افتتاح الأسواق الأوروبية: اليورو في خطر وسط تعزيز مؤشر مدراء المشتريات رهانات تخفيض معدّلات الفائدة والدولار الأسترالي يتفوّق في أدائه
اليورو في خطر إذ تشير بيانات مؤشر مدراء المشتريات لشهر أكتوبر الى استمرار الركود، دلالة على إمكانية تقليص البنك المركزي الأوروبي معدّلات الفائدة. أمّا الدولار الأسترالي فقد تقدّم بعد أن فاق مؤشر أسعار المستهلك التقديرات.
أبرز العناوين
في إطار مختلف، من المقدّر أن يبيّن مسح IFO الألماني لثقة الأعمال بعض التحسّن. فستتقدّم القراءة الرئيسية لمناخ العمال الى 101.6 في أكتوبر عقب بلوغها قاع إثني وعشرين شهرًا في سبتمبر. من المستبعد أن يوفر هذا التحسّن الطفيف الدعم للعملة الموحّدة وسط الأرقام السلبية لمؤشرات مدراء المشتريات، ولا سيّما نظرًا الى التدهور الذي تشهده الثقة منذ مايو.
تفوّق الدولار الأسترالي في أدائه خلال الدورة المسائية واكتسب ما يناهز 0.5% مقابل نظرائه الرئيسيين. جاء هذا التسارع الصعودي عقب تجاوز أرقام مؤشر أسعار المستهلك الأسترالي للفصل الثالث توقعات الخبراء الاقتصاديين، ما دفع تجّار الفوركس الى تخفيض تخمينات تقليص بنك الاحتياطي الأسترالي معدّلات الفائدة مرّة جديدة. أظهرت البيانات تسارع الوتيرة السنوية للتضخّم الى 2%، وهي القراءة الأعلى منذ الأشهر الثلاثة حتّى يناير من العام 2011.
اليورو في خطر إذ تشير بيانات مؤشر مدراء المشتريات لشهر أكتوبر الى استمرار الركود، دلالة على إمكانية تقليص البنك المركزي الأوروبي معدّلات الفائدة. أمّا الدولار الأسترالي فقد تقدّم بعد أن فاق مؤشر أسعار المستهلك التقديرات.
أبرز العناوين
- من المحتمل أن يهوي اليورو، إذ تعزّز بيانات مؤشر مدراء المشتريات توقعات تخفيض معدّلات الفائدة
- من المستبعد أن يوفر ارتداد مسح IFO الألماني دعمًا مطوّلاً
- تفوّق الدولار الأسترالي في أدائه وسط ترسيخ مؤشر أسعار المستهلك آفاق سياسة بنك الاحتياطي الأسترالي
في إطار مختلف، من المقدّر أن يبيّن مسح IFO الألماني لثقة الأعمال بعض التحسّن. فستتقدّم القراءة الرئيسية لمناخ العمال الى 101.6 في أكتوبر عقب بلوغها قاع إثني وعشرين شهرًا في سبتمبر. من المستبعد أن يوفر هذا التحسّن الطفيف الدعم للعملة الموحّدة وسط الأرقام السلبية لمؤشرات مدراء المشتريات، ولا سيّما نظرًا الى التدهور الذي تشهده الثقة منذ مايو.
تفوّق الدولار الأسترالي في أدائه خلال الدورة المسائية واكتسب ما يناهز 0.5% مقابل نظرائه الرئيسيين. جاء هذا التسارع الصعودي عقب تجاوز أرقام مؤشر أسعار المستهلك الأسترالي للفصل الثالث توقعات الخبراء الاقتصاديين، ما دفع تجّار الفوركس الى تخفيض تخمينات تقليص بنك الاحتياطي الأسترالي معدّلات الفائدة مرّة جديدة. أظهرت البيانات تسارع الوتيرة السنوية للتضخّم الى 2%، وهي القراءة الأعلى منذ الأشهر الثلاثة حتّى يناير من العام 2011.