في العام السابق و قبل أنتخابات كان هناك حكومه يابانيه ضد أرتفاع الين لذلك كان من الملحوظ أن هناك هبوط للين غير مبرر نتيجه التدخل من الحكومه لأضعافه ( كما يحصل هذه الأيام للفرنك أمام اليورو )
و من بعد الأنتخابات لم تنجح الحكومه السابقه و نجحت حكومه يقال أنها مستحسنه من قبل المضاربين اليابانيون لعدم تدخلها في سعر صرف الين
و لكن بعد أستقاله اليوم لرئيس الوزراء الياباني من المرجح أن تعود الحكومه الصارمه في وجه أرتفاع الين
في أنتظار نتائج الأنتخابات التي ستجرى الشهر المقبل
في أنتظار الآراء لللمناقشه
( أرجو أن تسامحوني لأني لم أتذكر أسامي الأحزاب لأني فاهم و مش حافظ )