التقرير الأسبوعي لأسواق المال العالمية : أول أسبوع من المكاسب لمؤشرات الأسهم العالمية في أكثر من شهر

[Benisafcom]

أنهت الأسهم الأمريكية أول أسبوع من المكاسب في أكثر من شهر يوم الجمعة بعد أن أثار بن برنانكي رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي آمالاً بأن يقدم البنك المركزي الأمريكي مزيداً من الحوافز لإقالة أكبر اقتصاد في العالم من عثرته في اجتماعه في سبتمبر/ أيلول .
وأنهى مؤشر داو جونز الصناعي لأسهم الشركات الأمريكية الكبرى جلسة التعاملات في بورصة وول ستريت مرتفعاً 72 .134 نقطة أو 21 .1 في المئة عند 54 .11284 نقطة في حين صعد مؤشر ستاندرد آند بورز 500 الأوسع نطاقاً 53 .17 نقطة أو 51 .1 في المئة ليغلق على 80 .1176 نقطة .
وأغلق مؤشر ناسداك المجمع الذي تغلب عليه أسهم شركات التكنولوجيا مرتفعاً 22 .60 نقطة أو 49 .2 في المئة إلى 85 .2479 نقطة .
وتنهي المؤشرات الثلاثة الأسبوع على مكاسب قوية مع صعود داو جونز 3 .4 في المئة وستاندرد آند بورز 7 .4 في المئة وناسداك 9 .5 في المئة .
كما أغلقت الأسهم الأوروبية منخفضة مع عدم إعلان بن برنانكي رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي عن أي إجراءات جديدة لدعم نمو راكد لأكبر اقتصاد في العالم، لكنها تمكنت من إنهاء الأسبوع على مكاسب صغيرة مرتدة عن أربعة أسابيع من الخسائر .
بعد تعاملات متقلبة على مدى الأسبوع سجلت فيها مكاسب في ثلاثة أيام وخسائر في جلستين ومع انحسار الآمال في جولة ثالثة من التيسير الكمي في الولايات المتحدة شهدت سوق الأسهم الأوروبية مبيعات قوية عقب انتهاء برنانكي من إلقاء كلمته قبل أن تتمكن من تعويض معظم تلك الخسائر .
وقال متعامل مقره لندن ببنك استثماري أمريكي بارز “رد الفعل المبدئي كان مبالغاً فيه”، بينما قال خبراء اقتصاديون بمصرف سوسيتيه جنرال إن قرار تمديد اجتماع مجلس الاحتياطي الاتحادي في سبتمبر/ أيلول إلى يومين بدلاً من يوم واحد قد يعطي بعض الدعم للسوق .
ومرة أخرى جاءت أسهم البنوك وشركات التأمين - خصوصاً تلك التي لا يشملها حظر البيع على المكشوف - في مقدمة الأسهم التي شهدت أقوى مبيعات في جلسة يوم الجمعة .
وتمكن مؤشر يوروفرست 300 لأسهم الشركات الكبرى في أوروبا من تعويض معظم خسائره التي مُني بها في وقت سابق من الجلسة وأغلق منخفضاً 59 .6 نقطة أو 7 .0 في المئة عند 47 .918 نقطة وهو ما ساعده على إنهاء الأسبوع على مكاسب قدرها 1 في المئة .
وفي أنحاء أوروبا أغلق مؤشر فايننشال تايمز البريطاني في لندن منخفضاً 02 .0 في المئة بينما هبط مؤشر داكس الألماني في فرانكفورت 0،84 في المئة . وفي باريس أغلق مؤشر كاك الفرنسي على خسائر قدرها 2 .1 في المئة .
وفي طوكيو ارتفع مؤشر الأسهم اليابانية بعض الشيء مدعوماً بعمليات اقتناص صفقات مع ترقب المستثمرين بحذر كلمة بن برنانكي رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي الأمريكي بحثاً عن مؤشرات عن خطوات قد يتخذها المركزي الأمريكي لدعم الاقتصاد .
وارتفع المؤشر نيكاي القياسي لأسهم الشركات اليابانية الكبرى 3 .0 في المئة إلى 78 .8797 نقطة .
وصعد المؤشر توبكس الأوسع نطاقاً 6 .0 في المئة إلى 07 .756 نقطة .
وتراجعت الأسهم الأمريكية يوم الخميس مع إقبال المستثمرين على البيع لجمع سيولة نقدية قبل كلمة مهمة من بن برنانكي رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي يأملون أن تقدم لهم صورة أكثر وضوحاً لخطط البنك المركزي الأمريكي لإقالة الاقتصاد من عثرته .
وأنهى مؤشر داو جونز الصناعي لأسهم الشركات الأمريكية الكبرى جلسة التعاملات في بورصة وول ستريت منخفضاً 89 .170 نقطة أو 51 .1 في المئة إلى 82 .11149 نقطة، بينما هبط مؤشر ستاندرد آند بورز الأوسع نطاقاً 33 .18 نقطة أو 56 .1 في المئة ليغلق على 27 .1159 نقطة .
وأغلق مؤشر ناسداك المجمع الذي تغلب عليه أسهم شركات التكنولوجيا منخفضاً 06 .48 نقطة أو 95 .1 في المئة إلى 63 .2419 نقطة .
كما أنهت أسهم الشركات الكبرى في أوروبا جلسة تعاملات مضطربة أخرى على انخفاض يوم الخميس مع انتشار شائعات في الأسواق عن حظر وشيك للبيع على المكشوف في ألمانيا .
ورغم أن متحدثاً باسم الهيئة المنظمة للسوق الألماني قال إنه لا علم له بأي خطط لتوسيع حظر البيع على المكشوف ليشمل ألمانيا فإن المؤشر الرئيسي لبورصة فرانكفورت قاد نظراءه في أوروبا نحو الانخفاض في تعاملات أقوى من المعتاد .
وقال مارتن دوبسون رئيس التعاملات في وست هاوس سيكيوريتز إن الشائعات عن حظر البيع على المكشوف في ألمانيا دفع بعض المستثمرين إلى بيع العقود الآجلة قبل أي إعلان محتمل .
وهبط مؤشر داكس الألماني بحدة ليغلق منخفضاً 71 .1 في المئة في حين تراجع مؤشر يوروفرست 300 لأسهم الشركات الأوروبية الكبرى 25 .1 في المئة إلى 06 .925 نقطة بعد أن سجل مكاسب في الجلسات الثلاث السابقة .
وفي لندن أغلق مؤشر فايننشال تايمز لأسهم الشركات البريطانية الكبرى منخفضاً 44 .1 في المئة متأثراً بخسائر قوية لأسهم شركات التأمين بما في ذلك أدميرال جروب التي هبط سهمها 4 .5 في المئة .
وارتفع مؤشر نيكاي القياسي للأسهم اليابانية يوم الخميس مدعوماً بطلبيات قوية للسلع المعمرة الأمريكية أسهمت في صعود أسهم شركات السيارات وأيضاً بتراجع الين عن المستوى القياسي الذي بلغه الأسبوع الماضي .
لكن المخاوف بشأن الاقتصاد العالمي تشير إلى أن نيكاي قد يستأنف بسهولة مساره النزولي .
وأغلق مؤشر نيكاي لأسهم الشركات اليابانية الكبرى على 36 .8772 نقطة مرتفعاً 5 .1 في المئة .
وصعد مؤشر توبكس الأوسع نطاقاً 3 .1 في المئة لينهي اليوم على 82 .751 نقطة .
ويوم الأربعاء سجلت الأسهم الأمريكية مكاسب قوية لثاني جلسة على التوالي مع إقبال المستثمرين على شراء أسهم الشركات المالية التي هبطت بشدة مؤخرا وتخليهم عن أصول أكثر أماناً مثل الذهب .
وأنهى مؤشر داو جونز الصناعي لأسهم الشركات الأمريكية الكبرى جلسة التعاملات في بورصة وول ستريت مرتفعاً 95 .143 نقطة أو 28 .1 في المئة إلى 71 .11320 نقطة في حين صعد مؤشر ستاندرد آند بورز الأوسع نطاقاً 25 .15 نقطة أو 31 .1 في المئة ليغلق على 60 .1177 نقطة .
وأغلق مؤشر ناسداك المجمع الذي تغلب عليه أسهم شركات التكنولوجيا مرتفعاً 63 .21 نقطة أو 88 .0 في المئة إلى 69 .2467 نقطة


وارتفعت الأسهم الأوروبية مسجلة أعلى مستوى إغلاق في أسبوع مدعومة ببيانات أفضل من المتوقع عن السلع المعمرة في الولايات المتحدة وآمال بأن يطرح بن برنانكي رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي يوم الجمعة مزيداً من الإجراءات التحفيزية لدعم الانتعاش الاقتصادي .
وصعد مؤشر يوروفرست 300 لأسهم الشركات الأوروبية الكبرى 92 .12 نقطة أو 4 .1 في المئة ليغلق على 79 .936 نقطة محققاً مكاسب للجلسة الثالثة على التوالي ومسجلاً أعلى مستوى إغلاق منذ 17 أغسطس/ آب .
وتحسنت المعنويات بفعل توقعات بأن كلمة برنانكي في المؤتمر السنوي للاحتياطي الاتحادي في جاكسون هول ربما تكون تكراراً لأدائه العام الماضي حينما ألمح إلى أن البنك المركزي الأمريكي سيتحرك إذا تدهورت الأوضاع وبعد شهرين بدأ في ضخ 600 مليار دولار في النظام المالي من خلال الشراء المباشر لسندات حكومية أمريكية .
وحققت أسهم شركات صناعة السيارات التي هبطت في الأسابيع الخمسة السابقة أكبر مكاسب مع إقبال متصيدي الصفقات على شرائها بفعل آمال في انتعاش الطلب العالمي على السيارات .
وزاد مؤشر القطاع 6 .4 في المئة مع صعود سهم بي .إم .دبليو 3 .4 في المئة وسهم فولكسفاجن 1 .4 في المئة .
وفي أنحاء أوروبا صعد مؤشر فايننشال تايمز 100 البريطاني 49 .1 في المئة ومؤشر داكس الألماني 5 .2 في المئة ومؤشر كاك 40 الفرنسي 1،79 في المئة .
وفي طوكيو تراجع مؤشر نيكاي للأسهم اليابانية مع قيام المستثمرين بالبيع لجني الأرباح إثر قرار موديز خفض التصنيف الائتماني للديون السيادية لليابان ما محا المكاسب التي تحققت خلال الجلسة بفضل تكهنات بمزيد من التيسير النقدي الأمريكي .
وأغلق مؤشر نيكاي القياسي منخفضاً 1 .1 في المئة عند 61 .8639 نقطة بعدما ارتفع إلى 27 .8825 نقطة في المعاملات الصباحية . وفقد مؤشر توبكس الأوسع نطاقاً 1 .1 في المئة مسجلاً 24 .742 نقطة .
وقفزت الأسهم الأمريكية بنسبة ثلاثة في المئة يوم الثلاثاء مدعومة بتكهنات عن أن بن برنانكي رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي الأمريكي سيلمح إلى دعم جديد للاقتصاد ما يمنح المستثمرين أملاً في قرب انتهاء موجة خسائر منذ أربعة أسابيع .
وارتفع مؤشر داو جونز الصناعي322،11 نقطة أو 97 .2 في المئة إلى 76 .11176 نقطة .
وصعد مؤشر ستاندرد آند بورز 500 38،53 نقطة أو 43 .3 في المئة إلى 35 .1162 نقطة .
وزاد مؤشر ناسداك المجمع 100،68 نقطة أو 29 .4 في المئة إلى 06 .2446 نقطة .
وواصلت الأسهم الأوروبية تعافيها لليوم الثاني يدعمها الطلب على أسهم دفاعية وآمال المستثمرين في مزيد من تيسير السياسة النقدية في الولايات المتحدة رغم بيانات اقتصادية فاترة لم تغير بدرجة تذكر من مخاوف الركود .
وكانت أسهم شركة الأدوية نوفارتيس أكبر الرابحين على مؤشر يوروفرست 300 لأسهم كبرى الشركات الأوروبية إلى جانب شركات أخرى ذات توزيعات جذابة مثل روش وشركة الاتصالات دويتشه تليكوم التي ارتفع سهمها 8 .4 في المئة .
وأغلق مؤشر يوروفرست 300 مرتفعاً 8 .0 في المئة إلى 87 .923 نقطة في تعاملات بلغت 88 في المئة من المتوسط اليومي للتعاملات في 90 يوماً .
وارتفعت الأسهم اليابانية بفعل شراء أسهم شركات تلبي طلباً محلياً مثل منتجي المواد الغذائية لتتغلب على مخاوف بشأن اقتصادات أسواق التصدير الرئيسية وتأثير قوة الين .
وارتفع المؤشر نيكاي القياسي لأسهم الشركات اليابانية الكبرى 2 .1 في المئة ليغلق على 01 .8733 نقطة .
وزاد المؤشر توبكس الأوسع نطاقاً واحداً في المئة إلى 39 .750 نقطة .
وأغلقت الأسهم الأمريكية دون تغيير يذكر بعد أربعة أسابيع من الخسائر وسط تردد المستثمرين في الإقدام على مخاطرة كبيرة من دون حافز للشراء .
وارتفع مؤشر داو جونز الصناعي للأسهم الأمريكية الكبرى 85 .36 نقطة أي 34 .0 في المئة ليغلق عند 50 .10854 نقطة . وزاد مؤشر ستاندرد آند بورز 500 الأوسع نطاقاً 28 .0 نقطة أي 02 .0 في المئة إلى 81 .1123 نقطة . وارتفع مؤشر ناسداك المجمع الذي تغلب عليه أسهم شركات التكنولوجيا 54 .3 نقطة أي 15 .0 في المئة ليغلق عند 38 .2345 نقطة .
وتعافت الأسهم الأوروبية بعد عمليات بيع كبيرة الأسبوع الماضي، وكان سهم شركة ايني الإيطالية بين أكبر الرابحين بفعل الآمال في قيام نظام سياسي جديد في ليبيا يساعدها على إعادة أنشطة الإنتاج النفطي إلى مستوياتها السابقة .
وارتفع سهم ايني وهي أكبر منتج أجنبي للنفط في ليبيا 3 .6 في المئة، كما زاد سهم توتال الفرنسية 6 .2 في المئة وهي من الشركات الكبرى الأخرى الناشطة في ليبيا . وارتفع مؤشر القطاع 3 .1 في المئة رغم تراجع سعر النفط وسط توقع زيادة الإمدادات من ليبيا .
وصعد مؤشر يوروفرست 300 للأسهم الأوروبية الكبرى 7 .0 في المئة ليغلق عند 50 .916 نقطة حسب بيانات أولية بعدما فقد ستة في المئة من قيمته الأسبوع الماضي .
وفي طوكيو واصل مؤشر نيكاي للأسهم اليابانية خسائره وسجل أدنى مستوى إغلاق منذ 15 مارس/ آذار نتيجة مخاوف بشأن الاقتصاد الأمريكي أبطلت أثر علامات في استعداد السلطات اليابانية لكبح أي زيادة جديدة في الين .
وتراجع مؤشر نيكاي القياسي واحداً في المئة إلى 13 .8628 نقطة . وفقد مؤشر توبكس الأوسع نطاقاً 2 .1 في المئة مسجلاً 84 .742 نقطة .

[Benisafcom]

أنهت الأسهم الأمريكية أول أسبوع من المكاسب في أكثر من شهر يوم الجمعة بعد أن أثار بن برنانكي رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي آمالاً بأن يقدم البنك المركزي الأمريكي مزيداً من الحوافز لإقالة أكبر اقتصاد في العالم من عثرته في اجتماعه في سبتمبر/ أيلول .
وأنهى مؤشر داو جونز الصناعي لأسهم الشركات الأمريكية الكبرى جلسة التعاملات في بورصة وول ستريت مرتفعاً 72 .134 نقطة أو 21 .1 في المئة عند 54 .11284 نقطة في حين صعد مؤشر ستاندرد آند بورز 500 الأوسع نطاقاً 53 .17 نقطة أو 51 .1 في المئة ليغلق على 80 .1176 نقطة .
وأغلق مؤشر ناسداك المجمع الذي تغلب عليه أسهم شركات التكنولوجيا مرتفعاً 22 .60 نقطة أو 49 .2 في المئة إلى 85 .2479 نقطة .
وتنهي المؤشرات الثلاثة الأسبوع على مكاسب قوية مع صعود داو جونز 3 .4 في المئة وستاندرد آند بورز 7 .4 في المئة وناسداك 9 .5 في المئة .
كما أغلقت الأسهم الأوروبية منخفضة مع عدم إعلان بن برنانكي رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي عن أي إجراءات جديدة لدعم نمو راكد لأكبر اقتصاد في العالم، لكنها تمكنت من إنهاء الأسبوع على مكاسب صغيرة مرتدة عن أربعة أسابيع من الخسائر .
بعد تعاملات متقلبة على مدى الأسبوع سجلت فيها مكاسب في ثلاثة أيام وخسائر في جلستين ومع انحسار الآمال في جولة ثالثة من التيسير الكمي في الولايات المتحدة شهدت سوق الأسهم الأوروبية مبيعات قوية عقب انتهاء برنانكي من إلقاء كلمته قبل أن تتمكن من تعويض معظم تلك الخسائر .
وقال متعامل مقره لندن ببنك استثماري أمريكي بارز “رد الفعل المبدئي كان مبالغاً فيه”، بينما قال خبراء اقتصاديون بمصرف سوسيتيه جنرال إن قرار تمديد اجتماع مجلس الاحتياطي الاتحادي في سبتمبر/ أيلول إلى يومين بدلاً من يوم واحد قد يعطي بعض الدعم للسوق .
ومرة أخرى جاءت أسهم البنوك وشركات التأمين - خصوصاً تلك التي لا يشملها حظر البيع على المكشوف - في مقدمة الأسهم التي شهدت أقوى مبيعات في جلسة يوم الجمعة .
وتمكن مؤشر يوروفرست 300 لأسهم الشركات الكبرى في أوروبا من تعويض معظم خسائره التي مُني بها في وقت سابق من الجلسة وأغلق منخفضاً 59 .6 نقطة أو 7 .0 في المئة عند 47 .918 نقطة وهو ما ساعده على إنهاء الأسبوع على مكاسب قدرها 1 في المئة .
وفي أنحاء أوروبا أغلق مؤشر فايننشال تايمز البريطاني في لندن منخفضاً 02 .0 في المئة بينما هبط مؤشر داكس الألماني في فرانكفورت 0،84 في المئة . وفي باريس أغلق مؤشر كاك الفرنسي على خسائر قدرها 2 .1 في المئة .
وفي طوكيو ارتفع مؤشر الأسهم اليابانية بعض الشيء مدعوماً بعمليات اقتناص صفقات مع ترقب المستثمرين بحذر كلمة بن برنانكي رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي الأمريكي بحثاً عن مؤشرات عن خطوات قد يتخذها المركزي الأمريكي لدعم الاقتصاد .
وارتفع المؤشر نيكاي القياسي لأسهم الشركات اليابانية الكبرى 3 .0 في المئة إلى 78 .8797 نقطة .
وصعد المؤشر توبكس الأوسع نطاقاً 6 .0 في المئة إلى 07 .756 نقطة .
وتراجعت الأسهم الأمريكية يوم الخميس مع إقبال المستثمرين على البيع لجمع سيولة نقدية قبل كلمة مهمة من بن برنانكي رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي يأملون أن تقدم لهم صورة أكثر وضوحاً لخطط البنك المركزي الأمريكي لإقالة الاقتصاد من عثرته .
وأنهى مؤشر داو جونز الصناعي لأسهم الشركات الأمريكية الكبرى جلسة التعاملات في بورصة وول ستريت منخفضاً 89 .170 نقطة أو 51 .1 في المئة إلى 82 .11149 نقطة، بينما هبط مؤشر ستاندرد آند بورز الأوسع نطاقاً 33 .18 نقطة أو 56 .1 في المئة ليغلق على 27 .1159 نقطة .
وأغلق مؤشر ناسداك المجمع الذي تغلب عليه أسهم شركات التكنولوجيا منخفضاً 06 .48 نقطة أو 95 .1 في المئة إلى 63 .2419 نقطة .
كما أنهت أسهم الشركات الكبرى في أوروبا جلسة تعاملات مضطربة أخرى على انخفاض يوم الخميس مع انتشار شائعات في الأسواق عن حظر وشيك للبيع على المكشوف في ألمانيا .
ورغم أن متحدثاً باسم الهيئة المنظمة للسوق الألماني قال إنه لا علم له بأي خطط لتوسيع حظر البيع على المكشوف ليشمل ألمانيا فإن المؤشر الرئيسي لبورصة فرانكفورت قاد نظراءه في أوروبا نحو الانخفاض في تعاملات أقوى من المعتاد .
وقال مارتن دوبسون رئيس التعاملات في وست هاوس سيكيوريتز إن الشائعات عن حظر البيع على المكشوف في ألمانيا دفع بعض المستثمرين إلى بيع العقود الآجلة قبل أي إعلان محتمل .
وهبط مؤشر داكس الألماني بحدة ليغلق منخفضاً 71 .1 في المئة في حين تراجع مؤشر يوروفرست 300 لأسهم الشركات الأوروبية الكبرى 25 .1 في المئة إلى 06 .925 نقطة بعد أن سجل مكاسب في الجلسات الثلاث السابقة .
وفي لندن أغلق مؤشر فايننشال تايمز لأسهم الشركات البريطانية الكبرى منخفضاً 44 .1 في المئة متأثراً بخسائر قوية لأسهم شركات التأمين بما في ذلك أدميرال جروب التي هبط سهمها 4 .5 في المئة .
وارتفع مؤشر نيكاي القياسي للأسهم اليابانية يوم الخميس مدعوماً بطلبيات قوية للسلع المعمرة الأمريكية أسهمت في صعود أسهم شركات السيارات وأيضاً بتراجع الين عن المستوى القياسي الذي بلغه الأسبوع الماضي .
لكن المخاوف بشأن الاقتصاد العالمي تشير إلى أن نيكاي قد يستأنف بسهولة مساره النزولي .
وأغلق مؤشر نيكاي لأسهم الشركات اليابانية الكبرى على 36 .8772 نقطة مرتفعاً 5 .1 في المئة .
وصعد مؤشر توبكس الأوسع نطاقاً 3 .1 في المئة لينهي اليوم على 82 .751 نقطة .
ويوم الأربعاء سجلت الأسهم الأمريكية مكاسب قوية لثاني جلسة على التوالي مع إقبال المستثمرين على شراء أسهم الشركات المالية التي هبطت بشدة مؤخرا وتخليهم عن أصول أكثر أماناً مثل الذهب .
وأنهى مؤشر داو جونز الصناعي لأسهم الشركات الأمريكية الكبرى جلسة التعاملات في بورصة وول ستريت مرتفعاً 95 .143 نقطة أو 28 .1 في المئة إلى 71 .11320 نقطة في حين صعد مؤشر ستاندرد آند بورز الأوسع نطاقاً 25 .15 نقطة أو 31 .1 في المئة ليغلق على 60 .1177 نقطة .
وأغلق مؤشر ناسداك المجمع الذي تغلب عليه أسهم شركات التكنولوجيا مرتفعاً 63 .21 نقطة أو 88 .0 في المئة إلى 69 .2467 نقطة


وارتفعت الأسهم الأوروبية مسجلة أعلى مستوى إغلاق في أسبوع مدعومة ببيانات أفضل من المتوقع عن السلع المعمرة في الولايات المتحدة وآمال بأن يطرح بن برنانكي رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي يوم الجمعة مزيداً من الإجراءات التحفيزية لدعم الانتعاش الاقتصادي .
وصعد مؤشر يوروفرست 300 لأسهم الشركات الأوروبية الكبرى 92 .12 نقطة أو 4 .1 في المئة ليغلق على 79 .936 نقطة محققاً مكاسب للجلسة الثالثة على التوالي ومسجلاً أعلى مستوى إغلاق منذ 17 أغسطس/ آب .
وتحسنت المعنويات بفعل توقعات بأن كلمة برنانكي في المؤتمر السنوي للاحتياطي الاتحادي في جاكسون هول ربما تكون تكراراً لأدائه العام الماضي حينما ألمح إلى أن البنك المركزي الأمريكي سيتحرك إذا تدهورت الأوضاع وبعد شهرين بدأ في ضخ 600 مليار دولار في النظام المالي من خلال الشراء المباشر لسندات حكومية أمريكية .
وحققت أسهم شركات صناعة السيارات التي هبطت في الأسابيع الخمسة السابقة أكبر مكاسب مع إقبال متصيدي الصفقات على شرائها بفعل آمال في انتعاش الطلب العالمي على السيارات .
وزاد مؤشر القطاع 6 .4 في المئة مع صعود سهم بي .إم .دبليو 3 .4 في المئة وسهم فولكسفاجن 1 .4 في المئة .
وفي أنحاء أوروبا صعد مؤشر فايننشال تايمز 100 البريطاني 49 .1 في المئة ومؤشر داكس الألماني 5 .2 في المئة ومؤشر كاك 40 الفرنسي 1،79 في المئة .
وفي طوكيو تراجع مؤشر نيكاي للأسهم اليابانية مع قيام المستثمرين بالبيع لجني الأرباح إثر قرار موديز خفض التصنيف الائتماني للديون السيادية لليابان ما محا المكاسب التي تحققت خلال الجلسة بفضل تكهنات بمزيد من التيسير النقدي الأمريكي .
وأغلق مؤشر نيكاي القياسي منخفضاً 1 .1 في المئة عند 61 .8639 نقطة بعدما ارتفع إلى 27 .8825 نقطة في المعاملات الصباحية . وفقد مؤشر توبكس الأوسع نطاقاً 1 .1 في المئة مسجلاً 24 .742 نقطة .
وقفزت الأسهم الأمريكية بنسبة ثلاثة في المئة يوم الثلاثاء مدعومة بتكهنات عن أن بن برنانكي رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي الأمريكي سيلمح إلى دعم جديد للاقتصاد ما يمنح المستثمرين أملاً في قرب انتهاء موجة خسائر منذ أربعة أسابيع .
وارتفع مؤشر داو جونز الصناعي322،11 نقطة أو 97 .2 في المئة إلى 76 .11176 نقطة .
وصعد مؤشر ستاندرد آند بورز 500 38،53 نقطة أو 43 .3 في المئة إلى 35 .1162 نقطة .
وزاد مؤشر ناسداك المجمع 100،68 نقطة أو 29 .4 في المئة إلى 06 .2446 نقطة .
وواصلت الأسهم الأوروبية تعافيها لليوم الثاني يدعمها الطلب على أسهم دفاعية وآمال المستثمرين في مزيد من تيسير السياسة النقدية في الولايات المتحدة رغم بيانات اقتصادية فاترة لم تغير بدرجة تذكر من مخاوف الركود .
وكانت أسهم شركة الأدوية نوفارتيس أكبر الرابحين على مؤشر يوروفرست 300 لأسهم كبرى الشركات الأوروبية إلى جانب شركات أخرى ذات توزيعات جذابة مثل روش وشركة الاتصالات دويتشه تليكوم التي ارتفع سهمها 8 .4 في المئة .
وأغلق مؤشر يوروفرست 300 مرتفعاً 8 .0 في المئة إلى 87 .923 نقطة في تعاملات بلغت 88 في المئة من المتوسط اليومي للتعاملات في 90 يوماً .
وارتفعت الأسهم اليابانية بفعل شراء أسهم شركات تلبي طلباً محلياً مثل منتجي المواد الغذائية لتتغلب على مخاوف بشأن اقتصادات أسواق التصدير الرئيسية وتأثير قوة الين .
وارتفع المؤشر نيكاي القياسي لأسهم الشركات اليابانية الكبرى 2 .1 في المئة ليغلق على 01 .8733 نقطة .
وزاد المؤشر توبكس الأوسع نطاقاً واحداً في المئة إلى 39 .750 نقطة .
وأغلقت الأسهم الأمريكية دون تغيير يذكر بعد أربعة أسابيع من الخسائر وسط تردد المستثمرين في الإقدام على مخاطرة كبيرة من دون حافز للشراء .
وارتفع مؤشر داو جونز الصناعي للأسهم الأمريكية الكبرى 85 .36 نقطة أي 34 .0 في المئة ليغلق عند 50 .10854 نقطة . وزاد مؤشر ستاندرد آند بورز 500 الأوسع نطاقاً 28 .0 نقطة أي 02 .0 في المئة إلى 81 .1123 نقطة . وارتفع مؤشر ناسداك المجمع الذي تغلب عليه أسهم شركات التكنولوجيا 54 .3 نقطة أي 15 .0 في المئة ليغلق عند 38 .2345 نقطة .
وتعافت الأسهم الأوروبية بعد عمليات بيع كبيرة الأسبوع الماضي، وكان سهم شركة ايني الإيطالية بين أكبر الرابحين بفعل الآمال في قيام نظام سياسي جديد في ليبيا يساعدها على إعادة أنشطة الإنتاج النفطي إلى مستوياتها السابقة .
وارتفع سهم ايني وهي أكبر منتج أجنبي للنفط في ليبيا 3 .6 في المئة، كما زاد سهم توتال الفرنسية 6 .2 في المئة وهي من الشركات الكبرى الأخرى الناشطة في ليبيا . وارتفع مؤشر القطاع 3 .1 في المئة رغم تراجع سعر النفط وسط توقع زيادة الإمدادات من ليبيا .
وصعد مؤشر يوروفرست 300 للأسهم الأوروبية الكبرى 7 .0 في المئة ليغلق عند 50 .916 نقطة حسب بيانات أولية بعدما فقد ستة في المئة من قيمته الأسبوع الماضي .
وفي طوكيو واصل مؤشر نيكاي للأسهم اليابانية خسائره وسجل أدنى مستوى إغلاق منذ 15 مارس/ آذار نتيجة مخاوف بشأن الاقتصاد الأمريكي أبطلت أثر علامات في استعداد السلطات اليابانية لكبح أي زيادة جديدة في الين .
وتراجع مؤشر نيكاي القياسي واحداً في المئة إلى 13 .8628 نقطة . وفقد مؤشر توبكس الأوسع نطاقاً 2 .1 في المئة مسجلاً 84 .742 نقطة .