تبدأ القصه حينما كان الشيخ فى مكتب احد اصدقاءه وهذا المكتب بجوار خط القطار وهو ما يسمى فى مصر _المزلقان_ سمع الشيخ صوت عالى فنزل على الفور ليشاهد ماذا يحدث اذا بسياره على شريط القطار واقفه لا تريد ان تتحرك والقطر قادم وتعالت اصوات صفير القطار .
فقال اناس لصاحب السياره استعوض الله فى السياره وانقذ حياتك . وبالفعل سمع الرجل لكلام الناس . ووقف يشاهد سيارته وسط الجموع وهى تتحطم امام القطار .
ولكن .....
ياله من قدر حينما اصطدم القطار بالسياره طار احد العجلات من السياره لتسقط على رأس صاحب السياره وتضعه قتيل على الفور .
ف سبحان الله العلى العظيم من هذه الحكمه التى تدل على ان الموت والحياه بساعه ولا يقوى اى انسان على ان يمنعها
***
منقووول