فكرت قليلا بما وصف عن جنة الفردوس ونار جهنم فوجدت الآتى:
1-فى الجنة وجدت وعد الله بأضعاف مانتمنى وليس فقط ماتمنيت بل وقال "ولسوف يعطيك ربك فترضى"
قد لا تلاحظ فن الأسلوب ولكن أنظر للدنيا فهناك من حصل منها على كل ما أشتهى ولا يرضى
ولكن الله وعدك بالعطاء حتى ترضى أى انك لن تمل مما أنعم عليك و لن تخشى زوال النعم لما علمته من أبديتها و سخاء عطاء ربك وكلما تمنيت الا ينتهى النعيم تذكرت بأنك خالد فى جنتك ولك رضا ما وجدت له فى الدنيا من مثيل
2-أما عذاب الآخرة والتى قيل عن ملاقوها بأن لهم حسرة فقد شعرت جزءا منها بعد التفكير بما وصفت به:
أ-عذاب نفسى :يذبح الموت أمامهم فلا أمل من موت ينهى عذابهم وعذابهم من ربهم خالق كل شىء فلا أمل فى مخلوق ينقذهم
ب-عذاب جسدى :فجلودهم تتجدد و هول العذاب وأقصاه إذا تجددت فالعذاب يسرى كاملا فى جسد كاملا و أقصى العذاب بدايته والبداية تتكرر بلا نهاية
ج-عذاب اليأس فكلما مر الوقت لاينقص ولا من نهاية للزمن تقترب
د-ماكان يقتلهم من عذاب الدنيا لا يقتلهم بالآخرة فلا أعضائهم تحتمل ولا هى تفنى
أخى المسلم سارع بالدعوة لله تنقذ ولو أنسانا واحدا من هذا الهول و تجعله من أهل الجنة
وإن لم تهده فأبدأ بالتوبة فلن ينفعك يوم القيامة سوى أعمالك وماهديت إليه الآخرين
1-فى الجنة وجدت وعد الله بأضعاف مانتمنى وليس فقط ماتمنيت بل وقال "ولسوف يعطيك ربك فترضى"
قد لا تلاحظ فن الأسلوب ولكن أنظر للدنيا فهناك من حصل منها على كل ما أشتهى ولا يرضى
ولكن الله وعدك بالعطاء حتى ترضى أى انك لن تمل مما أنعم عليك و لن تخشى زوال النعم لما علمته من أبديتها و سخاء عطاء ربك وكلما تمنيت الا ينتهى النعيم تذكرت بأنك خالد فى جنتك ولك رضا ما وجدت له فى الدنيا من مثيل
2-أما عذاب الآخرة والتى قيل عن ملاقوها بأن لهم حسرة فقد شعرت جزءا منها بعد التفكير بما وصفت به:
أ-عذاب نفسى :يذبح الموت أمامهم فلا أمل من موت ينهى عذابهم وعذابهم من ربهم خالق كل شىء فلا أمل فى مخلوق ينقذهم
ب-عذاب جسدى :فجلودهم تتجدد و هول العذاب وأقصاه إذا تجددت فالعذاب يسرى كاملا فى جسد كاملا و أقصى العذاب بدايته والبداية تتكرر بلا نهاية
ج-عذاب اليأس فكلما مر الوقت لاينقص ولا من نهاية للزمن تقترب
د-ماكان يقتلهم من عذاب الدنيا لا يقتلهم بالآخرة فلا أعضائهم تحتمل ولا هى تفنى
أخى المسلم سارع بالدعوة لله تنقذ ولو أنسانا واحدا من هذا الهول و تجعله من أهل الجنة
وإن لم تهده فأبدأ بالتوبة فلن ينفعك يوم القيامة سوى أعمالك وماهديت إليه الآخرين