وزير نفط إيران يقول من المستبعد تغيير سقف إنتاج أوبك

[trader fx]

نقلت وكالة أنباء مهر الإيرانية عن وزير النفط بيجن زنغنه قوله يوم الأحد إن من المستبعد أن تغير أوبك سقف إنتاجها عندما تعقد المنظمة اجتماعها المقرر في يونيو حزيران. ونسبت الوكالة شبه الرسمية إلى زنغنه قوله "خفض سقف إنتاج أوبك يتطلب توافقا بين كل الأعضاء... وفي ظل الظروف الحالية فمن المستبعد أن يتغير سقف إنتاج أوبك."
وفي الشهر الماضي قال زنغنه إنه يتعين على أوبك خفض سقف الإنتاج اليومي بنسبة خمسة بالمئة أو نحو 1.5 مليون برميل يوميا.
وتجتمع منظمة البلدان المصدرة للبترول في الخامس من يونيو حزيران. وفي اجتماعها السابق في نوفمبر تشرين الثاني قررت أوبك بقيادة السعودية عدم خفض الإنتاج وذلك لحماية حصتها السوقية وقاومت دعوات من أعضاء مثل إيران وفنزويلا لخفض الإنتاج لدعم الأسعار.
ونزل برنت 1.17 دولار أو 1.8 بالمئة إلى 65.37 دولار للبرميل يوم الجمعة الماضي.
وأضرت الأسعار المنخفضة بمنتجي أوبك الأقل ثراء مثل إيران ومن المرجح أن يشهد الاجتماع الذي يعقد الشهر المقبل دعوات من عدد من الأعضاء لخفض الإنتاج لكن حتى المسؤولين في الدول التي ترحب بمثل هذه الخطوة يستبعدون حدوث ذلك.
وتريد إيران أن تفسح المجال للدول الأعضاء لزيادة صادراتها في حالة التوصل إلى اتفاق نهائي مع القوى العالمية الست بشأن برنامجها النووي. وتنتهي المهلة المحددة للتوصل لاتفاق في الثلاثين من يونيو حزيران.

[trader fx]

نقلت وكالة أنباء مهر الإيرانية عن وزير النفط بيجن زنغنه قوله يوم الأحد إن من المستبعد أن تغير أوبك سقف إنتاجها عندما تعقد المنظمة اجتماعها المقرر في يونيو حزيران. ونسبت الوكالة شبه الرسمية إلى زنغنه قوله "خفض سقف إنتاج أوبك يتطلب توافقا بين كل الأعضاء... وفي ظل الظروف الحالية فمن المستبعد أن يتغير سقف إنتاج أوبك."
وفي الشهر الماضي قال زنغنه إنه يتعين على أوبك خفض سقف الإنتاج اليومي بنسبة خمسة بالمئة أو نحو 1.5 مليون برميل يوميا.
وتجتمع منظمة البلدان المصدرة للبترول في الخامس من يونيو حزيران. وفي اجتماعها السابق في نوفمبر تشرين الثاني قررت أوبك بقيادة السعودية عدم خفض الإنتاج وذلك لحماية حصتها السوقية وقاومت دعوات من أعضاء مثل إيران وفنزويلا لخفض الإنتاج لدعم الأسعار.
ونزل برنت 1.17 دولار أو 1.8 بالمئة إلى 65.37 دولار للبرميل يوم الجمعة الماضي.
وأضرت الأسعار المنخفضة بمنتجي أوبك الأقل ثراء مثل إيران ومن المرجح أن يشهد الاجتماع الذي يعقد الشهر المقبل دعوات من عدد من الأعضاء لخفض الإنتاج لكن حتى المسؤولين في الدول التي ترحب بمثل هذه الخطوة يستبعدون حدوث ذلك.
وتريد إيران أن تفسح المجال للدول الأعضاء لزيادة صادراتها في حالة التوصل إلى اتفاق نهائي مع القوى العالمية الست بشأن برنامجها النووي. وتنتهي المهلة المحددة للتوصل لاتفاق في الثلاثين من يونيو حزيران.