسلحة في طرابلس يوم الثلاثاء مما يطيل أمد صراع بدا على وشك الانتهاء يوم الاثنين بعدما دخلت قوات المعارضة الى العاصمة مع بدء انتفاضة داخل المدينة.

وفاجأت قوة أنصار النظام البعض في السوق بعدما تراجع برنت يوم الاثنين لآمال بحل وشيك واستئناف سريع للصادرات من ليبيا عضو منظمة أوبك.

وركز المستثمرون على ايجابيات مؤشرين أوليين لمديري المشتريات من ألمانيا والصين حيث أظهرا استمرار النمو القوي لمحركي الاقتصاد العالمي في الاعوام الاخيرة رغم أن من المرجح أن يتباطأ القطاع الصناعي.