FX-Arabia

جديد المواضيع











الملاحظات

الارشيف يتم تخزين المواضيع القديمة و المؤرشفة



إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 23-10-2013, 03:17 AM   المشاركة رقم: 1
الكاتب
mesi79
موقوف

البيانات
تاريخ التسجيل: Nov 2012
رقم العضوية: 12356
الدولة: الاسكندرية
المشاركات: 263
بمعدل : 0.06 يوميا

الإتصالات
الحالة:
mesi79 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الارشيف
افتراضي ما هى الاسباب التى تؤدي الى ارتفاع سعر النفط او هبوطه

ما هى الاسباب التى تؤدي الى ارتفاع سعر النفط او هبوطه
هل توجد مفكرة اقتصادية تحتوي على بيانات او احصائيات
اقتصادية تحرك اسعار النفط
فالمضاربين على شارت النفط من اين يستمدون
التحليل الاساسى



عرض البوم صور mesi79  
رد مع اقتباس


  #1  
قديم 23-10-2013, 03:17 AM
mesi79 mesi79 غير متواجد حالياً
موقوف
افتراضي ما هى الاسباب التى تؤدي الى ارتفاع سعر النفط او هبوطه

ما هى الاسباب التى تؤدي الى ارتفاع سعر النفط او هبوطه
هل توجد مفكرة اقتصادية تحتوي على بيانات او احصائيات
اقتصادية تحرك اسعار النفط
فالمضاربين على شارت النفط من اين يستمدون
التحليل الاساسى




رد مع اقتباس

قديم 23-10-2013, 07:55 AM   المشاركة رقم: 2
الكاتب
معاذ عودات
المدير العام للموقع
الصورة الرمزية معاذ عودات

البيانات
تاريخ التسجيل: May 2010
رقم العضوية: 39
الدولة: JORDAN
العمر: 36
المشاركات: 46,921
بمعدل : 8.85 يوميا

الإتصالات
الحالة:
معاذ عودات متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : mesi79 المنتدى : الارشيف
افتراضي رد: ما هى الاسباب التى تؤدي الى ارتفاع سعر النفط او هبوطه

د. أنس بن فيصل الحجي

نظرة سريعة إلى ما قيل حول أسعار النفط توضح أن ارتفاعها يعود إلى العوامل التالية:
1- العوامل الاقتصادية: تتمثل في زيادة الطلب على النفط في الصين والهند وانخفاض الدولار والمضاربات في عقود النفط الآجلة وتصرفات دول "أوبك" وتصريحات مسؤوليها.

2- العوامل السياسية: تتمثل في الاضطرابات وأعمال العنف في نيجيريا وتوتر العلاقات بين الحكومة الفنزويلية وشركات النفط العالمية المستثمرة في فنزويلا، وتفجير الأنابيب والمنشآت النفطية في العراق وتوتر العلاقات بين إيران والدول الغربية بسبب برنامج إيران النووي.

3- العوامل الطبيعية: تشمل الأعاصير الموسمية في خليج المكسيك والأعاصير الرملية في العراق والأعاصير الشتوية في بحر الشمال والأعاصير الثلجية في أمريكا الشمالية.

4- العوامل الفنية: يقصد بالعوامل الفنية الأعطال الميكانيكية والإلكترونية والكهربائية التي تصيب المنشآت النفطية, خاصة المصافي، وأعمال الصيانة الدورية المفاجئة، وعدم توافق نوعيات النفط المنتج مع قدرة المصافي على التكرير.
إن لكل سبب من الأسباب المذكورة أعلاه انعكاساته السياسية والاستراتيجية، لذلك يقوم الساسة باختيار واحد أو اثنين منها والتركيز عليها وتجاهل العوامل الأخرى. وبالنظر مرة أخرى إلى هذه الأسباب نرى أن الخلاف يكمن حول نقطتين: الأولى دور المضاربين، والثانية دور "أوبك". أما النقاط الأخرى فيبدو أنه ليس هناك خلاف حولها.
عودة للأعلى

----------------------------------------
دور المضاربين

يصر مسؤولو "أوبك" على أن إمدادات النفط كافية وأن الارتفاع يعود إلى زيادة حدة المضاربات في عقود النفط الآجلة (ويضيفون من وقت إلى آخر العوامل السياسية في بعض البلاد المنتجة). ولم تكتسب وجهة نظر "أوبك" مصداقية كبيرة في وسائل الإعلام حتى قامت إحدى لجان مجلس الشيوخ الأمريكي بالتحقيق في أمر المضاربات وأحضرت شهودا للحديث عن الموضوع. لا شك أن التحقيق في الموضوع حدث مهم، ولكن الأهم منه هي النتائج. رغم شهادات الشهود بأن المضاربات هي السبب الرئيس في رفع الأسعار، إلا أنه لم يكن بينهم متخصص واحد! والأنكى من ذلك أن الملياردير العالمي جورج سوروس، وبعد لومه المضاربين على رفع أسعار النفط، قال في جوابه عن سؤال لأحد أعضاء اللجنة إنه ليس خبيرا في أسواق النفط ولا يعرف عنها إلا القليل! إن كل النتائج التي يعتد بها أكاديميا تشير إلى أن دور المضاربين في رفع أسعار النفط ضئيل جداً، ويكفي هنا أن نشير إلى ثلاث حقائق. الأولى ارتفاع أسعار النفط في بعض الفترات التي انسحب فيها المضاربون من السوق. الثانية وجود أدلة على وجود كمية المضاربات نفسها عندما كانت أسعار النفط 70 دولاراً وعندما تجاوزت 120 دولارا. والثالثة وجود أدلة على دخول كبير للمضاربين لأسواق بعض السلع الأولية ومع ذلك انخفضت أسعارها، وأكبر مثال على ذلك هو النيكل. إذا كانت المضاربات ترفع الأسعار، لماذا لم ترتفع أسعار النيكل؟. وهنا لا بد من الإشارة إلى خطأ شائع وهو تضاعف الاستثمارات بشكل ضخم خلال السنوات الأخيرة في عقود السلع الأولية الآجلة. الخطأ هو أن ما يتردد على ألسنة البعض هو القيمة النهاية للعقود حسب أسعار السوق السائدة، وليس ما دفع فعلا لتأمين عقد كهذا. فيكفي للحصول على عقد آجل دفع نسبة بسيطة من قيمة العقد.

-----------------------------

دور "أوبك"

لـ "أوبك" دور كبير في رفع أسعار النفط لأنها لم تتمكن من زيادة الإنتاج بشكل يتناسب مع الزيادة في الطلب. ولكن السؤال الأهم هو: هل نلوم دول "أوبك" على ذلك؟ والأهم من ذلك كله، ما الأسباب الحقيقية التي منعت دول "أوبك" من زيادة طاقتها الإنتاجية؟ هناك أسباب كثيرة، ولا يمكننا تجاهل دور السياسة الأمريكية الخارجية في منع دول "أوبك" من زيادة طاقتها الإنتاجية. فقد نتج عن هذه السياسة فرض حظر اقتصادي على عدد من كبار الدول النفطية منعها من تطوير طاقتها الإنتاجية، ومنع شركات النفط العالمية من الاستثمار فيها. ولا يمكننا تجاهل دور الخبراء الأمريكيين والأوروبيين الذين أقنعوا وزارات النفط وشركات النفط الوطنية في نهاية التسعينيات بأنه ستكون هناك زيادة ضخمة في إنتاج دول خارج "أوبك"، خاصة من بحر قزوين وروسيا وغرب إفريقيا، الأمر الذي جعل بعض دول "أوبك" ترفض الاستثمار في بناء طاقة إنتاجية فائضة. وبعد انخفاض إنتاج دول خارج "أوبك" تبين أن تحذيرات هؤلاء الخبراء لم تكن صحيحة.

ولكن إذا أصر مسؤولو "أوبك" على أن المضاربين هم وراء ارتفاع أسعار النفط فإنه لا يمكن تجاهل تصريحات بعض وزراء "أوبك"، والتي تكرر بعضها بشكل شبه أسبوعي، في زيادة حمى المضاربات. وما زلت أذكر تصريحا لأحد الوزراء الخليجيين في مؤتمرصحافي قال فيه إن "أوبك" عاجزة تماماً عن عمل أي شيء، وما أن أشرف المؤتمر الصحافي على الانتهاء حتى ارتفعت أسعار النفط ثلاثة دولارات للبرميل!
عودة للأعلى

---------

الخلاصة

أسعار النفط المرتفعة ليست وليدة ساعتها أو وليدة السنوات الأخيرة، بل هي نتاج تضافر عوامل عديدة على مدى سنوات طويلة. وعلينا أن نتذكر أنه من الطبيعي أن يزداد الطلب على النفط مع ارتفاع عدد السكان وارتفاع دخول الأفراد، لذلك لا يمكن لوم زيادة الطلب على ارتفاع أسعار النفط. المشكلة، ببساطة، مشكلة إمدادات!
إذا نظرنا إلى العوامل التي رفعت أسعار النفط والمذكورة أعلاه، يمكن أن نستخلص أن تأثيرها كلها، ما عدا موضوع انخفاض الدولار، ما كان ليكون كبيراً لو كانت هناك طاقة إنتاجية فائضة تتجاوز خمسة ملايين برميل يوميا. إن ارتفاع أسعار النفط يعود إلى أساسيات السوق. لهذه النتيجة انعكاسات مهمة منها أن أسعار النفط ستبقى مرتفعة لأنه لا يمكن تخفيض أسعار النفط بسرعة أو بسهولة لأن الأمر يتطلب زيادة الطاقة الإنتاجية من جهة، وتغير سلوك استهلاك الفرد من جهة أخرى. وبالمنطق نفسه فإن القول إن ارتفاع الأسعار يعود إلى المضاربات له انعكاساته لأنه بمجرد انفجار "فقاعة المضاربات" ستنهار أسعار النفط. السؤال الذي يحيرني هو: كيف يمكن الجمع بين قناعة "فقاعة المضاربات" وقناعة "زيادة الإنتاج" في الوقت نفسه؟


منقول



التوقيع

أشترك في قنواتنا على التلجرام

قناة أخبار فوركسية اقتصادية حول العالم
Telegram: Contact @news4Economic

أ.نادر غيث - اف اكس ارابيا
Telegram: Contact @naderghaith

تحليلات ومناقشات اف اكس ارابيا
Telegram: Contact @fxarabia_analysis

أمير محمد عيسي - بورصة فوركس
Telegram: Contact @borsaforex


FXCommission.com/ best cashback
Telegram: Contact @fxcommission


اف اكس ارابيا-Fx-Arabia.com
Telegram: Contact @fxarabia

عرض البوم صور معاذ عودات  
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 23-10-2013, 07:55 AM
معاذ عودات معاذ عودات متواجد حالياً
المدير العام للموقع
افتراضي رد: ما هى الاسباب التى تؤدي الى ارتفاع سعر النفط او هبوطه

د. أنس بن فيصل الحجي

نظرة سريعة إلى ما قيل حول أسعار النفط توضح أن ارتفاعها يعود إلى العوامل التالية:
1- العوامل الاقتصادية: تتمثل في زيادة الطلب على النفط في الصين والهند وانخفاض الدولار والمضاربات في عقود النفط الآجلة وتصرفات دول "أوبك" وتصريحات مسؤوليها.

2- العوامل السياسية: تتمثل في الاضطرابات وأعمال العنف في نيجيريا وتوتر العلاقات بين الحكومة الفنزويلية وشركات النفط العالمية المستثمرة في فنزويلا، وتفجير الأنابيب والمنشآت النفطية في العراق وتوتر العلاقات بين إيران والدول الغربية بسبب برنامج إيران النووي.

3- العوامل الطبيعية: تشمل الأعاصير الموسمية في خليج المكسيك والأعاصير الرملية في العراق والأعاصير الشتوية في بحر الشمال والأعاصير الثلجية في أمريكا الشمالية.

4- العوامل الفنية: يقصد بالعوامل الفنية الأعطال الميكانيكية والإلكترونية والكهربائية التي تصيب المنشآت النفطية, خاصة المصافي، وأعمال الصيانة الدورية المفاجئة، وعدم توافق نوعيات النفط المنتج مع قدرة المصافي على التكرير.
إن لكل سبب من الأسباب المذكورة أعلاه انعكاساته السياسية والاستراتيجية، لذلك يقوم الساسة باختيار واحد أو اثنين منها والتركيز عليها وتجاهل العوامل الأخرى. وبالنظر مرة أخرى إلى هذه الأسباب نرى أن الخلاف يكمن حول نقطتين: الأولى دور المضاربين، والثانية دور "أوبك". أما النقاط الأخرى فيبدو أنه ليس هناك خلاف حولها.
عودة للأعلى

----------------------------------------
دور المضاربين

يصر مسؤولو "أوبك" على أن إمدادات النفط كافية وأن الارتفاع يعود إلى زيادة حدة المضاربات في عقود النفط الآجلة (ويضيفون من وقت إلى آخر العوامل السياسية في بعض البلاد المنتجة). ولم تكتسب وجهة نظر "أوبك" مصداقية كبيرة في وسائل الإعلام حتى قامت إحدى لجان مجلس الشيوخ الأمريكي بالتحقيق في أمر المضاربات وأحضرت شهودا للحديث عن الموضوع. لا شك أن التحقيق في الموضوع حدث مهم، ولكن الأهم منه هي النتائج. رغم شهادات الشهود بأن المضاربات هي السبب الرئيس في رفع الأسعار، إلا أنه لم يكن بينهم متخصص واحد! والأنكى من ذلك أن الملياردير العالمي جورج سوروس، وبعد لومه المضاربين على رفع أسعار النفط، قال في جوابه عن سؤال لأحد أعضاء اللجنة إنه ليس خبيرا في أسواق النفط ولا يعرف عنها إلا القليل! إن كل النتائج التي يعتد بها أكاديميا تشير إلى أن دور المضاربين في رفع أسعار النفط ضئيل جداً، ويكفي هنا أن نشير إلى ثلاث حقائق. الأولى ارتفاع أسعار النفط في بعض الفترات التي انسحب فيها المضاربون من السوق. الثانية وجود أدلة على وجود كمية المضاربات نفسها عندما كانت أسعار النفط 70 دولاراً وعندما تجاوزت 120 دولارا. والثالثة وجود أدلة على دخول كبير للمضاربين لأسواق بعض السلع الأولية ومع ذلك انخفضت أسعارها، وأكبر مثال على ذلك هو النيكل. إذا كانت المضاربات ترفع الأسعار، لماذا لم ترتفع أسعار النيكل؟. وهنا لا بد من الإشارة إلى خطأ شائع وهو تضاعف الاستثمارات بشكل ضخم خلال السنوات الأخيرة في عقود السلع الأولية الآجلة. الخطأ هو أن ما يتردد على ألسنة البعض هو القيمة النهاية للعقود حسب أسعار السوق السائدة، وليس ما دفع فعلا لتأمين عقد كهذا. فيكفي للحصول على عقد آجل دفع نسبة بسيطة من قيمة العقد.

-----------------------------

دور "أوبك"

لـ "أوبك" دور كبير في رفع أسعار النفط لأنها لم تتمكن من زيادة الإنتاج بشكل يتناسب مع الزيادة في الطلب. ولكن السؤال الأهم هو: هل نلوم دول "أوبك" على ذلك؟ والأهم من ذلك كله، ما الأسباب الحقيقية التي منعت دول "أوبك" من زيادة طاقتها الإنتاجية؟ هناك أسباب كثيرة، ولا يمكننا تجاهل دور السياسة الأمريكية الخارجية في منع دول "أوبك" من زيادة طاقتها الإنتاجية. فقد نتج عن هذه السياسة فرض حظر اقتصادي على عدد من كبار الدول النفطية منعها من تطوير طاقتها الإنتاجية، ومنع شركات النفط العالمية من الاستثمار فيها. ولا يمكننا تجاهل دور الخبراء الأمريكيين والأوروبيين الذين أقنعوا وزارات النفط وشركات النفط الوطنية في نهاية التسعينيات بأنه ستكون هناك زيادة ضخمة في إنتاج دول خارج "أوبك"، خاصة من بحر قزوين وروسيا وغرب إفريقيا، الأمر الذي جعل بعض دول "أوبك" ترفض الاستثمار في بناء طاقة إنتاجية فائضة. وبعد انخفاض إنتاج دول خارج "أوبك" تبين أن تحذيرات هؤلاء الخبراء لم تكن صحيحة.

ولكن إذا أصر مسؤولو "أوبك" على أن المضاربين هم وراء ارتفاع أسعار النفط فإنه لا يمكن تجاهل تصريحات بعض وزراء "أوبك"، والتي تكرر بعضها بشكل شبه أسبوعي، في زيادة حمى المضاربات. وما زلت أذكر تصريحا لأحد الوزراء الخليجيين في مؤتمرصحافي قال فيه إن "أوبك" عاجزة تماماً عن عمل أي شيء، وما أن أشرف المؤتمر الصحافي على الانتهاء حتى ارتفعت أسعار النفط ثلاثة دولارات للبرميل!
عودة للأعلى

---------

الخلاصة

أسعار النفط المرتفعة ليست وليدة ساعتها أو وليدة السنوات الأخيرة، بل هي نتاج تضافر عوامل عديدة على مدى سنوات طويلة. وعلينا أن نتذكر أنه من الطبيعي أن يزداد الطلب على النفط مع ارتفاع عدد السكان وارتفاع دخول الأفراد، لذلك لا يمكن لوم زيادة الطلب على ارتفاع أسعار النفط. المشكلة، ببساطة، مشكلة إمدادات!
إذا نظرنا إلى العوامل التي رفعت أسعار النفط والمذكورة أعلاه، يمكن أن نستخلص أن تأثيرها كلها، ما عدا موضوع انخفاض الدولار، ما كان ليكون كبيراً لو كانت هناك طاقة إنتاجية فائضة تتجاوز خمسة ملايين برميل يوميا. إن ارتفاع أسعار النفط يعود إلى أساسيات السوق. لهذه النتيجة انعكاسات مهمة منها أن أسعار النفط ستبقى مرتفعة لأنه لا يمكن تخفيض أسعار النفط بسرعة أو بسهولة لأن الأمر يتطلب زيادة الطاقة الإنتاجية من جهة، وتغير سلوك استهلاك الفرد من جهة أخرى. وبالمنطق نفسه فإن القول إن ارتفاع الأسعار يعود إلى المضاربات له انعكاساته لأنه بمجرد انفجار "فقاعة المضاربات" ستنهار أسعار النفط. السؤال الذي يحيرني هو: كيف يمكن الجمع بين قناعة "فقاعة المضاربات" وقناعة "زيادة الإنتاج" في الوقت نفسه؟


منقول




رد مع اقتباس
قديم 23-10-2013, 08:48 AM   المشاركة رقم: 3
الكاتب
م.جمانه
عضو ماسي
الصورة الرمزية م.جمانه

البيانات
تاريخ التسجيل: Jun 2012
رقم العضوية: 9964
المشاركات: 23,567
بمعدل : 5.19 يوميا

الإتصالات
الحالة:
م.جمانه غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : mesi79 المنتدى : الارشيف
افتراضي رد: ما هى الاسباب التى تؤدي الى ارتفاع سعر النفط او هبوطه



عرض البوم صور م.جمانه  
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
هبوطه, النفط, الاسباب, التي, ارتفاع, بأخى


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن 03:34 AM



جميع الحقوق محفوظة الى اف اكس ارابيا www.fx-arabia.com

تحذير المخاطرة

التجارة بالعملات الأجنبية تتضمن علي قدر كبير من المخاطر ومن الممكن ألا تكون مناسبة لجميع المضاربين, إستعمال الرافعة المالية في التجاره يزيد من إحتمالات الخطورة و التعرض للخساره, عليك التأكد من قدرتك العلمية و الشخصية على التداول.

تنبيه هام

موقع اف اكس ارابيا هو موقع تعليمي خالص يهدف الي توعية المستثمر العربي مبادئ الاستثمار و التداول الناجح ولا يتحصل علي اي اموال مقابل ذلك ولا يقوم بادارة محافظ مالية وان ادارة الموقع غير مسؤولة عن اي استغلال من قبل اي شخص لاسمها وتحذر من ذلك.

اتصل بنا

البريد الإلكتروني للدعم الفنى : support@fx-arabia.com
جميع الحقوق محفوظة اف اكس ارابيا – احدى مواقع Inwestopedia Sp. Z O.O. للاستشارات و التدريب – جمهورية بولندا الإتحادية.
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024 , Designed by Fx-Arabia Team