بسم الله الرحمان الرحيم
بعد ان انخفض الى مستويات 126.08 في منتصف ابريل الماضي, عاد اليورو مقابل الين الى الارتفاع من جديد لكن زخم الارتفاعات لازالت في تباطؤ مستمر. في الجلسة الماضية, وصل الزوج الى مستويات 128.99, قبل ان ينهي التداولات من جديد عند مستويات 128.63. كما انه فشل في اختراق مستويات المقاومة النفسية المتمركزة عند مستويات 129.00. الاستقرار الان فوق مستويات 128.80/85 من الممكن ان يعطي بعض الارتفاع من جديد خلال الجلسات المقبلة وقد يختبر الزوج مستويات المقاومة التالية المتمركزة عند مستويات 129.30 تتبعها مستويات 130.18/20. اما على مستوى الثماني ساعات, فلازال مؤشر التشبع يشير الى تشبع عمليات الشراء بشكل كبير, بينما هناك تقاطع نحو الاسفل ودون خط المنتصف. كما ان مؤشر القوة النسبية ومؤشر الماكد يخسرون من زخم بشكل مستمر ايضا, وهو ما يشير الى احتمالية استمرار الانخفاض على المدى القصير على الاقل. مستويات الدعم المهمة التي من المهم متابعتها تتمركز عند 127.50/45, واختراق هذه المستويات سيؤدي الى مزيد من الانخفاضات بشكل اكبر.
بعد ان انخفض الى مستويات 126.08 في منتصف ابريل الماضي, عاد اليورو مقابل الين الى الارتفاع من جديد لكن زخم الارتفاعات لازالت في تباطؤ مستمر. في الجلسة الماضية, وصل الزوج الى مستويات 128.99, قبل ان ينهي التداولات من جديد عند مستويات 128.63. كما انه فشل في اختراق مستويات المقاومة النفسية المتمركزة عند مستويات 129.00. الاستقرار الان فوق مستويات 128.80/85 من الممكن ان يعطي بعض الارتفاع من جديد خلال الجلسات المقبلة وقد يختبر الزوج مستويات المقاومة التالية المتمركزة عند مستويات 129.30 تتبعها مستويات 130.18/20. اما على مستوى الثماني ساعات, فلازال مؤشر التشبع يشير الى تشبع عمليات الشراء بشكل كبير, بينما هناك تقاطع نحو الاسفل ودون خط المنتصف. كما ان مؤشر القوة النسبية ومؤشر الماكد يخسرون من زخم بشكل مستمر ايضا, وهو ما يشير الى احتمالية استمرار الانخفاض على المدى القصير على الاقل. مستويات الدعم المهمة التي من المهم متابعتها تتمركز عند 127.50/45, واختراق هذه المستويات سيؤدي الى مزيد من الانخفاضات بشكل اكبر.