ألمانيا.. احتجاجات منددة باجتماع وزراء مالية مجموعة السبع - فيديو -

[م.جمانه]

ألمانيا.. احتجاجات منددة باجتماع وزراء مالية مجموعة السبع



تظاهر نشطاء وأعضاء من الحزب اليساري الألماني في دريسدن عاصمة مقاطعة ساكسونيا شرق ألمانيا يوم الأربعاء 27 مايو/أيار تنديدا باجتماع وزراء مالية مجموعة الدول الصناعية السبع.
وطالب المحتجون الذين رفعوا شعار "أنتم مجرد "G7" ونحن سبعة مليارات" الدول الأعضاء ببذل المزيد من الجهد لتغيير سياساتهم المالية بما في ذلك مساعدة الدول الفقيرة على مكافحة الفقر وعدم المساواة.


ويجتمع وزراء المالية وحكام المصارف المركزية للولايات المتحدة وكندا واليابان وألمانيا وفرنسا وبريطانيا وإيطاليا حتى يوم الجمعة 29 مايو، لبحث النمو العالمي والتجانس الضريبي لكن في غياب الصين واليونان اللتين تشكلان مصدر قلق ومحور النقاشات.
ويمهد الاجتماع للقاء قادة المجموعة ورؤساء حكوماتها في 7 و8 من شهر يونيو المقبل.
واختار وزير المالية الألماني فولفغانغ شويبله مكان الاجتماع في عاصمة مقاطعة ساكسونيا لما تمثله من رمز لتجديد شرق ألمانيا.

[م.جمانه]

ألمانيا.. احتجاجات منددة باجتماع وزراء مالية مجموعة السبع



تظاهر نشطاء وأعضاء من الحزب اليساري الألماني في دريسدن عاصمة مقاطعة ساكسونيا شرق ألمانيا يوم الأربعاء 27 مايو/أيار تنديدا باجتماع وزراء مالية مجموعة الدول الصناعية السبع.
وطالب المحتجون الذين رفعوا شعار "أنتم مجرد "G7" ونحن سبعة مليارات" الدول الأعضاء ببذل المزيد من الجهد لتغيير سياساتهم المالية بما في ذلك مساعدة الدول الفقيرة على مكافحة الفقر وعدم المساواة.


ويجتمع وزراء المالية وحكام المصارف المركزية للولايات المتحدة وكندا واليابان وألمانيا وفرنسا وبريطانيا وإيطاليا حتى يوم الجمعة 29 مايو، لبحث النمو العالمي والتجانس الضريبي لكن في غياب الصين واليونان اللتين تشكلان مصدر قلق ومحور النقاشات.
ويمهد الاجتماع للقاء قادة المجموعة ورؤساء حكوماتها في 7 و8 من شهر يونيو المقبل.
واختار وزير المالية الألماني فولفغانغ شويبله مكان الاجتماع في عاصمة مقاطعة ساكسونيا لما تمثله من رمز لتجديد شرق ألمانيا.

[م.جمانه]

مجموعة السبع تبحث بدرسدن التعاون الضريبي وضبط قطاع المال



يبحث وزراء المالية وحكام المصارف المركزية لدول مجموعة السبع في مدينة درسدن الألمانية اليوم الخميس (28 مايو/ أيار 2015) النمو العالمي والتجانس الضريبي، لكن في غياب الصين واليونان اللتين تشكلان مصدر القلق ومحور النقاشات.
ويجتمع وزراء المالية وحكام المصارف المركزية للولايات المتحدة وكندا واليابان وألمانيا وفرنسا وبريطانيا وإيطاليا حتى غد الجمعة في عاصمة مقاطعة ساكسونيا، التي اختارها وزير المالية الألماني فولفغانغ شويبله بسبب ما تمثله من رمز لتجديد شرق ألمانيا.


ويريد المجتمعون في درسدن، في ظل حضور المديرة العامة لصندوق النقد الدولي كريستين لاغارد ورئيس المصرف المركزي الأوروبي ماريو دراغي، إعداد أفكار جديدة قبل قمة رؤساء دول وحكومات مجموعة السبع في السابع والثامن من حزيران/ يونيو في بافاريا، وتحرص الرئاسة الألمانية على تأكيد أن الملف اليوناني ليس مدرجا على جدول الأعمال؛ لأن اليونانيين ليسوا حاضرين.
وقررت ألمانيا ألا تصدر مجموعة السبع لوزراء المال بيانا هذه المرة لتجنب إضاعة الوقت في صياغة اعلان توافقي بدقة. وقالت الوفود إن دعوات ألمانيا إلى بذل مزيد من الجهود من أجل النمو، والتي ترددت العام الماضي في الاجتماع السابق، هدأت وبات الحديث يتناول التهرب الضريبي ومكافحة تمويل الإرهاب وحتى ضبط القطاع المالي. وبالتأكيد سيبحث موضوع تقلب أسواق المال مع دعوة إلى "اليقظة" لتجنب "أي فقاعات جديدة"، كما ذكر مصدر فرنسي.

[م.جمانه]

مجموعة السبع تبحث بدرسدن التعاون الضريبي وضبط قطاع المال



يبحث وزراء المالية وحكام المصارف المركزية لدول مجموعة السبع في مدينة درسدن الألمانية اليوم الخميس (28 مايو/ أيار 2015) النمو العالمي والتجانس الضريبي، لكن في غياب الصين واليونان اللتين تشكلان مصدر القلق ومحور النقاشات.
ويجتمع وزراء المالية وحكام المصارف المركزية للولايات المتحدة وكندا واليابان وألمانيا وفرنسا وبريطانيا وإيطاليا حتى غد الجمعة في عاصمة مقاطعة ساكسونيا، التي اختارها وزير المالية الألماني فولفغانغ شويبله بسبب ما تمثله من رمز لتجديد شرق ألمانيا.


ويريد المجتمعون في درسدن، في ظل حضور المديرة العامة لصندوق النقد الدولي كريستين لاغارد ورئيس المصرف المركزي الأوروبي ماريو دراغي، إعداد أفكار جديدة قبل قمة رؤساء دول وحكومات مجموعة السبع في السابع والثامن من حزيران/ يونيو في بافاريا، وتحرص الرئاسة الألمانية على تأكيد أن الملف اليوناني ليس مدرجا على جدول الأعمال؛ لأن اليونانيين ليسوا حاضرين.
وقررت ألمانيا ألا تصدر مجموعة السبع لوزراء المال بيانا هذه المرة لتجنب إضاعة الوقت في صياغة اعلان توافقي بدقة. وقالت الوفود إن دعوات ألمانيا إلى بذل مزيد من الجهود من أجل النمو، والتي ترددت العام الماضي في الاجتماع السابق، هدأت وبات الحديث يتناول التهرب الضريبي ومكافحة تمويل الإرهاب وحتى ضبط القطاع المالي. وبالتأكيد سيبحث موضوع تقلب أسواق المال مع دعوة إلى "اليقظة" لتجنب "أي فقاعات جديدة"، كما ذكر مصدر فرنسي.

[م.جمانه]

[م.جمانه]